الخميس، 15 فبراير 2018

مبادئ طرق تدريس الفئات الخاصة






مبادئ طرق تدريس الفئات الخاصة :



ذوي الاحتياجات الخاصّة

يحتاج الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصّة طرق مختلفة في التعليم تتناسب مع احتياجاتهم وقدراتهم، وللنجاح في تدريب وتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصّة يجب وجود برامج تدريبية خاصّة، ومعدّات خاصّة، ووسائل تعليمية تستطيع أن تطلق مواهبهم وقدراتهم والوصول إلى مناطق الإبداع لديهم، ويهدف التعليم والتدريب إلى مساعدة الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصّة إلى الاعتماد على أنفسهم، والنجاح في المسار التعليمي والأكاديمي، والانخراط في النشاطات والفعاليات في المجتمعية.

هناك 61 تعليقًا:

  1. تدريس المهارات المهارات اللغوية: توفير الفرصة للطفل للتفاعل مع المجتمع المحيط به. تدريب الطفل لغوياً، والتكلم مع الطفل بطريقة وظيفية وتعليمية هادفة. تحديد مدى حاجة الطفل إلى تلقّي العلاج اللغوي في ضوء تقييم حالته. تعريف الطفل بمعاني الكلمات المختلفة، وتعليمه توظيف الكلمات في أماكنها. يجب أن يكون الطفل مستمتعاً ومسروراً خلال تعليمه مفردات اللغة. المهارات الاجتماعية: يجب تقديم نموذج مناسب للطفل وعدم استخدام العقاب معه. تعريف الأطفال بالتصرف المتوقع منهم إذا واجهو مواقف جديدة استخدام النشاطات المناسبة لعمر الأطفال، ومهاراتهم، وقدرتهم على التواصل. توفير النشاطات الاجتماعية بشكل يومي للاطفال. تعزيز الطفل في حالة السلوك السليم.

    ردحذف
    الردود
    1. إبراهيم عبد الفتاح إبراهيم مطاوع.... الفرقة الثالثة بيولوجي

      حذف
  2. الزهراء الصلاحى .. بيولوجى
    ذوو الاحتياجات الخاصة لقد خلق الله تعالى البشر على مستوياتٍ مختلفةٍ من الصحة والقدرات، وجعل كلاً منهم يحتاج الآخر، وتم إطلاق مصطلح ذوي الاحتياجات الخاصة على من يفتقدون لإحدى الحواس التي تؤثر في حياتهم، بدلاً من لفظ المعاقين لما له من أثرٍ سلبي عليهم، وزاد الاهتمام بهذه الفئة المحرومة من الأشخاص في الآونة الأخيرة، ولجأت الكثير من الدول إلى تخصيص منظّماتٍ خاصةٍ بهم بحيث تراعي شؤونهم وتلبي احتياجاتهم مثل هيئة الأمم المتحدة، فقديماً كان يُنظر إلى مثل هؤلاء الأشخاص بنظرةٍ غير جيدة، ويحاول الكثير تجنبهم وهناك من الأهالي من كانوا يحبسون أبناءهم؛ لذلك لم يجدوا فرصةً لهم لممارسة حياتهم بشكلٍ طبيعي، ولكن مع زيادة تسليط الضوء عليهم أصبحوا يمارسون حياتهم كالأصحاء ويحصلون على حقوقهم كاملةً، فقد أصدرت الأمم المتحدة المواثيق التي تضمن حمايتهم وتأمين سبل الحياة الكريمة لهم، حيث من حقهم الطبيعي الاستمتاع بالحياة كالأشخاص الأصحاء. تعريف ذوي الاحتياجات الخاصة هم الأشخاص الذين يحتاجون إلى معاملةٍ خاصةٍ للقدرة على استيعاب ما يدور حولهم؛ بسبب إصابتهم بنوعٍ من الإعاقات التي تعيق قدرتهم على التأقلم مع الأمور كما هم الأشخاص الأصحاء، ولا يستطيع هؤلاء الأشخاص التعلّم في المدارس العادية، وإنما يحتاجون إلى أدواتٍ خاصةٍ وطرق خاصة تتناسب مع قدراتهم. ويعاني أصحاب الاحتياجات الخاصة من الإعاقات منها السمعية أو البصرية، وتأخر النمو العقلي الذي قد يسبب بطء التعلّم، والاضطرابات السلوكية، والإعاقات النفسيّة، والاضطرابات اللغويّة وغيرها من الإصابات، فالمعاقون يُدرجون كفئةٍ من فئات ذوي الاحتياجات الخاصة. واجبنا اتجاه ذوي الاحتياجات الخاصة لا يُعتبر الأشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة من العاجزين الذين لا يقدّمون الخدمات للمجتمع، وإنما يمتاز الكثير منهم بصفاتٍ ومواهب جعلتهم يتفوقون على بعض الأصحاء، مثل توماس أديسون الذي افتقد إلى سمعه وهو طفلٌ صغيرٌ ولكنه استطاع أن يقدِّم للبشرية الاختراعات الكثيرة مثل المصباح الكهربائي والتلغراف والكاميرا وغيرها. لذلك لا بدّ من المجتمع أن يحتضن هذه الفئة ويقدِّم لها كل ما تحتاج إليه واستغلال المواهب التي قد يتمتعون بها، كما أنَّ الإسلام اهتم لأمرهم وأوجب رعايتهم وعدم تحقيرهم؛ فقد عاتب الله تعالى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلّم في سورة عبس لأنّه تجاهل الأعمى عبد الله بن مكتوم وإعطاء كامل انتباهه إلى كبار المشركين الذين كانوا موجودين، فلا فرق عند الله تعالى بين الناس إلّا بالتقوى ولعل شخصاً من ذوي الاحتياجات الخاصة مؤمنٌ بالله تعالى حق الإيمان أقرب إلى الله تعالى من شخصٍ سليمٍ مقصِّر في حق الله تعالى.

    ردحذف
  3. الزهراء الصلاحى .. بيولوجى
    ذوو الاحتياجات الخاصة لقد خلق الله تعالى البشر على مستوياتٍ مختلفةٍ من الصحة والقدرات، وجعل كلاً منهم يحتاج الآخر، وتم إطلاق مصطلح ذوي الاحتياجات الخاصة على من يفتقدون لإحدى الحواس التي تؤثر في حياتهم، بدلاً من لفظ المعاقين لما له من أثرٍ سلبي عليهم، وزاد الاهتمام بهذه الفئة المحرومة من الأشخاص في الآونة الأخيرة، ولجأت الكثير من الدول إلى تخصيص منظّماتٍ خاصةٍ بهم بحيث تراعي شؤونهم وتلبي احتياجاتهم مثل هيئة الأمم المتحدة، فقديماً كان يُنظر إلى مثل هؤلاء الأشخاص بنظرةٍ غير جيدة، ويحاول الكثير تجنبهم وهناك من الأهالي من كانوا يحبسون أبناءهم؛ لذلك لم يجدوا فرصةً لهم لممارسة حياتهم بشكلٍ طبيعي، ولكن مع زيادة تسليط الضوء عليهم أصبحوا يمارسون حياتهم كالأصحاء ويحصلون على حقوقهم كاملةً، فقد أصدرت الأمم المتحدة المواثيق التي تضمن حمايتهم وتأمين سبل الحياة الكريمة لهم، حيث من حقهم الطبيعي الاستمتاع بالحياة كالأشخاص الأصحاء. تعريف ذوي الاحتياجات الخاصة هم الأشخاص الذين يحتاجون إلى معاملةٍ خاصةٍ للقدرة على استيعاب ما يدور حولهم؛ بسبب إصابتهم بنوعٍ من الإعاقات التي تعيق قدرتهم على التأقلم مع الأمور كما هم الأشخاص الأصحاء، ولا يستطيع هؤلاء الأشخاص التعلّم في المدارس العادية، وإنما يحتاجون إلى أدواتٍ خاصةٍ وطرق خاصة تتناسب مع قدراتهم. ويعاني أصحاب الاحتياجات الخاصة من الإعاقات منها السمعية أو البصرية، وتأخر النمو العقلي الذي قد يسبب بطء التعلّم، والاضطرابات السلوكية، والإعاقات النفسيّة، والاضطرابات اللغويّة وغيرها من الإصابات، فالمعاقون يُدرجون كفئةٍ من فئات ذوي الاحتياجات الخاصة. واجبنا اتجاه ذوي الاحتياجات الخاصة لا يُعتبر الأشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة من العاجزين الذين لا يقدّمون الخدمات للمجتمع، وإنما يمتاز الكثير منهم بصفاتٍ ومواهب جعلتهم يتفوقون على بعض الأصحاء، مثل توماس أديسون الذي افتقد إلى سمعه وهو طفلٌ صغيرٌ ولكنه استطاع أن يقدِّم للبشرية الاختراعات الكثيرة مثل المصباح الكهربائي والتلغراف والكاميرا وغيرها. لذلك لا بدّ من المجتمع أن يحتضن هذه الفئة ويقدِّم لها كل ما تحتاج إليه واستغلال المواهب التي قد يتمتعون بها، كما أنَّ الإسلام اهتم لأمرهم وأوجب رعايتهم وعدم تحقيرهم؛ فقد عاتب الله تعالى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلّم في سورة عبس لأنّه تجاهل الأعمى عبد الله بن مكتوم وإعطاء كامل انتباهه إلى كبار المشركين الذين كانوا موجودين، فلا فرق عند الله تعالى بين الناس إلّا بالتقوى ولعل شخصاً من ذوي الاحتياجات الخاصة مؤمنٌ بالله تعالى حق الإيمان أقرب إلى الله تعالى من شخصٍ سليمٍ مقصِّر في حق الله تعالى.

    ردحذف
  4. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
  5. زهـراء مـحـمـد نـوارج .. ثالثه بيولوجى
    أساليب تدريس المعاقين و ذوي الاحتياجات الخاصة

    مقدمـة:

    الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة:
    هم الذين يختلفون عن الأشخاص العاديين اختلافا ملحوظا وبشكل مستمر أو متكرر, الأمر الذي يحدمن قدرتهم على النجاح في تأدية النشاطات الأساسية الاجتماعية والتربوية والشخصية.
    فئات التربية الخاصة:
    1. الإعاقة العقلية.
    2. الإعاقةالسمعية.
    3. الإعاقة الجسدية.
    4. الإعاقة الانفعالية.
    5. الإعاقةالبصرية.
    6. صعوبات التعلم.
    7. الاضطرابات الكلامية واللغوية.
    8. التفوق العقلي.
    المبادئ العامة في تعليم الطلاب ذوي الحاجات الخاصة:
    1. استخدامالمعلم للتعليم المنظم والموجه.
    2. تركيز المعلم على التدريب الأكاديمي وذلك بتوجيه الطلاب للعمل على الاستجابات للمهمة.
    3. تزويد المعلم الطلاب بالفرص الكافية للنجاح من خلال التعليم المستمر وتحديد الأهداف المناسبة وتوفير المثيرات اللازمة وتحليل المهارات.
    4. تزويد المعلم الطلاب بالتغذية الراجعة الفورية.
    5. تهيئة المعلم الظروف الايجابية والممتعة والمنتجة للتعلم.
    6. استثارة المعلم لدافعية الطلاب وذلك بالتشجيع والدعم والتعزيز الايجابي.
    7. ضمانالمعلم انتباه الطلاب من خلال استخدام المثيرات اللفظية والحسية والايمائية المشجعة.
    خطوات التعليم الجيد:
    1. فهم المعلم للخصائص الفرديةللطالب.
    2. تعاون المعلم مع الوالدين والاستماع الى آرائهما حول ما ينبغي علىالطالب أن يتعلمه.
    3. تحديد المعلم مستوى الأداء الحالي للطالب.
    4. تحديدالمعلم للمهارات التي يحتاج الطالب أن يتعلمها في ضوء نتائج التقييم.
    5. تحديد المعلم للأهداف المرجوة من التدريب.
    6. تجزئة المعلم الأهداف التدريبية إلى أهداف فرعية صغيرة قابلة للتدريب والقياس واستخدام أسلوب تحليل المهمة.
    7. اختيار المعلم الطرق المناسبة لتحقيق الأهداف التدريبية.
    8. اختيار المعلم للمواد التعليمية والمهمات والترتيبات المكانية وجداول النشاطات الملائمة للأهداف وطرق التدريب التي تم اختيارها.
    9. إجراء المعلم للتعديلات اللازمة على الأدوات التي يستخدمها الأشخاص العاديون أو تصميم أدوات جديدة تكنولوجية أو غير تكنولوجية لمساعدة الشخص المعوق على استخدامها بشكل فعال وتحقيق الأهداف التعليمية والتدريبية الموضوعة له.
    10. تنفيذ المعلم البرنامج التدريبي الموضوع للطالب.
    11. تعديل المعلم سرعة تنفيذ التدريب بناءً على مستوى أداء الطالب وتقدمه أو إعطاء الطالب الفرصة الكافية لاكتساب المهارة وتعميمها.
    12. قياس المعلم لمدى تقدم الطالب نحو الأهداف بهدف تحديد فاعلية التدريب الحالي وتوثيق التحسن في أداء الطالب.
    13. تقييم المعلم لفاعلية التدريب في ضوء تطور أداء الطالب.

    اختيار أساليب التدريب:

    يختار المعلمون أساليب التدريس لتعليم الطلبة ذوي الحاجات الخاصة في ضوء متغيرات ثلاث هي:
    1. فئة الإعاقة.
    2. شدة الإعاقة.
    3. العمرالزمني.

    أساليب تدريس الطلبة ذوي الحاجات الخاصة:
    على الرغم من أن أساليب التدريس في التربية الخاصة متنوعة إلا أنها عموما تستند إلى ما اتفق على تسميته بـالمنحى التشخيصي العلاجي، ويتضمن تشخيص المشكلة ووضع خطة لمعالجتها ويتناول:
    ( تقييم التلميذ/ التخطيط للتدريس/ تنفيذ الخطة التدريسية/ تقييمفاعلية التدريس ).

    ويمكن تصنيف الطرائق التعليمية المستندة إلى المنحى التشخيصيالعلاجي إلى نموذجين رئيسيين هما:
    أولاً - نموذج تدريب العمليات:
    ويعتمد هذا الأسلوبعلى افتراض مفاده أن المشكلات الأكاديمية والسلوكية تنجم عن اضطرابات داخلية لدىالطفل ومن هنا على المعلم إن يصمم البرامج التربوية التصحيحية أو التعويضية القادرة على معالجة تلك الاضطرابات وهي:
    ( الاضطرابات الإدراكية الحركية/ الاضطراباتالبصرية الإدراكية/ الاضطرابات النفسية اللغوية/ الاضطرابات السمعية الإدراكية ).
    ثانياً: نموذج تدريب المهارات:
    ويقصد بهذا الأسلوب التدريس المباشر على مهاراتمحددة ضرورية لأداء مهمة معطاة وتتمثل في:
    1. تحديد الأهداف ( الهدف السلوكي: ويجب أن تتوفر فيه ثلاثة عناصر أساسية هي: السلوك – المعيار – الظروف.
    2. تجزئةالمهمة التعليمية إلى وحدات أو عناصر صغيرة.
    3. تحديد المهارات التي يتمكن الطفلمن أدائها وتلك التي يعجز عن القيام بها.
    4. بدء التدريس بالمهارات الفرعية التيلم يتقنها الطفل ضمن المهارات المتسلسلة للمهارة التعليمية.
    وهذا الأسلوب يسمح للطفل إتقان عناصر المهمة ومن ثم يقوم بتركيب عناصرها مما يساعد على تعلم وإتقانالمهمة التعليمية بأكملها وفق تسلسل منتظم.

    ردحذف
  6. هدير مصطفي الكيلاني
    طرق تعليم ذوي الاحتياجات الخاصّة
    اختيار أسلوب التدريس المناسب يختار المعلم أساليب التدريس لطلابه حسب المتغيرات التالية: درجة الإعاقة، وشدة الإعاقة، والعمر العقلي للطفل، وتتنوّع أساليب التدريس في التربية الخاصّة وتستند على تشخيص حالة الطفل ووضع حل وخطة لعلاجها وتشمل عدة محاور أهمها تقييم الطالب، وفاعلية التدريس، ووضع خطة دراسية وتنفيذها. مبادىء التعليم يجب أن يكون التعليم منظماً وموجهاً حسب درجة الإعاقة، ومدى استجابة الطفل للتدريب. يجب أن يركز المعلم على تدريب الطالب أكاديمياً، وتحسين قدرة الطالب على الاستجابة للتدريب والتطوير. يجب أن يزود المعلم الطلاب بالفرص اللازمة لتحقيق النجاح، من خلال استمرارية التعليم وتحديد أهدافه. أن يتم تزويد الطلاب بالتغذية الراجعة من قبل المعلم، حتى تتحسن استجابتهم وقدرتهم على التقدم. أن يهيء المعلم الظروف الإيجابية والممتعة للطلاب. تعزيز الطلاب وتشجيعهم ودعمهم واستثارة دوافعهم لتحسين قدرتهم على التعلم. استثارة انتباه الطالب من خلال المثيرات اللفظية والحسية. يجب أن يفهم المعلم القدرات الفردية للطلاب. ينبغي أن يشارك الآباء مع المعلم في معرفة الأمور التي يجب تعليمها للطفل. تحديد مستوى أداء الطفل، وقدرته على التفاعل والتواصل مع المعلم. تحديد الأمور التي يجب على الطالب أن يتعلمها بعد أن يتم تقييم الطفل. يجب معرفة الأهداف المرجوة من تدريب الطفل. تقسيم أهداف التدريب إلى أهداف صغيرة ليسهل تنفيذها، وتكون قابلة للقياس والتحليل. تدريس المهارات المهارات اللغوية: توفير الفرصة للطفل للتفاعل مع المجتمع المحيط به. تدريب الطفل لغوياً، والتكلم مع الطفل بطريقة وظيفية وتعليمية هادفة. تحديد مدى حاجة الطفل إلى تلقّي العلاج اللغوي في ضوء تقييم حالته. تعريف الطفل بمعاني الكلمات المختلفة، وتعليمه توظيف الكلمات في أماكنها. يجب أن يكون الطفل مستمتعاً ومسروراً خلال تعليمه مفردات اللغة. المهارات الاجتماعية: يجب تقديم نموذج مناسب للطفل وعدم استخدام العقاب معه. تعريف الأطفال بالتصرف المتوقع منهم إذا واجهو مواقف جديدة استخدام النشاطات المناسبة لعمر الأطفال، ومهاراتهم، وقدرتهم على التواصل. توفير النشاطات الاجتماعية بشكل يومي للاطفال. تعزيز الطفل في حالة السلوك السليم

    ردحذف
    الردود
    1. الرئيسية / أساليب التعليم / طرق تعليم ذوي الاحتياجات الخاصة طرق تعليم ذوي الاحتياجات الخاصة بواسطة: نذر حسن - آخر تحديث: ١١:١١ ، ٥ يوليو ٢٠١٥ ذات صلة طرق تدريس ذوي الاحتياجات الخاصة طرق تدريس المعاقين سمعياً محتويات ١ ذوي الاحتياجات الخاصّة ٢ طرق تعليم ذوي الاحتياجات الخاصّة ٢.١ اختيار أسلوب التدريس المناسب ٢.٢ مبادىء التعليم ٢.٣ تدريس المهارات ذوي الاحتياجات الخاصّة يحتاج الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصّة طرق مختلفة في التعليم تتناسب مع احتياجاتهم وقدراتهم، وللنجاح في تدريب وتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصّة يجب وجود برامج تدريبية خاصّة، ومعدّات خاصّة، ووسائل تعليمية تستطيع أن تطلق مواهبهم وقدراتهم والوصول إلى مناطق الإبداع لديهم، ويهدف التعليم والتدريب إلى مساعدة الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصّة إلى الاعتماد على أنفسهم، والنجاح في المسار التعليمي والأكاديمي، والانخراط في النشاطات والفعاليات في المجتمعية. طرق تعليم ذوي الاحتياجات الخاصّة اختيار أسلوب التدريس المناسب يختار المعلم أساليب التدريس لطلابه حسب المتغيرات التالية: درجة الإعاقة، وشدة الإعاقة، والعمر العقلي للطفل، وتتنوّع أساليب التدريس في التربية الخاصّة وتستند على تشخيص حالة الطفل ووضع حل وخطة لعلاجها وتشمل عدة محاور أهمها تقييم الطالب، وفاعلية التدريس، ووضع خطة دراسية وتنفيذها.

      إقرأ المزيد على موضوع.كوم: http://mawdoo3.com/%D8%B7%D8%B1%D9%82_%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%85_%D8%B0%D9%88%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AD%D8%AA%D9%8A%D8%A7%D8%AC%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%A7%D8%B5%D8%A9

      حذف
  7. فاطمه هاشم بيوض بيولوجى
    الرئيسية / أساليب التعليم / طرق تعليم ذوي الاحتياجات الخاصة طرق تعليم ذوي الاحتياجات الخاصة بواسطة: نذر حسن - آخر تحديث: ١١:١١ ، ٥ يوليو ٢٠١٥ ذات صلة طرق تدريس ذوي الاحتياجات الخاصة طرق تدريس المعاقين سمعياً محتويات ١ ذوي الاحتياجات الخاصّة ٢ طرق تعليم ذوي الاحتياجات الخاصّة ٢.١ اختيار أسلوب التدريس المناسب ٢.٢ مبادىء التعليم ٢.٣ تدريس المهارات ذوي الاحتياجات الخاصّة يحتاج الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصّة طرق مختلفة في التعليم تتناسب مع احتياجاتهم وقدراتهم، وللنجاح في تدريب وتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصّة يجب وجود برامج تدريبية خاصّة، ومعدّات خاصّة، ووسائل تعليمية تستطيع أن تطلق مواهبهم وقدراتهم والوصول إلى مناطق الإبداع لديهم، ويهدف التعليم والتدريب إلى مساعدة الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصّة إلى الاعتماد على أنفسهم، والنجاح في المسار التعليمي والأكاديمي، والانخراط في النشاطات والفعاليات في المجتمعية. طرق تعليم ذوي الاحتياجات الخاصّة اختيار أسلوب التدريس المناسب يختار المعلم أساليب التدريس لطلابه حسب المتغيرات التالية: درجة الإعاقة، وشدة الإعاقة، والعمر العقلي للطفل، وتتنوّع أساليب التدريس في التربية الخاصّة وتستند على تشخيص حالة الطفل ووضع حل وخطة لعلاجها وتشمل عدة محاور أهمها تقييم الطالب، وفاعلية التدريس، ووضع خطة دراسية وتنفيذها.

