شاهد الفيديو
طريقة و طرق تدريس و تعليم الاطفال المعاقين جسمياً و حركياً:
تدريس الأطفال المعوقون جسميا
تعرف الإعاقة الجسمية علميا بمحدودية الحركة لأنها تحد من حركة الطفل على استخدام جسيمة بشكل طبيعي مثل اقر أنة العاديين
وتصنف الإعاقة الحركية(الجسمية) الى ثلاث فئات رئيسية :
1)الاضطرابات العصبية(الشلل الدماغي والصلب المفتوح ....الخ)
2)الاضطرابات العظمية (الروماتيزم والبتر......الخ)
3)الإمراض المزمنة (السكري الربو .....الخ)
تعرف الإعاقة الجسمية علميا بمحدودية الحركة لأنها تحد من حركة الطفل على استخدام جسيمة بشكل طبيعي مثل اقر أنة العاديين
وتصنف الإعاقة الحركية(الجسمية) الى ثلاث فئات رئيسية :
1)الاضطرابات العصبية(الشلل الدماغي والصلب المفتوح ....الخ)
2)الاضطرابات العظمية (الروماتيزم والبتر......الخ)
3)الإمراض المزمنة (السكري الربو .....الخ)
تصنيف الإعاقة الحركية:
ردحذف1_ الإعاقات الناجمة عن إصابة الجهاز العصبي المركزي:
أ/ الشلل الدماغي (المخي):
هو إحدى الإعاقات النمائية أو الاضطرابات العصبية التي تصيب المخ في مراحل مبكرة من حياة الطفل وخاصة في فترة عدم اكتمال نمو القشرة الدماغية المسؤول عن الحركة وتنجم هذه الاضطرابات عن خلل أو تلف في الدماغ وتؤدي إلى عدم غير محدود من الأغراض والمشكلات لحركية ة الحسية والعصبية، والتي تظهر على شكل تشنج أو توتر في الحركة أو الأوضاع الجسمية وما يصاحبها من تشوهات في الأطراف، وكذلك اضطرابات عقلية، ونوبات الصدع أو صعوبات نطق الكلام أو ضعف الأجهزة الحسية، ونجد الإشارة إلى أن حالة المصاب بالشكل لا تتطور أكثر مما هي عليه، كما أن التلف الذي يحده لا يسوء ولا يتحسن ويحصل معظم المصابين على تحكم أكثر في عضلاتهم نتيجة للعلاج الخاص.
وعلى أي حال فليس ثمة تعريف واحد متفق عليه للشلل الدماغي، ومن تعريفات هذه الإعاقة ما يلي :
الشلل الدماغي هو مجموعة من الأعراض تتمثل في ضعف الوظائف العصبية تنتج عن خلل في بنية الجهاز العصبيي المركزي أو نموه .
الشلل الدماغي اضطراب نمائي ينجم عن خلل ويظهر على شكل عجز حركي يصاحبه غالبا اضطرابات حسية أو معرفية أو انفعالية .
وإذا كان الشلل الدماغي يتميز أساسا باضطراب حركي، فان وظائف العليا أخرى يمكن أن تصاب ، مما ينجز عنه صعوبات تعلم إضافية .
نتكلم إذن عن : "اضطرابات الرؤية تتدخل هي أيضا في صعوبات الاكتساب الحركي ،كما تمس بعض مراحل السيرورات المعرفية رغم الذكاء وصعوبات في تحليل الصور والأشياء غير راجعة لمشاكل في حدة النظر
بالإضافة إلى التخلف العقلي ، والإعاقة السمعية ، ومشكلات الكلام واللغة ،والنوبات الصرعية وغيرها من الإعاقات المصاحبة .
الأعراض والآثار السلبية للاضطراب:
تختلف أعراض والآثار السلبية لشلل الدماغي من شخص لأخر، وقد تتبدل مع مرور الوقت حتى في الفرد نفسه، وعلى الرغم من أن كل نوع من أنواع الشلل الدماغي لع أعراضه المميزة، إلا أن العديد من الاضطرابات ارتبطت بالشلل الدماغي وتتضمن:
* اضطرابات الحركة
* انقباض العضلات
* الضعف العقلي
* نوبات الصرع
* مشاكل النمو
* ضعف الرؤية أو السمع
* الإحساس الفهم والشاذ
* عسر الكلام
* التأثيرات التربوية.
أسباب الشلل الدماغي:
- فترة ما قبل الولادة (أشهر الحمل):
* عدم توافق العامل الريزيسي بين الأم والجنين
* إصابة الأم الحامل بأمراض مزمنة مثل: المرض السكري
* إصابة الأم الحامل بالالتهابات مختلفة كالحصبة الألمانية، التهاب السحايا، والزهري...الخ
* سوء التغذية والوضع الصحي اللام الحامل
* تعرض الأم الحامل للأشعة وتناول العقاقير دون استشارة الطبيب
* تعرض الأم الحامل إلى المواد الكيماوية السامة
* بعض الاضطرابات الوراثية
* التدخين واستخدام الأم لبعض العقاقير والأدوية ذات التأثير السلبي على نمو الجنين.
- أثناء الولادة:
تسير العوامل المرتبطة بمرحلة الولادة إلى مجموعة من الأسباب التي قد تحدث منذ بداية المخاض إلى ولادة الطفل وتكمن هذه الأسباب وراء حوالي 45-40% من حالات الشلل الدماغي ومن بين هذه الأسباب نذكر :
ü لولادة المبكرة (الخداج): أي الولادة قبل37 أسبوعا من الحمل ، أي ما يصادف 08 أشهر يكون خطر الإصابة الدماغية نتيجة نقص أو توقف نقل الدم في الأوعية، وبالتالي نقل الأوكسجين اكبر في حالة الخداج قبل32 أسبوعا .
ومن بين الأطفال الذين يولدون بين 27و30 أسبوع من الحمل ووزن عند الولادة بين 500 و 1280غ ، نجد 13% لديهم إعاقة شديدة و 25% متوسطة ،و 70%لديهم مشاكل دراسية رغم معامل الذكاء عادي
* الولادة العسيرة مثل: خروج رجلي الطفل أولا بدلا من رأسه
* تسمم الطفل ببعض المواد الكيماوية مثل:استخدام العقاقير المخدرة في عملية الولادة
* الاختناق الطفل أثناء الخروج قد ينتج عنه انسداد ميكانيكي في مجرى التنفس
* نقص الأوكسجين
- بعد الولادة:
* تعرض الطفل للحوادث أو إصابات الرأس أو الأورام الخبيثة
* الالتهابات مثل:التهاب السحايا...
* أضرار التي تصيب الجهاز العصبي المركزي
* نقص الأوكسجين
انا ايمان حمدي علي ابو عبدة 3 بيولوجي
ردحذفأساليب تدريس المعاقين حركيا:
وتتناول مايلي:
البرنامج التربوي الفردي للخدمات التربوية الخاصة والخدمات الداعمة للفرد ( العلاج النطقي/ العلاج الوظيفي والطبيعي/ الخدمات الصحية/ الخدمات النفسيةوالاشادية) ويتضمن البرنامج ما يلي:
- تكييف المنحى التعليمي ويتناول تجزئةالهدف الى خطوات بسيطة كتعديل التعليمات او المعززات وتعديل وقت تعليم المهارة وتعديل المعيار.
- تكييف الأسلوب الذي يستخدمه الطالب لتأدية المهارة.
- تكييف المواد والوسائل التي يستخدمها الطالب لتأدية المهارة.
- تكييف المعدات وذلك باستخدام المعدات الخاصة او المعدلة.
- تعديل السلوك لتحقيق الأهداف التربوية والعلاجية.
- تحليل المهمة وهي ضرورية عند استخدام أسلوب التعليم المباشر.
شروق احمد فهمى ابو أربعة 3بيولوجى
ردحذفيعرف الشخص المعوق جسميا على أنه يمتلك عيبا جسميا يقلص فاعلية في أداء واجبات الشخصية والاجتماعية طبقا لمعيار محدد اجتماعيا.
فالفرد المصاب بعاهة جسمية تحد بأي طريقة كانت من مشاركته في الفعاليات اليومية الطبيعية أو تمنعه في المشاركة فيها، ويمكن الإشارة إليها كإعاقات جسمية.
فاللمعاقين حركياً عدة خصائص تتمثل /
أولا: الخصائص الجسمية:
يتصف الأطفال المعاقين حركيا بنواحي العجز المختلفة في اضطراب ونمو عضلات الجسم التي تشمل اليدين والأصابع والقدمين والعمود الفقري والصعوبات تتصف بعدم التوازن والجلوس والوقوف وعدم مرونة العضلات الناتجة عن أمراض مثل: الروماتيزم والكسور وغيرها، وقد تكون ناتجة عن اضطرابات في الجهاز العصبي المركزي ومن مشاكلهم الجسمية أيضا هشاشة العظام والتواءاتها والقزامة أحيانا انخفاض معدل الوزن ومشاكل في الحجم وشكل العظام ومشاكل في عضلات الجسم كالوهن العضلي وعدم وجود توتر مناسب في العضلات وارتخائها الأمر الذي يترتب عليه عدم قدرتهم على حمل الأجسام الثقيلة كالأسوياء وكذلك ينتج عنها عدم التآزر في الحركات واستعمال القلم عند الكتابة واستعمال اللسان عند الشرب والمضغ وقد تترافق المشاكل الجسمية مع اضطرابات في حاسة السمع والبصر وهؤلاء الأطفال بحاجة إلى وسائل تعويضية لكي يتمكنوا من القيام بالنشاطات التي تتعلق بحياتهم اليومية كتناول الطعان والشراب ولبس الملابس والمحافظة على سلامتهم العامة وهم بحاجة إلى أطراف اصطناعية وعكاكيز وغيرها ليستطيعوا القيام بما هو مطلوب منهم وبحاجة إلى أخصائيين في مجال العظام والعضلات ومشاكل النطق والإبصار من أجل تشخيص مشكلاتهم وتقويمها ووضع الخطط العلاجية المناسبة لهم وبحسب نوع وشدة الإعاقة الموجودة لديهم كما أنهم بحاجة إلى أساليب تدريس خاصة بهم وبحاجة إلى رعاية في مجال العظام وتدريب على استعمال العضلات لتكتسب المرونة المناسبة وهم بحاجة إلى أخصائي علاج طبيعي ومساج وأشعة وإلى خبراء في مجال التأهيل المهني لتحديد الإعاقة واختيار المهنة الأكثر مناسبة لهم، إن هؤلاء الأطفال بحاجة إلى برامج وتمارين علاجية للتعامل مع مشكلاتهم الجسمية والعمل على استصلاح وترميم وإنقاذ أكبر قدر ممكن منها والدفع بها للوصول إلى أكبر حد ممكن للاستفادة من طاقاتهم الجسمية ومعالجة الأمراض المسؤولة عنها مثل: السكري والسحايا واضطرابات الغدد ونزف الدم وسل العظام وغيرها من أمراض ومعالجة الاضطرابات العصبية المسؤولة عن حدوثها أيضا.
