طرق تدريس المعاقين عقلياً
إن الأفراد الذين يعانون من إعاقة عقليّة، وخصوصاً الأطفال منهم من الممكن أن يتم تدريسهم مجموعة من المعارف، التي تساعدهم على اكتساب مجموعة من المهارات المفيدة، والتي يستطيع العقل التعامل معها بسهولة، وحتى يتم تدريس المعاقين عقليّاً بطريقة جيدة، ومساعدتهم على التعلم، يجب استخدام مجموعة من الطرق التدريسيّة التي تتناسب معهم
إقرأ المزيد على موضوع.كوم:http://mawdoo3.com/%D8%B7%D8%B1%D9%82_%D8%AA%D8%AF%D8%B1%D9%8A%D8%B3_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D8%A7%D9%82%D9%8A%D9%86_%D8%B9%D9%82%D9%84%D9%8A%D8%A7%D9%8B
إقرأ المزيد على موضوع.كوم:http://mawdoo3.com/%D8%B7%D8%B1%D9%82_%D8%AA%D8%AF%D8%B1%D9%8A%D8%B3_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D8%A7%D9%82%D9%8A%D9%86_%D8%B9%D9%82%D9%84%D9%8A%D8%A7%D9%8B
انا ايمان حمدي علي ابو عبد 3 بيولوجي
ردحذفأساليب تدريس المعوقين عقليا:
وتتناول ما يلي:
1 - أسلوب تحليل المهمات:ويعرف هذا الأسلوب بأنه ذلك الأسلوب الذي يعمل فيه المعلم على:
تحليل المهمة التعليمية إلى عدد من مكوناتها أو خطواتها بطريقة منظمةvمتتابعة.
يحدد البداية ( المهمة الفرعية الأولى ) ثم تحدد المهمات الفرعيةvالتالية حتى يتم تحقيق السلوك الثابت.
يسهل الأسلوب المهمة التعليمية أمامvالمتعلم من قبل المعلم حيث لا ينتقل المتعلم من خطوة إلى أخرى إلا بعد إتقان الخطوة السابقة بنجاح, ويعتمد هذا الأسلوب على:
1. تحديد الهدف التعليمي.
2. تحديدالسلوك المدخلي للمتعلم.
3. تحديد الخطوات ( المهمات ) التعليمية التي تقع بين السلوك المدخلي وتحقيق الهدف التعليمي ( الهدف السلوكي ).
2 - أسلوب تشكيل السلوك: ويعتبر هذا الاسلوب مهم وفعال في تعليم الأطفال مهمات تعليمية جديدة وفيبناء أشكال جديدة من السلوك.
ويعرف بأنه ذلك الإجراء الذي يعمل على تحليل السلوكإلى عدد من المهارات الفرعية وتعزيزها حطي يتحقق السلوك النهائي ويتضمن تعزيزالخطوات الفرعية والتي تقترب تدريجيا من السلوك النهائي.
ويعتمد على:
1. تحديد السلوك النهائي.
2. تحديد السلوك المدخلي للمتعلم.
3. تحديد المعززالمناسب.
4. تعزيز السلوك المدخلي حتى يحدث بشكل متكرر.
5. تعزيز السلوك الذي يقترب تدريجيا من السلوك النهائي.
6. تعزيز السلوك النهائي كما حدث.
7. تعزيز السلوك النهائي وفق جداول التعزيز المتغيرة.
3 - أسلوب الحث:يعتبر واحدا منالأساليب التدريسية المناسبة مع الأطفال المعوقين عقليا ويتضمن تقديم مثير تمييزييحفز المتعلم على القيام بالاستجابة المطلوبة وخاصة إذا ارتبط أسلوب الحث بالمعززالمناسب وهناك ثلاثة أنواع من الحث وهي:
الحث اللفظي/ الحث الإيحائي/ الحثالجسمي.
4 - أسلوب تقليل المساعدة التدريجي: هو ذلك الأسلوب الذي يتضمن تقليلالمساعدات اللفظية أو الإيحائية أو الجسمية للطفل كي يعتمد المتعلم على نفسه فيأداء المهارة التعليمية ومن المناسب استخدام أسلوب تقليل المساعدة التدريجي بعدتعلم المهارة أو بعد تحقيق السلوك النهائي حتى لا يعتمد المتعلم على المعلم ومن المناسب أيضا للمعلم إن يبدأ بأسلوب تقليل المساعدة اللفظي ثم الإيحائي ثمالجسمي.
5 - أسلوب تسلسل السلوك: يعد هذا الأسلوب مكملا لأسلوب تشكيل السلوك ولكن هناك فرق بينه وبين تشكيل السلوك حيث أن تشكيل السلوك يتعامل مع سلوك واحديمكن تحليله إلى عدد من المهمات الفرعية في حين أسلوب تسلسل السلوك يتعامل مع عددمن حلقات السلوك المترابطة لتشكل معا سلوكا عاما.
ويعرف على أنه ذلك الأسلوب الذي يعمل على ربط عدد من أشكال السلوك المتتابعة معا ثم تعزيز السلوك النهائي.
ويتناول عدد من الإجراءات هي:
1. تحديد الهدف النهائي.
2. تحليل الهدف النهائي الى عدد من أشكال السلوك المتسلسلة والمترابطة معا في سلسلة تسمى سلسلة السلوك المترابطة معا في حلقات.
3. تعزيز السلوك النهائي او الاستجابةالنهائية.
4. الانتقال من استجابة الى أخرى بعد النجاح فيها.
6 - أسلوب النمذجة: ويعرف على انه إجراء يتضمن تعلم استجابات جديدة عن طريق ملاحظة الأنموذج أوتقليده وقد يحدث التعلم دون إن يظهر على الفرد استجابات متعلمة فورية بل قد تحدث لاحقا
والنمذجة أنواع:
1. النمذجة الحية.
2. النمذجة المصورة.
3. النمذجة غير المقصودة.
4. النمذجة المقصودة.
5. النمذجة الفردية.
6. النمذجة الجماعية.
ويتناول أسلوب النمذجة عدد من الإجراءات هي:
( السلوكالأنموذج/ مكان الأنموذج/ تحديد جنس الأنموذج/ مكافأة الأنموذج/ الرغبة والقدرة علىتقليد سلوك النموذج من قبل المعلم ).
7 - أسلوب التعزيز: يعتبر من الأساليب الفعالة في تعديل سلوك الأطفال المعوقين وفي عملية التعلم لإشكال جديدة من السلوك الإنساني وسيتم التركيز على التعزيز الايجابي لفعاليته في التدريس.
شروق احمد فهمى ابو أربعة
ردحذفالإعاقة العقليّة حالةٌ تصيب النّمو العقليّ والاجتماعيّ للإنسان، بحيث يصبح الفرد غير سوي، ويقلّ ذكاؤه عن المتوسّط، ويتبعها قلّةٌ في الأداء الاجتماعيّ والثّقافي، فتظهر عليهم مظاهر متعدّدة، كالبطء في الوقوف أو الكلام بسبب الإعاقة الجسديّة، ويتّصف الأفراد المعاقين عقليّاً بصفاتٍ تختلف عن الأفراد الطبيعيين، فيتناقص مستواهم العقليّ مقارنةً بالأفراد الأسوياء من العمر نفسه، وكذلك ينخفض النّمو الذّهني للأفراد المعاقين في العديد من المجالات، وذلك لتدنّي قدراتهم العقليّة خاصّةً في المجالات السلوكيّة والاجتماعيّة والحركيّة، ويكون بنفس القدر من القصور في المجالات كافّة، وسنوضّح في هذا المقال خصائص الأفراد المعاقين عقليّاً. خصائص المعاقين عقليّاً الخصائص المعرفيّة ينخفض الفرد المعاق عقليّاً في القدرة العقليّة (الذّكاء)، نتيجة انخفاض قدراته المكونّة للقدرة العامّة، ويتضّح هذا الانخفاض منذ ولادته للمرحلة الشّديدة والمتوسّطة، حيث لا يبدي الطّفل المستوى الإدراكي أو العقلي للبيئة المحيطة به، بينما يتّضح على الأطفال المعاقين إعاقةً بسيطة في المرحلة الأولى من الرّوضة أو المدرسة، وأهمّ ما يميّز الطفل المعاق عقليّاً، ما يلي: البطء في النمّو العقليّ: صفةٌ تتواجد في جميع الأفراد المعاقين عقليّاً، حيث يقل معدّل النّضج والتّقدم العقلي بالنّسبة لمن هم في سنّهم، وكلّما ازداد العمر العقليّ للأفراد الأسوياء قلت الزّيادة في العمر العقلي عاماً واحداً بالنسبة للمعاقين عقليّاً، ويتقّدم العقل بالنّسبة للأشخاص السويين سنةً بعد الأخرى، إلاّ أنّ الأطفال المعاقين عقليّاً أقل منهم بكثير. ضعف الانتباه: يعدّ القصور في الانتباه من المشكلات الرّئيسية للطّفل المعاق عقليّاً، لذلك يحتاج إلى أسلوبٍ مخصّص في التّعامل معهم. قصورٌ في الذّاكرة: وهي ضعفٌ في استرجاع المعلومات التّي تمّ حفظها في الذّاكرة، أي إنّ ذاكرتهم قصيرة المدى، ومن العوامل المؤثّرة على ذاكرة المعاقين عقليّاً: التّأخر في التّذكر المباشر على عكس الأسوياء من العمر نفسه. الفروق تتلاشى في التذكّر غير المباشر بالنّسبة للمادّة، لكن الفرق يستمر في المادّة الأصليّة للموقف التّعليمي. التّكرار بتجاوز الحدّ اللاّزم يفيد المعاقين عقليّاً، ويشتّت الأسوياء. طبيعة المادّة ومدى صعوبتها وطولها تؤثّر على النتائج العلميّة بصورةٍ واضحة. للتّعزيز أثر إيجابي في نتائج التّعلم. قصور الإدراك: عدم قدرة الفرد المعاق ذهنيّاً على المقارنة والتّحليل، ولا يستطيع التّرتيب في الأحداث المحيطة به بطريقةٍ مناسبة.