    ردحذف
  8. امينه العربي احمد طبل (بيولوجى)
    لمبادئ العامة في تعليم الطلاب ذوي الحاجات الخاصة:
    1. استخدامالمعلم للتعليم المنظم والموجه.
    2. تركيز المعلم على التدريب الأكاديمي وذلك بتوجيه الطلاب للعمل على الاستجابات للمهمة.
    3. تزويد المعلم الطلاب بالفرص الكافية للنجاح من خلال التعليم المستمر وتحديد الأهداف المناسبة وتوفير المثيرات اللازمة وتحليل المهارات.
    4. تزويد المعلم الطلاب بالتغذية الراجعة الفورية.
    5. تهيئة المعلم الظروف الايجابية والممتعة والمنتجة للتعلم.
    6. استثارة المعلم لدافعية الطلاب وذلك بالتشجيع والدعم والتعزيز الايجابي.
    7. ضمانالمعلم انتباه الطلاب من خلال استخدام المثيرات اللفظية والحسية والايمائية المشجعة.


    اختيار أساليب التدريب:

    يختار المعلمون أساليب التدريس لتعليم الطلبة ذوي الحاجات الخاصة في ضوء متغيرات ثلاث هي:
    1. فئة الإعاقة.
    2. شدة الإعاقة.
    3. العمرالزمني.

    أساليب تدريس الطلبة ذوي الحاجات الخاصة:
    على الرغم من أن أساليب التدريس في التربية الخاصة متنوعة إلا أنها عموما تستند إلى ما اتفق على تسميته بـالمنحى التشخيصي العلاجي، ويتضمن تشخيص المشكلة ووضع خطة لمعالجتها ويتناول:
    ( تقييم التلميذ/ التخطيط للتدريس/ تنفيذ الخطة التدريسية/ تقييمفاعلية التدريس ).

    ويمكن تصنيف الطرائق التعليمية المستندة إلى المنحى التشخيصيالعلاجي إلى نموذجين رئيسيين هما:
    أولاً - نموذج تدريب العمليات:
    ويعتمد هذا الأسلوبعلى افتراض مفاده أن المشكلات الأكاديمية والسلوكية تنجم عن اضطرابات داخلية لدىالطفل ومن هنا على المعلم إن يصمم البرامج التربوية التصحيحية أو التعويضية القادرة على معالجة تلك الاضطرابات وهي:
    ( الاضطرابات الإدراكية الحركية/ الاضطراباتالبصرية الإدراكية/ الاضطرابات النفسية اللغوية/ الاضطرابات السمعية الإدراكية ).
    ثانياً: نموذج تدريب المهارات:
    ويقصد بهذا الأسلوب التدريس المباشر على مهاراتمحددة ضرورية لأداء مهمة معطاة وتتمثل في:
    1. تحديد الأهداف ( الهدف السلوكي: ويجب أن تتوفر فيه ثلاثة عناصر أساسية هي: السلوك – المعيار – الظروف.
    2. تجزئةالمهمة التعليمية إلى وحدات أو عناصر صغيرة.
    3. تحديد المهارات التي يتمكن الطفلمن أدائها وتلك التي يعجز عن القيام بها.
    4. بدء التدريس بالمهارات الفرعية التيلم يتقنها الطفل ضمن المهارات المتسلسلة للمهارة التعليمية.
    وهذا الأسلوب يسمحللطفل إتقان عناصر المهمة ومن ثم يقوم بتركيب عناصرها مما يساعد على تعلم وإتقانالمهمة التعليمية بأكملها وفق تسلسل منتظم.

    التدريس الفردي:
    التعليمالفردي يتضمن أساسا تحديد الأهداف طويلة المدى والأهداف قصيرة المدى على مستوى الطالب ومن ثم اختيار الوسائل وتنفيذ الجلسات التعليمية بحيث يتم تلبية الحاجات التعليمية الفردية الخاصة, والتعليم الفردي يراعى الفروق الفردية بين المتعلمين كمالا يعني التعليم الفردي بالضرورة تعليم طالب واحد في الوقت الواحد فهو قد ينفذ ضمنمجموعات صغيرة أو بمساعدة الحاسوب أو بواسطة الرفاق.

    أساليب تدريس المهارات المختلفة:

    1 - أساليب تدريس المهارات اللغوية:
    وتتناول ما يلي:
    1. وفر للطفل الفرصة الكافية للتفاعل مع الأشخاص الآخرين.
    2. وفر للطفل التدريب اللغوي الطبيعي الواقعي واستخدام اللغة بطريقة وظيفية وهادفة.
    3. حدد حاجة الطفل إلى العلاج اللغوي في ضوء نتائج التقييم.
    4. عرف الطفل بمختلف المعاني لأي كلمة تقوم بتدريسه إياها وشجع الطفل على التوسع في توظيف الكلمات التي نجح في تعلمها.
    5. علم الطفل المهارات اللغوية في أجواء سارة وممتعة.

    أساليب تدريس المهارات الاجتماعية:
    وتتناول ما يلي:
    1. قدم النموذج المناسب للطفل ولا تستخدمالعقاب معه.
    2. عرف الأطفال بما هو متوقع منهم في المواقف الجديدة.
    3. استخدمالنشاطات الملائمة لأعمار الأطفال وقدراتهم.
    4. وفر للأطفال نشاطات مختلفةمتنوعة.
    5. انتبه إلى الطفل الذي يحسن التصرف وزوده بالتعزيز الفوريالمناسب.
    6. استخدم الإجراءات الوقائية ولا تنتظر إن تحدثالمشكلة.

    أساليب تدريس المهارات الحركية:وتتناول ما يلي:
    1. وفر البيئةالتعليمية السارة والتي تستثير اهتمام الطلاب.
    2. علم الطالب المهارات الحركية تدريجيا على شكل انجازات صغيرة في الأداء وأتح الفرص للاستمرار بتأديتها.
    3. قم بتوجيه التعلم نحو أهداف محددة.
    4. استخدم التلقين اللفظي والبصري والجسدي فيتعلم المهارات الحركية.

    ردحذف
  9. مني ابراهيم الشربيني .. ثالثة بيولوجي

    http://www.gulfkids.com/vb/showthread.php?t=10613

    ردحذف
  10. مني ابراهيم الشربيني .. ثالثة بيولوجي


    ذوي الاحتياجات الخاصّة :
    يحتاج الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصّة طرق مختلفة في التعليم تتناسب مع احتياجاتهم وقدراتهم، وللنجاح في تدريب وتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصّة يجب وجود برامج تدريبية خاصّة، ومعدّات خاصّة، ووسائل تعليمية تستطيع أن تطلق مواهبهم وقدراتهم والوصول إلى مناطق الإبداع لديهم، ويهدف التعليم والتدريب إلى مساعدة الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصّة إلى الاعتماد على أنفسهم، والنجاح في المسار التعليمي والأكاديمي، والانخراط في النشاطات والفعاليات في المجتمعية.

    طرق تعليم ذوي الاحتياجات الخاصّة :
    اختيار أسلوب التدريس المناسب يختار المعلم أساليب التدريس لطلابه حسب المتغيرات التالية:
    درجة الإعاقة، وشدة الإعاقة، والعمر العقلي للطفل، وتتنوّع أساليب التدريس في التربية الخاصّة وتستند على تشخيص حالة الطفل ووضع حل وخطة لعلاجها وتشمل عدة محاور أهمها تقييم الطالب، وفاعلية التدريس، ووضع خطة دراسية وتنفيذها.
    مبادىء التعليم يجب أن يكون التعليم منظماً وموجهاً حسب درجة الإعاقة، ومدى استجابة الطفل للتدريب.
    يجب أن يركز المعلم على تدريب الطالب أكاديمياً، وتحسين قدرة الطالب على الاستجابة للتدريب والتطوير.
    يجب أن يزود المعلم الطلاب بالفرص اللازمة لتحقيق النجاح، من خلال استمرارية التعليم وتحديد أهدافه.
    أن يتم تزويد الطلاب بالتغذية الراجعة من قبل المعلم، حتى تتحسن استجابتهم وقدرتهم على التقدم. أن يهيء المعلم الظروف الإيجابية والممتعة للطلاب.
    تعزيز الطلاب وتشجيعهم ودعمهم واستثارة دوافعهم لتحسين قدرتهم على التعلم.
    استثارة انتباه الطالب من خلال المثيرات اللفظية والحسية.
    يجب أن يفهم المعلم القدرات الفردية للطلاب.
    ينبغي أن يشارك الآباء مع المعلم في معرفة الأمور التي يجب تعليمها للطفل.
    تحديد مستوى أداء الطفل، وقدرته على التفاعل والتواصل مع المعلم.
    تحديد الأمور التي يجب على الطالب أن يتعلمها بعد أن يتم تقييم الطفل.
    يجب معرفة الأهداف المرجوة من تدريب الطفل.
    تقسيم أهداف التدريب إلى أهداف صغيرة ليسهل تنفيذها، وتكون قابلة للقياس والتحليل.

    تدريس المهارات المهارات اللغوية:
    توفير الفرصة للطفل للتفاعل مع المجتمع المحيط به. تدريب الطفل لغوياً، والتكلم مع الطفل بطريقة وظيفية وتعليمية هادفة. تحديد مدى حاجة الطفل إلى تلقّي العلاج اللغوي في ضوء تقييم حالته.
    تعريف الطفل بمعاني الكلمات المختلفة، وتعليمه توظيف الكلمات في أماكنها.
    يجب أن يكون الطفل مستمتعاً ومسروراً خلال تعليمه مفردات اللغة.

    المهارات الاجتماعية:
    يجب تقديم نموذج مناسب للطفل وعدم استخدام العقاب معه.
    تعريف الأطفال بالتصرف المتوقع منهم إذا واجهو مواقف جديدة استخدام النشاطات المناسبة لعمر الأطفال، ومهاراتهم، وقدرتهم على التواصل.
    توفير النشاطات الاجتماعية بشكل يومي للاطفال.
    تعزيز الطفل في حالة السلوك السليم.

    ردحذف
  11. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
  12. انا ايمان حمدي علي ابو عبدة 3 بيولوجي

    التربية الخاصة هي:
    جملة من الأساليب التعليمية الفردية المنظمة التي تتضمن وضعا تعليميا خاصا ومواد ومعدات خاصة أو مكيفة وطرائق تربوية خاصةوإجراءات علاجية تهدف إلى مساعدة الأطفال ذوي الحاجات الخاصة في تحقيق الحد الأقصى الممكن من الكفاية الذاتية الشخصية والنجاح الأكاديمي والمشاركة في فعاليات مجتمعه.

    المبادئ العامة في تعليم الطلاب ذوي الحاجات الخاصة:
    1. استخدامالمعلم للتعليم المنظم والموجه.
    2. تركيز المعلم على التدريب الأكاديمي وذلك بتوجيه الطلاب للعمل على الاستجابات للمهمة.
    3. تزويد المعلم الطلاب بالفرص الكافية للنجاح من خلال التعليم المستمر وتحديد الأهداف المناسبة وتوفير المثيرات اللازمة وتحليل المهارات.
    4. تزويد المعلم الطلاب بالتغذية الراجعة الفورية.
    5. تهيئة المعلم الظروف الايجابية والممتعة والمنتجة للتعلم.
    6. استثارة المعلم لدافعية الطلاب وذلك بالتشجيع والدعم والتعزيز الايجابي.
    7. ضمانالمعلم انتباه الطلاب من خلال استخدام المثيرات اللفظية والحسية والايمائية المشجعة.

    ردحذف
  13. نداء محمد الحليلي ثالثة تربية بيولوجي
    يعاني ذوي الاحتياجات الخاصة من الكثير من المشكلات التي تعوقهم عن ممارسة حياتهم
    بشكل طبيعي ،و يأتي التعليم على رأس القائمة حيث أنه من الضروري توافر مجموعة خاصة
    من أساليب و طرق التعليم الخاصة لذوي الاحتياجات الخاصة ،و خلال السطور التالية لهذه المقالة
    سوف نتعرف عزيزي القارئ على مجموعة من طرق تدريس ذوي الاحتياجات الخاصة فقط تفضل بالمتابعة .

    أولاً نبذة عن تعليم ذوي الاحتياجات الخاصة .. يمكن تعريف ذوي الاحتياجات الخاصة بأنهم الأشخاص
    الذين يعانون من وجود مشكلات سمعية أو عقلية أو بصرية أو غير ذلك ،و بالطبع نتيجة لهذه الإعاقة
    يصعب عليهم ممارسة حياتهم بشكل طبيعي كغيرهم من الأصحاء ،و لكي يقوم ذوي الإعاقة بالمشاركة
    في الحياة كغيرهم يجب أن يحصلوا على حقهم في التعليم و تتوافر لهم طرق التعليم التي تتناسب
    مع ظروفهم و بالطبع ساهمت التكنولوجية في احداث طفرة كبيرة في حياتهم ،و حيث أصبح من الممكن
    أن يقوم من يعاني من إعاقة ما بممارسة حياة حياته بنفسه ،و قد نجح الكثير منهم في احراز تقدم غير
    مسبوق في شتى المجالات و لكن السلاح الحقيقي الذي يجب أن يتسلح به هؤلاء هو التعليم و لذلك
    يجب الاعتماد على أساليب تدريس مناسبة لهم .

    ثانياً طرق تدريس ذوي الاحتياجات الخاصة .. يلعب المعلم دوراً حيوياً في تعليم ذوي الاحتياجات
    الخاصة ،و عليه أن يلتزم بطرق تدريس فعالة و مناسبة لحالة الطالب ،و من أبرز طرق التدريس ما يلي :

    – من الضروري أن يستوعب المعلم جيداً مقدرة كل طالب منهم على التحصيل ،و الاستيعاب .









    – يفضل أن يتقابل المعلم مع أسرة كل طالب بشكل دوري حتى يطلعهم على
    مستوى الطالب ،و هل ان كان مستواه الدراسي يتقدم أم لا ؟ و إن كانت هناك
    مشكلة يجب أن يطلع الآباء عليها .

    – يجب أن يشجع المعلم الطالب على الالتزام بالدراسة و القيام بوضع جدول دراسي
    مناسب و المذاكرة أولاً بأول دون تأجيل و يؤكد على الأبوين ضرورة متابعته في المنزل .

    – يفضل أن يعتمد على الوسائل التعليمية و الأدوات التكنولوجية الحديثة ،و ذلك لأنها
    تسهم في تسهيل الأمر على الطالب ،و على المعلم ،و تجعله أكثر تفاعلاً .

    – حث الطلاب على التعاون و التفاعل فيما بينهم و العمل بداخل مجموعات ،و ذلك
    يجعلهم أكثر اندماجاً ،و اقبالاً على التعليم .

    – يفضل الابتعاد عن العنف في التعامل مع الطلاب ،و الحرص دائماً على اتباع
    الأساليب التي تشجعهم على التعليم .

    ثالثاً ما هي طرق تدريس المهارات المختلفة ..؟ يوجد مجموعة من الطرق التي يجب
    الإستعانة بها لتدريس المهارات سواء ان كانت اللغوية أو الاجتماعية أو الحركية أو غير ذلك ،و من أبرزها الآتي :

    أولاً الطرق التي يعتمد عليها في تدريس المهارات اللغوية :

    – يجب أن يمنح المعلم الطالب فرصة من أجل الاندماج مع البيئة المحيطة به .

    – يفضل أن يعتمد المعلم على الأساليب و الطرق التي تجعل الطالب يتحدث بطريقة صحيحة .

    – من الضروري أن يقوم المعلم بتحديد حاجة كل طالب إلى العلاج اللغوي .

    – يجب أن يحرص المعلم على أن يكون لدى الطالب حصيلة من معاني الكلمات ،و بالطبع
    عليه الإشراف على بأن الطالب يقوم بتوظيف كافة الكلمات في مواضعها الصحيحة .

    – من الضروري التأكد من أن الوسائل المستخدمة في تعليم اللغويات تجعل الطالب مستمتعاً بما يتعلمه .

    ثانياً الطرق التي يعتمد عليها في تدريس المهارات الاجتماعية :

    – مراعاة سن الطالب ،و قدرته على التكيف و التواصل ،و ما يملكه من مهاراته حتى يتم وضع الأنشطة المناسبة له .

    – الابتعاد عن كافة أساليب العقاب ،و ضروة تشجيعه عندما يصدر منه تصرف أو سلوك ايجابي .

    – الحرص على توفير انشطة اجتماعية متنوعة للطالب كل يوم مع ضرورة مصارحة
    الطفل بما هو متوقع منه في كل موقف جديد .

    ردحذف
  14. شروق احمد فهمى أبو اربعة

    استراتيجيات التربية الخاصة :
    إن إستراتيجية التدريس لتلاميذ التربية الخاصة تتطلب الإحاطة بجانبين مهمين الأول أن تبنى الإستراتيجية بالطريقة الفردية أي أن يبنى لكل تلميذ برنامجاً خاصاً به وهذا ما يسمى استراتيجيات التدريس الفردي لكل تلميذ ، أما الجانب الثاني فهو وضع الأهداف بعد قياس مستوى الأداء الحالي إذ يتم بعد ذلك البحث عن إستراتيجية ما لتدريسها .
    وتتمثل استراتيجيات التربية الخاصة بما يأتي :

    أ- طريقة التدريب على العمليات (Process On Modality Training ) :
    في ظل هذه الطريقة يتم تصميم خطة التدريس بهدف علاج وظائف العمليات التي تعاني من ضعف أو ضمور عند الطفل على سبيل المثال إذا كان الطفل يعاني من م
    شكلة في القراءة نتيجة لضعف مهارات التمييز السمعي في هذه الحالة يمكن إعطاء الطفل تدريبا على التمييز بين احد الأصوات وصوت آخر الأول هنا هو أن تستمر هذه المهارة في النمو والتطور من ثم تسهل التقويم في المهارات الكلية للاستماع والقراءة فيما بعد .
    واضح من أسلوب التدريب على العمليات أن التدريب على إحدى العمليات له قيمته في حد ذاته دون النظر إلى علاقة ذلك بالنجاح الأكاديمي في المستقبل بمعنى آخر فان بعض المهارات الإدراكية المعينة تعد ضرورية ولها قيمتها في حد ذاتها .

    ب- أسلوب تحليل الواجب التعليمي (Task Analysis Procedure ) :
    يتطلب أسلوب تحليل الواجب التعليمي بوصفه طريقة علاجية تحديدا دقيقا وفهما واضحا لكل الخطوات الجزئية المطلوبة لتعلم أي واجب من الواجبات .
    ويعد بوش (Bush) (1976) من اشد المتحمسين لهذه الطريقة ويقول "إن هذا الأسلوب يسمح للمعلم أو للقائم بالتشخيص أن يحدد تحديدا دقيقا الخطوة التي تصلح أن يبدأ منها تعليم الطفل ويمكن الحصول على مثل هذه المعلومات من خلال القياس والملاحظة التي تتم بعناية فائقة عندما يفشل الطفل في أداء واجب ما ، يقوم المعلم بتحليل هذا الفشل في محاولة منه لتحديد ما إذا كان الفشل يرجع إلى طريقة في عرض وتقديم المادة التعليمية أم انه راجع إلى طريقة الطفل للاستجابة للموقف" .
    على سبيل المثال قد يطلب المعلم من تلاميذه القيام برسم دائرة حول إحدى الصور في الكتاب المدرس بحيث تتم عملية الرسم مع إيقاع كلمة يرددها المعلم شفويا قد تتضمن الخطوات المطلوبة للقيام بهذا الواجب معرفة الطفل السابقة للصورة ومهارة التفكير السمعي والقدرة على المقارنة بين الكلمات وفهم كلمة (إيقاع) المهارات الحركية اللازمة لرسم الدائرة.
    ويمكن كذلك تحليل كل خطوة من الخطوات السابقة إلى عمليات أخرى جزئية .

    ردحذف
  15. الاسم: نرمين يوسف حسن متولي ابو العطا
    الفرقه:3 بيولوجي
    لأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة:
    هم الذين يختلفون عن الأشخاص العاديين اختلافا ملحوظا وبشكل مستمر أو متكرر, الأمر الذي يحدمن قدرتهم على النجاح في تأدية النشاطات الأساسية الاجتماعية والتربوية والشخصية.

    فئات التربية الخاصة:
    1. الإعاقة العقلية.
    2. الإعاقةالسمعية.
    3. الإعاقة الجسدية.
    4. الإعاقة الانفعالية.
    5. الإعاقةالبصرية.
    6. صعوبات التعلم.
    7. الاضطرابات الكلامية واللغوية.
    8. التفوقالعقلي.

    التربية الخاصة هي:
    جملة من الأساليب التعليمية الفردية المنظمة التي تتضمن وضعا تعليميا خاصا ومواد ومعدات خاصة أو مكيفة وطرائق تربوية خاصةوإجراءات علاجية تهدف إلى مساعدة الأطفال ذوي الحاجات الخاصة في تحقيق الحد الأقصى الممكن من الكفاية الذاتية الشخصية والنجاح الأكاديمي والمشاركة في فعاليات مجتمعه.

    المبادئ العامة في تعليم الطلاب ذوي الحاجات الخاصة:
    1. استخدامالمعلم للتعليم المنظم والموجه.
    2. تركيز المعلم على التدريب الأكاديمي وذلك بتوجيه الطلاب للعمل على الاستجابات للمهمة.
    3. تزويد المعلم الطلاب بالفرص الكافية للنجاح من خلال التعليم المستمر وتحديد الأهداف المناسبة وتوفير المثيرات اللازمة وتحليل المهارات.
    4. تزويد المعلم الطلاب بالتغذية الراجعة الفورية.
    5. تهيئة المعلم الظروف الايجابية والممتعة والمنتجة للتعلم.
    6. استثارة المعلم لدافعية الطلاب وذلك بالتشجيع والدعم والتعزيز الايجابي.
    7. ضمانالمعلم انتباه الطلاب من خلال استخدام المثيرات اللفظية والحسية والايمائية المشجعة.