إن أوجه القصور الجسمي الحركي لدى هؤلاء الأطفال إذا ترك بدون علاج يخلق لديهم ولدى أفراد أسرهم ومدربيهم مشكلات عديدة تربوية واجتماعية ونفسية واقتصادية، الأمر الذي يزيد من تفاقم مشكلتهم لذلك فهم بحاجة إلى جهود على مستوى المجتمع لتقديم المساعدة المتخصصة في هذا المجال وتأهيلهم جسميا بالقدر الممكن للتخفيف من حدة إعاقتهم وتقديم العلاج المجاني والإرشاد الأسري لهم باعتبارهم طاقة لا يجب إغفالها الأمر الذي يساعد على عدم اعتماديتهم ويشجع على استقلاليتهم ويخفض من شعورهم بالعجز والقصور الجسمي الذي يؤدي إلى مشكلات نفسية تتعلق ببناء الشخصية الإنسانية.
الخصائص النفسية:
يتصف هؤلاء الأطفال بالانسحاب والخجل والانطواء والعزلة والاكتئاب والحزن وعدم الرضا عن الذات وعن الآخرين والشعور بالذنب والعجز والقصور وبالاختلاف عن الآخرين وبعدم اللياقة وبعدم الانتباه وتشتته وبالقهرية والاعتمادية والخوف والقلق وغيرها من الاضطرابات النفسية العصابية، وبعدم توكيد الذات والقدرة على حل المشكلات وضبط الذات ومشاكل في الاتصال مع الآخرين والشعور بالحرمان، فهؤلاء الأطفال بحاجة إلى الإرشاد الوقائي والنمائي والعلاجي للتعامل مع مراحلهم العمرية ودرجة الاضطراب النفسي ونوعه في البيت والمدرسة لذلك يجب توفير أجواء نفسية مريحة لهم في مجال الأسرة والمدرسة والعمل بحيث يبتعدوا عن التوتر والقلق والدخول في الصراعات الأسرية والمعاناة، منها الأمر الذي ينعكس على صحتهم النفسية، كما يجب التعامل معهم أساليب تعديل السلوك والابتعاد عن العقاب الجسدي والنفسي معهم لحل مشكلاتهم، كما يجب أن يشمل ذلك تقديم التشجيع لهم وتقديم الدعم الأسري والتربوي والمعنوي والمادي لهم ليستطيعوا أن يعيشوا حياتهم في جوّ بعيد عن التهديد ومشاعر تدني مفهوم الذات وإشراكهم في خبرات سارة وتجنبهم الخبرات غير السارة في البيئة الأسرية والمدرسية وبيئة العمل، كما يجب على الأسرة أن تعرض مشاكلهم النفسية على الأخصائي النفسي من حين لآخر وكلما استدعت حالتهم ذلك.
إن مثل هذه الخصائص يأخذ بعين الاعتبار عند تصميم برامجهم التربوية والتعليمية وعند رسم الخطط للتعامل مع مشكلاتهم والأخذ بعين الاعتبار هذه الخصائص عند تأهيلهم.
عبير طه احمد الفار ثالثة بيولوجى
ردحذفأساليب تدريس المعاقين حركيا:
وتتناول ما يلي:
البرنامج التربوي الفردي للخدمات التربوية الخاصة والخدمات الداعمة للفرد ( العلاج النطقي/ العلاج الوظيفي والطبيعي/ الخدمات الصحية/ الخدمات النفسية والإرشادية) ويتضمن البرنامج ما يلي:
- تكييف المنحى التعليمي ويتناول تجزئة الهدف إلى خطوات بسيطة كتعديل التعليمات أو المعززات وتعديل وقت تعليم المهارة وتعديل المعيار.
- تكييف الأسلوب الذي يستخدمه الطالب لتأدية المهارة.
- تكييف المواد والوسائل التي يستخدمها الطالب لتأدية المهارة.
- تكييف المعدات وذلك باستخدام المعدات الخاصة او المعدلة.
- تعديل السلوك لتحقيق الأهداف التربوية والعلاجية.
- تحليل المهمة وهي ضرورية عند استخدام أسلوب التعليم المباشر.
خطوات التعليم الجيد:
1. فهم المعلم للخصائص الفرديةللطالب.
2. تعاون المعلم مع الوالدين والاستماع الى آرائهما حول ما ينبغي علىالطالب أن يتعلمه.
3. تحديد المعلم مستوى الأداء الحالي للطالب.
4. تحديدالمعلم للمهارات التي يحتاج الطالب أن يتعلمها في ضوء نتائج التقييم.
5. تحديدالمعلم للأهداف المرجوة من التدريب.
6. تجزئة المعلم الأهداف التدريبية إلىأهداف فرعية صغيرة قابلة للتدريب والقياس واستخدام أسلوب تحليل المهمة.
7. اختيار المعلم الطرق المناسبة لتحقيق الأهداف التدريبية.
8. اختيار المعلمللمواد التعليمية والمهمات والترتيبات المكانية وجداول النشاطات الملائمة للأهدافوطرق التدريب التي تم اختيارها.
9. إجراء المعلم للتعديلات اللازمة على الأدواتالتي يستخدمها الأشخاص العاديون أو تصميم أدوات جديدة تكنولوجية أو غير تكنولوجيةلمساعدة الشخص المعوق على استخدامها بشكل فعال وتحقيق الأهداف التعليمية والتدريبيةالموضوعة له.
10. تنفيذ المعلم البرنامج التدريبي الموضوع للطالب.
11. تعديلالمعلم سرعة تنفيذ التدريب بناءً على مستوى أداء الطالب وتقدمه أو إعطاء الطالبالفرصة الكافية لاكتساب المهارة وتعميمها.
12. قياس المعلم لمدى تقدم الطالب نحوالأهداف بهدف تحديد فاعلية التدريب الحالي وتوثيق التحسن في أداء الطالب.
13. تقييم المعلم لفاعلية التدريب في ضوء تطور أداء الطالب.
ندا محمد محمود بصل
ردحذف3 تربيه بيولوجي
عرف الشخص المعوق جسميا على أنه يمتلك عيبا جسميا يقلص فاعلية في أداء واجبات الشخصية والاجتماعية طبقا لمعيار محدد اجتماعيا.
فالفرد المصاب بعاهة جسمية تحد بأي طريقة كانت من مشاركته في الفعاليات اليومية الطبيعية أو تمنعه في المشاركة فيها، ويمكن الإشارة إليها كإعاقات جسمية.
فاللمعاقين حركياً عدة خصائص تتمثل /
أولا: الخصائص الجسمية:
يتصف الأطفال المعاقين حركيا بنواحي العجز المختلفة في اضطراب ونمو عضلات الجسم التي تشمل اليدين والأصابع والقدمين والعمود الفقري والصعوبات تتصف بعدم التوازن والجلوس والوقوف وعدم مرونة العضلات الناتجة عن أمراض مثل: الروماتيزم والكسور وغيرها، وقد تكون ناتجة عن اضطرابات في الجهاز العصبي المركزي ومن مشاكلهم الجسمية أيضا هشاشة العظام والتواءاتها والقزامة أحيانا انخفاض معدل الوزن ومشاكل في الحجم وشكل العظام ومشاكل في عضلات الجسم كالوهن العضلي وعدم وجود توتر مناسب في العضلات وارتخائها الأمر الذي يترتب عليه عدم قدرتهم على حمل الأجسام الثقيلة كالأسوياء وكذلك ينتج عنها عدم التآزر في الحركات واستعمال القلم عند الكتابة واستعمال اللسان عند الشرب والمضغ وقد تترافق المشاكل الجسمية مع اضطرابات في حاسة السمع والبصر وهؤلاء الأطفال بحاجة إلى وسائل تعويضية لكي يتمكنوا من القيام بالنشاطات التي تتعلق بحياتهم اليومية كتناول الطعان والشراب ولبس الملابس والمحافظة على سلامتهم العامة وهم بحاجة إلى أطراف اصطناعية وعكاكيز وغيرها ليستطيعوا القيام بما هو مطلوب منهم وبحاجة إلى أخصائيين في مجال العظام والعضلات ومشاكل النطق والإبصار من أجل تشخيص مشكلاتهم وتقويمها ووضع الخطط العلاجية المناسبة لهم وبحسب نوع وشدة الإعاقة الموجودة لديهم كما أنهم بحاجة إلى أساليب تدريس خاصة بهم وبحاجة إلى رعاية في مجال العظام وتدريب على استعمال العضلات لتكتسب المرونة المناسبة وهم بحاجة إلى أخصائي علاج طبيعي ومساج وأشعة وإلى خبراء في مجال التأهيل المهني لتحديد الإعاقة واختيار المهنة الأكثر مناسبة لهم، إن هؤلاء الأطفال بحاجة إلى برامج وتمارين علاجية للتعامل مع مشكلاتهم الجسمية والعمل على استصلاح وترميم وإنقاذ أكبر قدر ممكن منها والدفع بها للوصول إلى أكبر حد ممكن للاستفادة من طاقاتهم الجسمية ومعالجة الأمراض المسؤولة عنها مثل: السكري والسحايا واضطرابات الغدد ونزف الدم وسل العظام وغيرها من أمراض ومعالجة الاضطرابات العصبية المسؤولة عن حدوثها أيضا.