هدير مصطفي الكيلاني ...
ردحذفأساليب تدريس المعوقين عقليا:
وتتناول ما يلي:
1 - أسلوب تحليل المهمات:ويعرف هذا الأسلوب بأنه ذلك الأسلوب الذي يعمل فيه المعلم على:
تحليل المهمة التعليمية إلى عدد من مكوناتها أو خطواتها بطريقة منظمةvمتتابعة.
يحدد البداية ( المهمة الفرعية الأولى ) ثم تحدد المهمات الفرعيةvالتالية حتى يتم تحقيق السلوك الثابت.
يسهل الأسلوب المهمة التعليمية أمامvالمتعلم من قبل المعلم حيث لا ينتقل المتعلم من خطوة إلى أخرى إلا بعد إتقان الخطوة السابقة بنجاح, ويعتمد هذا الأسلوب على:
1. تحديد الهدف التعليمي.
2. تحديدالسلوك المدخلي للمتعلم.
3. تحديد الخطوات ( المهمات ) التعليمية التي تقع بين السلوك المدخلي وتحقيق الهدف التعليمي ( الهدف السلوكي ).
2 - أسلوب تشكيل السلوك: ويعتبر هذا الاسلوب مهم وفعال في تعليم الأطفال مهمات تعليمية جديدة وفيبناء أشكال جديدة من السلوك.
ويعرف بأنه ذلك الإجراء الذي يعمل على تحليل السلوكإلى عدد من المهارات الفرعية وتعزيزها حطي يتحقق السلوك النهائي ويتضمن تعزيزالخطوات الفرعية والتي تقترب تدريجيا من السلوك النهائي.
ويعتمد على:
1. تحديد السلوك النهائي.
2. تحديد السلوك المدخلي للمتعلم.
3. تحديد المعززالمناسب.
4. تعزيز السلوك المدخلي حتى يحدث بشكل متكرر.
5. تعزيز السلوك الذي يقترب تدريجيا من السلوك النهائي.
6. تعزيز السلوك النهائي كما حدث.
7. تعزيز السلوك النهائي وفق جداول التعزيز المتغيرة.
3 - أسلوب الحث:يعتبر واحدا منالأساليب التدريسية المناسبة مع الأطفال المعوقين عقليا ويتضمن تقديم مثير تمييزييحفز المتعلم على القيام بالاستجابة المطلوبة وخاصة إذا ارتبط أسلوب الحث بالمعززالمناسب وهناك ثلاثة أنواع من الحث وهي:
الحث اللفظي/ الحث الإيحائي/ الحثالجسمي.
4 - أسلوب تقليل المساعدة التدريجي: هو ذلك الأسلوب الذي يتضمن تقليلالمساعدات اللفظية أو الإيحائية أو الجسمية للطفل كي يعتمد المتعلم على نفسه فيأداء المهارة التعليمية ومن المناسب استخدام أسلوب تقليل المساعدة التدريجي بعدتعلم المهارة أو بعد تحقيق السلوك النهائي حتى لا يعتمد المتعلم على المعلم ومن المناسب أيضا للمعلم إن يبدأ بأسلوب تقليل المساعدة اللفظي ثم الإيحائي ثمالجسمي.
5 - أسلوب تسلسل السلوك: يعد هذا الأسلوب مكملا لأسلوب تشكيل السلوك ولكن هناك فرق بينه وبين تشكيل السلوك حيث أن تشكيل السلوك يتعامل مع سلوك واحديمكن تحليله إلى عدد من المهمات الفرعية في حين أسلوب تسلسل السلوك يتعامل مع عددمن حلقات السلوك المترابطة لتشكل معا سلوكا عاما.
ويعرف على أنه ذلك الأسلوب الذي يعمل على ربط عدد من أشكال السلوك المتتابعة معا ثم تعزيز السلوك النهائي.
ويتناول عدد من الإجراءات هي:
1. تحديد الهدف النهائي.
2. تحليل الهدف النهائي الى عدد من أشكال السلوك المتسلسلة والمترابطة معا في سلسلة تسمى سلسلة السلوك المترابطة معا في حلقات.
3. تعزيز السلوك النهائي او الاستجابةالنهائية.
4. الانتقال من استجابة الى أخرى بعد النجاح فيها.
6 - أسلوب النمذجة: ويعرف على انه إجراء يتضمن تعلم استجابات جديدة عن طريق ملاحظة الأنموذج أوتقليده وقد يحدث التعلم دون إن يظهر على الفرد استجابات متعلمة فورية بل قد تحدث لاحقا
والنمذجة أنواع:
1. النمذجة الحية.
2. النمذجة المصورة.
3. النمذجة غير المقصودة.
4. النمذجة المقصودة.
5. النمذجة الفردية.
6. النمذجة الجماعية.
ويتناول أسلوب النمذجة عدد من الإجراءات هي:
( السلوكالأنموذج/ مكان الأنموذج/ تحديد جنس الأنموذج/ مكافأة الأنموذج/ الرغبة والقدرة علىتقليد سلوك النموذج من قبل المعلم ).
7 - أسلوب التعزيز: يعتبر من الأساليب الفعالة في تعديل سلوك الأطفال المعوقين وفي عملية التعلم لإشكال جديدة من السلوك الإنساني وسيتم التركيز على التعزيز الايجابي لفعاليته في التدريس.
عبير طه احمد الفار ثالثة بيولوجى
ردحذفالإعاقة العقلية :هي حالة مرضيّة تصيب الإنسان عادةً عند الولادة؛ بسبب عدم اكتمال نمو الدماغ، أو تعرضه لتشوهٍ ما، وتعرف أيضاً بأنها قصور في وظائف الدماغ تجعله غير قادر على القيام بالمهام المطلوبة منه بشكل صحيح، مما يؤدّي إلى عدم قدرة الإنسان على معرفة المهارات الأساسيّة الخاصة به، مثل: التكلّم، أو تناول الطعام، أو المشي، أو غيرها. وعادةً تحدث الإصابة في الإعاقة العقليّة؛ بسبب مجموعة من العوامل التي ترتبط بالوراثة، أو البيئة المحيطة بالطفل منذ ولادته، وتعتمد درجة خطورة الإعاقة العقليّة على طبيعة العوامل التي أدت إلى الإصابة بها، وكيفيّة تأثيرها في الطفل، وكافة الإعاقات العقليّة تحتاج إلى متابعة طبيّة، وتأهيليّة من أجل مساعدة المصاب على التأقلم مع البيئة المحيطة به بشكل مناسب. طُرق تدريس المُعاقين عقلياً إن الأفراد الذين يعانون من إعاقة عقليّة، وخصوصاً الأطفال منهم من الممكن أن يتم تدريسهم مجموعة من المعارف، التي تساعدهم على اكتساب مجموعة من المهارات المفيدة، والتي يستطيع العقل التعامل معها بسهولة، وحتى يتم تدريس المعاقين عقليّاً بطريقة جيدة، ومساعدتهم على التعلم،
يجب استخدام مجموعة من الطرق التدريسيّة التي تتناسب معهم، ومن أهمها:
1/تحليل المهمات هو أسلوب التدريس الذي يتم من خلاله تكليف المتعلّم بمجموعة من المهمات ليقوم بها، وعليه أن يحرص على تطبيقها بشكل صحيح، بالاعتماد على مجموعة من الخطوات التي يضعها المعلم له، وفي البداية يطلب من المتعلم اختيار المهمة التي تناسبه، ثم السلوك الذي سيتبعه لتنفيذها، وكلما نجح المتعلم في تنفيذ مهمة ما، ينتقل إلى المهمة التي تليها، وهكذا حتى يتعلم مهارات جديدة.
2/تشكيل السلوك هو من الأساليب التدريسيّة المهمّة، والتي تساعد المعلم على الاستفادة من طبيعة سلوك المعاق عقليّاً، لمعرفة ما يناسبه من الأساليب لينفذ العمل الخاص به، فيحدد المعلم السلوك الذي سيتم فهم المادة الدراسيّة من خلاله، ثم استخدام مجموعة من المعزّزات التي تساعد المتعلم على القيام بعمله، ويتم ربط هذا الأسلوب التدريسيّ بخطةٍ تقويمية ثابتة، تساهم في دراسة سلوك المتعلم.
