الخميس، 15 فبراير 2018

طرق تدريس ذوي صعوبات التعلم




طرق تدريس ذوي صعوبات التعلم :

يعاني بعض الأطفال من تدني التحصيل الدراسي أو الأكاديمي الخاص بهم نتيجة تحقق أسباب صعوبات التعلم لديهم، مما يزيد العبء على طاقم التدريس، لذا يتطلب عناية خاصة بهم وإلماماً بالطرق الخاصة لتعليمهم، وتكون صعوبات التعلم في صعوبة القراءة أو الكتابة، أو صعوبة في الإدراك والفهم والتركيز، لذلك سنعرفكم في هذا المقال على طرق تعليم ذوي صعوبات التعلم

إقرأ المزيد على http://mawdoo3.com/%D8%B7%D8%B1%D9%82_%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%85_%D8%B0%D9%88%D9%8A_%D8%B5%D8%B9%D9%88%D8%A8%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%85

هناك 25 تعليقًا:

  1. الطالبه:ايمان السعيد محمد طه يوسف فرقه تالته تربيه بيولوجى
    تعريف الإعاقة السمعية ظهرت عدة تعريفات للإنسان الذي يعاني من فقدان القدرة على السمع، وقد صنف على النحو التالي: الفرد الأصمّ كلياً: وهو الفرد الذي فقد قدرته التامّة على السمع في مراحل مُبكّرة من عمره، ممّا أدّى إلى عدم تكوّن أيّ مخزون لغوّي لديه، فأصبح غير قادرٍ أيضاً على النطق، وهذه الحالة تدعى بالبكم، أو الشخص الأبكم، ويطلق عليهم مصطلح الصم والبكم. الفرد الأصم جزئياً (ضعيف السمع) : وهو الشخص الذي فقد جزءاً من قدرته السمعيّة، نتيجة وجود سبب، أو أكثر من الأسباب الصحيّة، أو البيئية التي تُؤدّي إلى وجود ضعف في التقاط الذبذبات الصوتيّة، وبالتالي ضعف في تكوّن اللغة، وهذا يتفاوت من شخص لآخر حسب درجة الإعاقة السمعيّة التي يعاني منها الأفراد. أسباب الإعاقة السمعية الأسباب الخاصّة بالعوامل الوراثيّة( الجينية)، وخاصة اختلاف العامل الرايزسي بين الأم، والجنين. الأسباب المتعلّقة بالعوامل البيئية، والتي تحدث بعد عملية الإخصاب، أي قبل مرحلة الولادة، وأثنائها، وبعدها، ويمكن تلخيص الأسباب المؤدية إلى ذلك بما يلي: سوء تغذية الأم الحامل. تعرض الحامل للأشعة السينية وخاصة في الشهور الثلاث الأولى من الحمل. تعاطي الأم الحامل للأدوية والعقاقير دون استشارة طبيب. إصابة الأم الحامل بالحصبة الألمانيّة، أو مرض الزهري، أو نقص الأكسجين أثناء عملية الولادة، أو الحوادث، وغيرها. أنواع الإعاقة السمعية ضعف السمع التوصيليّ: تنتج هذه الحالة نتيجة وجود اضطرابات، أو اختلالات في توصيل الذبذبات الصوتيّة إلى مجرى السمع، وبالتالي إعاقة وصولها للعصب السمعيّ، وأغلب هذه الحالات تكون بسبب وجود خللٍ معين إمّا في الأذن الخارجية، أو في الأذن الوسطى. ضعف السمع الحسيّ العصبي: هذا النوع من الإعاقة ينتج بسبب وجود اضطرابات في أحدى أجزاء الأذن الداخلية، ممّا يؤدّي إلى تحطيم الخلايا الشعريّة الموصلة للذبذبات الصوتية المنتقلة عبر القناة السمعية إلى الأذن الداخلية، أو وجود خللٍ في الأعصاب السمعيّة الناقلة لتلك الذبذبات، أو ما يُسمّى بالممرات العلويّة العصبيّة، ويُصنّف هذا النوع من الإعاقة بأنّه إعاقة شديدة العلاج؛ إذ يمكن أن يعالج المريض في بعض الحالات منها بزراعة قوقعة. الضعف السمعي المختلط ( mixed hearing loss ) وهو وجود قصور في طريق التوصيل والمسار