إن أوجه القصور الجسمي الحركي لدى هؤلاء الأطفال إذا ترك بدون علاج يخلق لديهم ولدى أفراد أسرهم ومدربيهم مشكلات عديدة تربوية واجتماعية ونفسية واقتصادية، الأمر الذي يزيد من تفاقم مشكلتهم لذلك فهم بحاجة إلى جهود على مستوى المجتمع لتقديم المساعدة المتخصصة في هذا المجال وتأهيلهم جسميا بالقدر الممكن للتخفيف من حدة إعاقتهم وتقديم العلاج المجاني والإرشاد الأسري لهم باعتبارهم طاقة لا يجب إغفالها الأمر الذي يساعد على عدم اعتماديتهم ويشجع على استقلاليتهم ويخفض من شعورهم بالعجز والقصور الجسمي الذي يؤدي إلى مشكلات نفسية تتعلق ببناء الشخصية الإنسانية.
الخصائص النفسية:
يتصف هؤلاء الأطفال بالانسحاب والخجل والانطواء والعزلة والاكتئاب والحزن وعدم الرضا عن الذات وعن الآخرين والشعور بالذنب والعجز والقصور وبالاختلاف عن الآخرين وبعدم اللياقة وبعدم الانتباه وتشتته وبالقهرية والاعتمادية والخوف والقلق وغيرها من الاضطرابات النفسية العصابية، وبعدم توكيد الذات والقدرة على حل المشكلات وضبط الذات ومشاكل في الاتصال مع الآخرين والشعور بالحرمان، فهؤلاء الأطفال بحاجة إلى الإرشاد الوقائي والنمائي والعلاجي للتعامل مع مراحلهم العمرية ودرجة الاضطراب النفسي ونوعه في البيت والمدرسة لذلك يجب توفير أجواء نفسية مريحة لهم في مجال الأسرة والمدرسة والعمل بحيث يبتعدوا عن التوتر والقلق والدخول في الصراعات الأسرية والمعاناة، منها الأمر الذي ينعكس على صحتهم النفسية، كما يجب التعامل معهم أساليب تعديل السلوك والابتعاد عن العقاب الجسدي والنفسي معهم لحل مشكلاتهم، كما يجب أن يشمل ذلك تقديم التشجيع لهم وتقديم الدعم الأسري والتربوي والمعنوي والمادي لهم ليستطيعوا أن يعيشوا حياتهم في جوّ بعيد عن التهديد ومشاعر تدني مفهوم الذات وإشراكهم في خبرات سارة وتجنبهم الخبرات غير السارة في البيئة الأسرية والمدرسية وبيئة العمل، كما يجب على الأسرة أن تعرض مشاكلهم النفسية على الأخصائي النفسي من حين لآخر وكلما استدعت حالتهم ذلك.
إن مثل هذه الخصائص يأخذ بعين الاعتبار عند تصميم برامجهم التربوية والتعليمية وعند رسم الخطط للتعامل مع مشكلاتهم والأخذ بعين الاعتبار هذه الخصائص عند تأهيلهم.
اسماء محمد مسعد الخفير --ثالثة بيولوجى
ردحذفاساليب تدريس المعاقين حركيا:
وتتناول ما يلي:
البرنامج التربوي الفردي للخدمات التربوية الخاصة والخدمات الداعمة للفرد ( العلاج النطقي/ العلاج الوظيفي والطبيعي/ الخدمات الصحية/ الخدمات النفسية والإرشادية) ويتضمن البرنامج ما يلي:
- تكييف المنحى التعليمي ويتناول تجزئة الهدف إلى خطوات بسيطة كتعديل التعليمات أو المعززات وتعديل وقت تعليم المهارة وتعديل المعيار.
- تكييف الأسلوب الذي يستخدمه الطالب لتأدية المهارة.
- تكييف المواد والوسائل التي يستخدمها الطالب لتأدية المهارة.
- تكييف المعدات وذلك باستخدام المعدات الخاصة او المعدلة.
- تعديل السلوك لتحقيق الأهداف التربوية والعلاجية.
- تحليل المهمة وهي ضرورية عند استخدام أسلوب التعليم المباشر.
خطوات التعليم الجيد:
1. فهم المعلم للخصائص الفرديةللطالب.
2. تعاون المعلم مع الوالدين والاستماع الى آرائهما حول ما ينبغي علىالطالب أن يتعلمه.
3. تحديد المعلم مستوى الأداء الحالي للطالب.
4. تحديدالمعلم للمهارات التي يحتاج الطالب أن يتعلمها في ضوء نتائج التقييم.
5. تحديدالمعلم للأهداف المرجوة من التدريب.
6. تجزئة المعلم الأهداف التدريبية إلىأهداف فرعية صغيرة قابلة للتدريب والقياس واستخدام أسلوب تحليل المهمة.
7. اختيار المعلم الطرق المناسبة لتحقيق الأهداف التدريبية.
8. اختيار المعلمللمواد التعليمية والمهمات والترتيبات المكانية وجداول النشاطات الملائمة للأهدافوطرق التدريب التي تم اختيارها.
9. إجراء المعلم للتعديلات اللازمة على الأدواتالتي يستخدمها الأشخاص العاديون أو تصميم أدوات جديدة تكنولوجية أو غير تكنولوجيةلمساعدة الشخص المعوق على استخدامها بشكل فعال وتحقيق الأهداف التعليمية والتدريبيةالموضوعة له.
10. تنفيذ المعلم البرنامج التدريبي الموضوع للطالب.
11. تعديلالمعلم سرعة تنفيذ التدريب بناءً على مستوى أداء الطالب وتقدمه أو إعطاء الطالبالفرصة الكافية لاكتساب المهارة وتعميمها.
12. قياس المعلم لمدى تقدم الطالب نحوالأهداف بهدف تحديد فاعلية التدريب الحالي وتوثيق التحسن في أداء الطالب.
13. تقييم المعلم لفاعلية التدريب في ضوء تطور أداء الطالب
اميرة مجدى السيد محمد
ردحذفالفرقة الثالثة بيولوجى
عرف الشخص المعوق جسميا على أنه يمتلك عيبا جسميا يقلص فاعلية في أداء واجبات الشخصية والاجتماعية طبقا لمعيار محدد اجتماعيا.
فالفرد المصاب بعاهة جسمية تحد بأي طريقة كانت من مشاركته في الفعاليات اليومية الطبيعية أو تمنعه في المشاركة فيها، ويمكن الإشارة إليها كإعاقات جسمية.
فاللمعاقين حركياً عدة خصائص تتمثل /
أولا: الخصائص الجسمية:
يتصف الأطفال المعاقين حركيا بنواحي العجز المختلفة في اضطراب ونمو عضلات الجسم التي تشمل اليدين والأصابع والقدمين والعمود الفقري والصعوبات تتصف بعدم التوازن والجلوس والوقوف وعدم مرونة العضلات الناتجة عن أمراض مثل: الروماتيزم والكسور وغيرها، وقد تكون ناتجة عن اضطرابات في الجهاز العصبي المركزي ومن مشاكلهم الجسمية أيضا هشاشة العظام والتواءاتها والقزامة أحيانا انخفاض معدل الوزن ومشاكل في الحجم وشكل العظام ومشاكل في عضلات الجسم كالوهن العضلي وعدم وجود توتر مناسب في العضلات وارتخائها الأمر الذي يترتب عليه عدم قدرتهم على حمل الأجسام الثقيلة كالأسوياء وكذلك ينتج عنها عدم التآزر في الحركات واستعمال القلم عند الكتابة واستعمال اللسان عند الشرب والمضغ وقد تترافق المشاكل الجسمية مع اضطرابات في حاسة السمع والبصر وهؤلاء الأطفال بحاجة إلى وسائل تعويضية لكي يتمكنوا من القيام بالنشاطات التي تتعلق بحياتهم اليومية كتناول الطعان والشراب ولبس الملابس والمحافظة على سلامتهم العامة وهم بحاجة إلى أطراف اصطناعية وعكاكيز وغيرها ليستطيعوا القيام بما هو مطلوب منهم وبحاجة إلى أخصائيين في مجال العظام والعضلات ومشاكل النطق والإبصار من أجل تشخيص مشكلاتهم وتقويمها ووضع الخطط العلاجية المناسبة لهم وبحسب نوع وشدة الإعاقة الموجودة لديهم كما أنهم بحاجة إلى أساليب تدريس خاصة بهم وبحاجة إلى رعاية في مجال العظام وتدريب على استعمال العضلات لتكتسب المرونة المناسبة وهم بحاجة إلى أخصائي علاج طبيعي ومساج وأشعة وإلى خبراء في مجال التأهيل المهني لتحديد الإعاقة واختيار المهنة الأكثر مناسبة لهم، إن هؤلاء الأطفال بحاجة إلى برامج وتمارين علاجية للتعامل مع مشكلاتهم الجسمية والعمل على استصلاح وترميم وإنقاذ أكبر قدر ممكن منها والدفع بها للوصول إلى أكبر حد ممكن للاستفادة من طاقاتهم الجسمية ومعالجة الأمراض المسؤولة عنها مثل: السكري والسحايا واضطرابات الغدد ونزف الدم وسل العظام وغيرها من أمراض ومعالجة الاضطرابات العصبية المسؤولة عن حدوثها أيضا.