3/الدعم هو من الأساليب التدريسية التي تتناسب مع أغلب الأطفال الذين يعانون من إعاقةٍ عقليّة، ويقدّم محفزات للمتعلم تساعده على قبول تعلّم المادة الدراسية، مثل: استخدام الألعاب التعليميّة كوسيلة تعلم، أو تشجيعه من خلال استخدام عبارات المديح، والثناء على أدائه، فكل هذه الطرق، وغيرها تساهم في مساعدته على تعلم مهاراتٍ جديدة.
4/ تسلسل الخطوات هو أسلوب تدريسيّ يعتمد على وضع خطوات منظمة من أجل الوصول لهدف ما، ويتم الاتفاق بين المعلم، والمتعلم على كيفيّة الوصول إلى هذا الهدف، ويجب أن ينفذ المتعلم الخطوات بالترتيب، وأن يتجنب الانتقال من الخطوة الأولى، إلى الخطوة التي تليها، إلا بعد الانتهاء من الخطوة الأولى، وفي كل خطوةٍ من هذه الخطوات سوف يتعلم الطالب مهارةً جديدةً في المنهاج الدراسي.
ندا محمد محمود بصل
ردحذف3تربيه بيولوجي
أساليب تدريس المعوقين عقليا:
وتتناول ما يلي:
1 - أسلوب تحليل المهمات:ويعرف هذا الأسلوب بأنه ذلك الأسلوب الذي يعمل فيه المعلم على:
تحليل المهمة التعليمية إلى عدد من مكوناتها أو خطواتها بطريقة منظمةvمتتابعة.
يحدد البداية ( المهمة الفرعية الأولى ) ثم تحدد المهمات الفرعيةvالتالية حتى يتم تحقيق السلوك الثابت.
يسهل الأسلوب المهمة التعليمية أمامvالمتعلم من قبل المعلم حيث لا ينتقل المتعلم من خطوة إلى أخرى إلا بعد إتقان الخطوة السابقة بنجاح, ويعتمد هذا الأسلوب على:
1. تحديد الهدف التعليمي.
2. تحديدالسلوك المدخلي للمتعلم.
3. تحديد الخطوات ( المهمات ) التعليمية التي تقع بين السلوك المدخلي وتحقيق الهدف التعليمي ( الهدف السلوكي ).
2 - أسلوب تشكيل السلوك: ويعتبر هذا الاسلوب مهم وفعال في تعليم الأطفال مهمات تعليمية جديدة وفيبناء أشكال جديدة من السلوك.
ويعرف بأنه ذلك الإجراء الذي يعمل على تحليل السلوكإلى عدد من المهارات الفرعية وتعزيزها حطي يتحقق السلوك النهائي ويتضمن تعزيزالخطوات الفرعية والتي تقترب تدريجيا من السلوك النهائي.
ويعتمد على:
1. تحديد السلوك النهائي.
2. تحديد السلوك المدخلي للمتعلم.
3. تحديد المعززالمناسب.
4. تعزيز السلوك المدخلي حتى يحدث بشكل متكرر.
5. تعزيز السلوك الذي يقترب تدريجيا من السلوك النهائي.
6. تعزيز السلوك النهائي كما حدث.
7. تعزيز السلوك النهائي وفق جداول التعزيز المتغيرة.
3 - أسلوب الحث:يعتبر واحدا منالأساليب التدريسية المناسبة مع الأطفال المعوقين عقليا ويتضمن تقديم مثير تمييزييحفز المتعلم على القيام بالاستجابة المطلوبة وخاصة إذا ارتبط أسلوب الحث بالمعززالمناسب وهناك ثلاثة أنواع من الحث وهي:
الحث اللفظي/ الحث الإيحائي/ الحثالجسمي.
4 - أسلوب تقليل المساعدة التدريجي: هو ذلك الأسلوب الذي يتضمن تقليلالمساعدات اللفظية أو الإيحائية أو الجسمية للطفل كي يعتمد المتعلم على نفسه فيأداء المهارة التعليمية ومن المناسب استخدام أسلوب تقليل المساعدة التدريجي بعدتعلم المهارة أو بعد تحقيق السلوك النهائي حتى لا يعتمد المتعلم على المعلم ومن المناسب أيضا للمعلم إن يبدأ بأسلوب تقليل المساعدة اللفظي ثم الإيحائي ثمالجسمي.
5 - أسلوب تسلسل السلوك: يعد هذا الأسلوب مكملا لأسلوب تشكيل السلوك ولكن هناك فرق بينه وبين تشكيل السلوك حيث أن تشكيل السلوك يتعامل مع سلوك واحديمكن تحليله إلى عدد من المهمات الفرعية في حين أسلوب تسلسل السلوك يتعامل مع عددمن حلقات السلوك المترابطة لتشكل معا سلوكا عاما.
ويعرف على أنه ذلك الأسلوب الذي يعمل على ربط عدد من أشكال السلوك المتتابعة معا ثم تعزيز السلوك النهائي.
ويتناول عدد من الإجراءات هي:
1. تحديد الهدف النهائي.
2. تحليل الهدف النهائي الى عدد من أشكال السلوك المتسلسلة والمترابطة معا في سلسلة تسمى سلسلة السلوك المترابطة معا في حلقات.
3. تعزيز السلوك النهائي او الاستجابةالنهائية.
4. الانتقال من استجابة الى أخرى بعد النجاح فيها.
6 - أسلوب النمذجة: ويعرف على انه إجراء يتضمن تعلم استجابات جديدة عن طريق ملاحظة الأنموذج أوتقليده وقد يحدث التعلم دون إن يظهر على الفرد استجابات متعلمة فورية بل قد تحدث لاحقا
والنمذجة أنواع:
1. النمذجة الحية.
2. النمذجة المصورة.
3. النمذجة غير المقصودة.
4. النمذجة المقصودة.
5. النمذجة الفردية.
6. النمذجة الجماعية.
ويتناول أسلوب النمذجة عدد من الإجراءات هي:
( السلوكالأنموذج/ مكان الأنموذج/ تحديد جنس الأنموذج/ مكافأة الأنموذج/ الرغبة والقدرة علىتقليد سلوك النموذج من قبل المعلم ).
7 - أسلوب التعزيز: يعتبر من الأساليب الفعالة في تعديل سلوك الأطفال المعوقين وفي عملية التعلم لإشكال جديدة من السلوك الإنساني وسيتم التركيز على التعزيز الايجابي لفعاليته في التدريس
الاسم منال معروف ابو سمك .. بيولوجى
ردحذفتعد الإعاقة العقلية من المشكلات الخطيرة التي يمكن أن تواجه الفرد، والتي يمكن أن يتمثل أثرها المباشر في تدني مستوى أدائه الوظيفي العقلي وذلك إلى الدرجة التي تجعله يمثل وجهاً أساسياً من أوجه القصور العديدة التي يعاني منها ذلك الفرد حيث أن الجانب العقلي رغم ما يعانيه مثل هذا الفرد من مشكلات متعددة يُعد هو أصل الإعاقة التي يعاني منها
* تعاريف الإعاقة العقلية:
تمثل مستوى من الأداء الوظيفي العقلي الذي يقل عن متوسط الذكاء بانحرافين معياريين ويصاحبها قصور في السلوك التكيفي الأجتماعي،وتظهر في مراحل العمر النمائية منذ الميلاد وحتى سن 18 سنه.
* التعريف الطبي للإعاقة العقلية :
الأسباب المؤدية إلى إصابة المراكز العصبية في الدماغ كالأسباب الوراثية والبيئية. (الروسان،2008).
* التعريف السيكومترية للإعاقة العقلية:
الأفراد الذين تقل نسبة ذكائهم عن 75 درجة على منحنى التوزيع الطبيعي معوقين عقلياً.
* التعريف الأجتماعي للإعاقة العقلية:
يركز على مدى نجاح الفرد أو فشله في الإستجابة للمتطلبات الإجتماعية المتوقعة منه مقارنة مع نظرائه من نفس المجموعة العمرية. (الخطيب وآخرون ،2011)
* التعريف التربوي للإعاقة العقلية:
التدني الواضح في التحصيل المدرسي وخاصة في مهارات القراءة والكتابة والحساب.(الروسان 2008).
* تعريف الجمعية الأمريكية للتخلف العقلية:
- اعتمدت الجمعية الأمريكية تعريف هيبر بعد مراجعته عام 1961م. وينص على "تمثل الإعاقة العقلية مستوى الأداء الوظيفي العقلي الذي يقل عن متوسط الذكاء بانحراف معياري واحد ، ويصاحبه خلل في السلوك التكيفي ، ويظهر في مراحل العمر النمائية منذ الميلاد وحتى سن 18".
لكن تعريف هيبر تعرض للإنتقاد ؛ لإعتماده انحرافاً معياري واحد في نسبة الذكاء.
- قدم جروسمان تعريف آخر في عام 1973م. وينص على " تمثل الإعاقة العقلية مستوى من الأداء الوظيفي العقلي الذي يقل عن متوسط الذكاء بانحرافين معياريين ، ويصاحب ذلك قصور في السلوك التكيفي، ويظهر في مراحل العمر النمائية منذ الميلاد وحتى سن 18".