    ردحذف
  2. شروق احمد فهمى ابو أربعة 3بيولوجى
    فئة ذوي صعوبات التعلّم تعتبر فئة ذوي صعوبات التعلّم من الفئات الرئيسيّة التي تقع ضمن الفئة التي تحتاج إلى التربية الخاصّة، ويعاني أصحاب هذه الفئة من خصائص متعدّدة ومختلفة، سواءً من ناحية التحصيل الدراسيّ، أو من ناحية الكلام، أو الإدراكات الحسيّة والحركيّة، وسنقوم في هذا المقال بالحديث عن هذه الخصائص بشكل مفصّل أكثر. خصائص ذوي صعوبات التعلم صعوبات في التحصيل الدراسي: تشكّل صعوبات التحصيل الدراسي السمة الرئيسية للأشخاص الذين يعانون من صعوبة في التعلم، حيث قد نجد البعض منهم يعاني من ضعف وقصور في جميع المواضيع الدراسية، والبعض الآخر يعاني من قصور وضعف في موضوع واحد أو موضوعين، وتبرز مواطن الضعف لهذه الفئة في المجالات الدراسية التالية: صعوبات في القراءة: تعتبر صعوبات القراءة من أكثر الصعوبات شيوعاً بين هذه الفئة، وتتمثل صعوبات القراءة في تكرار بعض الكلمات أكثر من مرة عند القراءة، أو حذف جزء من الجملة عند القراءة، أو خلط بعض الكلمات المتشابهة بأخرى، بالإضافة إلى عدم القدرة على التمييز بين الأحرف المتشابهة لفظاً أو رسماً، وغيرها من الصعوبات المختلفة التي تتعلّق بالقراءة. الصعوبات الخاصّة بالكتابة: وتشمل عكس الأشخاص للحروف والأعداد، وعدم التمييز بين الاتجاهات الأربعة الرئيسيّة، وترتيب المقاطع والأحرف بطريقة خاطئة عند الكتابة، وعدم التمييز بين الأحرف المتشابهة عند الكتابة، وعدم القدرة على الالتزام بالكتابة على نفس الخط، وأيضاً عدم القدرة على الكتابة بخطّ مرتب وجميل. صعوبة في الإدراك الحسي والحركي: وتبرز صعوبات الإدراك الحسي والحركي في ثلاثة مجالات رئيسيّة، وهي: صعوبات في الإدراك البصري: وتتمثل في عدم القدرة على فهم واستيعاب القراءة والكلمات التي يرونها، بالإضافة إلى المعاناة من ضعف في الذاكرة البصرية لديهم، أي أنّهم لا يتمكّنون من تذكّر الكلمات التي يشاهدونها. صعوبات في الإدراك السمعي: تتمثل في عدم القدرة على فهم واستيعاب ما يسمعونه من أوامر أو غيره. صعوبات في الإدراك الحركيّ: فقد نرى الشخص الذي يعاني من صعوبة في التعلّم مرّة يرتطم بالطاولة ومرة يرتطم بالكرسي، وأحياناً يتعثر بالأرض، وقد يبدو للآخرين أنّه يعاني من اختلال في التوازن، أو من صعوبات في المشي. اضطرابات اللغة والكلام: إذ يواجه هؤلاء الأشخاص صعوبة في الكلام ونطق الأحرف، وغالباً ما يقعون في أخطاء نحوية وتركيبية، وقد يقوم هؤلاء الأشخاص بحذف كلمات معيّنة من الجملة، لعدم قدرتهم على لفظها، أو قد يضيفون كلمات غير مطلوبة، وأيضاً يجدون صعوبة في إنشاء جملة مفيدة وذات قواعد نحوية ولغوية سليمة. صعوبات في عمليات التفكير: وهذا يعني أنّ هذه الفئة بحاجة إلى وقت طويل لتحديد أفكارهم وتنظيمها قبل الاستجابة، ممّا يجعلهم يعتمدون بشكل أكبر على المعلم في تعليمهم، ومن خصائصهم أيضاً أنّ قدرتهم على التركيز تكون ضعيفة، ولا يتمكّنون من اتباع التعليمات المعطاة لهم بدقة، ولديهم صعوبة في تطبيق الأمور التي يتعلمونها. خصائص سلوكيّة: وتشمل معاناتهم من نشاط حركي زائد، وعدم القدرة على التركيز لفترة طويلة من الوقت، الأمر الذي يجعل من تعلمه صعباً. خصائص صعوبات التعلم