إن أوجه القصور الجسمي الحركي لدى هؤلاء الأطفال إذا ترك بدون علاج يخلق لديهم ولدى أفراد أسرهم ومدربيهم مشكلات عديدة تربوية واجتماعية ونفسية واقتصادية، الأمر الذي يزيد من تفاقم مشكلتهم لذلك فهم بحاجة إلى جهود على مستوى المجتمع لتقديم المساعدة المتخصصة في هذا المجال وتأهيلهم جسميا بالقدر الممكن للتخفيف من حدة إعاقتهم وتقديم العلاج المجاني والإرشاد الأسري لهم باعتبارهم طاقة لا يجب إغفالها الأمر الذي يساعد على عدم اعتماديتهم ويشجع على استقلاليتهم ويخفض من شعورهم بالعجز والقصور الجسمي الذي يؤدي إلى مشكلات نفسية تتعلق ببناء الشخصية الإنسانية.
الخصائص النفسية:
يتصف هؤلاء الأطفال بالانسحاب والخجل والانطواء والعزلة والاكتئاب والحزن وعدم الرضا عن الذات وعن الآخرين والشعور بالذنب والعجز والقصور وبالاختلاف عن الآخرين وبعدم اللياقة وبعدم الانتباه وتشتته وبالقهرية والاعتمادية والخوف والقلق وغيرها من الاضطرابات النفسية العصابية، وبعدم توكيد الذات والقدرة على حل المشكلات وضبط الذات ومشاكل في الاتصال مع الآخرين والشعور بالحرمان، فهؤلاء الأطفال بحاجة إلى الإرشاد الوقائي والنمائي والعلاجي للتعامل مع مراحلهم العمرية ودرجة الاضطراب النفسي ونوعه في البيت والمدرسة لذلك يجب توفير أجواء نفسية مريحة لهم في مجال الأسرة والمدرسة والعمل بحيث يبتعدوا عن التوتر والقلق والدخول في الصراعات الأسرية والمعاناة، منها الأمر الذي ينعكس على صحتهم النفسية، كما يجب التعامل معهم أساليب تعديل السلوك والابتعاد عن العقاب الجسدي والنفسي معهم لحل مشكلاتهم، كما يجب أن يشمل ذلك تقديم التشجيع لهم وتقديم الدعم الأسري والتربوي والمعنوي والمادي لهم ليستطيعوا أن يعيشوا حياتهم في جوّ بعيد عن التهديد ومشاعر تدني مفهوم الذات وإشراكهم في خبرات سارة وتجنبهم الخبرات غير السارة في البيئة الأسرية والمدرسية وبيئة العمل، كما يجب على الأسرة أن تعرض مشاكلهم النفسية على الأخصائي النفسي من حين لآخر وكلما استدعت حالتهم ذلك.
إن مثل هذه الخصائص يأخذ بعين الاعتبار عند تصميم برامجهم التربوية والتعليمية وعند رسم الخطط للتعامل مع مشكلاتهم والأخذ بعين الاعتبار هذه الخصائص عند تأهيلهم.
خديجه نعيم ابو عيد
ردحذفاساليب تدريس المعاقين حركيا:
وتتناول ما يلي:
البرنامج التربوي الفردي للخدمات التربوية الخاصة والخدمات الداعمة للفرد ( العلاج النطقي/ العلاج الوظيفي والطبيعي/ الخدمات الصحية/ الخدمات النفسية والإرشادية) ويتضمن البرنامج ما يلي:
- تكييف المنحى التعليمي ويتناول تجزئة الهدف إلى خطوات بسيطة كتعديل التعليمات أو المعززات وتعديل وقت تعليم المهارة وتعديل المعيار.
- تكييف الأسلوب الذي يستخدمه الطالب لتأدية المهارة.
- تكييف المواد والوسائل التي يستخدمها الطالب لتأدية المهارة.
- تكييف المعدات وذلك باستخدام المعدات الخاصة او المعدلة.
- تعديل السلوك لتحقيق الأهداف التربوية والعلاجية.
- تحليل المهمة وهي ضرورية عند استخدام أسلوب التعليم المباشر.
خطوات التعليم الجيد:
1. فهم المعلم للخصائص الفرديةللطالب.
2. تعاون المعلم مع الوالدين والاستماع الى آرائهما حول ما ينبغي علىالطالب أن يتعلمه.
3. تحديد المعلم مستوى الأداء الحالي للطالب.
4. تحديدالمعلم للمهارات التي يحتاج الطالب أن يتعلمها في ضوء نتائج التقييم.
5. تحديدالمعلم للأهداف المرجوة من التدريب.
6. تجزئة المعلم الأهداف التدريبية إلىأهداف فرعية صغيرة قابلة للتدريب والقياس واستخدام أسلوب تحليل المهمة.
7. اختيار المعلم الطرق المناسبة لتحقيق الأهداف التدريبية.
8. اختيار المعلمللمواد التعليمية والمهمات والترتيبات المكانية وجداول النشاطات الملائمة للأهدافوطرق التدريب التي تم اختيارها.
9. إجراء المعلم للتعديلات اللازمة على الأدواتالتي يستخدمها الأشخاص العاديون أو تصميم أدوات جديدة تكنولوجية أو غير تكنولوجيةلمساعدة الشخص المعوق على استخدامها بشكل فعال وتحقيق الأهداف التعليمية والتدريبيةالموضوعة له.
10. تنفيذ المعلم البرنامج التدريبي الموضوع للطالب.
11. تعديلالمعلم سرعة تنفيذ التدريب بناءً على مستوى أداء الطالب وتقدمه أو إعطاء الطالبالفرصة الكافية لاكتساب المهارة وتعميمها.
12. قياس المعلم لمدى تقدم الطالب نحوالأهداف بهدف تحديد فاعلية التدريب الحالي وتوثيق التحسن في أداء الطالب.
13. تقييم المعلم لفاعلية التدريب في ضوء تطور أداء الطالب.
منى عزت محمد حسن حنه
ردحذف٣ بيولوجى
أساليب تدريس المهارات الحركية:وتتناول ما يلي:
1. وفر البيئةالتعليمية السارة والتي تستثير اهتمام الطلاب.
2. علم الطالب المهارات الحركيةتدريجيا على شكل انجازات صغيرة في الأداء وأتح الفرص للاستمرار بتأديتها.
3. قمبتوجيه التعلم نحو أهداف محددة.
4. استخدم التلقين اللفظي والبصري والجسدي فيتعلم المهارات الحركية.
5. استخدم التعزيز الايجابي في تعليم المهارات الحركيةلأهميته.
6. أجعل الطفل يشارك بفعالية في تعلم المهارات الحركية.
7. زودالأطفال بتغذية راجعة تصحيحية فورية.
8. كن على معرفة بفترات الاستعداد ألنمائيلدى الطفل وانتقل تدريجيا من مهارة إلى أخرى.
- خصائص المعاقين حركيا:
إن خصائص المعاقين حركيا متباينة حسب نوع الإعاقة التي أصيبوا بها وحسب شدتها بالرغم من ذلك نجد خصائص مشتركة، تميز المعاقين حركيا وتظهر بوضوح في سلوكاتهم وتصرفاتهم وتجعل الآخرين يدركون أن هذا الشخص لديه وضع حركي غير طبيعي ويمكن تصنيف خصائص المعاقين حركيا فيما يلي:
3-1/ الخصائص الجسمية:
يتصف الأطفال المعاقين حركيا بنواحي العجز المختلفة في اضطرابات ونمو عضلات الجسم التي تشمل اليدين، والأصابع، والقدمين، والعمود الفقري.
صعوبات تتصف بعدم التوازن، والجلوس، والوقوف، وعدم مرونة العضلات الناتجة عن أمراض مثل الروماتيزم والكسور وغيرها، هشاشة العظام والتوائها.
انخفاض معدل الوزن، ومشكلات في الحجم وشكل العظام، ومشاكل في عضلات الجسم كالوهن العضلي.
عدم وجود توتر مناسب في العضلات وارتخائها الأمر الذي يترتب عليه عدم قدرتهم على حمل الأجسام الثقيلة.
3-2/ الخصائص النفسية:
يتصف هؤلاء الأطفال بالانسحاب والخجل والانطواء والعزلة والاكتئاب والحزن وعدم الرضا عن الذات وعن الآخرين والشعور بالذنب والعجز والقصور وبالاختلاف عن الآخرين وبعدم اللياقة وتشتت الانتباه وبالقهرية والاعتمادية والخوف والقلق وغيرها من الاضطرابات النفسية العصابية بالإضافة إلى مشاكل في الاتصال مع الآخرين والشعور الحرمان
3-3/ الخصائص الحركية:
ü يتصف المعاق حركيا بمظاهر حركية منها
ü ضعف الأزر الحركي وقلة الاتزان الحركي
ü قلة اللياقة البدنية وتشوه واختلال الوضع الحركي للمعاق
ü قلة الميل إلى النشاط الحركي وكراهية العالم الخارجي، مما يؤدي إلى الانعزال وعدم الاتصال بهذا العالم ويؤدي هذا كله إلى قلة معرفة المعاق بالعالم أو المحيط الذي يعيش فيه.
ü عدم التمتع بالأنشطة البدنية والرياضية التي يتمتع بها أو يمارسها الأفراد العاديين.
نورا أحمد محمد المزين .. الثالثة بيولوجى
ردحذفعرف الشخص المعوق جسميا على أنه يمتلك عيبا جسميا يقلص فاعلية في أداء واجبات الشخصية والاجتماعية طبقا لمعيار محدد اجتماعيا.
فالفرد المصاب بعاهة جسمية تحد بأي طريقة كانت من مشاركته في الفعاليات اليومية الطبيعية أو تمنعه في المشاركة فيها، ويمكن الإشارة إليها كإعاقات جسمية.