    خطوات التعليم الجيد:
    1. فهم المعلم للخصائص الفرديةللطالب.
    2. تعاون المعلم مع الوالدين والاستماع الى آرائهما حول ما ينبغي علىالطالب أن يتعلمه.
    3. تحديد المعلم مستوى الأداء الحالي للطالب.
    4. تحديدالمعلم للمهارات التي يحتاج الطالب أن يتعلمها في ضوء نتائج التقييم.
    5. تحديد المعلم للأهداف المرجوة من التدريب.
    6. تجزئة المعلم الأهداف التدريبية إلى أهداف فرعية صغيرة قابلة للتدريب والقياس واستخدام أسلوب تحليل المهمة.
    7. اختيار المعلم الطرق المناسبة لتحقيق الأهداف التدريبية.
    8. اختيار المعلم للمواد التعليمية والمهمات والترتيبات المكانية وجداول النشاطات الملائمة للأهداف وطرق التدريب التي تم اختيارها.
    9. إجراء المعلم للتعديلات اللازمة على الأدوات التي يستخدمها الأشخاص العاديون أو تصميم أدوات جديدة تكنولوجية أو غير تكنولوجية لمساعدة الشخص المعوق على استخدامها بشكل فعال وتحقيق الأهداف التعليمية والتدريبية الموضوعة له.
    10. تنفيذ المعلم البرنامج التدريبي الموضوع للطالب.
    11. تعديل المعلم سرعة تنفيذ التدريب بناءً على مستوى أداء الطالب وتقدمه أو إعطاء الطالب الفرصة الكافية لاكتساب المهارة وتعميمها.
    12. قياس المعلم لمدى تقدم الطالب نحو الأهداف بهدف تحديد فاعلية التدريب الحالي وتوثيق التحسن في أداء الطالب.
    13. تقييم المعلم لفاعلية التدريب في ضوء تطور أداء الطالب.

    اختيار أساليب التدريب:

    يختار المعلمون أساليب التدريس لتعليم الطلبة ذوي الحاجات الخاصة في ضوء متغيرات ثلاث هي:
    1. فئة الإعاقة.
    2. شدة الإعاقة.
    3. العمرالزمني.

    أساليب تدريس الطلبة ذوي الحاجات الخاصة:
    على الرغم من أن أساليب التدريس في التربية الخاصة متنوعة إلا أنها عموما تستند إلى ما اتفق على تسميته بـالمنحى التشخيصي العلاجي، ويتضمن تشخيص المشكلة ووضع خطة لمعالجتها ويتناول:
    ( تقييم التلميذ/ التخطيط للتدريس/ تنفيذ الخطة التدريسية/ تقييمفاعلية التدريس ).

    ويمكن تصنيف الطرائق التعليمية المستندة إلى المنحى التشخيصيالعلاجي إلى نموذجين رئيسيين هما:
    أولاً - نموذج تدريب العمليات:
    ويعتمد هذا الأسلوبعلى افتراض مفاده أن المشكلات الأكاديمية والسلوكية تنجم عن اضطرابات داخلية لدىالطفل ومن هنا على المعلم إن يصمم البرامج التربوية التصحيحية أو التعويضية القادرة على معالجة تلك الاضطرابات وهي:
    ( الاضطرابات الإدراكية الحركية/ الاضطراباتالبصرية الإدراكية/ الاضطرابات النفسية اللغوية/ الاضطرابات

    ردحذف
  16. عبير طه احمد الفار ثالثة بيولوجى
    طرق تعليم ذوي الاحتياجات الخاصّة اختيار أسلوب التدريس المناسب يختار المعلم أساليب التدريس لطلابه حسب المتغيرات التالية: درجة الإعاقة، وشدة الإعاقة، والعمر العقلي للطفل، وتتنوّع أساليب التدريس في التربية الخاصّة وتستند على تشخيص حالة الطفل ووضع حل وخطة لعلاجها وتشمل عدة محاور أهمها تقييم الطالب، وفاعلية التدريس، ووضع خطة دراسية وتنفيذها. مبادىء التعليم يجب أن يكون التعليم منظماً وموجهاً حسب درجة الإعاقة، ومدى استجابة الطفل للتدريب. يجب أن يركز المعلم على تدريب الطالب أكاديمياً، وتحسين قدرة الطالب على الاستجابة للتدريب والتطوير. يجب أن يزود المعلم الطلاب بالفرص اللازمة لتحقيق النجاح، من خلال استمرارية التعليم وتحديد أهدافه. أن يتم تزويد الطلاب بالتغذية الراجعة من قبل المعلم، حتى تتحسن استجابتهم وقدرتهم على التقدم. أن يهيء المعلم الظروف الإيجابية والممتعة للطلاب. تعزيز الطلاب وتشجيعهم ودعمهم واستثارة دوافعهم لتحسين قدرتهم على التعلم. استثارة انتباه الطالب من خلال المثيرات اللفظية والحسية. يجب أن يفهم المعلم القدرات الفردية للطلاب. ينبغي أن يشارك الآباء مع المعلم في معرفة الأمور التي يجب تعليمها للطفل. تحديد مستوى أداء الطفل، وقدرته على التفاعل والتواصل مع المعلم. تحديد الأمور التي يجب على الطالب أن يتعلمها بعد أن يتم تقييم الطفل. يجب معرفة الأهداف المرجوة من تدريب الطفل. تقسيم أهداف التدريب إلى أهداف صغيرة ليسهل تنفيذها، وتكون قابلة للقياس والتحليل. تدريس المهارات المهارات اللغوية: توفير الفرصة للطفل للتفاعل مع المجتمع المحيط به. تدريب الطفل لغوياً، والتكلم مع الطفل بطريقة وظيفية وتعليمية هادفة. تحديد مدى حاجة الطفل إلى تلقّي العلاج اللغوي في ضوء تقييم حالته. تعريف الطفل بمعاني الكلمات المختلفة، وتعليمه توظيف الكلمات في أماكنها. يجب أن يكون الطفل مستمتعاً ومسروراً خلال تعليمه مفردات اللغة. المهارات الاجتماعية: يجب تقديم نموذج مناسب للطفل وعدم استخدام العقاب معه. تعريف الأطفال بالتصرف المتوقع منهم إذا واجهو مواقف جديدة استخدام النشاطات المناسبة لعمر الأطفال، ومهاراتهم، وقدرتهم على التواصل. توفير النشاطات الاجتماعية بشكل يومي للاطفال. تعزيز الطفل في حالة السلوك السليم.

    ردحذف
  17. اسماء هشام الحلاج. بيولوجي

    الرئيسية / أساليب التعليم / مناهج وطرق تدريس عامة مناهج وطرق تدريس عامة بواسطة: بسمة كمال العتيبي - آخر تحديث: ٢٢:١١ ، ٤ أكتوبر ٢٠١٦ ذات صلة بحث عن طرق التدريس طرق التدريس العامة محتويات ١ التدريس ١.١ طريقة التدريس ١.٢ أسلوب التدريس ١.٣ الاتجاهات التربويّة في اختيار طرائق التدريس ١.٤ المبادئ العامّة في التدريس ١.٥ مكوّنات نظام التدريس ١.٦ المهارات العامّة في عمليّة التدريس التدريس يعد التدريس نشاطاً متواصلاً وعمليّة تفاعليّة تهدف إلى إثارة التعلم وتحقيق أهدافه، وهو أعم وأشمل من التعليم، ويأخذ وقتاً أطول منه، فهو يشمل المحتوى التعليمي، والمعلّم، والبيئة، واستجابة المتعلّم، ويمكن الحكم عليه فقط من خلال نتائجه النهائيّة وهي تعلم المتعلم، ومدى تحقق الأهداف التعليميّة. طريقة التدريس طريقة التدريس هي الكيفيّة التي يستخدمها المعلّم في إيصال المحتوى التعليمي إلى الطلاب، وهي نمط تعليمي أو تدريسي عام يتخذه المعلمون بشكل عام في مواقف تعليميّة معيّنة، ويمكنهم أن يستبدلوه بنمط آخر في مواقف تعليميّة مختلفة بحسب الحاجة، فالطريقة هي السبيل أو الوسيلة أو "منهج" عام يمكن أن يستخدمه أي معلّم. وهناك طرق كثيرة للتدريس ومنها ما يأتي: طريقة المحاضرة أو السرد والإلقاء. طريقة المناقشة. طريقة المشروع أو التعلم بالعمل. طرقة حل المشكلات. الأسئلة الصفية. التعلم الذاتي أو الشخصي "خطة كيلر". التعلم التعاوني "التعلم على شكل مجموعات". الطريقة الاستنباطية. طريقة الاستقراء. أسلوب التدريس أسلوب التدريس هو سلوك أو سمة خاصّة بالمعلّم، يملكها هو وحده دون غيره من المعلّمين، فلا يمكن أن يتشابه معلّمان بنفس الأسلوب فهو فريد ومميّز لكل معلّم، في حين أنّ الطريقة عامّة ويمكن أن يتشابه باستخدامها المعلّمون. الاتجاهات التربويّة في اختيار طرائق التدريس يعتمد اختيار الطريقة المناسبة للتدريس على عدة عوامل منها: المعلّم نفسه، وأسلوبه الخاص. المنهاج أو المحتوى الدراسي والنتاجات المطلوب تحقيقها. البيئة والظروف المحيطة بالدرس، مثل الزمن المتاح والمواد والأدوات المتوفرة وغير ذلك. المبادئ العامّة في التدريس بغض النظر عن الطريقة والأسلوب المتبع من قبل المعلّم، فهناك دائماً مبادئ ثابتة يجب مراعاتها، وهي: البدء بالمعلوم والتدرّج إلى المجهول. الانتقال من السهل إلى الصعب. التدرّج من البسيط إلى المعقد. البدء من الكل ثمّ الانتقال إلى الجزء. التدرّج من المحسوس إلى المجرّد. مكوّنات نظام التدريس يتكوّن نظام التدريس من عدد من العناصر وهي: المعلّم. الطلاب. المنهج او المحتوى التعليمي. البيئة الصفيّة. النتاجات التعليميّة. المهارات العامّة في عمليّة التدريس يعتمد نجاح عمليّة التدريس وتحقيق الأهداف التعليميّة فيها على مهارات المعلّم بشكل كبير، ومن المهارات المهمّة والأساسية التي يجب أن يمتلكها كل معلّم متميّز: مهارة التخطيط: تشمل تحديد النتاجات التعليميّة المراد تحقيقها في الحصة أو الدرس بدقة، وتحليل المحتوى التعليمي وتحديد أجزائه، وتحليل خصائص المتعلّم ومعرفة ما يناسبه. مهارة التنفيذ: يشمل التنفيذ عدداً من المهارات مثل عرض المحتوى التعليمي ومهارات الاتصال مع المتعلّمين ومهارة الإدارة الصفيّة وتوظيف مصادر التعلم بشكل فعّال. المناهج وطرق التدريس الحديثة

    إقرأ المزيد على موضوع.كوم: http://mawdoo3.com/%D9%85%D9%86%D8%A7%D9%87%D8%AC_%D9%88%D8%B7%D8%B1%D9%82_%D8%AA%D8%AF%D8%B1%D9%8A%D8%B3_%D8%B9%D8%A7%D9%85%D8%A9

    ردحذف
  18. اسماء محمد مسعدالخفير -ثالثة بيولوجى
    طرق تعليم ذوي الاحتياجات الخاصّة اختيار أسلوب التدريس المناسب يختار المعلم أساليب التدريس لطلابه حسب المتغيرات التالية: درجة الإعاقة، وشدة الإعاقة، والعمر العقلي للطفل، وتتنوّع أساليب التدريس في التربية الخاصّة وتستند على تشخيص حالة الطفل ووضع حل وخطة لعلاجها وتشمل عدة محاور أهمها تقييم الطالب، وفاعلية التدريس، ووضع خطة دراسية وتنفيذها. مبادىء التعليم يجب أن يكون التعليم منظماً وموجهاً حسب درجة الإعاقة، ومدى استجابة الطفل للتدريب. يجب أن يركز المعلم على تدريب الطالب أكاديمياً، وتحسين قدرة الطالب على الاستجابة للتدريب والتطوير. يجب أن يزود المعلم الطلاب بالفرص اللازمة لتحقيق النجاح، من خلال استمرارية التعليم وتحديد أهدافه. أن يتم تزويد الطلاب بالتغذية الراجعة من قبل المعلم، حتى تتحسن استجابتهم وقدرتهم على التقدم. أن يهيء المعلم الظروف الإيجابية والممتعة للطلاب. تعزيز الطلاب وتشجيعهم ودعمهم واستثارة دوافعهم لتحسين قدرتهم على التعلم. استثارة انتباه الطالب من خلال المثيرات اللفظية والحسية. يجب أن يفهم المعلم القدرات الفردية للطلاب. ينبغي أن يشارك الآباء مع المعلم في معرفة الأمور التي يجب تعليمها للطفل. تحديد مستوى أداء الطفل، وقدرته على التفاعل والتواصل مع المعلم. تحديد الأمور التي يجب على الطالب أن يتعلمها بعد أن يتم تقييم الطفل. يجب معرفة الأهداف المرجوة من تدريب الطفل. تقسيم أهداف التدريب إلى أهداف صغيرة ليسهل تنفيذها، وتكون قابلة للقياس والتحليل. تدريس المهارات المهارات اللغوية: توفير الفرصة للطفل للتفاعل مع المجتمع المحيط به. تدريب الطفل لغوياً، والتكلم مع الطفل بطريقة وظيفية وتعليمية هادفة. تحديد مدى حاجة الطفل إلى تلقّي العلاج اللغوي في ضوء تقييم حالته. تعريف الطفل بمعاني الكلمات المختلفة، وتعليمه توظيف الكلمات في أماكنها. يجب أن يكون الطفل مستمتعاً ومسروراً خلال تعليمه مفردات اللغة. المهارات الاجتماعية: يجب تقديم نموذج مناسب للطفل وعدم استخدام العقاب معه. تعريف الأطفال بالتصرف المتوقع منهم إذا واجهو مواقف جديدة استخدام النشاطات المناسبة لعمر الأطفال، ومهاراتهم، وقدرتهم على التواصل. توفير النشاطات الاجتماعية بشكل يومي للاطفال. تعزيز الطفل في حالة السلوك السليم.

    ردحذف
  19. اسراء بهاء الدين.. الفرقه الثالثه بيولوجي

    اختيار أسلوب التدريس المناسب يختار المعلم أساليب التدريس لطلابه حسب المتغيرات التالية: درجة الإعاقة، وشدة الإعاقة، والعمر العقلي للطفل، وتتنوّع أساليب التدريس في التربية الخاصّة وتستند على تشخيص حالة الطفل ووضع حل وخطة لعلاجها وتشمل عدة محاور أهمها تقييم الطالب، وفاعلية التدريس، ووضع خطة دراسية وتنفيذها. مبادىء التعليم يجب أن يكون التعليم منظماً وموجهاً حسب درجة الإعاقة، ومدى استجابة الطفل للتدريب. يجب أن يركز المعلم على تدريب الطالب أكاديمياً، وتحسين قدرة الطالب على الاستجابة للتدريب والتطوير. يجب أن يزود المعلم الطلاب بالفرص اللازمة لتحقيق النجاح، من خلال استمرارية التعليم وتحديد أهدافه. أن يتم تزويد الطلاب بالتغذية الراجعة من قبل المعلم، حتى تتحسن استجابتهم وقدرتهم على التقدم. أن يهيء المعلم الظروف الإيجابية والممتعة للطلاب. تعزيز الطلاب وتشجيعهم ودعمهم واستثارة دوافعهم لتحسين قدرتهم على التعلم. استثارة انتباه الطالب من خلال المثيرات اللفظية والحسية. يجب أن يفهم المعلم القدرات الفردية للطلاب. ينبغي أن يشارك الآباء مع المعلم في معرفة الأمور التي يجب تعليمها للطفل. تحديد مستوى أداء الطفل، وقدرته على التفاعل والتواصل مع المعلم. تحديد الأمور التي يجب على الطالب أن يتعلمها بعد أن يتم تقييم الطفل. يجب معرفة الأهداف المرجوة من تدريب الطفل. تقسيم أهداف التدريب إلى أهداف صغيرة ليسهل تنفيذها، وتكون قابلة للقياس والتحليل. تدريس المهارات المهارات اللغوية: توفير الفرصة للطفل للتفاعل مع المجتمع المحيط به. تدريب الطفل لغوياً، والتكلم مع الطفل بطريقة وظيفية وتعليمية هادفة. تحديد مدى حاجة الطفل إلى تلقّي العلاج اللغوي في ضوء تقييم حالته. تعريف الطفل بمعاني الكلمات المختلفة، وتعليمه توظيف الكلمات في أماكنها. يجب أن يكون الطفل مستمتعاً ومسروراً خلال تعليمه مفردات اللغة. المهارات الاجتماعية: يجب تقديم نموذج مناسب للطفل وعدم استخدام العقاب معه. تعريف الأطفال بالتصرف المتوقع منهم إذا واجهو مواقف جديدة استخدام النشاطات المناسبة لعمر الأطفال، ومهاراتهم، وقدرتهم على التواصل. توفير النشاطات الاجتماعية بشكل يومي للاطفال. تعزيز الطفل في حالة السلوك السليم

    ردحذف
  20. اسراء بهاء الدين.. الفرقه الثالثه بيولوجي

    اختيار أسلوب التدريس المناسب يختار المعلم أساليب التدريس لطلابه حسب المتغيرات التالية: درجة الإعاقة، وشدة الإعاقة، والعمر العقلي للطفل، وتتنوّع أساليب التدريس في التربية الخاصّة وتستند على تشخيص حالة الطفل ووضع حل وخطة لعلاجها وتشمل عدة محاور أهمها تقييم الطالب، وفاعلية التدريس، ووضع خطة دراسية وتنفيذها. مبادىء التعليم يجب أن يكون التعليم منظماً وموجهاً حسب درجة الإعاقة، ومدى استجابة الطفل للتدريب. يجب أن يركز المعلم على تدريب الطالب أكاديمياً، وتحسين قدرة الطالب على الاستجابة للتدريب والتطوير. يجب أن يزود المعلم الطلاب بالفرص اللازمة لتحقيق النجاح، من خلال استمرارية التعليم وتحديد أهدافه. أن يتم تزويد الطلاب بالتغذية الراجعة من قبل المعلم، حتى تتحسن استجابتهم وقدرتهم على التقدم. أن يهيء المعلم الظروف الإيجابية والممتعة للطلاب. تعزيز الطلاب وتشجيعهم ودعمهم واستثارة دوافعهم لتحسين قدرتهم على التعلم. استثارة انتباه الطالب من خلال المثيرات اللفظية والحسية. يجب أن يفهم المعلم القدرات الفردية للطلاب. ينبغي أن يشارك الآباء مع المعلم في معرفة الأمور التي يجب تعليمها للطفل. تحديد مستوى أداء الطفل، وقدرته على التفاعل والتواصل مع المعلم. تحديد الأمور التي يجب على الطالب أن يتعلمها بعد أن يتم تقييم الطفل. يجب معرفة الأهداف المرجوة من تدريب الطفل. تقسيم أهداف التدريب إلى أهداف صغيرة ليسهل تنفيذها، وتكون قابلة للقياس والتحليل. تدريس المهارات المهارات اللغوية: توفير الفرصة للطفل للتفاعل مع المجتمع المحيط به. تدريب الطفل لغوياً، والتكلم مع الطفل بطريقة وظيفية وتعليمية هادفة. تحديد مدى حاجة الطفل إلى تلقّي العلاج اللغوي في ضوء تقييم حالته. تعريف الطفل بمعاني الكلمات المختلفة، وتعليمه توظيف الكلمات في أماكنها. يجب أن يكون الطفل مستمتعاً ومسروراً خلال تعليمه مفردات اللغة. المهارات الاجتماعية: يجب تقديم نموذج مناسب للطفل وعدم استخدام العقاب معه. تعريف الأطفال بالتصرف المتوقع منهم إذا واجهو مواقف جديدة استخدام النشاطات المناسبة لعمر الأطفال، ومهاراتهم، وقدرتهم على التواصل. توفير النشاطات الاجتماعية بشكل يومي للاطفال. تعزيز الطفل في حالة السلوك السليم

    ردحذف
  21. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
  22. اسراء بهاء الدين... الفرقه الثالثه بيولوجي

    اختيار أسلوب التدريس المناسب يختار المعلم أساليب التدريس لطلابه حسب المتغيرات التالية: درجة الإعاقة، وشدة الإعاقة، والعمر العقلي للطفل، وتتنوّع أساليب التدريس في التربية الخاصّة وتستند على تشخيص حالة الطفل ووضع حل وخطة لعلاجها وتشمل عدة محاور أهمها تقييم الطالب، وفاعلية التدريس، ووضع خطة دراسية وتنفيذها. مبادىء التعليم يجب أن يكون التعليم منظماً وموجهاً حسب درجة الإعاقة، ومدى استجابة الطفل للتدريب. يجب أن يركز المعلم على تدريب الطالب أكاديمياً، وتحسين قدرة الطالب على الاستجابة للتدريب والتطوير. يجب أن يزود المعلم الطلاب بالفرص اللازمة لتحقيق النجاح، من خلال استمرارية التعليم وتحديد أهدافه. أن يتم تزويد الطلاب بالتغذية الراجعة من قبل المعلم، حتى تتحسن استجابتهم وقدرتهم على التقدم. أن يهيء المعلم الظروف الإيجابية والممتعة للطلاب. تعزيز الطلاب وتشجيعهم ودعمهم واستثارة دوافعهم لتحسين قدرتهم على التعلم. استثارة انتباه الطالب من خلال المثيرات اللفظية والحسية. يجب أن يفهم المعلم القدرات الفردية للطلاب. ينبغي أن يشارك الآباء مع المعلم في معرفة الأمور التي يجب تعليمها للطفل. تحديد مستوى أداء الطفل، وقدرته على التفاعل والتواصل مع المعلم. تحديد الأمور التي يجب على الطالب أن يتعلمها بعد أن يتم تقييم الطفل. يجب معرفة الأهداف المرجوة من تدريب الطفل. تقسيم أهداف التدريب إلى أهداف صغيرة ليسهل تنفيذها، وتكون قابلة للقياس والتحليل. تدريس المهارات المهارات اللغوية: توفير الفرصة للطفل للتفاعل مع المجتمع المحيط به. تدريب الطفل لغوياً، والتكلم مع الطفل بطريقة وظيفية وتعليمية هادفة. تحديد مدى حاجة الطفل إلى تلقّي العلاج اللغوي في ضوء تقييم حالته. تعريف الطفل بمعاني الكلمات المختلفة، وتعليمه توظيف الكلمات في أماكنها. يجب أن يكون الطفل مستمتعاً ومسروراً خلال تعليمه مفردات اللغة. المهارات الاجتماعية: يجب تقديم نموذج مناسب للطفل وعدم استخدام العقاب معه. تعريف الأطفال بالتصرف المتوقع منهم إذا واجهو مواقف جديدة استخدام النشاطات المناسبة لعمر الأطفال، ومهاراتهم، وقدرتهم على التواصل. توفير النشاطات الاجتماعية بشكل يومي للاطفال. تعزيز الطفل في حالة السلوك السليم

    ردحذف
  23. اسماء رأفت حسن. الفرقه الثالثه بيولوجي
    خطوات التعليم الجيد:
    1. فهم المعلم للخصائص الفرديةللطالب.
    2. تعاون المعلم مع الوالدين والاستماع الى آرائهما حول ما ينبغي علىالطالب أن يتعلمه.
    3. تحديد المعلم مستوى الأداء الحالي للطالب.
    4. تحديدالمعلم للمهارات التي يحتاج الطالب أن يتعلمها في ضوء نتائج التقييم.
    5. تحديد المعلم للأهداف المرجوة من التدريب.
    6. تجزئة المعلم الأهداف التدريبية إلى أهداف فرعية صغيرة قابلة للتدريب والقياس واستخدام أسلوب تحليل المهمة.
    7. اختيار المعلم الطرق المناسبة لتحقيق الأهداف التدريبية.
    8. اختيار المعلم للمواد التعليمية والمهمات والترتيبات المكانية وجداول النشاطات الملائمة للأهداف وطرق التدريب التي تم اختيارها.
    9. إجراء المعلم للتعديلات اللازمة على الأدوات التي يستخدمها الأشخاص العاديون أو تصميم أدوات جديدة تكنولوجية أو غير تكنولوجية لمساعدة الشخص المعوق على استخدامها بشكل فعال وتحقيق الأهداف التعليمية والتدريبية الموضوعة له.
    10. تنفيذ المعلم البرنامج التدريبي الموضوع للطالب.
    11. تعديل المعلم سرعة تنفيذ التدريب بناءً على مستوى أداء الطالب وتقدمه أو إعطاء الطالب الفرصة الكافية لاكتساب المهارة وتعميمها.
    12. قياس المعلم لمدى تقدم الطالب نحو الأهداف بهدف تحديد فاعلية التدريب الحالي وتوثيق التحسن في أداء الطالب.
    13. تقييم المعلم لفاعلية التدريب في ضوء تطور أداء الطالب.