    ردحذف
  3. هدير مصطفي الكيلاني ...
    طرق تعليم ذوي صعوبات التعلم أساليب تعليم القراءة طريقة تعدد الحواس أو الوسائط: تقوم هذه الطريقة على التعليم بالاعتماد على أكثر من حاسة، أو وسيطة، مثل الاعتماد على الحواس الأربع، وتعزز هذه الطريقة قدرة الطفل على تعلم المادة، كما تعالج النقص الناتج عن الاعتماد على إحدى الحواس دون غيرها. طريقة فرنالد: تُعرف أيضاً باسم طريقة المدخل المتعدد الحواس، بحيث يتم الاعتماد على هذا المدخل في عملية القراءة، ولا بد من الإشارة إلى أنّ هذه الطريقة تختلف عن الأولى فيما يأتي: الاعتماد على الخبرة اللغوية لدى الطفل عند اختيار الكلمات والنصوص المختلفة. الاعتماد على الطفل في الاختيار يزيد إيجابيته، ونشاطه، ورغبته في التعلم. طريقة أورتون- جلنجهام: تعتمد هذه الطريقة على تعددية الحواس، التصنيف، واختلاف التراكيب اللغوية المرتبطة بالقراءة، والترميز، والتهجئة، علماً أنّها تقوم على الأمور الآتية: ربط اسم الحرف مع الرمز البصري الخاص به. ربط صوت الحرف مع الرمز البصري الخاص به. ربط مسميات الحروف، وأصواتها، مع أعضاء الكلام. أساليب تعليم الكتابة يجب إعطاء الكتابة وطرق تدريسها اهتماماً معيناً، علماً أنّها تتطلب توفير التوافق العددي، والبصري، والسيطرة العقلية، والتميز البصري، لذلك يحتاج الطالب إلى مساعدة المعلم له على تطوير مهاراته، قبل أن يبدأ بمرحلة تعليم الكتابة العقلية، كما يجب تطوير التوافق العصبي البصري عن طريق التلوين، أو الرسم بالأصابع، أما فيما يتعلق بتحقيق التوافق بين اليد والعين فإنّ ذلك يتم برسم دوائر، ثمّ نقلها، كما يجب تطوير التمييز البصري للتفاصيل، والأشكال، والأحجام، مما ينمي إدراك الطالب البصري للحروف، وبالتالي يستطيع تكوينها، علماً أنّه من الممكن تعليم الطلاب على إتقان الحركات الكتابية عن طريق الاستعانة بالصلصال، أو بالرسم على الرمل، ولا بد من الإشارة إلى أنّ هناك عدة طرق لتدريس الكتابة، هي: التدريس بالاعتماد على أكثر من حاسة؛ لتعليمه الإملاء، والكتابة، والقراءة. تعليم الإملاء بالاعتماد على إحدى الطريقتين الآتيتين: الاختبار القبلي: هو اختبار يكون في بداية الأسبوع، بحيث يخضع الطالب لاختبار في الكلمات التي درسها. الاختبار البعدي: هو اختبار لتدريس الكلمات التي رسب فيها الطالب. علاج تشكيل الحروف، حيث يتم اعتماد أكثر من إجراء لتعليم تشكيلات الحروف، ومنها ما يأتي: النمذجة، أي إعطاء الطالب نموذجاً يتبعه. ملاحظة القواسم المشتركة والمهمة. الاعتماد على المنبهات والحركات الجسمية. التتبع، أو النسخ، أو التعبير اللفظي، أو التكرار. الكتابة اعتماداً على الذاكرة. التغذية الراجعة. أساليب تعليم الرياضيات الاهتمام بوجود قابلية لتعليم وتدريس الرياضيات، علماً أنّ تعليم القواعد الرياضية أمر أساسي ويسبق التعليم اللاحق، لذلك يجب تدريسه للأطفال في حال كانوا يفتقرون إلى إحدى المهارات الآتية: القدرة على المطابقة. القدرة على ملاحظة الأشياء أو إدراكها في مجموعات. العد الآلي. تسمية ومعرفة الرقم التالي أو السابق لرقم ما. إتقان التسلسل الرياضي، أي مبدأ الانتقال من مستوى لآخر، بدءاً من المستوى المادي، إلى شبه المادي، إلى المجرد. إعطاء الطالب المجال للمراجعة والتدريب. مراقبة قدرة الطالب على الإتقان، وإفهامه طريقة التغذية الراجعة. تدريس التصميم.

    ردحذف
  4. نرمين يوسف ابو العطا
    3 بيولوجي
    ________
    صعوبات التعلم يعاني بعض الأطفال من تدني التحصيل الدراسي أو الأكاديمي الخاص بهم نتيجة تحقق أسباب صعوبات التعلم لديهم، مما يزيد العبء على طاقم التدريس، لذا يتطلب عناية خاصة بهم وإلماماً بالطرق الخاصة لتعليمهم، وتكون صعوبات التعلم في صعوبة القراءة أو الكتابة، أو صعوبة في الإدراك والفهم والتركيز، لذلك سنعرفكم في هذا المقال على طرق تعليم ذوي صعوبات التعلم. أسباب صعوبات التعلم وجود مشاكل اجتماعية أو أسرية. وجود اضطراب في طاقم التدريس. انخفاض معدل الذكاء لديهم. وجود اضطراب في الجهاز العصبي للطفل. طرق تعليم ذوي صعوبات التعلم أساليب تعليم القراءة طريقة تعدد الحواس أو الوسائط: تقوم هذه الطريقة على التعليم بالاعتماد على أكثر من حاسة، أو وسيطة، مثل الاعتماد على الحواس الأربع، وتعزز هذه الطريقة قدرة الطفل على تعلم المادة، كما تعالج النقص الناتج عن الاعتماد على إحدى الحواس دون غيرها. طريقة فرنالد: تُعرف أيضاً باسم طريقة المدخل المتعدد الحواس، بحيث يتم الاعتماد على هذا المدخل في عملية القراءة، ولا بد من الإشارة إلى أنّ هذه الطريقة تختلف عن الأولى فيما يأتي: الاعتماد على الخبرة اللغوية لدى الطفل عند اختيار الكلمات والنصوص المختلفة. الاعتماد على الطفل في الاختيار يزيد إيجابيته، ونشاطه، ورغبته في التعلم. طريقة أورتون- جلنجهام: تعتمد هذه الطريقة على تعددية الحواس، التصنيف، واختلاف التراكيب اللغوية المرتبطة بالقراءة، والترميز، والتهجئة

    إقرأ المزيد على موضوع.كوم: http://mawdoo3.com/%D8%B7%D8%B1%D9%82_%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%85_%D8%B0%D9%88%D9%8A_%D8%B5%D8%B9%D9%88%D8%A8%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%85