- ظهر تعريف جديد أشار إليه كل من هنت ومارشيل والجمعية الأمريكية للطب النفسي عام 1449م. وينص على " تمثل الإعاقة العقلية عدداً من جوانب القصور في أداء الفرد والتي تظهر دون سن 18 وتتمثل في التدني الواضح في القدرة العقلية عن متوسط الذكاء (70درجة) وقصور واضح في اثنين أو أكثر من مظاهر السلوك التكيفي من مثل مهارات : الأتصال اللغوي ، العناية الذاتية ، الحياة اليومية ، الإجتماعية ، التوجية الذاتي ، الخدمات الأجتماعية ، الصحة والسلامه ، والمهارات الأكاديمية ، وأوقات الفراغ والعمل" . (الخطيب وآخرون ،2011)
* الفروق بين تعريف (هبر) و(جروسمان) تظهر فيما يلي:
1) نسبة الذكاء التي تعتبر الحد الفاصل بين الأفراد العاديين وغير العاديين حسب تعريف (هيبر) 85 أو 84 وحسب تعريف (جروسمان) 70 أو 69.
2) نسبة الأفراد المعوقين في تعريف (هيبر) هي 15.86% أما في تعريف (جروسمان) هي 2.27%.
3) كان سقف العمر النمائي لدى (هيبر) هو سن 16 أما (جروسمان) هو 18 عام.
ويعتبر تعريف (جروسمان) من أكثر التعريفات قبولاً لدى أوساط التربية الخاصة وتم تبني هذا التعريف منذ عام 1973-1992.
وبهذا اعتبرت معايير نسبة الذكاء والسلوك التكيفي أبعاداً رئيسية في تعريف الإعاقه
* تصنيف الإعاقة العقلية:
اعتماداً على مدى الإنخفاض في القدرات العقلية العامة إلى اربعة مستويات:
1- إعاقة عقلية بسيطة . (درجة ذكاء بين 55-70)
2- أعاقة عقلية متوسطة . (درجة ذكاء بين 40-55)
3- إعاقة عقلية شديدة . (درجة ذكاء بين 25-40)
4- إعاقة عقلية شديدة جداً . (درجة ذكاء دون 25) (الخطيب، الحديدي ، 2011)
* تصنيف الإعاقة العقلية:
اعتماداً على متغير البعد التربوي أو القدرة على التعلم إلى ثلاث مجموعات :
1) حالات القابلين للتعلم "ويتم التركيز في تعليم هذه الفئة على البرامج التربوية الفردية".
2) حالات القابلين للتدريب " ويتم التركيز لهذه الفئة على البرامج التدريبية المهنية، وخاصة برامج التهيئة المهنية، وبرامج التأهيل المهني".
3) حالات الاعتماديين " ويتم التركيز عند تدريب هذه الفئة على مهارات الحياة اليومية". (الخطيب ، وآخرون ، 2011).
أزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفالاسم :يارا أحمد على العيسوى شعبه :بيولوجى
ردحذف* أسباب الإعاقة العقلية :
1) الالتهابات والتسمم.
2) الرضوض والعوامل الجسمية .
3) اضطرابات عملية الأيض .
4) الأمراض الدماغية العامة .
5) الأضطرابات الكروموسومية .
6) الأضطرابات في مرحلة ما قبل الولادة .
7) اضطرابات الحمل . (الخطيب ، الحديدي ، 2011)
* وذكر (الخطيب وآخرون ،2011) أن أسباب الإعاقة العقلية:
- أسباب مرحلة ماقبل الولادة : تنقسم إلى مجموعتين (أ- العوامل الجينية أو الوراثية. ب- العوامل غير الجينية.)
- أسباب أثناء الولادة : أسبابها (أ- نقص الأكسجين. ب- الصدمات الجسدية. ج- الالتهابات).
- أسباب ما بعد الولادة : أسبابها ( أ- الأضطرابات الغذائية. ب- الحوادث والصدمات).
- إن الأطفال المتخلفين عقلياً ليسوا قابلين للتعلم فغالبيتهم لديهم القابلية للتعلم والنمو.
- في المرحلة العمرية المبكرة لا تركز البرامج التعليمية لهؤلاء الأطفال على المهارات الأكاديمية و إنما على مهارات الإستعداد العامه والسلوك الإجتماعي و الشخصي .
- إنهم أطفال يتعلمون إذا اعتقدنا أنهم قادرون على التعلم وحاولنا تعليمهم بالطرق المناسبة لهم وليس بالطرق التي يتعلم بها الأطفال الآخرون . (الخطيب ، الحديدي ، 2011)
اسماء محمد مسعد الخفير --ثالثة بيولوجى
ردحذفطرق وأساليب تدريس ذوي الإعاقة العقلية :
1-أسلوب تحليل المهمة :
ويقصد بها تجزيئ أي مهمة إلى عناصرها البسيطة ليسهل فهمها و تطبيقها من قبل المعاق , وكذلك تسهل عملية ملاحظتها وقياسها وتقويمها من قبل المعلم ، ومن ثم إعادة تدريب المعوق على أي جزئ لم يتقنه .
2- طريقة المشروع :
يجمع التربويون على ضرورة تعليم المعوق باستخدام جيع حواسه ، ولذلك تعتبر هذه الطريقة هي الأنسب لتحقيق ذلك ، فهي تتيح للمعوق فرصة مشاركة جميع حواسه ، ومن خلالها يكتسب خبرات عديدة كالتخطيط و التنفيذ والتقويم ، ويتبنى اتجاهات إيجابية كالتعاون وكل ذلك تحت إشراف و توجيه من المعلم
3-النمذجة :
ويتم هذا الأسلوب بالقيام بسلوك أو بعرض مهارة أمام المعوق ويطلب منه تقليد ما شاهده فور الانتهاء من السلوك ولضمان نجاح هذا الأسلوب ينبغي تهيئة الفرصة اللازمة للمعوق كي يقوم بالاستجابة التي شاهدها ، وللتأثير على سلوك المعوق لابد من البرمجة الهادفة و المخطط لها من خلال تدريبه على سلوك جديد ، أو تدعيم سلوك يقوم به بشكل منخفض ، أو إضعاف سلوك غير مرغوب .
6- الاستقصاء :
ويتضمن هذا الأسلوب قيام المتعلم نفسه بالبحث و التقصي عن المهمة التي يكلف بها ، ويكون دور المعلم بمثابة الموجه و المرشد إذا ما انحرف المعوق عن المسار الصحيح ، وتجدر الإشارة إلى نتائج بعض التقارير في أن مشاركة المعوقين لأقرانهم العاديين في البحث و التقصي تيسر عملية التقصي تحت إشراف المعلم وتوجيهه .
7- القصة الموسيقية الحركية :
يرى بعض المربين أن الموسيقى فن يستطيع أي كائن التفاعل معه و الإحساس به ، و ذلك لأنها تحتوي عاملاً يشبه الكهرباء ويؤثر على المخ ، ونظراً لعدم اعتمادها على حروف أو جمل فهي تعتبر وسيلة للوصول إلى أحاسيس المعاقين عقليا ، كما أنها تمكننا من إيصال ما نرغب بإيصاله لهم ، بالإضافة إلى إعطائها لهم شعور الأمان و الرضا ، ومن أنواعها القصة الموسيقية الحركية وهي حوادث تستخدم أنشطة الموسيقى وعناصرها لإجراء أحداث القصة عن طريق الحركة و بذلك تكتسب الحيوية و الإثارة لجذب انتباه المعوقين عقليا .
8- أسلوب التعلم باللعب :
الألعاب ليست فكرة حديثة العهد لأن لها جذور تاريخية عميقة ولكن المستحدث في هذا المساق هوا استخدام الحاسب الآلى كوسيلة باستطاعتها استيعاب كميات هائلة من المعلومات . وتأتي أهمية الألعاب في كونها تساعد المعوق على اكتساب خصائص و مفاهيم معرفية كالملاحظة و الدقة و الاختلاط بالعالم الخارجي ، كما أنها تكشف عن قدراتهم ، وتكسبهم معارف جديدة عن طريق التفاعل مع البيئة المحيطة ، وتساعد في تخليص المعوق من الانفعالات و الخوف و القلق ، بالإضافة إلى مواجهتها للفروق الفردية فيتم فيها التعليم بحسب قدرات المعوق نفسه ، ومنها يكتسب حب الاستطلاع و البحث و حل المشكلات.
و يرى المربون أن هذا الأسلوب يحرر المعاق عقليا من قيوده فيعيش بصورة طبيعية ويشعر بالأمن و الحماية ويتمكن من القيام بما لا يمكن القيام به في خارجها ، وتشير الدراسات في هذا الصدد إلى أن مرور المعوق بأي خبره من خلال اللعب تحدث تغييرات جوهريه في سلوكياته .
9- طريقة التعلم بالبروتوكولات :
وتكون باستخدام أفلام أو تسجيلات أو أشرطة مصورة ، و تستخدم هذه الطريقة لتوضيح المفاهيم و النظريات و المبادئ ، و قد تطورت مواد التسجيلات الأصلية في المؤسسات التربوية المنتشرة في الولايات الأمريكية و استخدمت بأشكال متعددة و متنوعة .