    اختيار أساليب التدريب:

    يختار المعلمون أساليب التدريس لتعليم الطلبة ذوي الحاجات الخاصة في ضوء متغيرات ثلاث هي:
    1. فئة الإعاقة.
    2. شدة الإعاقة.
    3. العمرالزمني.

    أساليب تدريس الطلبة ذوي الحاجات الخاصة:
    على الرغم من أن أساليب التدريس في التربية الخاصة متنوعة إلا أنها عموما تستند إلى ما اتفق على تسميته بـالمنحى التشخيصي العلاجي، ويتضمن تشخيص المشكلة ووضع خطة لمعالجتها ويتناول:
    ( تقييم التلميذ/ التخطيط للتدريس/ تنفيذ الخطة التدريسية/ تقييمفاعلية التدريس ).

    ويمكن تصنيف الطرائق التعليمية المستندة إلى المنحى التشخيصيالعلاجي إلى نموذجين رئيسيين هما:
    أولاً - نموذج تدريب العمليات:
    ويعتمد هذا الأسلوبعلى افتراض مفاده أن المشكلات الأكاديمية والسلوكية تنجم عن اضطرابات داخلية لدىالطفل ومن هنا على المعلم إن يصمم البرامج التربوية التصحيحية أو التعويضية القادرة على معالجة تلك الاضطرابات وهي:
    ( الاضطرابات الإدراكية الحركية/ الاضطراباتالبصرية الإدراكية/ الاضطرابات النفسية اللغوية/ الاضطرابات

    ردحذف
  24. منى عزت محمد حسن حنه
    ٣ ييولوجى
    يعاني ذوي الاحتياجات الخاصة من الكثير من المشكلات التي تعوقهم عن ممارسة حياتهم
    بشكل طبيعي ،و يأتي التعليم على رأس القائمة حيث أنه من الضروري توافر مجموعة خاصة
    من أساليب و طرق التعليم الخاصة لذوي الاحتياجات الخاصة ،و خلال السطور التالية لهذه المقالة ل بالمتابعة .

    أولاً نبذة عن تعليم ذوي الاحتياجات الخاصة .. يمكن تعريف ذوي الاحتياجات الخاصة بأنهم الأشخاص
    الذين يعانون من وجود مشكلات سمعية أو عقلية أو بصرية أو غير ذلك ،و بالطبع نتيجة لهذه الإعاقة
    يصعب عليهم ممارسة حياتهم بشكل طبيعي كغيرهم من الأصحاء ،و لكي يقوم ذوي الإعاقة بالمشاركة
    في الحياة كغيرهم يجب أن يحصلوا على حقهم في التعليم و تتوافر لهم طرق التعليم التي تتناسب
    مع ظروفهم و بالطبع ساهمت التكنولوجية في احداث طفرة كبيرة في حياتهم ،و حيث أصبح من الممكن
    أن يقوم من يعاني من إعاقة ما بممارسة حياة حياته بنفسه ،و قد نجح الكثير منهم في احراز تقدم غير
    مسبوق في شتى المجالات و لكن السلاح الحقيقي الذي يجب أن يتسلح به هؤلاء هو التعليم و لذلك
    يجب الاعتماد على أساليب تدريس مناسبة لهم .

    ثانياً طرق تدريس ذوي الاحتياجات الخاصة .. يلعب المعلم دوراً حيوياً في تعليم ذوي الاحتياجات
    الخاصة ،و عليه أن يلتزم بطرق تدريس فعالة و مناسبة لحالة الطالب ،و من أبرز طرق التدريس ما يلي :

    – من الضروري أن يستوعب المعلم جيداً مقدرة كل طالب منهم على التحصيل ،و الاستيعاب .

    – يفضل أن يتقابل المعلم مع أسرة كل طالب بشكل دوري حتى يطلعهم على
    مستوى الطالب ،و هل ان كان مستواه الدراسي يتقدم أم لا ؟ و إن كانت هناك
    مشكلة يجب أن يطلع الآباء عليها .







    – يجب أن يشجع المعلم الطالب على الالتزام بالدراسة و القيام بوضع جدول دراسي
    مناسب و المذاكرة أولاً بأول دون تأجيل و يؤكد على الأبوين ضرورة متابعته في المنزل .

    – يفضل أن يعتمد على الوسائل التعليمية و الأدوات التكنولوجية الحديثة ،و ذلك لأنها
    تسهم في تسهيل الأمر على الطالب ،و على المعلم ،و تجعله أكثر تفاعلاً .

    – حث الطلاب على التعاون و التفاعل فيما بينهم و العمل بداخل مجموعات ،و ذلك
    يجعلهم أكثر اندماجاً ،و اقبالاً على التعليم .

    – يفضل الابتعاد عن العنف في التعامل مع الطلاب ،و الحرص دائماً على اتباع
    الأساليب التي تشجعهم على التعليم .

    ثالثاً ما هي طرق تدريس المهارات المختلفة ..؟ يوجد مجموعة من الطرق التي يجب
    الإستعانة بها لتدريس المهارات سواء ان كانت اللغوية أو الاجتماعية أو الحركية أو غير ذلك ،و من أبرزها الآتي :

    أولاً الطرق التي يعتمد عليها في تدريس المهارات اللغوية :

    – يجب أن يمنح المعلم الطالب فرصة من أجل الاندماج مع البيئة المحيطة به .

    – يفضل أن يعتمد المعلم على الأساليب و الطرق التي تجعل الطالب يتحدث بطريقة صحيحة .

    – من الضروري أن يقوم المعلم بتحديد حاجة كل طالب إلى العلاج اللغوي .

    – يجب أن يحرص المعلم على أن يكون لدى الطالب حصيلة من معاني الكلمات ،و بالطبع
    عليه الإشراف على بأن الطالب يقوم بتوظيف كافة الكلمات في مواضعها الصحيحة .

    – من الضروري التأكد من أن الوسائل المستخدمة في تعليم اللغويات تجعل الطالب مستمتعاً بما يتعلمه .

    ثانياً الطرق التي يعتمد عليها في تدريس المهارات الاجتماعية :

    – مراعاة سن الطالب ،و قدرته على التكيف و التواصل ،و ما يملكه من مهاراته حتى يتم وضع الأنشطة المناسبة له .

    – الابتعاد عن كافة أساليب العقاب ،و ضروة تشجيعه عندما يصدر منه تصرف أو سلوك ايجابي .

    – الحرص على توفير انشطة اجتماعية متنوعة للطالب كل يوم مع ضرورة مصارحة
    الطفل بما هو متوقع منه في كل موقف جديد .

    ردحذف
  25. اميرة مجدى السيد محمد
    الفرقة الثالثة بيولوجى
    اختيار أسلوب التدريس المناسب يختار المعلم أساليب التدريس لطلابه حسب المتغيرات التالية: درجة الإعاقة، وشدة الإعاقة، والعمر العقلي للطفل، وتتنوّع أساليب التدريس في التربية الخاصّة وتستند على تشخيص حالة الطفل ووضع حل وخطة لعلاجها وتشمل عدة محاور أهمها تقييم الطالب، وفاعلية التدريس، ووضع خطة دراسية وتنفيذها. مبادىء التعليم يجب أن يكون التعليم منظماً وموجهاً حسب درجة الإعاقة، ومدى استجابة الطفل للتدريب. يجب أن يركز المعلم على تدريب الطالب أكاديمياً، وتحسين قدرة الطالب على الاستجابة للتدريب والتطوير. يجب أن يزود المعلم الطلاب بالفرص اللازمة لتحقيق النجاح، من خلال استمرارية التعليم وتحديد أهدافه. أن يتم تزويد الطلاب بالتغذية الراجعة من قبل المعلم، حتى تتحسن استجابتهم وقدرتهم على التقدم. أن يهيء المعلم الظروف الإيجابية والممتعة للطلاب. تعزيز الطلاب وتشجيعهم ودعمهم واستثارة دوافعهم لتحسين قدرتهم على التعلم. استثارة انتباه الطالب من خلال المثيرات اللفظية والحسية. يجب أن يفهم المعلم القدرات الفردية للطلاب. ينبغي أن يشارك الآباء مع المعلم في معرفة الأمور التي يجب تعليمها للطفل. تحديد مستوى أداء الطفل، وقدرته على التفاعل والتواصل مع المعلم. تحديد الأمور التي يجب على الطالب أن يتعلمها بعد أن يتم تقييم الطفل. يجب معرفة الأهداف المرجوة من تدريب الطفل. تقسيم أهداف التدريب إلى أهداف صغيرة ليسهل تنفيذها، وتكون قابلة للقياس والتحليل. تدريس المهارات المهارات اللغوية: توفير الفرصة للطفل للتفاعل مع المجتمع المحيط به. تدريب الطفل لغوياً، والتكلم مع الطفل بطريقة وظيفية وتعليمية هادفة. تحديد مدى حاجة الطفل إلى تلقّي العلاج اللغوي في ضوء تقييم حالته. تعريف الطفل بمعاني الكلمات المختلفة، وتعليمه توظيف الكلمات في أماكنها. يجب أن يكون الطفل مستمتعاً ومسروراً خلال تعليمه مفردات اللغة. المهارات الاجتماعية: يجب تقديم نموذج مناسب للطفل وعدم استخدام العقاب معه. تعريف الأطفال بالتصرف المتوقع منهم إذا واجهو مواقف جديدة استخدام النشاطات المناسبة لعمر الأطفال، ومهاراتهم، وقدرتهم على التواصل. توفير النشاطات الاجتماعية بشكل يومي للاطفال. تعزيز الطفل في حالة السلوك السليم

    ردحذف
  26. هاجر سعد عبد الجليل

    ردحذف
    الردود
    1. أزال المؤلف هذا التعليق.

      حذف
    2. هاجر سعد عبد الجليل 3 بيولوجي

      حذف
  27. خطوات التعليم الجيد لذوي الاحتياجات الخاصة يجب على المعلم فهم قدرة كلّ طالب على الفهم والدراسة. اجتماع المعلم كلّ مدّة مع ذوي الطالب لمعرفة آرائهما حول ما ينبغي على الطالب تعلّمه وما يرغبون به ومعرفة مدى تقدّم الطفل وإمكاناته واخبار الأهل بالخصائص الفردية لكلّ طالب. تقييم الطالب كلّ فترة وتحديد مدى التقدّم الذي وصل إليه، وتحفيزه على ذلك، وتحديد الأهداف التي يجب الوصول إليها. اختيار الطرق المناسبة في التعليم وتوفير جو مناسب لذلك، وعلى المعلم أن يختار جدول نشاطات ملائم للأهداف وطرق التدريب التي تمّ اختيارها كاستخدام الصور في التعليم و النماذج الحية ونماذج فردية. إدخال أدوات التكنولوجيا الحديثة في التعليم ومساعدة الطالب على معرفة كيفيّة استخدامها. توفير الفرص الكافية للطالب للتفاعل مع الأشخاص الأخرين وطريقة التعامل معهم، وتوفير التدريب اللغوي له بشكل سليم. تعليم الطالب المهارات الحركيّة بالتلقين البصريّ والجسديّ عند وجود إعاقة لفظية، وبذلك يستطيع التعبير عما في داخله وفهم الأشخاص لما يريده. عندما يعاني الطالب من إعاقة بصرية فعلى المعلم تدريبه على كيفية استخدام العصا، وتنمية قدراتها البصرية الداخلية والحسّيّة وتدربه على المهارات الحياتيّة اليوميّة وكيفيّة عملها بسهولة. تحفيز الطلاب ومنح جو مريح للتعليم وإخراجهم في رحلة تقوّي الرابط بين الطلاب، وتحبّب الطفل بالتعلّم والتعزيز الايجابيّ للطلبة بالعديد من الأساليب. عدم استخدام أسلوب الضرب مع الطالب، والاكتفاء بتوجيهه عندما يخطئ، وإذا تكرّر الخطأ على المعلم إخبار الأهل بتصرف الطفل وأخذ الاجراءات الصحيحة والنقاش لحلّ المشكلة من أجل بناء شخصية الطالب.

    إقرأ المزيد على موضوع.كوم: http://mawdoo3.com/%D8%B7%D8%B1%D9%82_%D8%AA%D8%AF%D8%B1%D9%8A%D8%B3_%D8%B0%D9%88%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AD%D8%AA%D9%8A%D8%A7%D8%AC%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%A7%D8%B5%D8%A9

    ردحذف
  28. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
  29. زينب السيد العشماوي 3بيولوجي

    ردحذف
  30. آية عز أحمد موسي .. تالتة بيولوجى

    طرق تعليم ذوي الاحتياجات الخاصّة
    اختيار أسلوب التدريس المناسب يختار المعلم أساليب التدريس لطلابه حسب المتغيرات التالية: درجة الإعاقة، وشدة الإعاقة، والعمر العقلي للطفل، وتتنوّع أساليب التدريس في التربية الخاصّة وتستند على تشخيص حالة الطفل ووضع حل وخطة لعلاجها وتشمل عدة محاور أهمها تقييم الطالب، وفاعلية التدريس، ووضع خطة دراسية وتنفيذها. مبادىء التعليم يجب أن يكون التعليم منظماً وموجهاً حسب درجة الإعاقة، ومدى استجابة الطفل للتدريب. يجب أن يركز المعلم على تدريب الطالب أكاديمياً، وتحسين قدرة الطالب على الاستجابة للتدريب والتطوير. يجب أن يزود المعلم الطلاب بالفرص اللازمة لتحقيق النجاح، من خلال استمرارية التعليم وتحديد أهدافه. أن يتم تزويد الطلاب بالتغذية الراجعة من قبل المعلم، حتى تتحسن استجابتهم وقدرتهم على التقدم. أن يهيء المعلم الظروف الإيجابية والممتعة للطلاب. تعزيز الطلاب وتشجيعهم ودعمهم واستثارة دوافعهم لتحسين قدرتهم على التعلم. استثارة انتباه الطالب من خلال المثيرات اللفظية والحسية. يجب أن يفهم المعلم القدرات الفردية للطلاب. ينبغي أن يشارك الآباء مع المعلم في معرفة الأمور التي يجب تعليمها للطفل. تحديد مستوى أداء الطفل، وقدرته على التفاعل والتواصل مع المعلم. تحديد الأمور التي يجب على الطالب أن يتعلمها بعد أن يتم تقييم الطفل. يجب معرفة الأهداف المرجوة من تدريب الطفل. تقسيم أهداف التدريب إلى أهداف صغيرة ليسهل تنفيذها، وتكون قابلة للقياس والتحليل. تدريس المهارات المهارات اللغوية: توفير الفرصة للطفل للتفاعل مع المجتمع المحيط به. تدريب الطفل لغوياً، والتكلم مع الطفل بطريقة وظيفية وتعليمية هادفة. تحديد مدى حاجة الطفل إلى تلقّي العلاج اللغوي في ضوء تقييم حالته. تعريف الطفل بمعاني الكلمات المختلفة، وتعليمه توظيف الكلمات في أماكنها. يجب أن يكون الطفل مستمتعاً ومسروراً خلال تعليمه مفردات اللغة. المهارات الاجتماعية: يجب تقديم نموذج مناسب للطفل وعدم استخدام العقاب معه. تعريف الأطفال بالتصرف المتوقع منهم إذا واجهو مواقف جديدة استخدام النشاطات المناسبة لعمر الأطفال، ومهاراتهم، وقدرتهم على التواصل. توفير النشاطات الاجتماعية بشكل يومي للاطفال. تعزيز الطفل في حالة السلوك السليم

    ردحذف
  31. هدير محمد محمد ابراهيم .. تالتة بيولوجي

    ذوي الاحتياجات الخاصّة :
    يحتاج الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصّة طرق مختلفة في التعليم تتناسب مع احتياجاتهم وقدراتهم، وللنجاح في تدريب وتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصّة يجب وجود برامج تدريبية خاصّة، ومعدّات خاصّة، ووسائل تعليمية تستطيع أن تطلق مواهبهم وقدراتهم والوصول إلى مناطق الإبداع لديهم، ويهدف التعليم والتدريب إلى مساعدة الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصّة إلى الاعتماد على أنفسهم، والنجاح في المسار التعليمي والأكاديمي، والانخراط في النشاطات والفعاليات في المجتمعية.

    طرق تعليم ذوي الاحتياجات الخاصّة :
    اختيار أسلوب التدريس المناسب يختار المعلم أساليب التدريس لطلابه حسب المتغيرات التالية:
    درجة الإعاقة، وشدة الإعاقة، والعمر العقلي للطفل، وتتنوّع أساليب التدريس في التربية الخاصّة وتستند على تشخيص حالة الطفل ووضع حل وخطة لعلاجها وتشمل عدة محاور أهمها تقييم الطالب، وفاعلية التدريس، ووضع خطة دراسية وتنفيذها.
    مبادىء التعليم يجب أن يكون التعليم منظماً وموجهاً حسب درجة الإعاقة، ومدى استجابة الطفل للتدريب.
    يجب أن يركز المعلم على تدريب الطالب أكاديمياً، وتحسين قدرة الطالب على الاستجابة للتدريب والتطوير.
    يجب أن يزود المعلم الطلاب بالفرص اللازمة لتحقيق النجاح، من خلال استمرارية التعليم وتحديد أهدافه.
    أن يتم تزويد الطلاب بالتغذية الراجعة من قبل المعلم، حتى تتحسن استجابتهم وقدرتهم على التقدم. أن يهيء المعلم الظروف الإيجابية والممتعة للطلاب.
    تعزيز الطلاب وتشجيعهم ودعمهم واستثارة دوافعهم لتحسين قدرتهم على التعلم.
    استثارة انتباه الطالب من خلال المثيرات اللفظية والحسية.
    يجب أن يفهم المعلم القدرات الفردية للطلاب.
    ينبغي أن يشارك الآباء مع المعلم في معرفة الأمور التي يجب تعليمها للطفل.
    تحديد مستوى أداء الطفل، وقدرته على التفاعل والتواصل مع المعلم.
    تحديد الأمور التي يجب على الطالب أن يتعلمها بعد أن يتم تقييم الطفل.
    يجب معرفة الأهداف المرجوة من تدريب الطفل.
    تقسيم أهداف التدريب إلى أهداف صغيرة ليسهل تنفيذها، وتكون قابلة للقياس والتحليل.

    تدريس المهارات المهارات اللغوية:
    توفير الفرصة للطفل للتفاعل مع المجتمع المحيط به. تدريب الطفل لغوياً، والتكلم مع الطفل بطريقة وظيفية وتعليمية هادفة. تحديد مدى حاجة الطفل إلى تلقّي العلاج اللغوي في ضوء تقييم حالته.
    تعريف الطفل بمعاني الكلمات المختلفة، وتعليمه توظيف الكلمات في أماكنها.
    يجب أن يكون الطفل مستمتعاً ومسروراً خلال تعليمه مفردات اللغة.

    المهارات الاجتماعية:
    يجب تقديم نموذج مناسب للطفل وعدم استخدام العقاب معه.
    تعريف الأطفال بالتصرف المتوقع منهم إذا واجهو مواقف جديدة استخدام النشاطات المناسبة لعمر الأطفال، ومهاراتهم، وقدرتهم على التواصل.
    توفير النشاطات الاجتماعية بشكل يومي للاطفال.
    تعزيز الطفل في حالة السلوك السليم.

    ردحذف
  32. الاء احمد مقلد ثالثة بيولوجى
    ذوي الاحتياجات الخاصّة :
    يحتاج الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصّة طرق مختلفة في التعليم تتناسب مع احتياجاتهم وقدراتهم، وللنجاح في تدريب وتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصّة يجب وجود برامج تدريبية خاصّة، ومعدّات خاصّة، ووسائل تعليمية تستطيع أن تطلق مواهبهم وقدراتهم والوصول إلى مناطق الإبداع لديهم، ويهدف التعليم والتدريب إلى مساعدة الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصّة إلى الاعتماد على أنفسهم، والنجاح في المسار التعليمي والأكاديمي، والانخراط في النشاطات والفعاليات في المجتمعية.