    ردحذف
  5. عبير طه احمد الفار ثالثة بيولوجى
    الطرق المتّبعة لتدريس ذوي صعوبات التعلّم هناك عدة استراتيجيات تستخدم لتعليم ذوي صعوبات التعلّم، ومنها:
    1/استراتيجيّة تحليل المهارة: يتمّ ذلك بعرض المهارة المطلوب تعلّمها على اللوح، وقيام المعلم بتجزئتها إلى مهارات فرعية متسلسلة، وكتابتها على اللوح، ثمّ قيام المعلم بتوضيح وتطبيق المهارات الفرعية أمام الطلاب، بطريقة متسلسلة إلى أن يصل إلى المهارة الأساسية، ثمّ يأتي دور الطالب بتطبيق المهارات بالتدريج بدءاً من المهارات الفرعية وصولاً للمهارة الأساسية.
    2/استراتيجية الربط الحسيّ: يتمّ ذلك بعرض المهارة على اللوح أمام الطلبة، ثمّ ربط هذه المهارة بأشياء حسية ملموسة كالصور، والمجسمات، والدفاتر، والمكعبات، وقيام الطالب بتطبيق المهارة بمساعدة الأشياء الملموسة الموجودة أمام المعلم، وتكرارها إلى أن يستوعب هذه المهارة، وأخيراً يطبق الطالب المهارة أمام المعلم دون أن يستعين بالأشياء الحسية.
    3/ استراتيجية النمذجة: وتتم بعرض المهارة على اللوح، وتطبيقها أمام الطلبة بشرحها، ثمّ تطبيق الطالب للمهارة، وذلك بشرح خطواتها أمام المعلم والطلبة.
    4/استراتيجية الترديد اللفظيّ: وذلك بعرض المعلم للمهارة أمام الطالب، وشرحها، وقراءتها، ثمّ قيام الطالب بترديدها عدة مرات.
    5/ استراتيجية الحواس المتعددة: وذلك بكتابة المهارة على اللوح باستخدام لون ملفت يجذب انتباه الطالب، ويقرأ المعلم والطالب المهارة معاً، ثمّ يتتبع الطالب المهارة لمساً بإصبعه ناطقاً بها في الوقت ذاته، مكرّراً هذه الخطوة مرات عدّة، ثمّ كتابتها ثلاث مرّات على الدفتر نقلاً عن اللوح، وأخيراً كتابتها والتلفّظ بها في الوقت ذاته دونما مساعدة.
    6/ استراتيجية تبادل الأدوار: وذلك بتمثيل الطالب دور المعلم بعد الانتهاء من الدرس، وتمثيل المعلم لدور الطالب، فيركز الطالب على شرح المعلم، ويعطي المعلم الطالب تدريبات على الدرس، وسؤاله عن الأمور التي لم يفهمها، وبعد ذلك يتم تبادل الأدوار بين المعلم والطالب، وتصحيح المعلم لأخطاء الطالب بعد انتهائه من الشرح

    ردحذف

  6. ندا محمد محمود بصل
    3 تربيه بيولوجي



    فئة ذوي صعوبات التعلّم تعتبر فئة ذوي صعوبات التعلّم من الفئات الرئيسيّة التي تقع ضمن الفئة التي تحتاج إلى التربية الخاصّة، ويعاني أصحاب هذه الفئة من خصائص متعدّدة ومختلفة، سواءً من ناحية التحصيل الدراسيّ، أو من ناحية الكلام، أو الإدراكات الحسيّة والحركيّة، وسنقوم في هذا المقال بالحديث عن هذه الخصائص بشكل مفصّل أكثر. خصائص ذوي صعوبات التعلم صعوبات في التحصيل الدراسي: تشكّل صعوبات التحصيل الدراسي السمة الرئيسية للأشخاص الذين يعانون من صعوبة في التعلم، حيث قد نجد البعض منهم يعاني من ضعف وقصور في جميع المواضيع الدراسية، والبعض الآخر يعاني من قصور وضعف في موضوع واحد أو موضوعين، وتبرز مواطن الضعف لهذه الفئة في المجالات الدراسية التالية: صعوبات في القراءة: تعتبر صعوبات القراءة من أكثر الصعوبات شيوعاً بين هذه الفئة، وتتمثل صعوبات القراءة في تكرار بعض الكلمات أكثر من مرة عند القراءة، أو حذف جزء من الجملة عند القراءة، أو خلط بعض الكلمات المتشابهة بأخرى، بالإضافة إلى عدم القدرة على التمييز بين الأحرف المتشابهة لفظاً أو رسماً، وغيرها من الصعوبات المختلفة التي تتعلّق بالقراءة. الصعوبات الخاصّة بالكتابة: وتشمل عكس الأشخاص للحروف والأعداد، وعدم التمييز بين الاتجاهات الأربعة الرئيسيّة، وترتيب المقاطع والأحرف بطريقة خاطئة عند الكتابة، وعدم التمييز بين الأحرف المتشابهة عند الكتابة، وعدم القدرة على الالتزام بالكتابة على نفس الخط، وأيضاً عدم القدرة على الكتابة بخطّ مرتب وجميل. صعوبة في الإدراك الحسي والحركي: وتبرز صعوبات الإدراك الحسي والحركي في ثلاثة مجالات رئيسيّة، وهي: صعوبات في الإدراك البصري: وتتمثل في عدم القدرة على فهم واستيعاب القراءة والكلمات التي يرونها، بالإضافة إلى المعاناة من ضعف في الذاكرة البصرية لديهم، أي أنّهم لا يتمكّنون من تذكّر الكلمات التي يشاهدونها. صعوبات في الإدراك السمعي: تتمثل في عدم القدرة على فهم واستيعاب ما يسمعونه من أوامر أو غيره. صعوبات في الإدراك الحركيّ: فقد نرى الشخص الذي يعاني من صعوبة في التعلّم مرّة يرتطم بالطاولة ومرة يرتطم بالكرسي، وأحياناً يتعثر بالأرض، وقد يبدو للآخرين أنّه يعاني من اختلال في التوازن، أو من صعوبات في المشي. اضطرابات اللغة والكلام: إذ يواجه هؤلاء الأشخاص صعوبة في الكلام ونطق الأحرف، وغالباً ما يقعون في أخطاء نحوية وتركيبية، وقد يقوم هؤلاء الأشخاص بحذف كلمات معيّنة من الجملة، لعدم قدرتهم على لفظها، أو قد يضيفون كلمات غير مطلوبة، وأيضاً يجدون صعوبة في إنشاء جملة مفيدة وذات قواعد نحوية ولغوية سليمة. صعوبات في عمليات التفكير: وهذا يعني أنّ هذه الفئة بحاجة إلى وقت طويل لتحديد أفكارهم وتنظيمها قبل الاستجابة، ممّا يجعلهم يعتمدون بشكل أكبر على المعلم في تعليمهم، ومن خصائصهم أيضاً أنّ قدرتهم على التركيز تكون ضعيفة، ولا يتمكّنون من اتباع التعليمات المعطاة لهم بدقة، ولديهم صعوبة في تطبيق الأمور التي يتعلمونها. خصائص سلوكيّة: وتشمل معاناتهم من نشاط حركي زائد، وعدم القدرة على التركيز لفترة طويلة من الوقت، الأمر الذي يجعل من تعلمه صعباً. خصائص صعوبات التعلم