10- طريقة العقود في التعليم :
و هو عقد اتفاقية مكتوبة بين المعلم و الطالب ، وفيها يتعهد الطالب بالقيام بمهمة ما ضمن شروط أو مواصفات و يتعهد المعلم بتعزيز الطالب بعد انجاز تلك المهمة وفق الشروط أو المعايير التي وضعت لها
11- أسلوب التعلم بصحائف الأعمال :
وهي عبارة عن قطع مماثلة لقطع الكتاب أو أصغر بقليل ، و تحمل على احدى جانبيها عدداً من الأعمال و المهام المختلفة و التي يطلب القيام بها من المتعلم وتكتب تلك الأعمال بصيغة الطلب ( اقرأ ، لاحظ ، ارسم ، وازن …الخ ) وتكتب الأهداف في رأس الصحيفة أما بالنسبة للإجابات الصحيحة من تلك المهام فتسجل أما على الوجه الآخر أو على صحيفة أخرى و الأخيرة هي الأفضل وللصحائف عدة أنواع : هي صحائف الإجابة ، و صحائف التدريب ، و صحائف القيام بمهمة أو نشاط ما .
اميرة مجدى السيد محمد
ردحذفالفرقة الثالثة بيولوجى
أساليب تدريس المعوقين عقليا:
وتتناول ما يلي:
1 - أسلوب تحليل المهمات:ويعرف هذا الأسلوب بأنه ذلك الأسلوب الذي يعمل فيه المعلم على:
تحليل المهمة التعليمية إلى عدد من مكوناتها أو خطواتها بطريقة منظمةvمتتابعة.
يحدد البداية ( المهمة الفرعية الأولى ) ثم تحدد المهمات الفرعيةvالتالية حتى يتم تحقيق السلوك الثابت.
يسهل الأسلوب المهمة التعليمية أمامvالمتعلم من قبل المعلم حيث لا ينتقل المتعلم من خطوة إلى أخرى إلا بعد إتقان الخطوة السابقة بنجاح, ويعتمد هذا الأسلوب على:
1. تحديد الهدف التعليمي.
2. تحديدالسلوك المدخلي للمتعلم.
3. تحديد الخطوات ( المهمات ) التعليمية التي تقع بين السلوك المدخلي وتحقيق الهدف التعليمي ( الهدف السلوكي ).
2 - أسلوب تشكيل السلوك: ويعتبر هذا الاسلوب مهم وفعال في تعليم الأطفال مهمات تعليمية جديدة وفيبناء أشكال جديدة من السلوك.
ويعرف بأنه ذلك الإجراء الذي يعمل على تحليل السلوكإلى عدد من المهارات الفرعية وتعزيزها حطي يتحقق السلوك النهائي ويتضمن تعزيزالخطوات الفرعية والتي تقترب تدريجيا من السلوك النهائي.
ويعتمد على:
1. تحديد السلوك النهائي.
2. تحديد السلوك المدخلي للمتعلم.
3. تحديد المعززالمناسب.
4. تعزيز السلوك المدخلي حتى يحدث بشكل متكرر.
5. تعزيز السلوك الذي يقترب تدريجيا من السلوك النهائي.
6. تعزيز السلوك النهائي كما حدث.
7. تعزيز السلوك النهائي وفق جداول التعزيز المتغيرة.
3 - أسلوب الحث:يعتبر واحدا منالأساليب التدريسية المناسبة مع الأطفال المعوقين عقليا ويتضمن تقديم مثير تمييزييحفز المتعلم على القيام بالاستجابة المطلوبة وخاصة إذا ارتبط أسلوب الحث بالمعززالمناسب وهناك ثلاثة أنواع من الحث وهي:
الحث اللفظي/ الحث الإيحائي/ الحثالجسمي.
4 - أسلوب تقليل المساعدة التدريجي: هو ذلك الأسلوب الذي يتضمن تقليلالمساعدات اللفظية أو الإيحائية أو الجسمية للطفل كي يعتمد المتعلم على نفسه فيأداء المهارة التعليمية ومن المناسب استخدام أسلوب تقليل المساعدة التدريجي بعدتعلم المهارة أو بعد تحقيق السلوك النهائي حتى لا يعتمد المتعلم على المعلم ومن المناسب أيضا للمعلم إن يبدأ بأسلوب تقليل المساعدة اللفظي ثم الإيحائي ثمالجسمي.
5 - أسلوب تسلسل السلوك: يعد هذا الأسلوب مكملا لأسلوب تشكيل السلوك ولكن هناك فرق بينه وبين تشكيل السلوك حيث أن تشكيل السلوك يتعامل مع سلوك واحديمكن تحليله إلى عدد من المهمات الفرعية في حين أسلوب تسلسل السلوك يتعامل مع عددمن حلقات السلوك المترابطة لتشكل معا سلوكا عاما.
ويعرف على أنه ذلك الأسلوب الذي يعمل على ربط عدد من أشكال السلوك المتتابعة معا ثم تعزيز السلوك النهائي.
ويتناول عدد من الإجراءات هي:
1. تحديد الهدف النهائي.
2. تحليل الهدف النهائي الى عدد من أشكال السلوك المتسلسلة والمترابطة معا في سلسلة تسمى سلسلة السلوك المترابطة معا في حلقات.
3. تعزيز السلوك النهائي او الاستجابةالنهائية.
4. الانتقال من استجابة الى أخرى بعد النجاح فيها.
6 - أسلوب النمذجة: ويعرف على انه إجراء يتضمن تعلم استجابات جديدة عن طريق ملاحظة الأنموذج أوتقليده وقد يحدث التعلم دون إن يظهر على الفرد استجابات متعلمة فورية بل قد تحدث لاحقا
والنمذجة أنواع:
1. النمذجة الحية.
2. النمذجة المصورة.
3. النمذجة غير المقصودة.
4. النمذجة المقصودة.
5. النمذجة الفردية.
6. النمذجة الجماعية.
ويتناول أسلوب النمذجة عدد من الإجراءات هي:
( السلوكالأنموذج/ مكان الأنموذج/ تحديد جنس الأنموذج/ مكافأة الأنموذج/ الرغبة والقدرة علىتقليد سلوك النموذج من قبل المعلم ).
7 - أسلوب التعزيز: يعتبر من الأساليب الفعالة في تعديل سلوك الأطفال المعوقين وفي عملية التعلم لإشكال جديدة من السلوك الإنساني وسيتم التركيز على التعزيز الايجابي لفعاليته في التدريس
الاء احمد مقلد ثالثة بيولوجى
ردحذفأساليب تدريس المعوقين عقليا:
وتتناول ما يلي:
1 - أسلوب تحليل المهمات:ويعرف هذا الأسلوب بأنه ذلك الأسلوب الذي يعمل فيه المعلم على:
تحليل المهمة التعليمية إلى عدد من مكوناتها أو خطواتها بطريقة منظمةvمتتابعة.
يحدد البداية ( المهمة الفرعية الأولى ) ثم تحدد المهمات الفرعيةvالتالية حتى يتم تحقيق السلوك الثابت.
يسهل الأسلوب المهمة التعليمية أمامvالمتعلم من قبل المعلم حيث لا ينتقل المتعلم من خطوة إلى أخرى إلا بعد إتقان الخطوة السابقة بنجاح, ويعتمد هذا الأسلوب على:
1. تحديد الهدف التعليمي.
2. تحديدالسلوك المدخلي للمتعلم.
3. تحديد الخطوات ( المهمات ) التعليمية التي تقع بين السلوك المدخلي وتحقيق الهدف التعليمي ( الهدف السلوكي ).
2 - أسلوب تشكيل السلوك: ويعتبر هذا الاسلوب مهم وفعال في تعليم الأطفال مهمات تعليمية جديدة وفيبناء أشكال جديدة من السلوك.
ويعرف بأنه ذلك الإجراء الذي يعمل على تحليل السلوكإلى عدد من المهارات الفرعية وتعزيزها حطي يتحقق السلوك النهائي ويتضمن تعزيزالخطوات الفرعية والتي تقترب تدريجيا من السلوك النهائي.
ويعتمد على:
1. تحديد السلوك النهائي.
2. تحديد السلوك المدخلي للمتعلم.
3. تحديد المعززالمناسب.
4. تعزيز السلوك المدخلي حتى يحدث بشكل متكرر.
5. تعزيز السلوك الذي يقترب تدريجيا من السلوك النهائي.
6. تعزيز السلوك النهائي كما حدث.
7. تعزيز السلوك النهائي وفق جداول التعزيز المتغيرة.
3 - أسلوب الحث:يعتبر واحدا منالأساليب التدريسية المناسبة مع الأطفال المعوقين عقليا ويتضمن تقديم مثير تمييزييحفز المتعلم على القيام بالاستجابة المطلوبة وخاصة إذا ارتبط أسلوب الحث بالمعززالمناسب وهناك ثلاثة أنواع من الحث وهي:
الحث اللفظي/ الحث الإيحائي/ الحثالجسمي.