    طرق تعليم ذوي الاحتياجات الخاصّة :
    اختيار أسلوب التدريس المناسب يختار المعلم أساليب التدريس لطلابه حسب المتغيرات التالية:
    درجة الإعاقة، وشدة الإعاقة، والعمر العقلي للطفل، وتتنوّع أساليب التدريس في التربية الخاصّة وتستند على تشخيص حالة الطفل ووضع حل وخطة لعلاجها وتشمل عدة محاور أهمها تقييم الطالب، وفاعلية التدريس، ووضع خطة دراسية وتنفيذها.
    مبادىء التعليم يجب أن يكون التعليم منظماً وموجهاً حسب درجة الإعاقة، ومدى استجابة الطفل للتدريب.
    يجب أن يركز المعلم على تدريب الطالب أكاديمياً، وتحسين قدرة الطالب على الاستجابة للتدريب والتطوير.
    يجب أن يزود المعلم الطلاب بالفرص اللازمة لتحقيق النجاح، من خلال استمرارية التعليم وتحديد أهدافه.
    أن يتم تزويد الطلاب بالتغذية الراجعة من قبل المعلم، حتى تتحسن استجابتهم وقدرتهم على التقدم. أن يهيء المعلم الظروف الإيجابية والممتعة للطلاب.
    تعزيز الطلاب وتشجيعهم ودعمهم واستثارة دوافعهم لتحسين قدرتهم على التعلم.
    استثارة انتباه الطالب من خلال المثيرات اللفظية والحسية.
    يجب أن يفهم المعلم القدرات الفردية للطلاب.
    ينبغي أن يشارك الآباء مع المعلم في معرفة الأمور التي يجب تعليمها للطفل.
    تحديد مستوى أداء الطفل، وقدرته على التفاعل والتواصل مع المعلم.
    تحديد الأمور التي يجب على الطالب أن يتعلمها بعد أن يتم تقييم الطفل.
    يجب معرفة الأهداف المرجوة من تدريب الطفل.
    تقسيم أهداف التدريب إلى أهداف صغيرة ليسهل تنفيذها، وتكون قابلة للقياس والتحليل.

    تدريس المهارات المهارات اللغوية:
    توفير الفرصة للطفل للتفاعل مع المجتمع المحيط به. تدريب الطفل لغوياً، والتكلم مع الطفل بطريقة وظيفية وتعليمية هادفة. تحديد مدى حاجة الطفل إلى تلقّي العلاج اللغوي في ضوء تقييم حالته.
    تعريف الطفل بمعاني الكلمات المختلفة، وتعليمه توظيف الكلمات في أماكنها.
    يجب أن يكون الطفل مستمتعاً ومسروراً خلال تعليمه مفردات اللغة.

    المهارات الاجتماعية:
    يجب تقديم نموذج مناسب للطفل وعدم استخدام العقاب معه.
    تعريف الأطفال بالتصرف المتوقع منهم إذا واجهو مواقف جديدة استخدام النشاطات المناسبة لعمر الأطفال، ومهاراتهم، وقدرتهم على التواصل.
    توفير النشاطات الاجتماعية بشكل يومي للاطفال.
    تعزيز الطفل في حالة السلوك السليم.

    ردحذف
  33. الاء احمد مقلد ثالثة بيولوجى
    ذوي الاحتياجات الخاصّة :
    يحتاج الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصّة طرق مختلفة في التعليم تتناسب مع احتياجاتهم وقدراتهم، وللنجاح في تدريب وتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصّة يجب وجود برامج تدريبية خاصّة، ومعدّات خاصّة، ووسائل تعليمية تستطيع أن تطلق مواهبهم وقدراتهم والوصول إلى مناطق الإبداع لديهم، ويهدف التعليم والتدريب إلى مساعدة الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصّة إلى الاعتماد على أنفسهم، والنجاح في المسار التعليمي والأكاديمي، والانخراط في النشاطات والفعاليات في المجتمعية.

    طرق تعليم ذوي الاحتياجات الخاصّة :
    اختيار أسلوب التدريس المناسب يختار المعلم أساليب التدريس لطلابه حسب المتغيرات التالية:
    درجة الإعاقة، وشدة الإعاقة، والعمر العقلي للطفل، وتتنوّع أساليب التدريس في التربية الخاصّة وتستند على تشخيص حالة الطفل ووضع حل وخطة لعلاجها وتشمل عدة محاور أهمها تقييم الطالب، وفاعلية التدريس، ووضع خطة دراسية وتنفيذها.
    مبادىء التعليم يجب أن يكون التعليم منظماً وموجهاً حسب درجة الإعاقة، ومدى استجابة الطفل للتدريب.
    يجب أن يركز المعلم على تدريب الطالب أكاديمياً، وتحسين قدرة الطالب على الاستجابة للتدريب والتطوير.
    يجب أن يزود المعلم الطلاب بالفرص اللازمة لتحقيق النجاح، من خلال استمرارية التعليم وتحديد أهدافه.
    أن يتم تزويد الطلاب بالتغذية الراجعة من قبل المعلم، حتى تتحسن استجابتهم وقدرتهم على التقدم. أن يهيء المعلم الظروف الإيجابية والممتعة للطلاب.
    تعزيز الطلاب وتشجيعهم ودعمهم واستثارة دوافعهم لتحسين قدرتهم على التعلم.
    استثارة انتباه الطالب من خلال المثيرات اللفظية والحسية.
    يجب أن يفهم المعلم القدرات الفردية للطلاب.
    ينبغي أن يشارك الآباء مع المعلم في معرفة الأمور التي يجب تعليمها للطفل.
    تحديد مستوى أداء الطفل، وقدرته على التفاعل والتواصل مع المعلم.
    تحديد الأمور التي يجب على الطالب أن يتعلمها بعد أن يتم تقييم الطفل.
    يجب معرفة الأهداف المرجوة من تدريب الطفل.
    تقسيم أهداف التدريب إلى أهداف صغيرة ليسهل تنفيذها، وتكون قابلة للقياس والتحليل.

    تدريس المهارات المهارات اللغوية:
    توفير الفرصة للطفل للتفاعل مع المجتمع المحيط به. تدريب الطفل لغوياً، والتكلم مع الطفل بطريقة وظيفية وتعليمية هادفة. تحديد مدى حاجة الطفل إلى تلقّي العلاج اللغوي في ضوء تقييم حالته.
    تعريف الطفل بمعاني الكلمات المختلفة، وتعليمه توظيف الكلمات في أماكنها.
    يجب أن يكون الطفل مستمتعاً ومسروراً خلال تعليمه مفردات اللغة.

    المهارات الاجتماعية:
    يجب تقديم نموذج مناسب للطفل وعدم استخدام العقاب معه.
    تعريف الأطفال بالتصرف المتوقع منهم إذا واجهو مواقف جديدة استخدام النشاطات المناسبة لعمر الأطفال، ومهاراتهم، وقدرتهم على التواصل.
    توفير النشاطات الاجتماعية بشكل يومي للاطفال.
    تعزيز الطفل في حالة السلوك السليم.

    ردحذف
  34. ايمان السعيد محمد طه يوسف
    فرقه تالته تربيه بيولوجى تعريف الإعاقة السمعية ظهرت عدة تعريفات للإنسان الذي يعاني من فقدان القدرة على السمع، وقد صنف على النحو ا لتالي: الفرد الأصمّ كلياً: وهو الفرد الذي فقد قدرته التامّة على السمع في مراحل مُبكّرة من عمره، ممّا أدّى إلى عدم تكوّن أيّ مخزون لغوّي لديه، فأصبح غير قادرٍ أيضاً على النطق، وهذه الحالة تدعى بالبكم، أو الشخص الأبكم، ويطلق عليهم مصطلح الصم والبكم. الفرد الأصم جزئياً (ضعيف السمع) : وهو الشخص الذي فقد جزءاً من قدرته السمعيّة، نتيجة وجود سبب، أو أكثر من الأسباب الصحيّة، أو البيئية التي تُؤدّي إلى وجود ضعف في التقاط الذبذبات الصوتيّة، وبالتالي ضعف في تكوّن اللغة، وهذا يتفاوت من شخص لآخر حسب درجة الإعاقة السمعيّة التي يعاني منها الأفراد. أسباب الإعاقة السمعية الأسباب الخاصّة بالعوامل الوراثيّة( الجينية)، وخاصة اختلاف العامل الرايزسي بين الأم، والجنين. الأسباب المتعلّقة بالعوامل البيئية، والتي تحدث بعد عملية الإخصاب، أي قبل مرحلة الولادة، وأثنائها، وبعدها، ويمكن تلخيص الأسباب المؤدية إلى ذلك بما يلي: سوء تغذية الأم الحامل. تعرض الحامل للأشعة السينية وخاصة في الشهور الثلاث الأولى من الحمل. تعاطي الأم الحامل للأدوية والعقاقير دون استشارة طبيب. إصابة الأم الحامل بالحصبة الألمانيّة، أو مرض الزهري، أو نقص الأكسجين أثناء عملية الولادة، أو الحوادث، وغيرها. أنواع الإعاقة السمعية ضعف السمع التوصيليّ: تنتج هذه الحالة نتيجة وجود اضطرابات، أو اختلالات في توصيل الذبذبات الصوتيّة إلى مجرى السمع، وبالتالي إعاقة وصولها للعصب السمعيّ، وأغلب هذه الحالات تكون بسبب وجود خللٍ معين إمّا في الأذن الخارجية، أو في الأذن الوسطى. ضعف السمع الحسيّ العصبي: هذا النوع من الإعاقة ينتج بسبب وجود اضطرابات في أحدى أجزاء الأذن الداخلية، ممّا يؤدّي إلى تحطيم الخلايا الشعريّة الموصلة للذبذبات الصوتية المنتقلة عبر القناة السمعية إلى الأذن الداخلية، أو وجود خللٍ في الأعصاب السمعيّة الناقلة لتلك الذبذبات، أو ما يُسمّى بالممرات العلويّة العصبيّة، ويُصنّف هذا النوع من الإعاقة بأنّه إعاقة شديدة العلاج؛ إذ يمكن أن يعالج المريض في بعض الحالات منها بزراعة قوقعة. الضعف السمعي المختلط ( mixed hearing loss ) وهو وجود قصور في طريق التوصيل والمسار الحسّ

    ردحذف
  35. شروق ربيع الشرقاوى
    يحتاج الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصّة طرق مختلفة في التعليم تتناسب مع احتياجاتهم وقدراتهم، وللنجاح في تدريب وتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصّة يجب وجود برامج تدريبية خاصّة، ومعدّات خاصّة، ووسائل تعليمية تستطيع أن تطلق مواهبهم وقدراتهم والوصول إلى مناطق الإبداع لديهم، ويهدف التعليم والتدريب إلى مساعدة الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصّة إلى الاعتماد على أنفسهم، والنجاح في المسار التعليمي والأكاديمي، والانخراط في النشاطات والفعاليات في المجتمعية.

    طرق تعليم ذوي الاحتياجات الخاصّة :
    اختيار أسلوب التدريس المناسب يختار المعلم أساليب التدريس لطلابه حسب المتغيرات التالية:
    درجة الإعاقة، وشدة الإعاقة، والعمر العقلي للطفل، وتتنوّع أساليب التدريس في التربية الخاصّة وتستند على تشخيص حالة الطفل ووضع حل وخطة لعلاجها وتشمل عدة محاور أهمها تقييم الطالب، وفاعلية التدريس، ووضع خطة دراسية وتنفيذها.
    مبادىء التعليم يجب أن يكون التعليم منظماً وموجهاً حسب درجة الإعاقة، ومدى استجابة الطفل للتدريب.
    يجب أن يركز المعلم على تدريب الطالب أكاديمياً، وتحسين قدرة الطالب على الاستجابة للتدريب والتطوير.
    يجب أن يزود المعلم الطلاب بالفرص اللازمة لتحقيق النجاح، من خلال استمرارية التعليم وتحديد أهدافه.

    ردحذف
  36. ساره حجازى عبود حجازى.......3بيولوجى
    التربية الخاصة تشمل تطوير برامج تصحيحية تهدف إلى تخطي الإعاقة والحواجز التي تفرضها وذلك بالتدريب والتربية وبرامج تعويضية تهدف إلى إعطاء الطفل المعوق وسائل بديلة للتعايش مع حالة الإعاقة وفي كلتا الحالتين فالغاية واحدة وهي تعليم الطفل المعوق المهارات الأساسية اللازمة للاستقلالية فقد تحد الإعاقة من قدرة الطفل المعاق على التعلم من خلال طرائق التدريس العادية مما يستوجب تزويده ببرامج تربوية خاصة تتضمن توظيف وسائل تعليمية وأدوات وأساليب مكيفة ومعدلة وقد أفادكيرك وجلاجر أن الاعاقه قد تفرض واحدًا أو آخر من الإجراءات التالية :
    تعديل محتوى التدريس 
    تغيير الأهداف التعليمية
    تغيير البيئة التعليمية 

    وقد تختلف الأهداف المتوخاة من تعليم الطفل المعوق وذلك اعتمادًا على نوع الإعاقة وشدتها وعندئذ يصبح البرنامج التربوي متمركزًا حول مهارات أساسية لا يتضمنها البرنامج التعليمي التقليدي

    الفرق بين طرق التدريس وأساليب التدريس ؟
    تعريف الطريقة :- هي العملية التي يوصل بها المعلم المعلومة إلى الطالب ، ومن أمثلتها :- 
    طريقة المناقشة والحوار
    طريقة العصف الذهني
    طريقة الاستكشاف ،... الخ
    تعريف الأسلوب :- هو الكيفية التي يتناول بها المعلم طريقة التدريس أثناء قيامه بعملية التدريس، أو هوالأسلوب الذي يتبعه المعلم في تنفيذ طريقة التدريس بصورة تميزه عن غيره من المعلمين الذين يستخدمون نفس الطريقة ، ومن ثم يرتبط بصورة أساسية بالخصائص الشخصية للمعلم

    * استراتيجيات التدريس في التربية الخاصة
    1- ليس ثمة طريقة أو نمط تعليمي أو تنظيم بيئي أو أدوات أو وسائل تناسب جميع الأطفال المعوقين في غرفة الصف 
    2- إن البيئات التربوية(البدائل التربوية) تتنوع أكثر للطلبة المعوقين
    3- إن شدة ونوع الإعاقة عاملان يؤثران في تخطيط التدريس واختبار المكان التربوي
    4- يعتبر التدريس عديم الفاعلية إذا لم يكن السلوك تحت السيطرة


    * المنحى التشخيصي العلاجي
    ليس من شك في أن المهمة الرئيسية الموكلة لمعلمي التربية الخاصة هي التعليم مثلهم مثل جميع المعلمين وعلى الرغم من أن أساليب التدريس في التربية الخاصة متنوعة إلا أنها عمومًا تستند إلى ما اتفق على تسميته بالمنحى التشخيصي العلاجي ويتضمن هذا النموذج تشخيص المشكلة ووضع خطة لمعالجتها ومن هنا أتى اسمه على وجه التحديد ويشمل هذا المنحى إتباع الخطوات الأربع التالية : 
    1- تقييم التلميذ : قبل البدء بالعملية التدريسية يقوم المعلم بتقييم أداء التلميذ حيث يجمع المعلومات عنه باستخدام الملاحظة المباشرة أو استخدام الاختبارات النفسية الرسمية المعروفة .
    2-التخطيط للتدريس وبناءًا على المعلومات التي تم جمعها عن أداء الطالب توضع الخطط التدريسية لتنفذ من خلال الخطة التعليمية الفردية للتلميذ.
    3-تنفيذ الخطة التدريسية : حيث توضع الخطة التدريسية موضع التنفيذ وتوظف الاستراتيجيات التعليمية لإنشائها وتنفيذها وهذه الاستراتيجيات تشمل التعليم المباشر ( نموذج تحليل المهارات ) أو التعليم غير المباشر 


    * مكونات التدريس الفعال لذوي الاحتياجات الخاصة:
    يمكن حصرمكونات التدريس الفعال لذوي الاحتياجات الخاصة في المكونات الأربعة التالية :
    1- تخطيط التدريس
    2-ضبط التدريس
    3- توصيل التدريس
    4- تقويم التدريس
    وهذه المكونات تنطبق على التدريس سواءً كان للموهوبين أو ذوي الإعاقات البسيطة أو ذوي الإعاقات الحادة .

    *التدريس لذوي الاحتياجات الخاصة يتضمن مجموعة من المهارات الفردية'؟
    إننا نلمس الإجابة على السؤال السابق إذا علمنا أن التخطيط والضبط والتوصيل , والتقييم لعملية التدريس للطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة هي نفس مكونات التدريس الفعال لطلاب العاديين إلا أن شعورًا بغموض هذه الإجابة سوف ينتابنا . إلا أن هذا الشعور سوف يمحى ولا شك أن هناك طلابًا من ذوي الاحتياجات الخاصة في حاجة إلى طرق تدريس خاصة بهم أو مواد تعليمية يتم ضبطها لتلاءم احتياجاتهم الخاصة فعلى سبيل المثال طرق التدريس الخاصة باللمس والسمع ضرورية لهؤلاء الطلاب الذين يعانون من إعاقة بصرية واضحة حيث يقوم المعلمون باستخدام مواد تدريسية معدلة الكتب ذات الطباعة الضخمة , والأوراق ذات الخطوط البارزة , الكاسيت , والحديث المصطنع كمبيوتريًا

    ردحذف
  37. عبير يسري محمد سليمان
    الفرقه:التالته
    الشعبه:بيولوجي
    ذوي الاحتياجات الخاصّة :
    يحتاج الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصّة طرق مختلفة في التعليم تتناسب مع احتياجاتهم وقدراتهم، وللنجاح في تدريب وتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصّة يجب وجود برامج تدريبية خاصّة، ومعدّات خاصّة، ووسائل تعليمية تستطيع أن تطلق مواهبهم وقدراتهم والوصول إلى مناطق الإبداع لديهم، ويهدف التعليم والتدريب إلى مساعدة الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصّة إلى الاعتماد على أنفسهم، والنجاح في المسار التعليمي والأكاديمي، والانخراط في النشاطات والفعاليات في المجتمعية.

    طرق تعليم ذوي الاحتياجات الخاصّة :
    اختيار أسلوب التدريس المناسب يختار المعلم أساليب التدريس لطلابه حسب المتغيرات التالية:
    درجة الإعاقة، وشدة الإعاقة، والعمر العقلي للطفل، وتتنوّع أساليب التدريس في التربية الخاصّة وتستند على تشخيص حالة الطفل ووضع حل وخطة لعلاجها وتشمل عدة محاور أهمها تقييم الطالب، وفاعلية التدريس، ووضع خطة دراسية وتنفيذها.
    مبادىء التعليم يجب أن يكون التعليم منظماً وموجهاً حسب درجة الإعاقة، ومدى استجابة الطفل للتدريب.
    يجب أن يركز المعلم على تدريب الطالب أكاديمياً، وتحسين قدرة الطالب على الاستجابة للتدريب والتطوير.
    يجب أن يزود المعلم الطلاب بالفرص اللازمة لتحقيق النجاح، من خلال استمرارية التعليم وتحديد أهدافه.
    أن يتم تزويد الطلاب بالتغذية الراجعة من قبل المعلم، حتى تتحسن استجابتهم وقدرتهم على التقدم. أن يهيء المعلم الظروف الإيجابية والممتعة للطلاب.
    تعزيز الطلاب وتشجيعهم ودعمهم واستثارة دوافعهم لتحسين قدرتهم على التعلم.
    استثارة انتباه الطالب من خلال المثيرات اللفظية والحسية.
    يجب أن يفهم المعلم القدرات الفردية للطلاب.
    ينبغي أن يشارك الآباء مع المعلم في معرفة الأمور التي يجب تعليمها للطفل.
    تحديد مستوى أداء الطفل، وقدرته على التفاعل والتواصل مع المعلم.
    تحديد الأمور التي يجب على الطالب أن يتعلمها بعد أن يتم تقييم الطفل.
    يجب معرفة الأهداف المرجوة من تدريب الطفل.
    تقسيم أهداف التدريب إلى أهداف صغيرة ليسهل تنفيذها، وتكون قابلة للقياس والتحليل.

    تدريس المهارات المهارات اللغوية:
    توفير الفرصة للطفل للتفاعل مع المجتمع المحيط به. تدريب الطفل لغوياً، والتكلم مع الطفل بطريقة وظيفية وتعليمية هادفة. تحديد مدى حاجة الطفل إلى تلقّي العلاج اللغوي في ضوء تقييم حالته.
    تعريف الطفل بمعاني الكلمات المختلفة، وتعليمه توظيف الكلمات في أماكنها.
    يجب أن يكون الطفل مستمتعاً ومسروراً خلال تعليمه مفردات اللغة.

    المهارات الاجتماعية:
    يجب تقديم نموذج مناسب للطفل وعدم استخدام العقاب معه.
    تعريف الأطفال بالتصرف المتوقع منهم إذا واجهو مواقف جديدة استخدام النشاطات المناسبة لعمر الأطفال، ومهاراتهم، وقدرتهم على التواصل.
    توفير النشاطات الاجتماعية بشكل يومي للاطفال.
    تعزيز الطفل في حالة السلوك السليم.

    ردحذف
  38. ايمان طلعت ابراهيم وهب
    بيولوجي
    ذوو الاحتياجات الخاصة لقد خلق الله تعالى البشر على مستوياتٍ مختلفةٍ من الصحة والقدرات، وجعل كلاً منهم يحتاج الآخر، وتم إطلاق مصطلح ذوي الاحتياجات الخاصة على من يفتقدون لإحدى الحواس التي تؤثر في حياتهم، بدلاً من لفظ المعاقين لما له من أثرٍ سلبي عليهم، وزاد الاهتمام بهذه الفئة المحرومة من الأشخاص في الآونة الأخيرة، ولجأت الكثير من الدول إلى تخصيص منظّماتٍ خاصةٍ بهم بحيث تراعي شؤونهم وتلبي احتياجاتهم مثل هيئة الأمم المتحدة، فقديماً كان يُنظر إلى مثل هؤلاء الأشخاص بنظرةٍ غير جيدة، ويحاول الكثير تجنبهم وهناك من الأهالي من كانوا يحبسون أبناءهم؛ لذلك لم يجدوا فرصةً لهم لممارسة حياتهم بشكلٍ طبيعي، ولكن مع زيادة تسليط الضوء عليهم أصبحوا يمارسون حياتهم كالأصحاء ويحصلون على حقوقهم كاملةً، فقد أصدرت الأمم المتحدة المواثيق التي تضمن حمايتهم وتأمين سبل الحياة الكريمة لهم، حيث من حقهم الطبيعي الاستمتاع بالحياة كالأشخاص الأصحاء. تعريف ذوي الاحتياجات الخاصة هم الأشخاص الذين يحتاجون إلى معاملةٍ خاصةٍ للقدرة على استيعاب ما يدور حولهم؛ بسبب إصابتهم بنوعٍ من الإعاقات التي تعيق قدرتهم على التأقلم مع الأمور كما هم الأشخاص الأصحاء، ولا يستطيع هؤلاء الأشخاص التعلّم في المدارس العادية، وإنما يحتاجون إلى أدواتٍ خاصةٍ وطرق خاصة تتناسب مع قدراتهم. ويعاني أصحاب الاحتياجات الخاصة من الإعاقات منها السمعية أو البصرية، وتأخر النمو العقلي الذي قد يسبب بطء التعلّم، والاضطرابات السلوكية، والإعاقات النفسيّة، والاضطرابات اللغويّة وغيرها من الإصابات، فالمعاقون يُدرجون كفئةٍ من فئات ذوي الاحتياجات الخاصة. واجبنا اتجاه ذوي الاحتياجات الخاصة لا يُعتبر الأشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة من العاجزين الذين لا يقدّمون الخدمات للمجتمع، وإنما يمتاز الكثير منهم بصفاتٍ ومواهب جعلتهم يتفوقون على بعض الأصحاء، مثل توماس أديسون الذي افتقد إلى سمعه وهو طفلٌ صغيرٌ ولكنه استطاع أن يقدِّم للبشرية الاختراعات الكثيرة مثل المصباح الكهربائي والتلغراف والكاميرا وغيرها. لذلك لا بدّ من المجتمع أن يحتضن هذه الفئة ويقدِّم لها كل ما تحتاج إليه واستغلال المواهب التي قد يتمتعون بها، كما أنَّ الإسلام اهتم لأمرهم وأوجب رعايتهم وعدم تحقيرهم؛ فقد عاتب الله تعالى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلّم في سورة عبس لأنّه تجاهل الأعمى عبد الله بن مكتوم وإعطاء كامل انتباهه إلى كبار المشركين الذين كانوا موجودين، فلا فرق عند الله تعالى بين الناس إلّا بالتقوى ولعل شخصاً من ذوي الاحتياجات الخاصة مؤمنٌ بالله تعالى حق الإيمان أقرب إلى الله تعالى من شخصٍ سليمٍ مقصِّر في حق الله تعالى.