    ردحذف
  7. الاسم:منال معروف ابو سمك ... بيولوجى

    استراتيجيات وطرق تدريس عامة للطلاب ذوي صعوبات التعلم



    أولاً : استراتيجية تحليل المهارة


    1. عرض المهارة على السبورة.
    2. يقوم المعلم بتقسيم المهارة إلى مهارات فرعية متسلسلة.
    3. يقوم المعلم بكتابة هذه المهارات الفرعية على السبورة.
    4. يقوم المعلم بتطبيق المهارات الفرعية أمام الطالب بشكل متسلسل حتى يصل إلى المهارة الأساسية ويقوم المعلم بإيضاح كل مهارة فرعية.
    5. يقوم الطالب بتطبيق المهارات الفرعية حتى يصل إلى تطبيق المهارة الأساسية.

    مثال الدرس: جمع ثلاثة أعداد مع ثلاثة إعداد بدون حمل.
    1. عرض مسائل على الجمع بدون حمل على السبورة.
    2. يقوم المعلم بتقسيم المهارة الأصلية إلى مهارات فرعية: · جمع خانة الآحاد ووضع الناتج تحت خانة الآحاد. · جمع خانة العشرات ووضع الناتج تحت خانة العشرات. · جمع خانة المئات ووضع الناتج تحت خانة المئات.
    3 يقوم المعلم بكتابة هذه المهارات الفرعية على السبورة. 4 يقوم المعلم بحل المسألة أمام الطالب وذلك حسب ترتيب المهارات الفرعية : 354 + 213 5
    يقوم الطالب بحل مسألة أخرى للجمع وذلك بإتباع تسلسل المهارات الفرعية.
    6 إعطاء الطالب مجموعة أخرى من المسائل ليقوم بحلها مع مساعدة من المعلم.

    ثانياً : استراتيجية الربط الحسي :


    1. عرض المهارة على السبورة أمام الطالب
    . 2. يقوم المعلم بربط المهارة بأشياء حسية وملموسة لدى الطالب ( صور، مكعبات، أقلام، دفاتر، مجسمات.........).
    . 3يقوم الطالب بتطبيق المهارة مستعيناًً بالأشياء الحسية التي لديه أمام المعلم
    . 4. تكرار الخطوة السابقة أكثر من مرة حتى يربط الطالب بين المهارة وهذه الأشياء الحسية.
    5. يقوم الطالب بتطبيق المهارة أمام المعلم دون الحاجة إلى الاستعانة بالأشياء الحسية.

    مثال الدرس : قراءة حرف ال ( ك)
    1. عرض حرف ( ك) على السبورة أمام الطالب.
    2. يقوم المعلم بربط المهارة قراءة حرف ( ك ) بأشياء حسية وملموسة لدى الطالب ( كرسي )
    3. يقوم الطالب بقراءة حرف الكاف مستعيناًً بالأشياء الحسية التي لديه أمام المعلم.
    4. تكرار الخطوة السابقة أكثر من مرة حتى يربط الطالب بين قراءة حرف ال ( ك) وهذه الأشياء الحسية.
    5. يقوم الطالب بمحاولة قراءة حرف الألف أمام المعلم دون الحاجة إلى الاستعانة بالأشياء الحسية.