4 - أسلوب تقليل المساعدة التدريجي: هو ذلك الأسلوب الذي يتضمن تقليلالمساعدات اللفظية أو الإيحائية أو الجسمية للطفل كي يعتمد المتعلم على نفسه فيأداء المهارة التعليمية ومن المناسب استخدام أسلوب تقليل المساعدة التدريجي بعدتعلم المهارة أو بعد تحقيق السلوك النهائي حتى لا يعتمد المتعلم على المعلم ومن المناسب أيضا للمعلم إن يبدأ بأسلوب تقليل المساعدة اللفظي ثم الإيحائي ثمالجسمي.
5 - أسلوب تسلسل السلوك: يعد هذا الأسلوب مكملا لأسلوب تشكيل السلوك ولكن هناك فرق بينه وبين تشكيل السلوك حيث أن تشكيل السلوك يتعامل مع سلوك واحديمكن تحليله إلى عدد من المهمات الفرعية في حين أسلوب تسلسل السلوك يتعامل مع عددمن حلقات السلوك المترابطة لتشكل معا سلوكا عاما.
ويعرف على أنه ذلك الأسلوب الذي يعمل على ربط عدد من أشكال السلوك المتتابعة معا ثم تعزيز السلوك النهائي.
ويتناول عدد من الإجراءات هي:
1. تحديد الهدف النهائي.
2. تحليل الهدف النهائي الى عدد من أشكال السلوك المتسلسلة والمترابطة معا في سلسلة تسمى سلسلة السلوك المترابطة معا في حلقات.
3. تعزيز السلوك النهائي او الاستجابةالنهائية.
4. الانتقال من استجابة الى أخرى بعد النجاح فيها.
6 - أسلوب النمذجة: ويعرف على انه إجراء يتضمن تعلم استجابات جديدة عن طريق ملاحظة الأنموذج أوتقليده وقد يحدث التعلم دون إن يظهر على الفرد استجابات متعلمة فورية بل قد تحدث لاحقا
والنمذجة أنواع:
1. النمذجة الحية.
2. النمذجة المصورة.
3. النمذجة غير المقصودة.
4. النمذجة المقصودة.
5. النمذجة الفردية.
6. النمذجة الجماعية.
ويتناول أسلوب النمذجة عدد من الإجراءات هي:
( السلوكالأنموذج/ مكان الأنموذج/ تحديد جنس الأنموذج/ مكافأة الأنموذج/ الرغبة والقدرة علىتقليد سلوك النموذج من قبل المعلم ).
7 - أسلوب التعزيز: يعتبر من الأساليب الفعالة في تعديل سلوك الأطفال المعوقين وفي عملية التعلم لإشكال جديدة من السلوك الإنساني وسيتم التركيز على التعزيز الايجابي لفعاليته في التدريس
نورهان فوزي العوادلي
ردحذف٣ بيولوجي
الإعاقة العقلية هي حالة مرضيّة تصيب الإنسان عادةً عند الولادة؛ بسبب عدم اكتمال نمو الدماغ، أو تعرضه لتشوهٍ ما، وتعرف أيضاً بأنها قصور في وظائف الدماغ تجعله غير قادر على القيام بالمهام المطلوبة منه بشكل صحيح، مما يؤدّي إلى عدم قدرة الإنسان على معرفة المهارات الأساسيّة الخاصة به، مثل: التكلّم، أو تناول الطعام، أو المشي، أو غيرها. وعادةً تحدث الإصابة في الإعاقة العقليّة؛ بسبب مجموعة من العوامل التي ترتبط بالوراثة، أو البيئة المحيطة بالطفل منذ ولادته، وتعتمد درجة خطورة الإعاقة العقليّة على طبيعة العوامل التي أدت إلى الإصابة بها، وكيفيّة تأثيرها في الطفل، وكافة الإعاقات العقليّة تحتاج إلى متابعة طبيّة، وتأهيليّة من أجل مساعدة المصاب على التأقلم مع البيئة المحيطة به بشكل مناسب
منى عزت محمد حسن حنه
ردحذف٣ بيولوجى
ومن أهم أساليب التدريس :
التوجيه اللفظي ، الحوار والنقاش ، المحاكاة ، النمذجة ، اللعب ، التوجيه البدني ، التمثيل ، القصص ، الخبر المباشرة .
الحوار والنقاش :
تعتبر طريقة الحوار والنقاش - أساساً لمعظم طرق التدريس الحديثة ، والتي تهتم بجوانب التواصل اللغوي بين المعلم والطالب . وتساعد هذه الطريقة على نمو المهارات اللغوية للطالب المعاق عقلياً . فعن طريقها يمكن للمعلم أن يتعرف على خبرات الطفل ومدى استيعابه للخبرات الجديدة ، كما أنها تعتبر أداة للتفاعل الاجتماعي .
فالمعلم الناجح هو الذي يتقن مهارة الحوار والنقاش مع طلابه وذلك لما لهذه المهارة من أهمية في توطيد التواصل مع الطلاب ، مما يساعد على حل كثير من المشكلات اللغوية التي تعترض الطلاب المعاقين عقلياً كالتلعثم واللجلجة أو التأتأة . وذلك لأن الطالب هنا يناقش ويحاور بحرية مع المعلم ومع زملائه الآخرين .
التوجيه اللفظي ( الحث اللفظي ) :
تعتبر طريقة التوجيه اللفظي احد الأساليب التدريسية المناسبة مع الطلاب المعاقين عقلياً وتحفز الطالب على القيام باستجابات مناسبة . وهو نوع من المساعدة المؤقتة تستخدم لمساعدة الطالب على إكمال المهمة المطلوبة ، من خلال لفظ الكلمة أو الكلمات أو جزء منها بشكل يساعد الطالب على إعطاء الإجابة الصحيحة ، وهذا الأسلوب يعتمد على الحث بالمعززززززززززززات المناسبة .
التمثيل( الدراما ) :
وهي طريقة تتضمن قيام الطالب بتمثيل تلقائي عن طريق الانخراط في الموقف والتفاعل مع الآخرين وتقمص أدوارهم ، وقد يكون التمثيل بواسطة طالبين أثنين أو أكثر بتوجيه من المعلم ، أما الطلاب الآخرون الذين لا يقومون بالتمثيل فإنهم يقومون بدور الملاحظين . وقد يكون التمثيل بتقمص أدوار لشخصيات اجتماعية مثل شخصية المعلم أو الأب أو الطبيب أو النجار ... وغيرها ، أو قد تركز على اتجاهات إيجابية كالنظافة والنظام والعمل الجماعي ومساعدة الآخرين وحب الوالدين وطاعتهم .. وغيرها .
طريقة المحاكاة والنمذجة ( التقليد ) :
وتسمى أحيانا أسلوب التعلم عن طريق التقليد من الأساليب المعروفة منذ زمن بعيد في تعديل سلوك الأطفال المعاقين عقلياً ، وخاصة للفئات العمرية المبكرة وفي المواقف المختلفة ويتم هذا النوع عن طريق الملاحظة والتقليد من خلال ملاحظة الطفل للمعلمين أو الوالدين أو التلفزيون أو أي نموذج آخر .
تعتبر المحاكاة من طرق التدريس التي تعطي نموذجاً للطبيعية المعقدة للعلاقات سواء أكانت بشرية أم غير بشرية ، والتي يعالجها المعلم عند مواجهته للطلاب في الفصل حيث يعمل على تقريب الأفكار المجردة إلي أذهان الطلاب ، حيث يقوم المعلم بنمذجة المهارة ويقدم توضيحاً عملياً لكيفية أداء المهمة من خلال عرض نماذج لكيفية أداء المهارة ، ثم يطلب من الطالب تقليد النموذج وتأديته كما شاهده .
التوجيه البدني ( الحث البدني ) :
في هذه الطريقة يقدم المعلم المساعدة للطالب من خلال مسك يدي الطالب لمساعدته على تأدية المهمة المطلوبة ، مثل أن يوجه الطالب يدويا لمسك القلم بطريقة صحيحة ، أي يستخدم التوجيه اليدوي في توجيه الطالب خلال السلوك المستهدف دون أن يقوم المعلم بأداء هذا السلوك له .
التعلم باللعب :
تعتبر طريقة التدريس باستخدام الألعاب من ابرز الطرق والاستراتيجيات التدريسية المناسبة لتعلم الطفل المعاق عقلياً ، فمن خلالها يصبح للطفل دور ايجابي يتميز بكونه عنصر نشط وفعال داخل الصف لما يتسم به هذا الأسلوب التدريسي من التفاعل بين المعلم والمتعلمين خلال العملية التعليمية وذلك من خلال أنشطة وألعاب تعليمية تم إعدادها بطريقة عملية منظمة . وبإغراء المتعلم على التفاعل مع المواقف التعليمية بما تتضمنه من مواد تعليمية جيدة وأنشطة تربوية هادفة . فاللعب يساعد الطالب على أن يدرك العالم الذي يعيش فيه ، ومن خلال اللعب يتعرف الطالب على الأشكال والألوان والأحجام والحروف والأعداد ، ويقف على ما يميز الأشياء المحيطة به من خصائص وما يجمع بينها من علاقات . أيضاً يتعلم الطالب من خلال اللعب معنى بعض المفاهيم مثل أعلى وأسفل أو جاف ولين ، وكبير وصغير .