    ردحذف
  39. اسراء منتصر سرحان.. الفرقه الثالثه بيولوجي

    ذوو الاحتياجات الخاصة لقد خلق الله تعالى البشر على مستوياتٍ مختلفةٍ من الصحة والقدرات، وجعل كلاً منهم يحتاج الآخر، وتم إطلاق مصطلح ذوي الاحتياجات الخاصة على من يفتقدون لإحدى الحواس التي تؤثر في حياتهم، بدلاً من لفظ المعاقين لما له من أثرٍ سلبي عليهم، وزاد الاهتمام بهذه الفئة المحرومة من الأشخاص في الآونة الأخيرة، ولجأت الكثير من الدول إلى تخصيص منظّماتٍ خاصةٍ بهم بحيث تراعي شؤونهم وتلبي احتياجاتهم مثل هيئة الأمم المتحدة، فقديماً كان يُنظر إلى مثل هؤلاء الأشخاص بنظرةٍ غير جيدة، ويحاول الكثير تجنبهم وهناك من الأهالي من كانوا يحبسون أبناءهم؛ لذلك لم يجدوا فرصةً لهم لممارسة حياتهم بشكلٍ طبيعي، ولكن مع زيادة تسليط الضوء عليهم أصبحوا يمارسون حياتهم كالأصحاء ويحصلون على حقوقهم كاملةً، فقد أصدرت الأمم المتحدة المواثيق التي تضمن حمايتهم وتأمين سبل الحياة الكريمة لهم، حيث من حقهم الطبيعي الاستمتاع بالحياة كالأشخاص الأصحاء. تعريف ذوي الاحتياجات الخاصة هم الأشخاص الذين يحتاجون إلى معاملةٍ خاصةٍ للقدرة على استيعاب ما يدور حولهم؛ بسبب إصابتهم بنوعٍ من الإعاقات التي تعيق قدرتهم على التأقلم مع الأمور كما هم الأشخاص الأصحاء، ولا يستطيع هؤلاء الأشخاص التعلّم في المدارس العادية، وإنما يحتاجون إلى أدواتٍ خاصةٍ وطرق خاصة تتناسب مع قدراتهم. ويعاني أصحاب الاحتياجات الخاصة من الإعاقات منها السمعية أو البصرية، وتأخر النمو العقلي الذي قد يسبب بطء التعلّم، والاضطرابات السلوكية، والإعاقات النفسيّة، والاضطرابات اللغويّة وغيرها من الإصابات، فالمعاقون يُدرجون كفئةٍ من فئات ذوي الاحتياجات الخاصة. واجبنا اتجاه ذوي الاحتياجات الخاصة لا يُعتبر الأشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة من العاجزين الذين لا يقدّمون الخدمات للمجتمع، وإنما يمتاز الكثير منهم بصفاتٍ ومواهب جعلتهم يتفوقون على بعض الأصحاء، مثل توماس أديسون الذي افتقد إلى سمعه وهو طفلٌ صغيرٌ ولكنه استطاع أن يقدِّم للبشرية الاختراعات الكثيرة مثل المصباح الكهربائي والتلغراف والكاميرا وغيرها. لذلك لا بدّ من المجتمع أن يحتضن هذه الفئة ويقدِّم لها كل ما تحتاج إليه واستغلال المواهب التي قد يتمتعون بها، كما أنَّ الإسلام اهتم لأمرهم وأوجب رعايتهم وعدم تحقيرهم؛ فقد عاتب الله تعالى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلّم في سورة عبس لأنّه تجاهل الأعمى عبد الله بن مكتوم وإعطاء كامل انتباهه إلى كبار المشركين الذين كانوا موجودين، فلا فرق عند الله تعالى بين الناس إلّا بالتقوى ولعل شخصاً من ذوي الاحتياجات الخاصة مؤمنٌ بالله تعالى حق الإيمان أقرب إلى الله تعالى من شخصٍ سليمٍ مقصِّر في حق الله تعالى.

    ردحذف
  40. اسراء منتصر سرحان.. الفرقه الثالثه بيولوجي

    ذوو الاحتياجات الخاصة لقد خلق الله تعالى البشر على مستوياتٍ مختلفةٍ من الصحة والقدرات، وجعل كلاً منهم يحتاج الآخر، وتم إطلاق مصطلح ذوي الاحتياجات الخاصة على من يفتقدون لإحدى الحواس التي تؤثر في حياتهم، بدلاً من لفظ المعاقين لما له من أثرٍ سلبي عليهم، وزاد الاهتمام بهذه الفئة المحرومة من الأشخاص في الآونة الأخيرة، ولجأت الكثير من الدول إلى تخصيص منظّماتٍ خاصةٍ بهم بحيث تراعي شؤونهم وتلبي احتياجاتهم مثل هيئة الأمم المتحدة، فقديماً كان يُنظر إلى مثل هؤلاء الأشخاص بنظرةٍ غير جيدة، ويحاول الكثير تجنبهم وهناك من الأهالي من كانوا يحبسون أبناءهم؛ لذلك لم يجدوا فرصةً لهم لممارسة حياتهم بشكلٍ طبيعي، ولكن مع زيادة تسليط الضوء عليهم أصبحوا يمارسون حياتهم كالأصحاء ويحصلون على حقوقهم كاملةً، فقد أصدرت الأمم المتحدة المواثيق التي تضمن حمايتهم وتأمين سبل الحياة الكريمة لهم، حيث من حقهم الطبيعي الاستمتاع بالحياة كالأشخاص الأصحاء. تعريف ذوي الاحتياجات الخاصة هم الأشخاص الذين يحتاجون إلى معاملةٍ خاصةٍ للقدرة على استيعاب ما يدور حولهم؛ بسبب إصابتهم بنوعٍ من الإعاقات التي تعيق قدرتهم على التأقلم مع الأمور كما هم الأشخاص الأصحاء، ولا يستطيع هؤلاء الأشخاص التعلّم في المدارس العادية، وإنما يحتاجون إلى أدواتٍ خاصةٍ وطرق خاصة تتناسب مع قدراتهم. ويعاني أصحاب الاحتياجات الخاصة من الإعاقات منها السمعية أو البصرية، وتأخر النمو العقلي الذي قد يسبب بطء التعلّم، والاضطرابات السلوكية، والإعاقات النفسيّة، والاضطرابات اللغويّة وغيرها من الإصابات، فالمعاقون يُدرجون كفئةٍ من فئات ذوي الاحتياجات الخاصة. واجبنا اتجاه ذوي الاحتياجات الخاصة لا يُعتبر الأشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة من العاجزين الذين لا يقدّمون الخدمات للمجتمع، وإنما يمتاز الكثير منهم بصفاتٍ ومواهب جعلتهم يتفوقون على بعض الأصحاء، مثل توماس أديسون الذي افتقد إلى سمعه وهو طفلٌ صغيرٌ ولكنه استطاع أن يقدِّم للبشرية الاختراعات الكثيرة مثل المصباح الكهربائي والتلغراف والكاميرا وغيرها. لذلك لا بدّ من المجتمع أن يحتضن هذه الفئة ويقدِّم لها كل ما تحتاج إليه واستغلال المواهب التي قد يتمتعون بها، كما أنَّ الإسلام اهتم لأمرهم وأوجب رعايتهم وعدم تحقيرهم؛ فقد عاتب الله تعالى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلّم في سورة عبس لأنّه تجاهل الأعمى عبد الله بن مكتوم وإعطاء كامل انتباهه إلى كبار المشركين الذين كانوا موجودين، فلا فرق عند الله تعالى بين الناس إلّا بالتقوى ولعل شخصاً من ذوي الاحتياجات الخاصة مؤمنٌ بالله تعالى حق الإيمان أقرب إلى الله تعالى من شخصٍ سليمٍ مقصِّر في حق الله تعالى.

    ردحذف
  41. ياسمين توفيق عطيه فرقه تالته بيولوجي ذوي الاحتياجات الخاصّة :
    يحتاج الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصّة طرق مختلفة في التعليم تتناسب مع احتياجاتهم وقدراتهم، وللنجاح في تدريب وتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصّة يجب وجود برامج تدريبية خاصّة، ومعدّات خاصّة، ووسائل تعليمية تستطيع أن تطلق مواهبهم وقدراتهم والوصول إلى مناطق الإبداع لديهم، ويهدف التعليم والتدريب إلى مساعدة الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصّة إلى الاعتماد على أنفسهم، والنجاح في المسار التعليمي والأكاديمي، والانخراط في النشاطات والفعاليات في المجتمعية.

    طرق تعليم ذوي الاحتياجات الخاصّة :
    اختيار أسلوب التدريس المناسب يختار المعلم أساليب التدريس لطلابه حسب المتغيرات التالية:
    درجة الإعاقة، وشدة الإعاقة، والعمر العقلي للطفل، وتتنوّع أساليب التدريس في التربية الخاصّة وتستند على تشخيص حالة الطفل ووضع حل وخطة لعلاجها وتشمل عدة محاور أهمها تقييم الطالب، وفاعلية التدريس، ووضع خطة دراسية وتنفيذها.
    مبادىء التعليم يجب أن يكون التعليم منظماً وموجهاً حسب درجة الإعاقة، ومدى استجابة الطفل للتدريب.
    يجب أن يركز المعلم على تدريب الطالب أكاديمياً، وتحسين قدرة الطالب على الاستجابة للتدريب والتطوير.
    يجب أن يزود المعلم الطلاب بالفرص اللازمة لتحقيق النجاح، من خلال استمرارية التعليم وتحديد أهدافه.
    أن يتم تزويد الطلاب بالتغذية الراجعة من قبل المعلم، حتى تتحسن استجابتهم وقدرتهم على التقدم. أن يهيء المعلم الظروف الإيجابية والممتعة للطلاب.
    تعزيز الطلاب وتشجيعهم ودعمهم واستثارة دوافعهم لتحسين قدرتهم على التعلم.
    استثارة انتباه الطالب من خلال المثيرات اللفظية والحسية.
    يجب أن يفهم المعلم القدرات الفردية للطلاب.
    ينبغي أن يشارك الآباء مع المعلم في معرفة الأمور التي يجب تعليمها للطفل.
    تحديد مستوى أداء الطفل، وقدرته على التفاعل والتواصل مع المعلم.
    تحديد الأمور التي يجب على الطالب أن يتعلمها بعد أن يتم تقييم الطفل.
    يجب معرفة الأهداف المرجوة من تدريب الطفل.
    تقسيم أهداف التدريب إلى أهداف صغيرة ليسهل تنفيذها، وتكون قابلة للقياس والتحليل.

    تدريس المهارات المهارات اللغوية:
    توفير الفرصة للطفل للتفاعل مع المجتمع المحيط به. تدريب الطفل لغوياً، والتكلم مع الطفل بطريقة وظيفية وتعليمية هادفة. تحديد مدى حاجة الطفل إلى تلقّي العلاج اللغوي في ضوء تقييم حالته.
    تعريف الطفل بمعاني الكلمات المختلفة، وتعليمه توظيف الكلمات في أماكنها.
    يجب أن يكون الطفل مستمتعاً ومسروراً خلال تعليمه مفردات اللغة.

    المهارات الاجتماعية:
    يجب تقديم نموذج مناسب للطفل وعدم استخدام العقاب معه.
    تعريف الأطفال بالتصرف المتوقع منهم إذا واجهو مواقف جديدة استخدام النشاطات المناسبة لعمر الأطفال، ومهاراتهم، وقدرتهم على التواصل.
    توفير النشاطات الاجتماعية بشكل يومي للاطفال.
    تعزيز الطفل في حالة السلوك السليم.

    رد

    ردحذف
  42. هند محمد حسن الجرايحي
    ثالثه بيولوجي
    ذوو الاحتياجات الخاصة لقد خلق الله تعالى البشر على مستوياتٍ مختلفةٍ من الصحة والقدرات، وجعل كلاً منهم يحتاج الآخر، وتم إطلاق مصطلح ذوي الاحتياجات الخاصة على من يفتقدون لإحدى الحواس التي تؤثر في حياتهم، بدلاً من لفظ المعاقين لما له من أثرٍ سلبي عليهم، وزاد الاهتمام بهذه الفئة المحرومة من الأشخاص في الآونة الأخيرة، ولجأت الكثير من الدول إلى تخصيص منظّماتٍ خاصةٍ بهم بحيث تراعي شؤونهم وتلبي احتياجاتهم مثل هيئة الأمم المتحدة، فقديماً كان يُنظر إلى مثل هؤلاء الأشخاص بنظرةٍ غير جيدة، ويحاول الكثير تجنبهم وهناك من الأهالي من كانوا يحبسون أبناءهم؛ لذلك لم يجدوا فرصةً لهم لممارسة حياتهم بشكلٍ طبيعي، ولكن مع زيادة تسليط الضوء عليهم أصبحوا يمارسون حياتهم كالأصحاء ويحصلون على حقوقهم كاملةً، فقد أصدرت الأمم المتحدة المواثيق التي تضمن حمايتهم وتأمين سبل الحياة الكريمة لهم، حيث من حقهم الطبيعي الاستمتاع بالحياة كالأشخاص الأصحاء. تعريف ذوي الاحتياجات الخاصة هم الأشخاص الذين يحتاجون إلى معاملةٍ خاصةٍ للقدرة على استيعاب ما يدور حولهم؛ بسبب إصابتهم بنوعٍ من الإعاقات التي تعيق قدرتهم على التأقلم مع الأمور كما هم الأشخاص الأصحاء، ولا يستطيع هؤلاء الأشخاص التعلّم في المدارس العادية، وإنما يحتاجون إلى أدواتٍ خاصةٍ وطرق خاصة تتناسب مع قدراتهم. ويعاني أصحاب الاحتياجات الخاصة من الإعاقات منها السمعية أو البصرية، وتأخر النمو العقلي الذي قد يسبب بطء التعلّم، والاضطرابات السلوكية، والإعاقات النفسيّة، والاضطرابات اللغويّة وغيرها من الإصابات، فالمعاقون يُدرجون كفئةٍ من فئات ذوي الاحتياجات الخاصة. واجبنا اتجاه ذوي الاحتياجات الخاصة لا يُعتبر الأشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة من العاجزين الذين لا يقدّمون الخدمات للمجتمع، وإنما يمتاز الكثير منهم بصفاتٍ ومواهب جعلتهم يتفوقون على بعض الأصحاء، مثل توماس أديسون الذي افتقد إلى سمعه وهو طفلٌ صغيرٌ ولكنه استطاع أن يقدِّم للبشرية الاختراعات الكثيرة مثل المصباح الكهربائي والتلغراف والكاميرا وغيرها. لذلك لا بدّ من المجتمع أن يحتضن هذه الفئة ويقدِّم لها كل ما تحتاج إليه واستغلال المواهب التي قد يتمتعون بها، كما أنَّ الإسلام اهتم لأمرهم وأوجب رعايتهم وعدم تحقيرهم؛ فقد عاتب الله تعالى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلّم في سورة عبس لأنّه تجاهل الأعمى عبد الله بن مكتوم وإعطاء كامل انتباهه إلى كبار المشركين الذين كانوا موجودين، فلا فرق عند الله تعالى بين الناس إلّا بالتقوى ولعل شخصاً من ذوي الاحتياجات الخاصة مؤمنٌ بالله تعالى حق الإيمان أقرب إلى الله تعالى من شخصٍ سليمٍ مقصِّر في حق الله تعالى.

    ردحذف
  43. ندا درويش قنديل
    تالته بيولوجي
    ذوي الاحتياجات الخاصّة يحتاج الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصّة طرق مختلفة في التعليم تتناسب مع احتياجاتهم وقدراتهم، وللنجاح في تدريب وتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصّة يجب وجود برامج تدريبية خاصّة، ومعدّات خاصّة، ووسائل تعليمية تستطيع أن تطلق مواهبهم وقدراتهم والوصول إلى مناطق الإبداع لديهم، ويهدف التعليم والتدريب إلى مساعدة الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصّة إلى الاعتماد على أنفسهم، والنجاح في المسار التعليمي والأكاديمي، والانخراط في النشاطات والفعاليات في المجتمعية. طرق تعليم ذوي الاحتياجات الخاصّة اختيار أسلوب التدريس المناسب يختار المعلم أساليب التدريس لطلابه حسب المتغيرات التالية: درجة الإعاقة، وشدة الإعاقة، والعمر العقلي للطفل، وتتنوّع أساليب التدريس في التربية الخاصّة وتستند على تشخيص حالة الطفل ووضع حل وخطة لعلاجها وتشمل عدة محاور أهمها تقييم الطالب، وفاعلية التدريس، ووضع خطة دراسية وتنفيذها. مبادىء التعليم يجب أن يكون التعليم منظماً وموجهاً حسب درجة الإعاقة، ومدى استجابة الطفل للتدريب. يجب أن يركز المعلم على تدريب الطالب أكاديمياً، وتحسين قدرة الطالب على الاستجابة للتدريب والتطوير. يجب أن يزود المعلم الطلاب بالفرص اللازمة لتحقيق النجاح، من خلال استمرارية التعليم وتحديد أهدافه. أن يتم تزويد الطلاب بالتغذية الراجعة من قبل المعلم، حتى تتحسن استجابتهم وقدرتهم على التقدم. أن يهيء المعلم الظروف الإيجابية والممتعة للطلاب. تعزيز الطلاب وتشجيعهم ودعمهم واستثارة دوافعهم لتحسين قدرتهم على التعلم. استثارة انتباه الطالب من خلال المثيرات اللفظية والحسية. يجب أن يفهم المعلم القدرات الفردية للطلاب. ينبغي أن يشارك الآباء مع المعلم في معرفة الأمور التي يجب تعليمها للطفل. تحديد مستوى أداء الطفل، وقدرته على التفاعل والتواصل مع المعلم. تحديد الأمور التي يجب على الطالب أن يتعلمها بعد أن يتم تقييم الطفل. يجب معرفة الأهداف المرجوة من تدريب الطفل. تقسيم أهداف التدريب إلى أهداف صغيرة ليسهل تنفيذها، وتكون قابلة للقياس والتحليل. تدريس المهارات المهارات اللغوية: توفير الفرصة للطفل للتفاعل مع المجتمع المحيط به. تدريب الطفل لغوياً، والتكلم مع الطفل بطريقة وظيفية وتعليمية هادفة. تحديد مدى حاجة الطفل إلى تلقّي العلاج اللغوي في ضوء تقييم حالته. تعريف الطفل بمعاني الكلمات المختلفة، وتعليمه توظيف الكلمات في أماكنها. يجب أن يكون الطفل مستمتعاً ومسروراً خلال تعليمه مفردات اللغة. المهارات الاجتماعية: يجب تقديم نموذج مناسب للطفل وعدم استخدام العقاب معه. تعريف الأطفال بالتصرف المتوقع منهم إذا واجهو مواقف جديدة استخدام النشاطات المناسبة لعمر الأطفال، ومهاراتهم، وقدرتهم على التواصل. توفير النشاطات الاجتماعية بشكل يومي للاطفال. تعزيز الطفل في حالة السلوك السليم.

    إقرأ المزيد على موضوع.كوم: http://mawdoo3.com/%D8%B7%D8%B1%D9%82_%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%85_%D8%B0%D9%88%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AD%D8%AA%D9%8A%D8%A7%D8%AC%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%A7%D8%B5%D8%A9

    ردحذف
  44. روضه رضا عماشه حامد الفرقه التالته بيولوجي
    طرق تعليم ذوي الاحتياجات الخاصّة :
    اختيار أسلوب التدريس المناسب يختار المعلم أساليب التدريس لطلابه حسب المتغيرات التالية:
    درجة الإعاقة، وشدة الإعاقة، والعمر العقلي للطفل، وتتنوّع أساليب التدريس في التربية الخاصّة وتستند على تشخيص حالة الطفل ووضع حل وخطة لعلاجها وتشمل عدة محاور أهمها تقييم الطالب، وفاعلية التدريس، ووضع خطة دراسية وتنفيذها.
    مبادىء التعليم يجب أن يكون التعليم منظماً وموجهاً حسب درجة الإعاقة، ومدى استجابة الطفل للتدريب.
    يجب أن يركز المعلم على تدريب الطالب أكاديمياً، وتحسين قدرة الطالب على الاستجابة للتدريب والتطوير.
    يجب أن يزود المعلم الطلاب بالفرص اللازمة لتحقيق النجاح، من خلال استمرارية التعليم وتحديد أهدافه.
    أن يتم تزويد الطلاب بالتغذية الراجعة من قبل المعلم، حتى تتحسن استجابتهم وقدرتهم على التقدم. أن يهيء المعلم الظروف الإيجابية والممتعة للطلاب.
    تعزيز الطلاب وتشجيعهم ودعمهم واستثارة دوافعهم لتحسين قدرتهم على التعلم.
    استثارة انتباه الطالب من خلال المثيرات اللفظية والحسية.
    يجب أن يفهم المعلم القدرات الفردية للطلاب.
    ينبغي أن يشارك الآباء مع المعلم في معرفة الأمور التي يجب تعليمها للطفل.
    تحديد مستوى أداء الطفل، وقدرته على التفاعل والتواصل مع المعلم.
    تحديد الأمور التي يجب على الطالب أن يتعلمها بعد أن يتم تقييم الطفل.
    يجب معرفة الأهداف المرجوة من تدريب الطفل.
    تقسيم أهداف التدريب إلى أهداف صغيرة ليسهل تنفيذها، وتكون قابلة للقياس والتحليل.