    ثالثاً : استراتيجية النمذجة :


    1. عرض المهارة على السبورة.
    2. يقوم المعلم بشرح المهارة للطالب.
    3. يقوم المعلم بتطبيق المهارة أمام الطالب متحدثاً بخطوات المهارة.
    4. يقوم الطالب بتطبيق المهارة متحدثاً بخطوات المهارة أمام المعلم. يقوم الطالب بتطبيقات أخرى على المهارة وذلك مع مساعدة من المعلم

    مثال الدرس: قراءة كلمات تحتوي على تنوين الفتح
    1. عرض كلمات تحتوي على تنوين الفتح على السبورة ( أسداً، باباً، قلماً، بحراً، خيراً، مسجداً).
    2. يقوم المعلم بإيضاح كيفية قراءة تنوين الفتح وإيضاح صوت تنوين الفتح وإيضاح الفرق بين التنوين الفتح والنون.
    3. يقوم المعلم بقراءة الكلمات التي تحتوي على تنوين أمام الطالب بصوت واضح والتوضيح للطالب صوت تنوين الفتح ( أَن ).
    4. يقوم الطالب بقراءة نفس الكلمات ويطلب منه توضيح صوت تنوين الفتح.
    5. يطلب من الطالب قراءة كلمات أخرى تحتوي على تنوين الفتح وذلك مع مساعدة من المعلم.

    رابعاً : استراتيجية الترديد اللفظي :


    1. عرض المهارة على الطالب
    . 2. يقوم المعلم بشرح المهارة.
    3. يقوم المعلم بقراءة المهارة أمام الطالب.
    4. يقوم الطالب بترديد المهارة أكثر من مرة أمام المعلم.
    5. يقوم الطالب بتطبيقات أخرى

    ردحذف
  8. الاسم:يارا أحمد على العيسوى .. شعبة بيولوجى
    هناك عدة استراتيجيات تستخدم لتعليم ذوي صعوبات التعلّم، ومنها: استراتيجيّة تحليل المهارة: يتمّ ذلك بعرض المهارة المطلوب تعلّمها على اللوح، وقيام المعلم بتجزئتها إلى مهارات فرعية متسلسلة، وكتابتها على اللوح، ثمّ قيام المعلم بتوضيح وتطبيق المهارات الفرعية أمام الطلاب، بطريقة متسلسلة إلى أن يصل إلى المهارة الأساسية، ثمّ يأتي دور الطالب بتطبيق المهارات بالتدريج بدءاً من المهارات الفرعية وصولاً للمهارة الأساسية. استراتيجية الربط الحسيّ: يتمّ ذلك بعرض المهارة على اللوح أمام الطلبة، ثمّ ربط هذه المهارة بأشياء حسية ملموسة كالصور، والمجسمات، والدفاتر، والمكعبات، وقيام الطالب بتطبيق المهارة بمساعدة الأشياء الملموسة الموجودة أمام المعلم، وتكرارها إلى أن يستوعب هذه المهارة، وأخيراً يطبق الطالب المهارة أمام المعلم دون أن يستعين بالأشياء الحسية. استراتيجية النمذجة: وتتم بعرض المهارة على اللوح، وتطبيقها أمام الطلبة بشرحها، ثمّ تطبيق الطالب للمهارة، وذلك بشرح خطواتها أمام المعلم والطلبة. استراتيجية الترديد اللفظيّ: وذلك بعرض المعلم للمهارة أمام الطالب، وشرحها، وقراءتها، ثمّ قيام الطالب بترديدها عدة مرات. استراتيجية الحواس المتعددة: وذلك بكتابة المهارة على اللوح باستخدام لون ملفت يجذب انتباه الطالب، ويقرأ المعلم والطالب المهارة معاً، ثمّ يتتبع الطالب المهارة لمساً بإصبعه ناطقاً بها في الوقت ذاته، مكرّراً هذه الخطوة مرات عدّة، ثمّ كتابتها ثلاث مرّات على الدفتر نقلاً عن اللوح، وأخيراً كتابتها والتلفّظ بها في الوقت ذاته دونما مساعدة. استراتيجية تبادل الأدوار: وذلك بتمثيل الطالب دور المعلم بعد الانتهاء من الدرس، وتمثيل المعلم لدور الطالب، فيركز الطالب على شرح المعلم، ويعطي المعلم الطالب تدريبات على الدرس، وسؤاله عن الأمور التي لم يفهمها، وبعد ذلك يتم تبادل الأدوار بين المعلم والطالب، وتصحيح المعلم لأخطاء الطالب بعد انتهائه ..