وتسهم خبرات اللعب في إنماء معارف الطالب عند بناء وترتيب الأشياء في مجموعات ، فيتعلم كيف يصنف الأشياء ويدرك الوظيفة ، ويعمل على الربط بين الشيء ووظيفته
ياسمين توفيق عطيه تالته بيولوجي الإعاقة العقليّة حالةٌ تصيب النّمو العقليّ والاجتماعيّ للإنسان، بحيث يصبح الفرد غير سوي، ويقلّ ذكاؤه عن المتوسّط، ويتبعها قلّةٌ في الأداء الاجتماعيّ والثّقافي، فتظهر عليهم مظاهر متعدّدة، كالبطء في الوقوف أو الكلام بسبب الإعاقة الجسديّة، ويتّصف الأفراد المعاقين عقليّاً بصفاتٍ تختلف عن الأفراد الطبيعيين، فيتناقص مستواهم العقليّ مقارنةً بالأفراد الأسوياء من العمر نفسه، وكذلك ينخفض النّمو الذّهني للأفراد المعاقين في العديد من المجالات، وذلك لتدنّي قدراتهم العقليّة خاصّةً في المجالات السلوكيّة والاجتماعيّة والحركيّة، ويكون بنفس القدر من القصور في المجالات كافّة، وسنوضّح في هذا المقال خصائص الأفراد المعاقين عقليّاً. خصائص المعاقين عقليّاً الخصائص المعرفيّة ينخفض الفرد المعاق عقليّاً في القدرة العقليّة (الذّكاء)، نتيجة انخفاض قدراته المكونّة للقدرة العامّة، ويتضّح هذا الانخفاض منذ ولادته للمرحلة الشّديدة والمتوسّطة، حيث لا يبدي الطّفل المستوى الإدراكي أو العقلي للبيئة المحيطة به، بينما يتّضح على الأطفال المعاقين إعاقةً بسيطة في المرحلة الأولى من الرّوضة أو المدرسة، وأهمّ ما يميّز الطفل المعاق عقليّاً، ما يلي: البطء في النمّو العقليّ: صفةٌ تتواجد في جميع الأفراد المعاقين عقليّاً، حيث يقل معدّل النّضج والتّقدم العقلي بالنّسبة لمن هم في سنّهم، وكلّما ازداد العمر العقليّ للأفراد الأسوياء قلت الزّيادة في العمر العقلي عاماً واحداً بالنسبة للمعاقين عقليّاً، ويتقّدم العقل بالنّسبة للأشخاص السويين سنةً بعد الأخرى، إلاّ أنّ الأطفال المعاقين عقليّاً أقل منهم بكثير. ضعف الانتباه: يعدّ القصور في الانتباه من المشكلات الرّئيسية للطّفل المعاق عقليّاً، لذلك يحتاج إلى أسلوبٍ مخصّص في التّعامل معهم. قصورٌ في الذّاكرة: وهي ضعفٌ في استرجاع المعلومات التّي تمّ حفظها في الذّاكرة، أي إنّ ذاكرتهم قصيرة المدى، ومن العوامل المؤثّرة على ذاكرة المعاقين عقليّاً: التّأخر في التّذكر المباشر على عكس الأسوياء من العمر نفسه. الفروق تتلاشى في التذكّر غير المباشر بالنّسبة للمادّة، لكن الفرق يستمر في المادّة الأصليّة للموقف التّعليمي. التّكرار بتجاوز الحدّ اللاّزم يفيد المعاقين عقليّاً، ويشتّت الأسوياء. طبيعة المادّة ومدى صعوبتها وطولها تؤثّر على النتائج العلميّة بصورةٍ واضحة. للتّعزيز أثر إيجابي في نتائج التّعلم. قصور الإدراك: عدم قدرة الفرد المعاق ذهنيّاً على المقارنة والتّحليل، ولا يستطيع التّرتيب في الأحداث المحيطة به بطريقةٍ مناسبة.
ردحذفهند محمد حسن الجرايحي
ردحذفتالثه بيولوجي
أساليب تدريس المعوقين عقليا:
وتتناول ما يلي:
1 - أسلوب تحليل المهمات:ويعرف هذا الأسلوب بأنه ذلك الأسلوب الذي يعمل فيه المعلم على:
تحليل المهمة التعليمية إلى عدد من مكوناتها أو خطواتها بطريقة منظمةvمتتابعة.
يحدد البداية ( المهمة الفرعية الأولى ) ثم تحدد المهمات الفرعيةvالتالية حتى يتم تحقيق السلوك الثابت.
يسهل الأسلوب المهمة التعليمية أمامvالمتعلم من قبل المعلم حيث لا ينتقل المتعلم من خطوة إلى أخرى إلا بعد إتقان الخطوة السابقة بنجاح, ويعتمد هذا الأسلوب على:
1. تحديد الهدف التعليمي.
2. تحديدالسلوك المدخلي للمتعلم.
3. تحديد الخطوات ( المهمات ) التعليمية التي تقع بين السلوك المدخلي وتحقيق الهدف التعليمي ( الهدف السلوكي ).
2 - أسلوب تشكيل السلوك: ويعتبر هذا الاسلوب مهم وفعال في تعليم الأطفال مهمات تعليمية جديدة وفيبناء أشكال جديدة من السلوك.
ويعرف بأنه ذلك الإجراء الذي يعمل على تحليل السلوكإلى عدد من المهارات الفرعية وتعزيزها حطي يتحقق السلوك النهائي ويتضمن تعزيزالخطوات الفرعية والتي تقترب تدريجيا من السلوك النهائي.
ويعتمد على:
1. تحديد السلوك النهائي.
2. تحديد السلوك المدخلي للمتعلم.
3. تحديد المعززالمناسب.
4. تعزيز السلوك المدخلي حتى يحدث بشكل متكرر.
5. تعزيز السلوك الذي يقترب تدريجيا من السلوك النهائي.
6. تعزيز السلوك النهائي كما حدث.
7. تعزيز السلوك النهائي وفق جداول التعزيز المتغيرة.
3 - أسلوب الحث:يعتبر واحدا منالأساليب التدريسية المناسبة مع الأطفال المعوقين عقليا ويتضمن تقديم مثير تمييزييحفز المتعلم على القيام بالاستجابة المطلوبة وخاصة إذا ارتبط أسلوب الحث بالمعززالمناسب وهناك ثلاثة أنواع من الحث وهي:
الحث اللفظي/ الحث الإيحائي/ الحثالجسمي.
4 - أسلوب تقليل المساعدة التدريجي: هو ذلك الأسلوب الذي يتضمن تقليلالمساعدات اللفظية أو الإيحائية أو الجسمية للطفل كي يعتمد المتعلم على نفسه فيأداء المهارة التعليمية ومن المناسب استخدام أسلوب تقليل المساعدة التدريجي بعدتعلم المهارة أو بعد تحقيق السلوك النهائي حتى لا يعتمد المتعلم على المعلم ومن المناسب أيضا للمعلم إن يبدأ بأسلوب تقليل المساعدة اللفظي ثم الإيحائي ثمالجسمي.
5 - أسلوب تسلسل السلوك: يعد هذا الأسلوب مكملا لأسلوب تشكيل السلوك ولكن هناك فرق بينه وبين تشكيل السلوك حيث أن تشكيل السلوك يتعامل مع سلوك واحديمكن تحليله إلى عدد من المهمات الفرعية في حين أسلوب تسلسل السلوك يتعامل مع عددمن حلقات السلوك المترابطة لتشكل معا سلوكا عاما.
ويعرف على أنه ذلك الأسلوب الذي يعمل على ربط عدد من أشكال السلوك المتتابعة معا ثم تعزيز السلوك النهائي.
ويتناول عدد من الإجراءات هي:
1. تحديد الهدف النهائي.
2. تحليل الهدف النهائي الى عدد من أشكال السلوك المتسلسلة والمترابطة معا في سلسلة تسمى سلسلة السلوك المترابطة معا في حلقات.
3. تعزيز السلوك النهائي او الاستجابةالنهائية.
4. الانتقال من استجابة الى أخرى بعد النجاح فيها.
6 - أسلوب النمذجة: ويعرف على انه إجراء يتضمن تعلم استجابات جديدة عن طريق ملاحظة الأنموذج أوتقليده وقد يحدث التعلم دون إن يظهر على الفرد استجابات متعلمة فورية بل قد تحدث لاحقا
والنمذجة أنواع:
1. النمذجة الحية.
2. النمذجة المصورة.
3. النمذجة غير المقصودة.
4. النمذجة المقصودة.
5. النمذجة الفردية.
6. النمذجة الجماعية.
ويتناول أسلوب النمذجة عدد من الإجراءات هي:
( السلوكالأنموذج/ مكان الأنموذج/ تحديد جنس الأنموذج/ مكافأة الأنموذج/ الرغبة والقدرة علىتقليد سلوك النموذج من قبل المعلم ).