فاللمعاقين حركياً عدة خصائص تتمثل /
أولا: الخصائص الجسمية:
يتصف الأطفال المعاقين حركيا بنواحي العجز المختلفة في اضطراب ونمو عضلات الجسم التي تشمل اليدين والأصابع والقدمين والعمود الفقري والصعوبات تتصف بعدم التوازن والجلوس والوقوف وعدم مرونة العضلات الناتجة عن أمراض مثل: الروماتيزم والكسور وغيرها، وقد تكون ناتجة عن اضطرابات في الجهاز العصبي المركزي ومن مشاكلهم الجسمية أيضا هشاشة العظام والتواءاتها والقزامة أحيانا انخفاض معدل الوزن ومشاكل في الحجم وشكل العظام ومشاكل في عضلات الجسم كالوهن العضلي وعدم وجود توتر مناسب في العضلات وارتخائها الأمر الذي يترتب عليه عدم قدرتهم على حمل الأجسام الثقيلة كالأسوياء وكذلك ينتج عنها عدم التآزر في الحركات واستعمال القلم عند الكتابة واستعمال اللسان عند الشرب والمضغ وقد تترافق المشاكل الجسمية مع اضطرابات في حاسة السمع والبصر وهؤلاء الأطفال بحاجة إلى وسائل تعويضية لكي يتمكنوا من القيام بالنشاطات التي تتعلق بحياتهم اليومية كتناول الطعان والشراب ولبس الملابس والمحافظة على سلامتهم العامة وهم بحاجة إلى أطراف اصطناعية وعكاكيز وغيرها ليستطيعوا القيام بما هو مطلوب منهم وبحاجة إلى أخصائيين في مجال العظام والعضلات ومشاكل النطق والإبصار من أجل تشخيص مشكلاتهم وتقويمها ووضع الخطط العلاجية المناسبة لهم وبحسب نوع وشدة الإعاقة الموجودة لديهم كما أنهم بحاجة إلى أساليب تدريس خاصة بهم وبحاجة إلى رعاية في مجال العظام وتدريب على استعمال العضلات لتكتسب المرونة المناسبة وهم بحاجة إلى أخصائي علاج طبيعي ومساج وأشعة وإلى خبراء في مجال التأهيل المهني لتحديد الإعاقة واختيار المهنة الأكثر مناسبة لهم، إن هؤلاء الأطفال بحاجة إلى برامج وتمارين علاجية للتعامل مع مشكلاتهم الجسمية والعمل على استصلاح وترميم وإنقاذ أكبر قدر ممكن منها والدفع بها للوصول إلى أكبر حد ممكن للاستفادة من طاقاتهم الجسمية ومعالجة الأمراض المسؤولة عنها مثل: السكري والسحايا واضطرابات الغدد ونزف الدم وسل العظام وغيرها من أمراض ومعالجة الاضطرابات العصبية المسؤولة عن حدوثها أيضا.
إن أوجه القصور الجسمي الحركي لدى هؤلاء الأطفال إذا ترك بدون علاج يخلق لديهم ولدى أفراد أسرهم ومدربيهم مشكلات عديدة تربوية واجتماعية ونفسية واقتصادية، الأمر الذي يزيد من تفاقم مشكلتهم لذلك فهم بحاجة إلى جهود على مستوى المجتمع لتقديم المساعدة المتخصصة في هذا المجال وتأهيلهم جسميا بالقدر الممكن للتخفيف من حدة إعاقتهم وتقديم العلاج المجاني والإرشاد الأسري لهم باعتبارهم طاقة لا يجب إغفالها الأمر الذي يساعد على عدم اعتماديتهم ويشجع على استقلاليتهم ويخفض من شعورهم بالعجز والقصور الجسمي الذي يؤدي إلى مشكلات نفسية تتعلق ببناء الشخصية الإنسانية.
الخصائص النفسية:
يتصف هؤلاء الأطفال بالانسحاب والخجل والانطواء والعزلة والاكتئاب والحزن وعدم الرضا عن الذات وعن الآخرين والشعور بالذنب والعجز والقصور وبالاختلاف عن الآخرين وبعدم اللياقة وبعدم الانتباه وتشتته وبالقهرية والاعتمادية والخوف والقلق وغيرها من الاضطرابات النفسية العصابية، وبعدم توكيد الذات والقدرة على حل المشكلات وضبط الذات ومشاكل في الاتصال مع الآخرين والشعور بالحرمان، فهؤلاء الأطفال بحاجة إلى الإرشاد الوقائي والنمائي والعلاجي للتعامل مع مراحلهم العمرية ودرجة الاضطراب النفسي ونوعه في البيت والمدرسة لذلك يجب توفير أجواء نفسية مريحة لهم في مجال الأسرة والمدرسة والعمل بحيث يبتعدوا عن التوتر والقلق والدخول في الصراعات الأسرية والمعاناة، منها الأمر الذي ينعكس على صحتهم النفسية، كما يجب التعامل معهم أساليب تعديل السلوك والابتعاد عن العقاب الجسدي والنفسي معهم لحل مشكلاتهم، كما يجب أن يشمل ذلك تقديم التشجيع لهم وتقديم الدعم الأسري والتربوي والمعنوي والمادي لهم ليستطيعوا أن يعيشوا حياتهم في جوّ بعيد عن التهديد ومشاعر تدني مفهوم الذات وإشراكهم في خبرات سارة وتجنبهم الخبرات غير السارة في البيئة الأسرية والمدرسية وبيئة العمل، كما يجب على الأسرة أن تعرض مشاكلهم النفسية على الأخصائي النفسي من حين لآخر وكلما استدعت حالتهم ذلك.
إن مثل هذه الخصائص يأخذ بعين الاعتبار عند تصميم برامجهم التربوية والتعليمية وعند رسم الخطط للتعامل مع مشكلاتهم والأخذ بعين الاعتبار هذه الخصائص عند تأهيلهم.
الاء احمد مقلد ثالثة بيولوجى
ردحذفعرف الشخص المعوق جسميا على أنه يمتلك عيبا جسميا يقلص فاعلية في أداء واجبات الشخصية والاجتماعية طبقا لمعيار محدد اجتماعيا.
فالفرد المصاب بعاهة جسمية تحد بأي طريقة كانت من مشاركته في الفعاليات اليومية الطبيعية أو تمنعه في المشاركة فيها، ويمكن الإشارة إليها كإعاقات جسمية.
فاللمعاقين حركياً عدة خصائص تتمثل /
أولا: الخصائص الجسمية:
يتصف الأطفال المعاقين حركيا بنواحي العجز المختلفة في اضطراب ونمو عضلات الجسم التي تشمل اليدين والأصابع والقدمين والعمود الفقري والصعوبات تتصف بعدم التوازن والجلوس والوقوف وعدم مرونة العضلات الناتجة عن أمراض مثل: الروماتيزم والكسور وغيرها، وقد تكون ناتجة عن اضطرابات في الجهاز العصبي المركزي ومن مشاكلهم الجسمية أيضا هشاشة العظام والتواءاتها والقزامة أحيانا انخفاض معدل الوزن ومشاكل في الحجم وشكل العظام ومشاكل في عضلات الجسم كالوهن العضلي وعدم وجود توتر مناسب في العضلات وارتخائها الأمر الذي يترتب عليه عدم قدرتهم على حمل الأجسام الثقيلة كالأسوياء وكذلك ينتج عنها عدم التآزر في الحركات واستعمال القلم عند الكتابة واستعمال اللسان عند الشرب والمضغ وقد تترافق المشاكل الجسمية مع اضطرابات في حاسة السمع والبصر وهؤلاء الأطفال بحاجة إلى وسائل تعويضية لكي يتمكنوا من القيام بالنشاطات التي تتعلق بحياتهم اليومية كتناول الطعان والشراب ولبس الملابس والمحافظة على سلامتهم العامة وهم بحاجة إلى أطراف اصطناعية وعكاكيز وغيرها ليستطيعوا القيام بما هو مطلوب منهم وبحاجة إلى أخصائيين في مجال العظام والعضلات ومشاكل النطق والإبصار من أجل تشخيص مشكلاتهم وتقويمها ووضع الخطط العلاجية المناسبة لهم وبحسب نوع وشدة الإعاقة الموجودة لديهم كما أنهم بحاجة إلى أساليب تدريس خاصة بهم وبحاجة إلى رعاية في مجال العظام وتدريب على استعمال العضلات لتكتسب المرونة المناسبة وهم بحاجة إلى أخصائي علاج طبيعي ومساج وأشعة وإلى خبراء في مجال التأهيل المهني لتحديد الإعاقة واختيار المهنة الأكثر مناسبة لهم، إن هؤلاء الأطفال بحاجة إلى برامج وتمارين علاجية للتعامل مع مشكلاتهم الجسمية والعمل على استصلاح وترميم وإنقاذ أكبر قدر ممكن منها والدفع بها للوصول إلى أكبر حد ممكن للاستفادة من طاقاتهم الجسمية ومعالجة الأمراض المسؤولة عنها مثل: السكري والسحايا واضطرابات الغدد ونزف الدم وسل العظام وغيرها من أمراض ومعالجة الاضطرابات العصبية المسؤولة عن حدوثها أيضا.
إن أوجه القصور الجسمي الحركي لدى هؤلاء الأطفال إذا ترك بدون علاج يخلق لديهم ولدى أفراد أسرهم ومدربيهم مشكلات عديدة تربوية واجتماعية ونفسية واقتصادية، الأمر الذي يزيد من تفاقم مشكلتهم لذلك فهم بحاجة إلى جهود على مستوى المجتمع لتقديم المساعدة المتخصصة في هذا المجال وتأهيلهم جسميا بالقدر الممكن للتخفيف من حدة إعاقتهم وتقديم العلاج المجاني والإرشاد الأسري لهم باعتبارهم طاقة لا يجب إغفالها الأمر الذي يساعد على عدم اعتماديتهم ويشجع على استقلاليتهم ويخفض من شعورهم بالعجز والقصور الجسمي الذي يؤدي إلى مشكلات نفسية تتعلق ببناء الشخصية الإنسانية.