    تدريس المهارات المهارات اللغوية:
    توفير الفرصة للطفل للتفاعل مع المجتمع المحيط به. تدريب الطفل لغوياً، والتكلم مع الطفل بطريقة وظيفية وتعليمية هادفة. تحديد مدى حاجة الطفل إلى تلقّي العلاج اللغوي في ضوء تقييم حالته.
    تعريف الطفل بمعاني الكلمات المختلفة، وتعليمه توظيف الكلمات في أماكنها.
    يجب أن يكون الطفل مستمتعاً ومسروراً خلال تعليمه مفردات اللغة.

    المهارات الاجتماعية:
    يجب تقديم نموذج مناسب للطفل وعدم استخدام العقاب معه.
    تعريف الأطفال بالتصرف المتوقع منهم إذا واجهو مواقف جديدة استخدام النشاطات المناسبة لعمر الأطفال، ومهاراتهم، وقدرتهم على التواصل.
    توفير النشاطات الاجتماعية بشكل يومي للاطفال.
    تعزيز الطفل في حالة السلوك السليم.

    ردحذف
  45. روضه رضا عماشه حامد الفرقه التالته بيولوجي
    طرق تعليم ذوي الاحتياجات الخاصّة :
    اختيار أسلوب التدريس المناسب يختار المعلم أساليب التدريس لطلابه حسب المتغيرات التالية:
    درجة الإعاقة، وشدة الإعاقة، والعمر العقلي للطفل، وتتنوّع أساليب التدريس في التربية الخاصّة وتستند على تشخيص حالة الطفل ووضع حل وخطة لعلاجها وتشمل عدة محاور أهمها تقييم الطالب، وفاعلية التدريس، ووضع خطة دراسية وتنفيذها.
    مبادىء التعليم يجب أن يكون التعليم منظماً وموجهاً حسب درجة الإعاقة، ومدى استجابة الطفل للتدريب.
    يجب أن يركز المعلم على تدريب الطالب أكاديمياً، وتحسين قدرة الطالب على الاستجابة للتدريب والتطوير.
    يجب أن يزود المعلم الطلاب بالفرص اللازمة لتحقيق النجاح، من خلال استمرارية التعليم وتحديد أهدافه.
    أن يتم تزويد الطلاب بالتغذية الراجعة من قبل المعلم، حتى تتحسن استجابتهم وقدرتهم على التقدم. أن يهيء المعلم الظروف الإيجابية والممتعة للطلاب.
    تعزيز الطلاب وتشجيعهم ودعمهم واستثارة دوافعهم لتحسين قدرتهم على التعلم.
    استثارة انتباه الطالب من خلال المثيرات اللفظية والحسية.
    يجب أن يفهم المعلم القدرات الفردية للطلاب.
    ينبغي أن يشارك الآباء مع المعلم في معرفة الأمور التي يجب تعليمها للطفل.
    تحديد مستوى أداء الطفل، وقدرته على التفاعل والتواصل مع المعلم.
    تحديد الأمور التي يجب على الطالب أن يتعلمها بعد أن يتم تقييم الطفل.
    يجب معرفة الأهداف المرجوة من تدريب الطفل.
    تقسيم أهداف التدريب إلى أهداف صغيرة ليسهل تنفيذها، وتكون قابلة للقياس والتحليل.

    تدريس المهارات المهارات اللغوية:
    توفير الفرصة للطفل للتفاعل مع المجتمع المحيط به. تدريب الطفل لغوياً، والتكلم مع الطفل بطريقة وظيفية وتعليمية هادفة. تحديد مدى حاجة الطفل إلى تلقّي العلاج اللغوي في ضوء تقييم حالته.
    تعريف الطفل بمعاني الكلمات المختلفة، وتعليمه توظيف الكلمات في أماكنها.
    يجب أن يكون الطفل مستمتعاً ومسروراً خلال تعليمه مفردات اللغة.

    المهارات الاجتماعية:
    يجب تقديم نموذج مناسب للطفل وعدم استخدام العقاب معه.
    تعريف الأطفال بالتصرف المتوقع منهم إذا واجهو مواقف جديدة استخدام النشاطات المناسبة لعمر الأطفال، ومهاراتهم، وقدرتهم على التواصل.
    توفير النشاطات الاجتماعية بشكل يومي للاطفال.
    تعزيز الطفل في حالة السلوك السليم.

    ردحذف
  46. غاده محمد ذكي الدحدوح
    الفرقه التالته
    الشعبه بيولوجي
    طرق تعليم ذوي الاحتياجات الخاصّة :
    اختيار أسلوب التدريس المناسب يختار المعلم أساليب التدريس لطلابه حسب المتغيرات التالية:
    درجة الإعاقة، وشدة الإعاقة، والعمر العقلي للطفل، وتتنوّع أساليب التدريس في التربية الخاصّة وتستند على تشخيص حالة الطفل ووضع حل وخطة لعلاجها وتشمل عدة محاور أهمها تقييم الطالب، وفاعلية التدريس، ووضع خطة دراسية وتنفيذها.
    مبادىء التعليم يجب أن يكون التعليم منظماً وموجهاً حسب درجة الإعاقة، ومدى استجابة الطفل للتدريب.
    يجب أن يركز المعلم على تدريب الطالب أكاديمياً، وتحسين قدرة الطالب على الاستجابة للتدريب والتطوير.
    يجب أن يزود المعلم الطلاب بالفرص اللازمة لتحقيق النجاح، من خلال استمرارية التعليم وتحديد أهدافه.
    أن يتم تزويد الطلاب بالتغذية الراجعة من قبل المعلم، حتى تتحسن استجابتهم وقدرتهم على التقدم. أن يهيء المعلم الظروف الإيجابية والممتعة للطلاب.
    تعزيز الطلاب وتشجيعهم ودعمهم واستثارة دوافعهم لتحسين قدرتهم على التعلم.
    استثارة انتباه الطالب من خلال المثيرات اللفظية والحسية.
    يجب أن يفهم المعلم القدرات الفردية للطلاب.
    ينبغي أن يشارك الآباء مع المعلم في معرفة الأمور التي يجب تعليمها للطفل.
    تحديد مستوى أداء الطفل، وقدرته على التفاعل والتواصل مع المعلم.
    تحديد الأمور التي يجب على الطالب أن يتعلمها بعد أن يتم تقييم الطفل.
    يجب معرفة الأهداف المرجوة من تدريب الطفل.
    تقسيم أهداف التدريب إلى أهداف صغيرة ليسهل تنفيذها، وتكون قابلة للقياس والتحليل.

    تدريس المهارات المهارات اللغوية:
    توفير الفرصة للطفل للتفاعل مع المجتمع المحيط به. تدريب الطفل لغوياً، والتكلم مع الطفل بطريقة وظيفية وتعليمية هادفة. تحديد مدى حاجة الطفل إلى تلقّي العلاج اللغوي في ضوء تقييم حالته.
    تعريف الطفل بمعاني الكلمات المختلفة، وتعليمه توظيف الكلمات في أماكنها.
    يجب أن يكون الطفل مستمتعاً ومسروراً خلال تعليمه مفردات اللغة.

    المهارات الاجتماعية:
    يجب تقديم نموذج مناسب للطفل وعدم استخدام العقاب معه.
    تعريف الأطفال بالتصرف المتوقع منهم إذا واجهو مواقف جديدة استخدام النشاطات المناسبة لعمر الأطفال، ومهاراتهم، وقدرتهم على التواصل.
    توفير النشاطات الاجتماعية بشكل يومي للاطفال.
    تعزيز الطفل في حالة السلوك السليم.

    ردحذف
  47. الاسم ندى محمد الشربيني
    الفرقه التالته
    الشعبه بيولوجي
    طرق تعليم ذوي الاحتياجات الخاصّة :
    اختيار أسلوب التدريس المناسب يختار المعلم أساليب التدريس لطلابه حسب المتغيرات التالية:
    درجة الإعاقة، وشدة الإعاقة، والعمر العقلي للطفل، وتتنوّع أساليب التدريس في التربية الخاصّة وتستند على تشخيص حالة الطفل ووضع حل وخطة لعلاجها وتشمل عدة محاور أهمها تقييم الطالب، وفاعلية التدريس، ووضع خطة دراسية وتنفيذها.
    مبادىء التعليم يجب أن يكون التعليم منظماً وموجهاً حسب درجة الإعاقة، ومدى استجابة الطفل للتدريب.
    يجب أن يركز المعلم على تدريب الطالب أكاديمياً، وتحسين قدرة الطالب على الاستجابة للتدريب والتطوير.
    يجب أن يزود المعلم الطلاب بالفرص اللازمة لتحقيق النجاح، من خلال استمرارية التعليم وتحديد أهدافه.
    أن يتم تزويد الطلاب بالتغذية الراجعة من قبل المعلم، حتى تتحسن استجابتهم وقدرتهم على التقدم. أن يهيء المعلم الظروف الإيجابية والممتعة للطلاب.
    تعزيز الطلاب وتشجيعهم ودعمهم واستثارة دوافعهم لتحسين قدرتهم على التعلم.
    استثارة انتباه الطالب من خلال المثيرات اللفظية والحسية.
    يجب أن يفهم المعلم القدرات الفردية للطلاب.
    ينبغي أن يشارك الآباء مع المعلم في معرفة الأمور التي يجب تعليمها للطفل.
    تحديد مستوى أداء الطفل، وقدرته على التفاعل والتواصل مع المعلم.
    تحديد الأمور التي يجب على الطالب أن يتعلمها بعد أن يتم تقييم الطفل.
    يجب معرفة الأهداف المرجوة من تدريب الطفل.
    تقسيم أهداف التدريب إلى أهداف صغيرة ليسهل تنفيذها، وتكون قابلة للقياس والتحليل.

    تدريس المهارات المهارات اللغوية:
    توفير الفرصة للطفل للتفاعل مع المجتمع المحيط به. تدريب الطفل لغوياً، والتكلم مع الطفل بطريقة وظيفية وتعليمية هادفة. تحديد مدى حاجة الطفل إلى تلقّي العلاج اللغوي في ضوء تقييم حالته.
    تعريف الطفل بمعاني الكلمات المختلفة، وتعليمه توظيف الكلمات في أماكنها.
    يجب أن يكون الطفل مستمتعاً ومسروراً خلال تعليمه مفردات اللغة.

    المهارات الاجتماعية:
    يجب تقديم نموذج مناسب للطفل وعدم استخدام العقاب معه.
    تعريف الأطفال بالتصرف المتوقع منهم إذا واجهو مواقف جديدة استخدام النشاطات المناسبة لعمر الأطفال، ومهاراتهم، وقدرتهم على التواصل.
    توفير النشاطات الاجتماعية بشكل يومي للاطفال.
    تعزيز الطفل في حالة السلوك السليم.

    ردحذف
  48. الاسم ندى محمد حمدي الشربيني
    فرقة ثالثة بيولوجي
    دوو الاحتياجات الخاصة لقد خلق الله تعالى البشر على مستوياتٍ مختلفةٍ من الصحة والقدرات، وجعل كلاً منهم يحتاج الآخر، وتم إطلاق مصطلح ذوي الاحتياجات الخاصة على من يفتقدون لإحدى الحواس التي تؤثر في حياتهم، بدلاً من لفظ المعاقين لما له من أثرٍ سلبي عليهم، وزاد الاهتمام بهذه الفئة المحرومة من الأشخاص في الآونة الأخيرة، ولجأت الكثير من الدول إلى تخصيص منظّماتٍ خاصةٍ بهم بحيث تراعي شؤونهم وتلبي احتياجاتهم مثل هيئة الأمم المتحدة، فقديماً كان يُنظر إلى مثل هؤلاء الأشخاص بنظرةٍ غير جيدة، ويحاول الكثير تجنبهم وهناك من الأهالي من كانوا يحبسون أبناءهم؛ لذلك لم يجدوا فرصةً لهم لممارسة حياتهم بشكلٍ طبيعي، ولكن مع زيادة تسليط الضوء عليهم أصبحوا يمارسون حياتهم كالأصحاء ويحصلون على حقوقهم كاملةً، فقد أصدرت الأمم المتحدة المواثيق التي تضمن حمايتهم وتأمين سبل الحياة الكريمة لهم، حيث من حقهم الطبيعي الاستمتاع بالحياة كالأشخاص الأصحاء. تعريف ذوي الاحتياجات الخاصة هم الأشخاص الذين يحتاجون إلى معاملةٍ خاصةٍ للقدرة على استيعاب ما يدور حولهم؛ بسبب إصابتهم بنوعٍ من الإعاقات التي تعيق قدرتهم على التأقلم مع الأمور كما هم الأشخاص الأصحاء، ولا يستطيع هؤلاء الأشخاص التعلّم في المدارس العادية، وإنما يحتاجون إلى أدواتٍ خاصةٍ وطرق خاصة تتناسب مع قدراتهم. ويعاني أصحاب الاحتياجات الخاصة من الإعاقات منها السمعية أو البصرية، وتأخر النمو العقلي الذي قد يسبب بطء التعلّم، والاضطرابات السلوكية، والإعاقات النفسيّة، والاضطرابات اللغويّة وغيرها من الإصابات، فالمعاقون يُدرجون كفئةٍ من فئات ذوي الاحتياجات الخاصة. واجبنا اتجاه ذوي الاحتياجات الخاصة لا يُعتبر الأشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة من العاجزين الذين لا يقدّمون الخدمات للمجتمع، وإنما يمتاز الكثير منهم بصفاتٍ ومواهب جعلتهم يتفوقون على بعض الأصحاء، مثل توماس أديسون الذي افتقد إلى سمعه وهو طفلٌ صغيرٌ ولكنه استطاع أن يقدِّم للبشرية الاختراعات الكثيرة مثل المصباح الكهربائي والتلغراف والكاميرا وغيرها. لذلك لا بدّ من المجتمع أن يحتضن هذه الفئة ويقدِّم لها كل ما تحتاج إليه واستغلال المواهب التي قد يتمتعون بها، كما أنَّ الإسلام اهتم لأمرهم وأوجب رعايتهم وعدم تحقيرهم؛ فقد عاتب الله تعالى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلّم في سورة عبس لأنّه تجاهل الأعمى عبد الله بن مكتوم وإعطاء كامل انتباهه إلى كبار المشركين الذين كانوا موجودين، فلا فرق عند الله تعالى بين الناس إلّا بالتقوى ولعل شخصاً من ذوي الاحتياجات الخاصة مؤمنٌ بالله تعالى حق الإيمان أقرب إلى الله تعالى من شخصٍ سليمٍ مقصِّر في حق الله تعالى.

    ردحذف
  49. صابرين عبده أحمد مراد
    ثالثة تربية بيولوجي

    ذوي الاحتياجات الخاصّة يحتاج الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصّة طرق مختلفة في التعليم تتناسب مع احتياجاتهم وقدراتهم، وللنجاح في تدريب وتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصّة يجب وجود برامج تدريبية خاصّة، ومعدّات خاصّة، ووسائل تعليمية تستطيع أن تطلق مواهبهم وقدراتهم والوصول إلى مناطق الإبداع لديهم، ويهدف التعليم والتدريب إلى مساعدة الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصّة إلى الاعتماد على أنفسهم، والنجاح في المسار التعليمي والأكاديمي، والانخراط في النشاطات والفعاليات في المجتمعية. طرق تعليم ذوي الاحتياجات الخاصّة اختيار أسلوب التدريس المناسب يختار المعلم أساليب التدريس لطلابه حسب المتغيرات التالية: درجة الإعاقة، وشدة الإعاقة، والعمر العقلي للطفل، وتتنوّع أساليب التدريس في التربية الخاصّة وتستند على تشخيص حالة الطفل ووضع حل وخطة لعلاجها وتشمل عدة محاور أهمها تقييم الطالب، وفاعلية التدريس، ووضع خطة دراسية وتنفيذها.

    مبادىء التعليم يجب أن يكون التعليم منظماً وموجهاً حسب درجة الإعاقة، ومدى استجابة الطفل للتدريب. يجب أن يركز المعلم على تدريب الطالب أكاديمياً، وتحسين قدرة الطالب على الاستجابة للتدريب والتطوير. يجب أن يزود المعلم الطلاب بالفرص اللازمة لتحقيق النجاح، من خلال استمرارية التعليم وتحديد أهدافه. أن يتم تزويد الطلاب بالتغذية الراجعة من قبل المعلم، حتى تتحسن استجابتهم وقدرتهم على التقدم. أن يهيء المعلم الظروف الإيجابية والممتعة للطلاب. تعزيز الطلاب وتشجيعهم ودعمهم واستثارة دوافعهم لتحسين قدرتهم على التعلم. استثارة انتباه الطالب من خلال المثيرات اللفظية والحسية. يجب أن يفهم المعلم القدرات الفردية للطلاب. ينبغي أن يشارك الآباء مع المعلم في معرفة الأمور التي يجب تعليمها للطفل. تحديد مستوى أداء الطفل، وقدرته على التفاعل والتواصل مع المعلم. تحديد الأمور التي يجب على الطالب أن يتعلمها بعد أن يتم تقييم الطفل. يجب معرفة الأهداف المرجوة من تدريب الطفل. تقسيم أهداف التدريب إلى أهداف صغيرة ليسهل تنفيذها، وتكون قابلة للقياس والتحليل. تدريس المهارات المهارات اللغوية: توفير الفرصة للطفل للتفاعل مع المجتمع المحيط به. تدريب الطفل لغوياً، والتكلم مع الطفل بطريقة وظيفية وتعليمية هادفة. تحديد مدى حاجة الطفل إلى تلقّي العلاج اللغوي في ضوء تقييم حالته. تعريف الطفل بمعاني الكلمات المختلفة، وتعليمه توظيف الكلمات في أماكنها. يجب أن يكون الطفل مستمتعاً ومسروراً خلال تعليمه مفردات اللغة. المهارات الاجتماعية: يجب تقديم نموذج مناسب للطفل وعدم استخدام العقاب معه. تعريف الأطفال بالتصرف المتوقع منهم إذا واجهو مواقف جديدة استخدام النشاطات المناسبة لعمر الأطفال، ومهاراتهم، وقدرتهم على التواصل. توفير النشاطات الاجتماعية بشكل يومي للاطفال. تعزيز الطفل في حالة السلوك السليم

    ردحذف
  50. نوال ابراهيم الجربي
    طرق تعليم ذوي الاحتياجات الخاصه
    اختيار أسلوب التدريس المناسب يختار المعلم أساليب التدريس لطلابه حسب المتغيرات التالية:
    درجة الإعاقة، وشدة الإعاقة، والعمر العقلي للطفل، وتتنوّع أساليب التدريس في التربية الخاصّة وتستند على تشخيص حالة الطفل ووضع حل وخطة لعلاجها وتشمل عدة محاور أهمها تقييم الطالب، وفاعلية التدريس، ووضع خطة دراسية وتنفيذها.
    مبادىء التعليم يجب أن يكون التعليم منظماً وموجهاً حسب درجة الإعاقة، ومدى استجابة الطفل للتدريب.
    يجب أن يركز المعلم على تدريب الطالب أكاديمياً، وتحسين قدرة الطالب على الاستجابة للتدريب والتطوير.
    يجب أن يزود المعلم الطلاب بالفرص اللازمة لتحقيق النجاح، من خلال استمرارية التعليم وتحديد أهدافه.
    أن يتم تزويد الطلاب بالتغذية الراجعة من قبل المعلم، حتى تتحسن استجابتهم وقدرتهم على التقدم. أن يهيء المعلم الظروف الإيجابية والممتعة للطلاب.
    تعزيز الطلاب وتشجيعهم ودعمهم واستثارة دوافعهم لتحسين قدرتهم على التعلم.
    استثارة انتباه الطالب من خلال المثيرات اللفظية والحسية.
    يجب أن يفهم المعلم القدرات الفردية للطلاب.
    ينبغي أن يشارك الآباء مع المعلم في معرفة الأمور التي يجب تعليمها للطفل.
    تحديد مستوى أداء الطفل، وقدرته على التفاعل والتواصل مع المعلم.
    تحديد الأمور التي يجب على الطالب أن يتعلمها بعد أن يتم تقييم الطفل.
    يجب معرفة الأهداف المرجوة من تدريب الطفل.
    تقسيم أهداف التدريب إلى أهداف صغيرة ليسهل تنفيذها، وتكون قابلة للقياس والتحليل.

    تدريس المهارات المهارات اللغوية:
    توفير الفرصة للطفل للتفاعل مع المجتمع المحيط به. تدريب الطفل لغوياً، والتكلم مع الطفل بطريقة وظيفية وتعليمية هادفة. تحديد مدى حاجة الطفل إلى تلقّي العلاج اللغوي في ضوء تقييم حالته.
    تعريف الطفل بمعاني الكلمات المختلفة، وتعليمه توظيف الكلمات في أماكنها.
    يجب أن يكون الطفل مستمتعاً ومسروراً خلال تعليمه مفردات اللغة.

    المهارات الاجتماعية:
    يجب تقديم نموذج مناسب للطفل وعدم استخدام العقاب معه.
    تعريف الأطفال بالتصرف المتوقع منهم إذا واجهو مواقف جديدة استخدام النشاطات المناسبة لعمر الأطفال، ومهاراتهم، وقدرتهم على التواصل.
    توفير النشاطات الاجتماعية بشكل يومي للاطفال.
    تعزيز الطفل في حالة السلوك السليم.

    ردحذف
  51. ايمان اسعد السيد الجمل
    طرق تعليم ذوي الاحتياجات الخاصه
    اختيار أسلوب التدريس المناسب يختار المعلم أساليب التدريس لطلابه حسب المتغيرات التالية:
    درجة الإعاقة، وشدة الإعاقة، والعمر العقلي للطفل، وتتنوّع أساليب التدريس في التربية الخاصّة وتستند على تشخيص حالة الطفل ووضع حل وخطة لعلاجها وتشمل عدة محاور أهمها تقييم الطالب، وفاعلية التدريس، ووضع خطة دراسية وتنفيذها.
    مبادىء التعليم يجب أن يكون التعليم منظماً وموجهاً حسب درجة الإعاقة، ومدى استجابة الطفل للتدريب.
    يجب أن يركز المعلم على تدريب الطالب أكاديمياً، وتحسين قدرة الطالب على الاستجابة للتدريب والتطوير.
    يجب أن يزود المعلم الطلاب بالفرص اللازمة لتحقيق النجاح، من خلال استمرارية التعليم وتحديد أهدافه.
    أن يتم تزويد الطلاب بالتغذية الراجعة من قبل المعلم، حتى تتحسن استجابتهم وقدرتهم على التقدم. أن يهيء المعلم الظروف الإيجابية والممتعة للطلاب.
    تعزيز الطلاب وتشجيعهم ودعمهم واستثارة دوافعهم لتحسين قدرتهم على التعلم.
    استثارة انتباه الطالب من خلال المثيرات اللفظية والحسية.
    يجب أن يفهم المعلم القدرات الفردية للطلاب.
    ينبغي أن يشارك الآباء مع المعلم في معرفة الأمور التي يجب تعليمها للطفل.
    تحديد مستوى أداء الطفل، وقدرته على التفاعل والتواصل مع المعلم.
    تحديد الأمور التي يجب على الطالب أن يتعلمها بعد أن يتم تقييم الطفل.
    يجب معرفة الأهداف المرجوة من تدريب الطفل.
    تقسيم أهداف التدريب إلى أهداف صغيرة ليسهل تنفيذها، وتكون قابلة للقياس والتحليل.