7 - أسلوب التعزيز: يعتبر من الأساليب الفعالة في تعديل سلوك الأطفال المعوقين وفي عملية التعلم لإشكال جديدة من السلوك الإنساني وسيتم التركيز على التعزيز الايجابي لفعاليته في التدريس.
عبير يسري محمد سليمان
ردحذفالفرقه التالته
الشعبه بيولوجي
الإعاقة العقليّة حالةٌ تصيب النّمو العقليّ والاجتماعيّ للإنسان، بحيث يصبح الفرد غير سوي، ويقلّ ذكاؤه عن المتوسّط، ويتبعها قلّةٌ في الأداء الاجتماعيّ والثّقافي، فتظهر عليهم مظاهر متعدّدة، كالبطء في الوقوف أو الكلام بسبب الإعاقة الجسديّة، ويتّصف الأفراد المعاقين عقليّاً بصفاتٍ تختلف عن الأفراد الطبيعيين، فيتناقص مستواهم العقليّ مقارنةً بالأفراد الأسوياء من العمر نفسه، وكذلك ينخفض النّمو الذّهني للأفراد المعاقين في العديد من المجالات، وذلك لتدنّي قدراتهم العقليّة خاصّةً في المجالات السلوكيّة والاجتماعيّة والحركيّة، ويكون بنفس القدر من القصور في المجالات كافّة، وسنوضّح في هذا المقال خصائص الأفراد المعاقين عقليّاً. خصائص المعاقين عقليّاً الخصائص المعرفيّة ينخفض الفرد المعاق عقليّاً في القدرة العقليّة (الذّكاء)، نتيجة انخفاض قدراته المكونّة للقدرة العامّة، ويتضّح هذا الانخفاض منذ ولادته للمرحلة الشّديدة والمتوسّطة، حيث لا يبدي الطّفل المستوى الإدراكي أو العقلي للبيئة المحيطة به، بينما يتّضح على الأطفال المعاقين إعاقةً بسيطة في المرحلة الأولى من الرّوضة أو المدرسة، وأهمّ ما يميّز الطفل المعاق عقليّاً، ما يلي: البطء في النمّو العقليّ: صفةٌ تتواجد في جميع الأفراد المعاقين عقليّاً، حيث يقل معدّل النّضج والتّقدم العقلي بالنّسبة لمن هم في سنّهم، وكلّما ازداد العمر العقليّ للأفراد الأسوياء قلت الزّيادة في العمر العقلي عاماً واحداً بالنسبة للمعاقين عقليّاً، ويتقّدم العقل بالنّسبة للأشخاص السويين سنةً بعد الأخرى، إلاّ أنّ الأطفال المعاقين عقليّاً أقل منهم بكثير. ضعف الانتباه: يعدّ القصور في الانتباه من المشكلات الرّئيسية للطّفل المعاق عقليّاً، لذلك يحتاج إلى أسلوبٍ مخصّص في التّعامل معهم. قصورٌ في الذّاكرة: وهي ضعفٌ في استرجاع المعلومات التّي تمّ حفظها في الذّاكرة، أي إنّ ذاكرتهم قصيرة المدى، ومن العوامل المؤثّرة على ذاكرة المعاقين عقليّاً: التّأخر في التّذكر المباشر على عكس الأسوياء من العمر نفسه. الفروق تتلاشى في التذكّر غير المباشر بالنّسبة للمادّة، لكن الفرق يستمر في المادّة الأصليّة للموقف التّعليمي. التّكرار بتجاوز الحدّ اللاّزم يفيد المعاقين عقليّاً، ويشتّت الأسوياء. طبيعة المادّة ومدى صعوبتها وطولها تؤثّر على النتائج العلميّة بصورةٍ واضحة. للتّعزيز أثر إيجابي في نتائج التّعلم. قصور الإدراك: عدم قدرة الفرد المعاق ذهنيّاً على المقارنة والتّحليل، ولا يستطيع التّرتيب في الأحداث المحيطة به بطريقةٍ مناسبة.
غاده محمد زكي الدحدوح
ردحذفالفرقه التالته
الشعبه بيولوجي
أساليب تدريس المعوقين عقليا:
وتتناول ما يلي:
1 - أسلوب تحليل المهمات:ويعرف هذا الأسلوب بأنه ذلك الأسلوب الذي يعمل فيه المعلم على:
تحليل المهمة التعليمية إلى عدد من مكوناتها أو خطواتها بطريقة منظمةvمتتابعة.
يحدد البداية ( المهمة الفرعية الأولى ) ثم تحدد المهمات الفرعيةvالتالية حتى يتم تحقيق السلوك الثابت.
يسهل الأسلوب المهمة التعليمية أمامvالمتعلم من قبل المعلم حيث لا ينتقل المتعلم من خطوة إلى أخرى إلا بعد إتقان الخطوة السابقة بنجاح, ويعتمد هذا الأسلوب على:
1. تحديد الهدف التعليمي.
2. تحديدالسلوك المدخلي للمتعلم.
3. تحديد الخطوات ( المهمات ) التعليمية التي تقع بين السلوك المدخلي وتحقيق الهدف التعليمي ( الهدف السلوكي ).
2 - أسلوب تشكيل السلوك: ويعتبر هذا الاسلوب مهم وفعال في تعليم الأطفال مهمات تعليمية جديدة وفيبناء أشكال جديدة من السلوك.
ويعرف بأنه ذلك الإجراء الذي يعمل على تحليل السلوكإلى عدد من المهارات الفرعية وتعزيزها حطي يتحقق السلوك النهائي ويتضمن تعزيزالخطوات الفرعية والتي تقترب تدريجيا من السلوك النهائي.
ويعتمد على:
1. تحديد السلوك النهائي.
2. تحديد السلوك المدخلي للمتعلم.
3. تحديد المعززالمناسب.
4. تعزيز السلوك المدخلي حتى يحدث بشكل متكرر.
5. تعزيز السلوك الذي يقترب تدريجيا من السلوك النهائي.
6. تعزيز السلوك النهائي كما حدث.
7. تعزيز السلوك النهائي وفق جداول التعزيز المتغيرة.
3 - أسلوب الحث:يعتبر واحدا منالأساليب التدريسية المناسبة مع الأطفال المعوقين عقليا ويتضمن تقديم مثير تمييزييحفز المتعلم على القيام بالاستجابة المطلوبة وخاصة إذا ارتبط أسلوب الحث بالمعززالمناسب وهناك ثلاثة أنواع من الحث وهي:
الحث اللفظي/ الحث الإيحائي/ الحثالجسمي.
4 - أسلوب تقليل المساعدة التدريجي: هو ذلك الأسلوب الذي يتضمن تقليلالمساعدات اللفظية أو الإيحائية أو الجسمية للطفل كي يعتمد المتعلم على نفسه فيأداء المهارة التعليمية ومن المناسب استخدام أسلوب تقليل المساعدة التدريجي بعدتعلم المهارة أو بعد تحقيق السلوك النهائي حتى لا يعتمد المتعلم على المعلم ومن المناسب أيضا للمعلم إن يبدأ بأسلوب تقليل المساعدة اللفظي ثم الإيحائي ثمالجسمي.
5 - أسلوب تسلسل السلوك: يعد هذا الأسلوب مكملا لأسلوب تشكيل السلوك ولكن هناك فرق بينه وبين تشكيل السلوك حيث أن تشكيل السلوك يتعامل مع سلوك واحديمكن تحليله إلى عدد من المهمات الفرعية في حين أسلوب تسلسل السلوك يتعامل مع عددمن حلقات السلوك المترابطة لتشكل معا سلوكا عاما.
ويعرف على أنه ذلك الأسلوب الذي يعمل على ربط عدد من أشكال السلوك المتتابعة معا ثم تعزيز السلوك النهائي.
ويتناول عدد من الإجراءات هي:
1. تحديد الهدف النهائي.
2. تحليل الهدف النهائي الى عدد من أشكال السلوك المتسلسلة والمترابطة معا في سلسلة تسمى سلسلة السلوك المترابطة معا في حلقات.
3. تعزيز السلوك النهائي او الاستجابةالنهائية.
4. الانتقال من استجابة الى أخرى بعد النجاح فيها.
6 - أسلوب النمذجة: ويعرف على انه إجراء يتضمن تعلم استجابات جديدة عن طريق ملاحظة الأنموذج أوتقليده وقد يحدث التعلم دون إن يظهر على الفرد استجابات متعلمة فورية بل قد تحدث لاحقا
والنمذجة أنواع:
1. النمذجة الحية.
2. النمذجة المصورة.
3. النمذجة غير المقصودة.
4. النمذجة المقصودة.
5. النمذجة الفردية.
6. النمذجة الجماعية.
ويتناول أسلوب النمذجة عدد من الإجراءات هي:
( السلوكالأنموذج/ مكان الأنموذج/ تحديد جنس الأنموذج/ مكافأة الأنموذج/ الرغبة والقدرة علىتقليد سلوك النموذج من قبل المعلم ).
7 - أسلوب التعزيز: يعتبر من الأساليب الفعالة في تعديل سلوك الأطفال المعوقين وفي عملية التعلم لإشكال جديدة من السلوك الإنساني وسيتم التركيز على التعزيز الايجابي لفعاليته في التدريس.