    ردحذف
  9. اسماء محمد مسعدالخفير --ثالثة بيولوجى
    الطرق المتّبعة لتدريس ذوي صعوبات التعلّم هناك عدة استراتيجيات تستخدم لتعليم ذوي صعوبات التعلّم، ومنها: استراتيجيّة تحليل المهارة: يتمّ ذلك بعرض المهارة المطلوب تعلّمها على اللوح، وقيام المعلم بتجزئتها إلى مهارات فرعية متسلسلة، وكتابتها على اللوح، ثمّ قيام المعلم بتوضيح وتطبيق المهارات الفرعية أمام الطلاب، بطريقة متسلسلة إلى أن يصل إلى المهارة الأساسية، ثمّ يأتي دور الطالب بتطبيق المهارات بالتدريج بدءاً من المهارات الفرعية وصولاً للمهارة الأساسية. استراتيجية الربط الحسيّ: يتمّ ذلك بعرض المهارة على اللوح أمام الطلبة، ثمّ ربط هذه المهارة بأشياء حسية ملموسة كالصور، والمجسمات، والدفاتر، والمكعبات، وقيام الطالب بتطبيق المهارة بمساعدة الأشياء الملموسة الموجودة أمام المعلم، وتكرارها إلى أن يستوعب هذه المهارة، وأخيراً يطبق الطالب المهارة أمام المعلم دون أن يستعين بالأشياء الحسية. استراتيجية النمذجة: وتتم بعرض المهارة على اللوح، وتطبيقها أمام الطلبة بشرحها، ثمّ تطبيق الطالب للمهارة، وذلك بشرح خطواتها أمام المعلم والطلبة. استراتيجية الترديد اللفظيّ: وذلك بعرض المعلم للمهارة أمام الطالب، وشرحها، وقراءتها، ثمّ قيام الطالب بترديدها عدة مرات. استراتيجية الحواس المتعددة: وذلك بكتابة المهارة على اللوح باستخدام لون ملفت يجذب انتباه الطالب، ويقرأ المعلم والطالب المهارة معاً، ثمّ يتتبع الطالب المهارة لمساً بإصبعه ناطقاً بها في الوقت ذاته، مكرّراً هذه الخطوة مرات عدّة، ثمّ كتابتها ثلاث مرّات على الدفتر نقلاً عن اللوح، وأخيراً كتابتها والتلفّظ بها في الوقت ذاته دونما مساعدة. استراتيجية تبادل الأدوار: وذلك بتمثيل الطالب دور المعلم بعد الانتهاء من الدرس، وتمثيل المعلم لدور الطالب، فيركز الطالب على شرح المعلم، ويعطي المعلم الطالب تدريبات على الدرس، وسؤاله عن الأمور التي لم يفهمها، وبعد ذلك يتم تبادل الأدوار بين المعلم والطالب، وتصحيح المعلم لأخطاء الطالب بعد انتهائه من الشرح

    إقرأ المزيد على موضوع.كوم: http://mawdoo3.com/%D8%B7%D8%B1%D9%82_%D8%AA%D8%AF%D8%B1%D9%8A%D8%B3_%D8%B0%D9%88%D9%8A_%D8%B5%D8%B9%D9%88%D8%A8%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%85

    ردحذف
  10. اميرة مجدى السيد محمد
    الفرقة الثلثة بيولوجى

    استراتيجيات وطرق تدريس عامة للطلاب ذوي صعوبات التعلم



    أولاً : استراتيجية تحليل المهارة


    1. عرض المهارة على السبورة.
    2. يقوم المعلم بتقسيم المهارة إلى مهارات فرعية متسلسلة.
    3. يقوم المعلم بكتابة هذه المهارات الفرعية على السبورة.
    4. يقوم المعلم بتطبيق المهارات الفرعية أمام الطالب بشكل متسلسل حتى يصل إلى المهارة الأساسية ويقوم المعلم بإيضاح كل مهارة فرعية.
    5. يقوم الطالب بتطبيق المهارات الفرعية حتى يصل إلى تطبيق المهارة الأساسية.

    مثال الدرس: جمع ثلاثة أعداد مع ثلاثة إعداد بدون حمل.
    1. عرض مسائل على الجمع بدون حمل على السبورة.
    2. يقوم المعلم بتقسيم المهارة الأصلية إلى مهارات فرعية: · جمع خانة الآحاد ووضع الناتج تحت خانة الآحاد. · جمع خانة العشرات ووضع الناتج تحت خانة العشرات. · جمع خانة المئات ووضع الناتج تحت خانة المئات.
    3 يقوم المعلم بكتابة هذه المهارات الفرعية على السبورة. 4 يقوم المعلم بحل المسألة أمام الطالب وذلك حسب ترتيب المهارات الفرعية : 354 + 213 5
    يقوم الطالب بحل مسألة أخرى للجمع وذلك بإتباع تسلسل المهارات الفرعية.
    6 إعطاء الطالب مجموعة أخرى من المسائل ليقوم بحلها مع مساعدة من المعلم.

    ثانياً : استراتيجية الربط الحسي :


    1. عرض المهارة على السبورة أمام الطالب
    . 2. يقوم المعلم بربط المهارة بأشياء حسية وملموسة لدى الطالب ( صور، مكعبات، أقلام، دفاتر، مجسمات.........).
    . 3يقوم الطالب بتطبيق المهارة مستعيناًً بالأشياء الحسية التي لديه أمام المعلم
    . 4. تكرار الخطوة السابقة أكثر من مرة حتى يربط الطالب بين المهارة وهذه الأشياء الحسية.
    5. يقوم الطالب بتطبيق المهارة أمام المعلم دون الحاجة إلى الاستعانة بالأشياء الحسية.

    مثال الدرس : قراءة حرف ال ( ك)
    1. عرض حرف ( ك) على السبورة أمام الطالب.
    2. يقوم المعلم بربط المهارة قراءة حرف ( ك ) بأشياء حسية وملموسة لدى الطالب ( كرسي )
    3. يقوم الطالب بقراءة حرف الكاف مستعيناًً بالأشياء الحسية التي لديه أمام المعلم.
    4. تكرار الخطوة السابقة أكثر من مرة حتى يربط الطالب بين قراءة حرف ال ( ك) وهذه الأشياء الحسية.
    5. يقوم الطالب بمحاولة قراءة حرف الألف أمام المعلم دون الحاجة إلى الاستعانة بالأشياء الحسية.