الخصائص النفسية:
يتصف هؤلاء الأطفال بالانسحاب والخجل والانطواء والعزلة والاكتئاب والحزن وعدم الرضا عن الذات وعن الآخرين والشعور بالذنب والعجز والقصور وبالاختلاف عن الآخرين وبعدم اللياقة وبعدم الانتباه وتشتته وبالقهرية والاعتمادية والخوف والقلق وغيرها من الاضطرابات النفسية العصابية، وبعدم توكيد الذات والقدرة على حل المشكلات وضبط الذات ومشاكل في الاتصال مع الآخرين والشعور بالحرمان، فهؤلاء الأطفال بحاجة إلى الإرشاد الوقائي والنمائي والعلاجي للتعامل مع مراحلهم العمرية ودرجة الاضطراب النفسي ونوعه في البيت والمدرسة لذلك يجب توفير أجواء نفسية مريحة لهم في مجال الأسرة والمدرسة والعمل بحيث يبتعدوا عن التوتر والقلق والدخول في الصراعات الأسرية والمعاناة، منها الأمر الذي ينعكس على صحتهم النفسية، كما يجب التعامل معهم أساليب تعديل السلوك والابتعاد عن العقاب الجسدي والنفسي معهم لحل مشكلاتهم، كما يجب أن يشمل ذلك تقديم التشجيع لهم وتقديم الدعم الأسري والتربوي والمعنوي والمادي لهم ليستطيعوا أن يعيشوا حياتهم في جوّ بعيد عن التهديد ومشاعر تدني مفهوم الذات وإشراكهم في خبرات سارة وتجنبهم الخبرات غير السارة في البيئة الأسرية والمدرسية وبيئة العمل، كما يجب على الأسرة أن تعرض مشاكلهم النفسية على الأخصائي النفسي من حين لآخر وكلما استدعت حالتهم ذلك.
إن مثل هذه الخصائص يأخذ بعين الاعتبار عند تصميم برامجهم التربوية والتعليمية وعند رسم الخطط للتعامل مع مشكلاتهم والأخذ بعين الاعتبار هذه الخصائص عند تأهيلهم.
نورهان فوزي احمد العوادلي
ردحذفثالثه بيولوجي
أساليب تدريس المعاقين حركيا:
وتتناول مايلي:
البرنامج التربوي الفردي للخدمات التربوية الخاصة والخدمات الداعمة للفرد ( العلاج النطقي/ العلاج الوظيفي والطبيعي/ الخدمات الصحية/ الخدمات النفسيةوالاشادية) ويتضمن البرنامج ما يلي:
- تكييف المنحى التعليمي ويتناول تجزئةالهدف الى خطوات بسيطة كتعديل التعليمات او المعززات وتعديل وقت تعليم المهارة وتعديل المعيار.
- تكييف الأسلوب الذي يستخدمه الطالب لتأدية المهارة.
- تكييف المواد والوسائل التي يستخدمها الطالب لتأدية المهارة.
- تكييف المعدات وذلك باستخدام المعدات الخاصة او المعدلة.
- تعديل السلوك لتحقيق الأهداف التربوية والعلاجية.
- تحليل المهمة وهي ضرورية عند استخدام أسلوب التعليم المباشر.
إيمان طلعت ابراهيم وهب
ردحذف3 بيولوجي
اساليب تدريس المعاقين حركيا:
وتتناول ما يلي:
البرنامج التربوي الفردي للخدمات التربوية الخاصة والخدمات الداعمة للفرد ( العلاج النطقي/ العلاج الوظيفي والطبيعي/ الخدمات الصحية/ الخدمات النفسية والإرشادية) ويتضمن البرنامج ما يلي:
- تكييف المنحى التعليمي ويتناول تجزئة الهدف إلى خطوات بسيطة كتعديل التعليمات أو المعززات وتعديل وقت تعليم المهارة وتعديل المعيار.
- تكييف الأسلوب الذي يستخدمه الطالب لتأدية المهارة.
- تكييف المواد والوسائل التي يستخدمها الطالب لتأدية المهارة.
- تكييف المعدات وذلك باستخدام المعدات الخاصة او المعدلة.
- تعديل السلوك لتحقيق الأهداف التربوية والعلاجية.
- تحليل المهمة وهي ضرورية عند استخدام أسلوب التعليم المباشر.
خطوات التعليم الجيد:
1. فهم المعلم للخصائص الفرديةللطالب.
2. تعاون المعلم مع الوالدين والاستماع الى آرائهما حول ما ينبغي علىالطالب أن يتعلمه.
3. تحديد المعلم مستوى الأداء الحالي للطالب.
4. تحديدالمعلم للمهارات التي يحتاج الطالب أن يتعلمها في ضوء نتائج التقييم.
5. تحديدالمعلم للأهداف المرجوة من التدريب.
6. تجزئة المعلم الأهداف التدريبية إلىأهداف فرعية صغيرة قابلة للتدريب والقياس واستخدام أسلوب تحليل المهمة.
7. اختيار المعلم الطرق المناسبة لتحقيق الأهداف التدريبية.
8. اختيار المعلمللمواد التعليمية والمهمات والترتيبات المكانية وجداول النشاطات الملائمة للأهدافوطرق التدريب التي تم اختيارها.
9. إجراء المعلم للتعديلات اللازمة على الأدواتالتي يستخدمها الأشخاص العاديون أو تصميم أدوات جديدة تكنولوجية أو غير تكنولوجيةلمساعدة الشخص المعوق على استخدامها بشكل فعال وتحقيق الأهداف التعليمية والتدريبيةالموضوعة له.
10. تنفيذ المعلم البرنامج التدريبي الموضوع للطالب.
11. تعديلالمعلم سرعة تنفيذ التدريب بناءً على مستوى أداء الطالب وتقدمه أو إعطاء الطالبالفرصة الكافية لاكتساب المهارة وتعميمها.
12. قياس المعلم لمدى تقدم الطالب نحوالأهداف بهدف تحديد فاعلية التدريب الحالي وتوثيق التحسن في أداء الطالب.
13. تقييم المعلم لفاعلية التدريب في ضوء تطور أداء الطالب.
اسراء بهاء الدين حسين... الفرقه الثالثهبيولوجي
ردحذفتختلف أعراض والآثار السلبية لشلل الدماغي من شخص لأخر، وقد تتبدل مع مرور الوقت حتى في الفرد نفسه، وعلى الرغم من أن كل نوع من أنواع الشلل الدماغي لع أعراضه المميزة، إلا أن العديد من الاضطرابات ارتبطت بالشلل الدماغي وتتضمن:
* اضطرابات الحركة
* انقباض العضلات
* الضعف العقلي
* نوبات الصرع
* مشاكل النمو
* ضعف الرؤية أو السمع
* الإحساس الفهم والشاذ
* عسر الكلام
* التأثيرات التربوية.
أسباب الشلل الدماغي:
- فترة ما قبل الولادة (أشهر الحمل):
* عدم توافق العامل الريزيسي بين الأم والجنين
* إصابة الأم الحامل بأمراض مزمنة مثل: المرض السكري
* إصابة الأم الحامل بالالتهابات مختلفة كالحصبة الألمانية، التهاب السحايا، والزهري...الخ
* سوء التغذية والوضع الصحي اللام الحامل
* تعرض الأم الحامل للأشعة وتناول العقاقير دون استشارة الطبيب
* تعرض الأم الحامل إلى المواد الكيماوية السامة
* بعض الاضطرابات الوراثية
ياسمين توفيق عطيه تالته بيولوجي اساليب تدريس المعاقين حركيا:
ردحذفوتتناول ما يلي:
البرنامج التربوي الفردي للخدمات التربوية الخاصة والخدمات الداعمة للفرد ( العلاج النطقي/ العلاج الوظيفي والطبيعي/ الخدمات الصحية/ الخدمات النفسية والإرشادية) ويتضمن البرنامج ما يلي:
- تكييف المنحى التعليمي ويتناول تجزئة الهدف إلى خطوات بسيطة كتعديل التعليمات أو المعززات وتعديل وقت تعليم المهارة وتعديل المعيار.
- تكييف الأسلوب الذي يستخدمه الطالب لتأدية المهارة.
- تكييف المواد والوسائل التي يستخدمها الطالب لتأدية المهارة.
- تكييف المعدات وذلك باستخدام المعدات الخاصة او المعدلة.
- تعديل السلوك لتحقيق الأهداف التربوية والعلاجية.
- تحليل المهمة وهي ضرورية عند استخدام أسلوب التعليم المباشر.
خطوات التعليم الجيد:
1. فهم المعلم للخصائص الفرديةللطالب.
2. تعاون المعلم مع الوالدين والاستماع الى آرائهما حول ما ينبغي علىالطالب أن يتعلمه.
3. تحديد المعلم مستوى الأداء الحالي للطالب.
4. تحديدالمعلم للمهارات التي يحتاج الطالب أن يتعلمها في ضوء نتائج التقييم.
5. تحديدالمعلم للأهداف المرجوة من التدريب.
6. تجزئة المعلم الأهداف التدريبية إلىأهداف فرعية صغيرة قابلة للتدريب والقياس واستخدام أسلوب تحليل المهمة.
7. اختيار المعلم الطرق المناسبة لتحقيق الأهداف التدريبية.
هند محمد حسن الجرايحي
ردحذفثالثه بيولوجي
أساليب تدريس المعاقين حركيا:
وتتناول ما يلي:
البرنامج التربوي الفردي للخدمات التربوية الخاصة والخدمات الداعمة للفرد ( العلاج النطقي/ العلاج الوظيفي والطبيعي/ الخدمات الصحية/ الخدمات النفسية والإرشادية) ويتضمن البرنامج ما يلي:
- تكييف المنحى التعليمي ويتناول تجزئة الهدف إلى خطوات بسيطة كتعديل التعليمات أو المعززات وتعديل وقت تعليم المهارة وتعديل المعيار.
- تكييف الأسلوب الذي يستخدمه الطالب لتأدية المهارة.