    تدريس المهارات المهارات اللغوية:
    توفير الفرصة للطفل للتفاعل مع المجتمع المحيط به. تدريب الطفل لغوياً، والتكلم مع الطفل بطريقة وظيفية وتعليمية هادفة. تحديد مدى حاجة الطفل إلى تلقّي العلاج اللغوي في ضوء تقييم حالته.
    تعريف الطفل بمعاني الكلمات المختلفة، وتعليمه توظيف الكلمات في أماكنها.
    يجب أن يكون الطفل مستمتعاً ومسروراً خلال تعليمه مفردات اللغة.

    المهارات الاجتماعية:
    يجب تقديم نموذج مناسب للطفل وعدم استخدام العقاب معه.
    تعريف الأطفال بالتصرف المتوقع منهم إذا واجهو مواقف جديدة استخدام النشاطات المناسبة لعمر الأطفال، ومهاراتهم، وقدرتهم على التواصل.
    توفير النشاطات الاجتماعية بشكل يومي للاطفال.
    تعزيز الطفل في حالة السلوك السليم.

    ردحذف
  52. زينب السيد العشماوي 3 بيولوجي
    طرق تدريس ذوي الإعاقة العقليّة تُعدّ الطرق المتّبعة في تدريس ذوي الإعاقة العقلية من إحدى الوسائل المهمّة في توفير العلاج لهم، وجعلهم جزءاً فعّالاً داخل المجتمع، وتمكينهم من الاستفادة من المهارات التي تعلّموها في القيام بالعديد من الأمور، ويجب معرفة درجة تأثير الإعاقة العقليّة على الطفل، ويُصنّف الأطفال الذين يعانون من إعاقة عقليّة إلى ثلاثة أصناف: القادرين على التعلم، أو القادرين على التدريب، أو الاعتماديين وهم من أصعب الحالات في الإعاقة العقلية، ومن طرق التدريس التي تساهم في مساعدتهم على تنمية مهاراتهم: الحوار: من أهم طرق التدريس المستخدمة مع ذوي الإعاقة العقليّة، والتي تهتم بطريقة التواصل بين الأهل والمعالج وبين الطفل، وتساعد على جعله يتمكّن من التعرف على المهارات اللغوية التي فقدها، وتحديد مدى قدرته على التطوّر، وكلما شعر الطفل براحة أثناء التحدّث ساعد ذلك المعالج في فهم حالته بشكل أفضل. التوجيه: يساعد على التحكّم بسلوك الطفل، وخصوصاً بسبب فقدانه لقدرته على القيام بالأساسيات البسيطة التي يجب أن يدركها، ويحفّزه للاستجابة لكلام والديه، والمعالج الذي يدرس عدد مرات تكرار التدريب لنجاح الطفل في القيام بالمهمة المكلّف بها، وأيضاً يساهم في تعليمه مهارات جديدة، كالقدرة في التعرف على بعض الحروف، والأرقام. الخيال: يساهم في توظيف جانب مهم في إدراك وحس الطفل المعاق عقلياً، فمن الممكن مساعدته في التدرب على دور مسرحيّ، ليمثله أمام أفراد عائلته، أو في الصف الذي يدرس فيه، ويساعد ذلك في زيادة ثقته بنفسه، وجعله يشعر أنه فرد مهم في البيئة التي يوجد فيها. اللعب: يزيد من نشاط الطفل، ويجعله يتفاعل مع الأطفال المحيطيّن به، ويقوي تركيزه نحو الأشياء، وخصوصاً عند استخدام الألعاب التعليميّة، والتي تساعد على تنمية العقل بشكل جيّد. قراءة القصص: تفيد الأطفال المعاقيّن عقلياً، في تعريفهم بالعديد من المعلومات المختلفة، وإكسابهم ثقافة تجعلهم يخرجون من حالة التشتّت الفكري التي تصيبهم، وبالتالي تصقل شخصياتهم بطريقة مناسبة، لقدراتهم العقلية.

    إقرأ المزيد على موضوع.كوم: http://mawdoo3.com/%D8%B7%D8%B1%D9%82_%D8%AA%D8%AF%D8%B1%D9%8A%D8%B3_%D8%B0%D9%88%D9%89_%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B9%D8%A7%D9%82%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%82%D9%84%D9%8A%D8%A9

    ردحذف
  53. أسماء جمال أبو العوض
    الفرقه الثالثه بيولوجى
    طرق تعليم ذوي الاحتياجات الخاصّة :
    اختيار أسلوب التدريس المناسب يختار المعلم أساليب التدريس لطلابه حسب المتغيرات التالية:
    درجة الإعاقة، وشدة الإعاقة، والعمر العقلي للطفل، وتتنوّع أساليب التدريس في التربية الخاصّة وتستند على تشخيص حالة الطفل ووضع حل وخطة لعلاجها وتشمل عدة محاور أهمها تقييم الطالب، وفاعلية التدريس، ووضع خطة دراسية وتنفيذها.
    مبادىء التعليم يجب أن يكون التعليم منظماً وموجهاً حسب درجة الإعاقة، ومدى استجابة الطفل للتدريب.
    يجب أن يركز المعلم على تدريب الطالب أكاديمياً، وتحسين قدرة الطالب على الاستجابة للتدريب والتطوير.
    يجب أن يزود المعلم الطلاب بالفرص اللازمة لتحقيق النجاح، من خلال استمرارية التعليم وتحديد أهدافه.
    أن يتم تزويد الطلاب بالتغذية الراجعة من قبل المعلم، حتى تتحسن استجابتهم وقدرتهم على التقدم. أن يهيء المعلم الظروف الإيجابية والممتعة للطلاب.
    تعزيز الطلاب وتشجيعهم ودعمهم واستثارة دوافعهم لتحسين قدرتهم على التعلم.
    استثارة انتباه الطالب من خلال المثيرات اللفظية والحسية.
    يجب أن يفهم المعلم القدرات الفردية للطلاب.
    ينبغي أن يشارك الآباء مع المعلم في معرفة الأمور التي يجب تعليمها للطفل.
    تحديد مستوى أداء الطفل، وقدرته على التفاعل والتواصل مع المعلم.
    تحديد الأمور التي يجب على الطالب أن يتعلمها بعد أن يتم تقييم الطفل.
    يجب معرفة الأهداف المرجوة من تدريب الطفل.
    تقسيم أهداف التدريب إلى أهداف صغيرة ليسهل تنفيذها، وتكون قابلة للقياس والتحليل.

    تدريس المهارات المهارات اللغوية:
    توفير الفرصة للطفل للتفاعل مع المجتمع المحيط به. تدريب الطفل لغوياً، والتكلم مع الطفل بطريقة وظيفية وتعليمية هادفة. تحديد مدى حاجة الطفل إلى تلقّي العلاج اللغوي في ضوء تقييم حالته.
    تعريف الطفل بمعاني الكلمات المختلفة، وتعليمه توظيف الكلمات في أماكنها.
    يجب أن يكون الطفل مستمتعاً ومسروراً خلال تعليمه مفردات اللغة.

    المهارات الاجتماعية:
    يجب تقديم نموذج مناسب للطفل وعدم استخدام العقاب معه.
    تعريف الأطفال بالتصرف المتوقع منهم إذا واجهو مواقف جديدة استخدام النشاطات المناسبة لعمر الأطفال، ومهاراتهم، وقدرتهم على التواصل.
    توفير النشاطات الاجتماعية بشكل يومي للاطفال.
    تعزيز الطفل في حالة السلوك السليم.

    ردحذف
  54. دينا محمد ابو حجازي… 3 بيولوجي

    ذوو الاحتياجات الخاصة لقد خلق الله تعالى البشر على مستوياتٍ مختلفةٍ من الصحة والقدرات، وجعل كلاً منهم يحتاج الآخر، وتم إطلاق مصطلح ذوي الاحتياجات الخاصة على من يفتقدون لإحدى الحواس التي تؤثر في حياتهم، بدلاً من لفظ المعاقين لما له من أثرٍ سلبي عليهم، وزاد الاهتمام بهذه الفئة المحرومة من الأشخاص في الآونة الأخيرة، ولجأت الكثير من الدول إلى تخصيص منظّماتٍ خاصةٍ بهم بحيث تراعي شؤونهم وتلبي احتياجاتهم مثل هيئة الأمم المتحدة، فقديماً كان يُنظر إلى مثل هؤلاء الأشخاص بنظرةٍ غير جيدة، ويحاول الكثير تجنبهم وهناك من الأهالي من كانوا يحبسون أبناءهم؛ لذلك لم يجدوا فرصةً لهم لممارسة حياتهم بشكلٍ طبيعي، ولكن مع زيادة تسليط الضوء عليهم أصبحوا يمارسون حياتهم كالأصحاء ويحصلون على حقوقهم كاملةً، فقد أصدرت الأمم المتحدة المواثيق التي تضمن حمايتهم وتأمين سبل الحياة الكريمة لهم، حيث من حقهم الطبيعي الاستمتاع بالحياة كالأشخاص الأصحاء. تعريف ذوي الاحتياجات الخاصة هم الأشخاص الذين يحتاجون إلى معاملةٍ خاصةٍ للقدرة على استيعاب ما يدور حولهم؛ بسبب إصابتهم بنوعٍ من الإعاقات التي تعيق قدرتهم على التأقلم مع الأمور كما هم الأشخاص الأصحاء، ولا يستطيع هؤلاء الأشخاص التعلّم في المدارس العادية، وإنما يحتاجون إلى أدواتٍ خاصةٍ وطرق خاصة تتناسب مع قدراتهم. ويعاني أصحاب الاحتياجات الخاصة من الإعاقات منها السمعية أو البصرية، وتأخر النمو العقلي الذي قد يسبب بطء التعلّم، والاضطرابات السلوكية، والإعاقات النفسيّة، والاضطرابات اللغويّة وغيرها من الإصابات، فالمعاقون يُدرجون كفئةٍ من فئات ذوي الاحتياجات الخاصة. واجبنا اتجاه ذوي الاحتياجات الخاصة لا يُعتبر الأشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة من العاجزين الذين لا يقدّمون الخدمات للمجتمع، وإنما يمتاز الكثير منهم بصفاتٍ ومواهب جعلتهم يتفوقون على بعض الأصحاء، مثل توماس أديسون الذي افتقد إلى سمعه وهو طفلٌ صغيرٌ ولكنه استطاع أن يقدِّم للبشرية الاختراعات الكثيرة مثل المصباح الكهربائي والتلغراف والكاميرا وغيرها. لذلك لا بدّ من المجتمع أن يحتضن هذه الفئة ويقدِّم لها كل ما تحتاج إليه واستغلال المواهب التي قد يتمتعون بها، كما أنَّ الإسلام اهتم لأمرهم وأوجب رعايتهم وعدم تحقيرهم؛ فقد عاتب الله تعالى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلّم في سورة عبس لأنّه تجاهل الأعمى عبد الله بن مكتوم وإعطاء كامل انتباهه إلى كبار المشركين الذين كانوا موجودين، فلا فرق عند الله تعالى بين الناس إلّا بالتقوى ولعل شخصاً من ذوي الاحتياجات الخاصة مؤمنٌ بالله تعالى حق الإيمان أقرب إلى الله تعالى من شخصٍ سليمٍ مقصِّر في حق الله

    ردحذف
  55. خلود حسن الفارسكوري 3 بيولوجي

    ذوو الاحتياجات الخاصة لقد خلق الله تعالى البشر على مستوياتٍ مختلفةٍ من الصحة والقدرات، وجعل كلاً منهم يحتاج الآخر، وتم إطلاق مصطلح ذوي الاحتياجات الخاصة على من يفتقدون لإحدى الحواس التي تؤثر في حياتهم، بدلاً من لفظ المعاقين لما له من أثرٍ سلبي عليهم، وزاد الاهتمام بهذه الفئة المحرومة من الأشخاص في الآونة الأخيرة، ولجأت الكثير من الدول إلى تخصيص منظّماتٍ خاصةٍ بهم بحيث تراعي شؤونهم وتلبي احتياجاتهم مثل هيئة الأمم المتحدة، فقديماً كان يُنظر إلى مثل هؤلاء الأشخاص بنظرةٍ غير جيدة، ويحاول الكثير تجنبهم وهناك من الأهالي من كانوا يحبسون أبناءهم؛ لذلك لم يجدوا فرصةً لهم لممارسة حياتهم بشكلٍ طبيعي، ولكن مع زيادة تسليط الضوء عليهم أصبحوا يمارسون حياتهم كالأصحاء ويحصلون على حقوقهم كاملةً، فقد أصدرت الأمم المتحدة المواثيق التي تضمن حمايتهم وتأمين سبل الحياة الكريمة لهم، حيث من حقهم الطبيعي الاستمتاع بالحياة كالأشخاص الأصحاء. تعريف ذوي الاحتياجات الخاصة هم الأشخاص الذين يحتاجون إلى معاملةٍ خاصةٍ للقدرة على استيعاب ما يدور حولهم؛ بسبب إصابتهم بنوعٍ من الإعاقات التي تعيق قدرتهم على التأقلم مع الأمور كما هم الأشخاص الأصحاء، ولا يستطيع هؤلاء الأشخاص التعلّم في المدارس العادية، وإنما يحتاجون إلى أدواتٍ خاصةٍ وطرق خاصة تتناسب مع قدراتهم. ويعاني أصحاب الاحتياجات الخاصة من الإعاقات منها السمعية أو البصرية، وتأخر النمو العقلي الذي قد يسبب بطء التعلّم، والاضطرابات السلوكية، والإعاقات النفسيّة، والاضطرابات اللغويّة وغيرها من الإصابات، فالمعاقون يُدرجون كفئةٍ من فئات ذوي الاحتياجات الخاصة. واجبنا اتجاه ذوي الاحتياجات الخاصة لا يُعتبر الأشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة من العاجزين الذين لا يقدّمون الخدمات للمجتمع، وإنما يمتاز الكثير منهم بصفاتٍ ومواهب جعلتهم يتفوقون على بعض الأصحاء، مثل توماس أديسون الذي افتقد إلى سمعه وهو طفلٌ صغيرٌ ولكنه استطاع أن يقدِّم للبشرية الاختراعات الكثيرة مثل المصباح الكهربائي والتلغراف والكاميرا وغيرها. لذلك لا بدّ من المجتمع أن يحتضن هذه الفئة ويقدِّم لها كل ما تحتاج إليه واستغلال المواهب التي قد يتمتعون بها، كما أنَّ الإسلام اهتم لأمرهم وأوجب رعايتهم وعدم تحقيرهم؛ فقد عاتب الله تعالى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلّم في سورة عبس لأنّه تجاهل الأعمى عبد الله بن مكتوم وإعطاء كامل انتباهه إلى كبار المشركين الذين كانوا موجودين، فلا فرق عند الله تعالى بين الناس إلّا بالتقوى ولعل شخصاً من ذوي الاحتياجات الخاصة مؤمنٌ بالله تعالى حق الإيمان أقرب إلى الله تعالى من شخصٍ سليمٍ مقصِّر في حق الله

    ردحذف
  56. أيه فؤاد معزه… 3 بيولوجي

    ذوو الاحتياجات الخاصة لقد خلق الله تعالى البشر على مستوياتٍ مختلفةٍ من الصحة والقدرات، وجعل كلاً منهم يحتاج الآخر، وتم إطلاق مصطلح ذوي الاحتياجات الخاصة على من يفتقدون لإحدى الحواس التي تؤثر في حياتهم، بدلاً من لفظ المعاقين لما له من أثرٍ سلبي عليهم، وزاد الاهتمام بهذه الفئة المحرومة من الأشخاص في الآونة الأخيرة، ولجأت الكثير من الدول إلى تخصيص منظّماتٍ خاصةٍ بهم بحيث تراعي شؤونهم وتلبي احتياجاتهم مثل هيئة الأمم المتحدة، فقديماً كان يُنظر إلى مثل هؤلاء الأشخاص بنظرةٍ غير جيدة، ويحاول الكثير تجنبهم وهناك من الأهالي من كانوا يحبسون أبناءهم؛ لذلك لم يجدوا فرصةً لهم لممارسة حياتهم بشكلٍ طبيعي، ولكن مع زيادة تسليط الضوء عليهم أصبحوا يمارسون حياتهم كالأصحاء ويحصلون على حقوقهم كاملةً، فقد أصدرت الأمم المتحدة المواثيق التي تضمن حمايتهم وتأمين سبل الحياة الكريمة لهم، حيث من حقهم الطبيعي الاستمتاع بالحياة كالأشخاص الأصحاء. تعريف ذوي الاحتياجات الخاصة هم الأشخاص الذين يحتاجون إلى معاملةٍ خاصةٍ للقدرة على استيعاب ما يدور حولهم؛ بسبب إصابتهم بنوعٍ من الإعاقات التي تعيق قدرتهم على التأقلم مع الأمور كما هم الأشخاص الأصحاء، ولا يستطيع هؤلاء الأشخاص التعلّم في المدارس العادية، وإنما يحتاجون إلى أدواتٍ خاصةٍ وطرق خاصة تتناسب مع قدراتهم. ويعاني أصحاب الاحتياجات الخاصة من الإعاقات منها السمعية أو البصرية، وتأخر النمو العقلي الذي قد يسبب بطء التعلّم، والاضطرابات السلوكية، والإعاقات النفسيّة، والاضطرابات اللغويّة وغيرها من الإصابات، فالمعاقون يُدرجون كفئةٍ من فئات ذوي الاحتياجات الخاصة. واجبنا اتجاه ذوي الاحتياجات الخاصة لا يُعتبر الأشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة من العاجزين الذين لا يقدّمون الخدمات للمجتمع، وإنما يمتاز الكثير منهم بصفاتٍ ومواهب جعلتهم يتفوقون على بعض الأصحاء، مثل توماس أديسون الذي افتقد إلى سمعه وهو طفلٌ صغيرٌ ولكنه استطاع أن يقدِّم للبشرية الاختراعات الكثيرة مثل المصباح الكهربائي والتلغراف والكاميرا وغيرها. لذلك لا بدّ من المجتمع أن يحتضن هذه الفئة ويقدِّم لها كل ما تحتاج إليه واستغلال المواهب التي قد يتمتعون بها، كما أنَّ الإسلام اهتم لأمرهم وأوجب رعايتهم وعدم تحقيرهم؛ فقد عاتب الله تعالى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلّم في سورة عبس لأنّه تجاهل الأعمى عبد الله بن مكتوم وإعطاء كامل انتباهه إلى كبار المشركين الذين كانوا موجودين، فلا فرق عند الله تعالى بين الناس إلّا بالتقوى ولعل شخصاً من ذوي الاحتياجات الخاصة مؤمنٌ بالله تعالى حق الإيمان أقرب إلى الله تعالى من شخصٍ سليمٍ مقصِّر في حق الله

    ردحذف
  57. نهي محمد جمعة علي.... الفرقة الثالثة بيولوجي
    طرق تدريس ذوي الإعاقة العقليّة تُعدّ الطرق المتّبعة في تدريس ذوي الإعاقة العقلية من إحدى الوسائل المهمّة في توفير العلاج لهم، وجعلهم جزءاً فعّالاً داخل المجتمع، وتمكينهم من الاستفادة من المهارات التي تعلّموها في القيام بالعديد من الأمور، ويجب معرفة درجة تأثير الإعاقة العقليّة على الطفل، ويُصنّف الأطفال الذين يعانون من إعاقة عقليّة إلى ثلاثة أصناف: القادرين على التعلم، أو القادرين على التدريب، أو الاعتماديين وهم من أصعب الحالات في الإعاقة العقلية، ومن طرق التدريس التي تساهم في مساعدتهم على تنمية مهاراتهم: الحوار: من أهم طرق التدريس المستخدمة مع ذوي الإعاقة العقليّة، والتي تهتم بطريقة التواصل بين الأهل والمعالج وبين الطفل، وتساعد على جعله يتمكّن من التعرف على المهارات اللغوية التي فقدها، وتحديد مدى قدرته على التطوّر، وكلما شعر الطفل براحة أثناء التحدّث ساعد ذلك المعالج في فهم حالته بشكل أفضل. التوجيه: يساعد على التحكّم بسلوك الطفل، وخصوصاً بسبب فقدانه لقدرته على القيام بالأساسيات البسيطة التي يجب أن يدركها، ويحفّزه للاستجابة لكلام والديه، والمعالج الذي يدرس عدد مرات تكرار التدريب لنجاح الطفل في القيام بالمهمة المكلّف بها، وأيضاً يساهم في تعليمه مهارات جديدة، كالقدرة في التعرف على بعض الحروف، والأرقام. الخيال: يساهم في توظيف جانب مهم في إدراك وحس الطفل المعاق عقلياً، فمن الممكن مساعدته في التدرب على دور مسرحيّ، ليمثله أمام أفراد عائلته، أو في الصف الذي يدرس فيه، ويساعد ذلك في زيادة ثقته بنفسه، وجعله يشعر أنه فرد مهم في البيئة التي يوجد فيها. اللعب: يزيد من نشاط الطفل، ويجعله يتفاعل مع الأطفال المحيطيّن به، ويقوي تركيزه نحو الأشياء، وخصوصاً عند استخدام الألعاب التعليميّة، والتي تساعد على تنمية العقل بشكل جيّد. قراءة القصص: تفيد الأطفال المعاقيّن عقلياً، في تعريفهم بالعديد من المعلومات المختلفة، وإكسابهم ثقافة تجعلهم يخرجون من حالة التشتّت الفكري التي تصيبهم، وبالتالي تصقل شخصياتهم بطريقة مناسبة، لقدراتهم العقلية.

    ردحذف

مبادئ طرق تدريس الفئات الخاصة

شاهد الفيديو مبادئ طرق تدريس الفئات الخاصة : ذوي الاحتياجات الخاصّة يحتاج الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصّة طرق مختلفة في الت...