- تكييف المواد والوسائل التي يستخدمها الطالب لتأدية المهارة.
- تكييف المعدات وذلك باستخدام المعدات الخاصة او المعدلة.
- تعديل السلوك لتحقيق الأهداف التربوية والعلاجية.
- تحليل المهمة وهي ضرورية عند استخدام أسلوب التعليم المباشر.
خطوات التعليم الجيد:
1. فهم المعلم للخصائص الفرديةللطالب.
2. تعاون المعلم مع الوالدين والاستماع الى آرائهما حول ما ينبغي علىالطالب أن يتعلمه.
3. تحديد المعلم مستوى الأداء الحالي للطالب.
4. تحديدالمعلم للمهارات التي يحتاج الطالب أن يتعلمها في ضوء نتائج التقييم.
5. تحديدالمعلم للأهداف المرجوة من التدريب.
6. تجزئة المعلم الأهداف التدريبية إلىأهداف فرعية صغيرة قابلة للتدريب والقياس واستخدام أسلوب تحليل المهمة.
7. اختيار المعلم الطرق المناسبة لتحقيق الأهداف التدريبية.
8. اختيار المعلمللمواد التعليمية والمهمات والترتيبات المكانية وجداول النشاطات الملائمة للأهدافوطرق التدريب التي تم اختيارها.
9. إجراء المعلم للتعديلات اللازمة على الأدواتالتي يستخدمها الأشخاص العاديون أو تصميم أدوات جديدة تكنولوجية أو غير تكنولوجيةلمساعدة الشخص المعوق على استخدامها بشكل فعال وتحقيق الأهداف التعليمية والتدريبيةالموضوعة له.
10. تنفيذ المعلم البرنامج التدريبي الموضوع للطالب.
11. تعديلالمعلم سرعة تنفيذ التدريب بناءً على مستوى أداء الطالب وتقدمه أو إعطاء الطالبالفرصة الكافية لاكتساب المهارة وتعميمها.
12. قياس المعلم لمدى تقدم الطالب نحوالأهداف بهدف تحديد فاعلية التدريب الحالي وتوثيق التحسن في أداء الطالب.
13. تقييم المعلم لفاعلية التدريب في ضوء تطور أداء الطالب.
عبير يسري محمد سليمان
ردحذفالفرقه التالته
الشعبه بيولوجي
اساليب تدريس المعاقين حركيا:
وتتناول ما يلي:
البرنامج التربوي الفردي للخدمات التربوية الخاصة والخدمات الداعمة للفرد ( العلاج النطقي/ العلاج الوظيفي والطبيعي/ الخدمات الصحية/ الخدمات النفسية والإرشادية) ويتضمن البرنامج ما يلي:
- تكييف المنحى التعليمي ويتناول تجزئة الهدف إلى خطوات بسيطة كتعديل التعليمات أو المعززات وتعديل وقت تعليم المهارة وتعديل المعيار.
- تكييف الأسلوب الذي يستخدمه الطالب لتأدية المهارة.
- تكييف المواد والوسائل التي يستخدمها الطالب لتأدية المهارة.
- تكييف المعدات وذلك باستخدام المعدات الخاصة او المعدلة.
- تعديل السلوك لتحقيق الأهداف التربوية والعلاجية.
- تحليل المهمة وهي ضرورية عند استخدام أسلوب التعليم المباشر.
خطوات التعليم الجيد:
1. فهم المعلم للخصائص الفرديةللطالب.
2. تعاون المعلم مع الوالدين والاستماع الى آرائهما حول ما ينبغي علىالطالب أن يتعلمه.
3. تحديد المعلم مستوى الأداء الحالي للطالب.
4. تحديدالمعلم للمهارات التي يحتاج الطالب أن يتعلمها في ضوء نتائج التقييم.
5. تحديدالمعلم للأهداف المرجوة من التدريب.
6. تجزئة المعلم الأهداف التدريبية إلىأهداف فرعية صغيرة قابلة للتدريب والقياس واستخدام أسلوب تحليل المهمة.
7. اختيار المعلم الطرق المناسبة لتحقيق الأهداف التدريبية.
8. اختيار المعلمللمواد التعليمية والمهمات والترتيبات المكانية وجداول النشاطات الملائمة للأهدافوطرق التدريب التي تم اختيارها.
9. إجراء المعلم للتعديلات اللازمة على الأدواتالتي يستخدمها الأشخاص العاديون أو تصميم أدوات جديدة تكنولوجية أو غير تكنولوجيةلمساعدة الشخص المعوق على استخدامها بشكل فعال وتحقيق الأهداف التعليمية والتدريبيةالموضوعة له.
10. تنفيذ المعلم البرنامج التدريبي الموضوع للطالب.
11. تعديلالمعلم سرعة تنفيذ التدريب بناءً على مستوى أداء الطالب وتقدمه أو إعطاء الطالبالفرصة الكافية لاكتساب المهارة وتعميمها.
12. قياس المعلم لمدى تقدم الطالب نحوالأهداف بهدف تحديد فاعلية التدريب الحالي وتوثيق التحسن في أداء الطالب.
13. تقييم المعلم لفاعلية التدريب في ضوء تطور أداء الطالب.
غاده محمد زكي الدحدوح
ردحذفالفرقه التالته
الشعبه بيولوجي
تختلف أعراض والآثار السلبية لشلل الدماغي من شخص لأخر، وقد تتبدل مع مرور الوقت حتى في الفرد نفسه، وعلى الرغم من أن كل نوع من أنواع الشلل الدماغي لع أعراضه المميزة، إلا أن العديد من الاضطرابات ارتبطت بالشلل الدماغي وتتضمن:
* اضطرابات الحركة
* انقباض العضلات
* الضعف العقلي
* نوبات الصرع
* مشاكل النمو
* ضعف الرؤية أو السمع
* الإحساس الفهم والشاذ
* عسر الكلام
* التأثيرات التربوية.
أسباب الشلل الدماغي:
- فترة ما قبل الولادة (أشهر الحمل):
* عدم توافق العامل الريزيسي بين الأم والجنين
* إصابة الأم الحامل بأمراض مزمنة مثل: المرض السكري
* إصابة الأم الحامل بالالتهابات مختلفة كالحصبة الألمانية، التهاب السحايا، والزهري...الخ
* سوء التغذية والوضع الصحي اللام الحامل
* تعرض الأم الحامل للأشعة وتناول العقاقير دون استشارة الطبيب
* تعرض الأم الحامل إلى المواد الكيماوية السامة
* بعض الاضطرابات الوراثية
ايمان اسعد السيد الجمل
ردحذفبيولوجي
اساليب تدريس المعاقين حركيا
ما يلي:
البرنامج التربوي الفردي للخدمات التربوية الخاصة والخدمات الداعمة للفرد ( العلاج النطقي/ العلاج الوظيفي والطبيعي/ الخدمات الصحية/ الخدمات النفسية والإرشادية) ويتضمن البرنامج ما يلي:
- تكييف المنحى التعليمي ويتناول تجزئة الهدف إلى خطوات بسيطة كتعديل التعليمات أو المعززات وتعديل وقت تعليم المهارة وتعديل المعيار.
- تكييف الأسلوب الذي يستخدمه الطالب لتأدية المهارة.
- تكييف المواد والوسائل التي يستخدمها الطالب لتأدية المهارة.
- تكييف المعدات وذلك باستخدام المعدات الخاصة او المعدلة.
- تعديل السلوك لتحقيق الأهداف التربوية والعلاجية.
- تحليل المهمة وهي ضرورية عند استخدام أسلوب التعليم المباشر.
خطوات التعليم الجيد:
1. فهم المعلم للخصائص الفرديةللطالب.
2. تعاون المعلم مع الوالدين والاستماع الى آرائهما حول ما ينبغي علىالطالب أن يتعلمه.
3. تحديد المعلم مستوى الأداء الحالي للطالب.
4. تحديدالمعلم للمهارات التي يحتاج الطالب أن يتعلمها في ضوء نتائج التقييم.
5. تحديدالمعلم للأهداف المرجوة من التدريب.
6. تجزئة المعلم الأهداف التدريبية إلىأهداف فرعية صغيرة قابلة للتدريب والقياس واستخدام أسلوب تحليل المهمة.
7. اختيار المعلم الطرق المناسبة لتحقيق الأهداف التدريبية.
8. اختيار المعلمللمواد التعليمية والمهمات والترتيبات المكانية وجداول النشاطات الملائمة للأهدافوطرق التدريب التي تم اختيارها.
9. إجراء المعلم للتعديلات اللازمة على الأدواتالتي يستخدمها الأشخاص العاديون أو تصميم أدوات جديدة تكنولوجية أو غير تكنولوجيةلمساعدة الشخص المعوق على استخدامها بشكل فعال وتحقيق الأهداف التعليمية والتدريبيةالموضوعة له.
10. تنفيذ المعلم البرنامج التدريبي الموضوع للطالب.
11. تعديلالمعلم سرعة تنفيذ التدريب بناءً على مستوى أداء الطالب وتقدمه أو إعطاء الطالبالفرصة الكافية لاكتساب المهارة وتعميمها.
12. قياس المعلم لمدى تقدم الطالب نحوالأهداف بهدف تحديد فاعلية التدريب الحالي وتوثيق التحسن في أداء الطالب.
13. تقييم المعلم لفاعلية التدريب في ضوء تطور أداء الطالب
نوال ابراهيم الجربي
ردحذفبيولوجي
تختلف أعراض والآثار السلبية لشلل الدماغي من شخص لأخر، وقد تتبدل مع مرور الوقت حتى في الفرد نفسه، وعلى الرغم من أن كل نوع من أنواع الشلل الدماغي لع أعراضه المميزة، إلا أن العديد من الاضطرابات ارتبطت بالشلل الدماغي وتتضمن:
* اضطرابات الحركة
* انقباض العضلات
* الضعف العقلي
* نوبات الصرع
* مشاكل النمو
* ضعف الرؤية أو السمع
* الإحساس الفهم والشاذ
* عسر الكلام
* التأثيرات التربوية.
أسباب الشلل الدماغي:
- فترة ما قبل الولادة (أشهر الحمل):
* عدم توافق العامل الريزيسي بين الأم والجنين
* إصابة الأم الحامل بأمراض مزمنة مثل: المرض السكري
* إصابة الأم الحامل بالالتهابات مختلفة كالحصبة الألمانية، التهاب السحايا، والزهري...الخ
* سوء التغذية والوضع الصحي اللام الحامل
* تعرض الأم الحامل للأشعة وتناول العقاقير دون استشارة الطبيب
* تعرض الأم الحامل إلى المواد الكيماوية السامة
* بعض الاضطرابات الوراثية
سارة احمد محمود عيد
ردحذفتالتة تربية بيولوجى
عرف الشخص المعوق جسميا على أنه يمتلك عيبا جسميا يقلص فاعلية في أداء واجبات الشخصية والاجتماعية طبقا لمعيار محدد اجتماعيا.
فالفرد المصاب بعاهة جسمية تحد بأي طريقة كانت من مشاركته في الفعاليات اليومية الطبيعية أو تمنعه في المشاركة فيها، ويمكن الإشارة إليها كإعاقات جسمية.
فاللمعاقين حركياً عدة خصائص تتمثل /
أولا: الخصائص الجسمية:
يتصف الأطفال المعاقين حركيا بنواحي العجز المختلفة في اضطراب ونمو عضلات الجسم التي تشمل اليدين والأصابع والقدمين والعمود الفقري والصعوبات تتصف بعدم التوازن والجلوس والوقوف وعدم مرونة العضلات الناتجة عن أمراض مثل: الروماتيزم والكسور وغيرها، وقد تكون ناتجة عن اضطرابات في الجهاز العصبي المركزي ومن مشاكلهم الجسمية أيضا هشاشة العظام والتواءاتها والقزامة أحيانا انخفاض معدل الوزن ومشاكل في الحجم وشكل العظام ومشاكل في عضلات الجسم كالوهن العضلي وعدم وجود توتر مناسب في العضلات وارتخائها الأمر الذي يترتب عليه عدم قدرتهم على حمل الأجسام الثقيلة كالأسوياء وكذلك ينتج عنها عدم التآزر في الحركات واستعمال القلم عند الكتابة واستعمال اللسان عند الشرب والمضغ وقد تترافق المشاكل الجسمية مع اضطرابات في حاسة السمع والبصر وهؤلاء الأطفال بحاجة إلى وسائل تعويضية لكي يتمكنوا من القيام بالنشاطات التي تتعلق بحياتهم اليومية كتناول الطعان والشراب ولبس الملابس والمحافظة على سلامتهم العامة وهم بحاجة إلى أطراف اصطناعية وعكاكيز وغيرها ليستطيعوا القيام بما هو مطلوب منهم وبحاجة إلى أخصائيين في مجال العظام والعضلات ومشاكل النطق والإبصار من أجل تشخيص مشكلاتهم وتقويمها ووضع الخطط العلاجية المناسبة لهم وبحسب نوع وشدة الإعاقة الموجودة لديهم كما أنهم بحاجة إلى أساليب تدريس خاصة بهم وبحاجة إلى رعاية في مجال العظام وتدريب على استعمال العضلات لتكتسب المرونة المناسبة وهم بحاجة إلى أخصائي علاج طبيعي ومساج وأشعة وإلى خبراء في مجال التأهيل المهني لتحديد الإعاقة واختيار المهنة الأكثر مناسبة لهم، إن هؤلاء الأطفال بحاجة إلى برامج وتمارين علاجية للتعامل مع مشكلاتهم الجسمية والعمل على استصلاح وترميم وإنقاذ أكبر قدر ممكن منها والدفع بها للوصول إلى أكبر حد ممكن للاستفادة من طاقاتهم الجسمية ومعالجة الأمراض المسؤولة عنها مثل: السكري والسحايا واضطرابات الغدد ونزف الدم وسل العظام وغيرها من أمراض ومعالجة الاضطرابات العصبية المسؤولة عن حدوثها أيضا.
إن أوجه القصور الجسمي الحركي لدى هؤلاء الأطفال إذا ترك بدون علاج يخلق لديهم ولدى أفراد أسرهم ومدربيهم مشكلات عديدة تربوية واجتماعية ونفسية واقتصادية، الأمر الذي يزيد من تفاقم مشكلتهم لذلك فهم بحاجة إلى جهود على مستوى المجتمع لتقديم المساعدة المتخصصة في هذا المجال وتأهيلهم جسميا بالقدر الممكن للتخفيف من حدة إعاقتهم وتقديم العلاج المجاني والإرشاد الأسري لهم باعتبارهم طاقة لا يجب إغفالها الأمر الذي يساعد على عدم اعتماديتهم ويشجع على استقلاليتهم ويخفض من شعورهم بالعجز والقصور الجسمي الذي يؤدي إلى مشكلات نفسية تتعلق ببناء الشخصية الإنسانية.
الخصائص النفسية:
يتصف هؤلاء الأطفال بالانسحاب والخجل والانطواء والعزلة والاكتئاب والحزن وعدم الرضا عن الذات وعن الآخرين والشعور بالذنب والعجز والقصور وبالاختلاف عن الآخرين وبعدم اللياقة وبعدم الانتباه وتشتته وبالقهرية والاعتمادية والخوف والقلق وغيرها من الاضطرابات النفسية العصابية، وبعدم توكيد الذات والقدرة على حل المشكلات وضبط الذات ومشاكل في الاتصال مع الآخرين والشعور بالحرمان، فهؤلاء الأطفال بحاجة إلى الإرشاد الوقائي والنمائي والعلاجي للتعامل مع مراحلهم العمرية ودرجة الاضطراب النفسي ونوعه في البيت والمدرسة لذلك يجب توفير أجواء نفسية مريحة لهم في مجال الأسرة والمدرسة والعمل بحيث يبتعدوا عن التوتر والقلق والدخول في الصراعات الأسرية والمعاناة، منها الأمر الذي ينعكس على صحتهم النفسية، كما يجب التعامل معهم أساليب تعديل السلوك والابتعاد عن العقاب الجسدي والنفسي معهم لحل مشكلاتهم، كما يجب أن يشمل ذلك تقديم التشجيع لهم وتقديم الدعم الأسري والتربوي والمعنوي والمادي لهم ليستطيعوا أن يعيشوا حياتهم في جوّ بعيد عن التهديد ومشاعر تدني مفهوم الذات وإشراكهم في خبرات سارة وتجنبهم الخبرات غير السارة في البيئة الأسرية والمدرسية وبيئة العمل، كما يجب على الأسرة أن تعرض مشاكلهم النفسية على الأخصائي النفسي من حين لآخر وكلما استدعت حالتهم ذلك.
إن مثل هذه الخصائص يأخذ بعين الاعتبار عند تصميم برامجهم التربوية والتعليمية وعند رسم الخطط للتعامل مع مشكلاتهم والأخذ بعين الاعتبار هذه الخصائص عند تأهيلهم.
نرمين ابو العطا
ردحذفبيولوجي
*********&
اساليب تدريس المعاقين حركيا:
وتتناول ما يلي:
البرنامج التربوي الفردي للخدمات التربوية الخاصة والخدمات الداعمة للفرد ( العلاج النطقي/ العلاج الوظيفي والطبيعي/ الخدمات الصحية/ الخدمات النفسية والإرشادية) ويتضمن البرنامج ما يلي:
- تكييف المنحى التعليمي ويتناول تجزئة الهدف إلى خطوات بسيطة كتعديل التعليمات أو المعززات وتعديل وقت تعليم المهارة وتعديل المعيار.
- تكييف الأسلوب الذي يستخدمه الطالب لتأدية المهارة.
- تكييف المواد والوسائل التي يستخدمها الطالب لتأدية المهارة.
- تكييف المعدات وذلك باستخدام المعدات الخاصة او المعدلة.
- تعديل السلوك لتحقيق الأهداف التربوية والعلاجية.
- تحليل المهمة وهي ضرورية عند استخدام أسلوب التعليم المباشر.
خطوات التعليم الجيد:
1. فهم المعلم للخصائص الفرديةللطالب.
2. تعاون المعلم مع الوالدين والاستماع الى آرائهما حول ما ينبغي علىالطالب أن يتعلمه.
3. تحديد المعلم مستوى الأداء الحالي للطالب.
4. تحديدالمعلم للمهارات التي يحتاج الطالب أن يتعلمها في ضوء نتائج التقييم.
5. تحديدالمعلم للأهداف المرجوة من التدريب.
6. تجزئة المعلم الأهداف التدريبية إلىأهداف فرعية صغيرة قابلة للتدريب والقياس واستخدام أسلوب تحليل المهمة.
7. اختيار المعلم الطرق المناسبة لتحقيق الأهداف التدريبية.
8. اختيار المعلمللمواد التعليمية والمهمات والترتيبات المكانية وجداول النشاطات الملائمة للأهدافوطرق التدريب التي تم اختيارها.
9. إجراء المعلم للتعديلات اللازمة على الأدواتالتي يستخدمها الأشخاص العاديون أو تصميم أدوات جديدة تكنولوجية أو غير تكنولوجيةلمساعدة الشخص المعوق على استخدامها بشكل فعال وتحقيق الأهداف التعليمية والتدريبيةالموضوعة له.
10. تنفيذ المعلم البرنامج التدريبي الموضوع للطالب.
11. تعديلالمعلم سرعة تنفيذ التدريب بناءً على مستوى أداء الطالب وتقدمه أو إعطاء الطالبالفرصة الكافية لاكتساب المهارة وتعميمها.
12. قياس المعلم لمدى تقدم الطالب نحوالأهداف بهدف تحديد فاعلية التدريب الحالي وتوثيق التحسن في أداء
●○●○●○●○●○●○●○●○●○