    ثالثاً : استراتيجية النمذجة :


    1. عرض المهارة على السبورة.
    2. يقوم المعلم بشرح المهارة للطالب.
    3. يقوم المعلم بتطبيق المهارة أمام الطالب متحدثاً بخطوات المهارة.
    4. يقوم الطالب بتطبيق المهارة متحدثاً بخطوات المهارة أمام المعلم. يقوم الطالب بتطبيقات أخرى على المهارة وذلك مع مساعدة من المعلم

    مثال الدرس: قراءة كلمات تحتوي على تنوين الفتح
    1. عرض كلمات تحتوي على تنوين الفتح على السبورة ( أسداً، باباً، قلماً، بحراً، خيراً، مسجداً).
    2. يقوم المعلم بإيضاح كيفية قراءة تنوين الفتح وإيضاح صوت تنوين الفتح وإيضاح الفرق بين التنوين الفتح والنون.
    3. يقوم المعلم بقراءة الكلمات التي تحتوي على تنوين أمام الطالب بصوت واضح والتوضيح للطالب صوت تنوين الفتح ( أَن ).
    4. يقوم الطالب بقراءة نفس الكلمات ويطلب منه توضيح صوت تنوين الفتح.
    5. يطلب من الطالب قراءة كلمات أخرى تحتوي على تنوين الفتح وذلك مع مساعدة من المعلم.

    رابعاً : استراتيجية الترديد اللفظي :


    1. عرض المهارة على الطالب
    . 2. يقوم المعلم بشرح المهارة.
    3. يقوم المعلم بقراءة المهارة أمام الطالب.
    4. يقوم الطالب بترديد المهارة أكثر من مرة أمام المعلم.
    5. يقوم الطالب بتطبيقات أخرى

    ردحذف
  11. الاء احمد مقلد ثالثة بيولوجى
    الطرق المتّبعة لتدريس ذوي صعوبات التعلّم هناك عدة استراتيجيات تستخدم لتعليم ذوي صعوبات التعلّم، ومنها: استراتيجيّة تحليل المهارة: يتمّ ذلك بعرض المهارة المطلوب تعلّمها على اللوح، وقيام المعلم بتجزئتها إلى مهارات فرعية متسلسلة، وكتابتها على اللوح، ثمّ قيام المعلم بتوضيح وتطبيق المهارات الفرعية أمام الطلاب، بطريقة متسلسلة إلى أن يصل إلى المهارة الأساسية، ثمّ يأتي دور الطالب بتطبيق المهارات بالتدريج بدءاً من المهارات الفرعية وصولاً للمهارة الأساسية. استراتيجية الربط الحسيّ: يتمّ ذلك بعرض المهارة على اللوح أمام الطلبة، ثمّ ربط هذه المهارة بأشياء حسية ملموسة كالصور، والمجسمات، والدفاتر، والمكعبات، وقيام الطالب بتطبيق المهارة بمساعدة الأشياء الملموسة الموجودة أمام المعلم، وتكرارها إلى أن يستوعب هذه المهارة، وأخيراً يطبق الطالب المهارة أمام المعلم دون أن يستعين بالأشياء الحسية. استراتيجية النمذجة: وتتم بعرض المهارة على اللوح، وتطبيقها أمام الطلبة بشرحها، ثمّ تطبيق الطالب للمهارة، وذلك بشرح خطواتها أمام المعلم والطلبة. استراتيجية الترديد اللفظيّ: وذلك بعرض المعلم للمهارة أمام الطالب، وشرحها، وقراءتها، ثمّ قيام الطالب بترديدها عدة مرات. استراتيجية الحواس المتعددة: وذلك بكتابة المهارة على اللوح باستخدام لون ملفت يجذب انتباه الطالب، ويقرأ المعلم والطالب المهارة معاً، ثمّ يتتبع الطالب المهارة لمساً بإصبعه ناطقاً بها في الوقت ذاته، مكرّراً هذه الخطوة مرات عدّة، ثمّ كتابتها ثلاث مرّات على الدفتر نقلاً عن اللوح، وأخيراً كتابتها والتلفّظ بها في الوقت ذاته دونما مساعدة. استراتيجية تبادل الأدوار: وذلك بتمثيل الطالب دور المعلم بعد الانتهاء من الدرس، وتمثيل المعلم لدور الطالب، فيركز الطالب على شرح المعلم، ويعطي المعلم الطالب تدريبات على الدرس، وسؤاله عن الأمور التي لم يفهمها، وبعد ذلك يتم تبادل الأدوار بين المعلم والطالب، وتصحيح المعلم لأخطاء الطالب بعد انتهائه من الشرح

    ردحذف
  12. نورهان فوزي العوادلي
    ثالثه بيولوجي
    صعوبات التعلّم يعاني الكثير من الأطفال من وجود صعوبة في التعلّم، ويعود ذلك إلى وجود مشاكل محدّدة تمنع استيعاب المعلومات بسهولة، وقد تكون مجموعة من الاضطرابات الداخليّة التي تعود إلى وجود خلل طفيف في وظيفة الجهاز العصبي، ممّا يؤدّي إلى إيجاد صعوبة في تلقي المهارات الأساسيّة، وهي: القراءة، والكتابة، والاستماع، والتحدّث. أسباب صعوبات التعلّم العامل الجينيّ: تلعب الوراثة دوراً ملحوظاً في مدى القدرة على التعلّم، فما يسمى بالديسلكسيا أي الصعوبة الشديدة في القراءة، إذا وجدت عند أحد الوالدين، فإنّ احتماليّة إصابة الأطفال بها كبير. خلل وظيفيّ طفيف في الدماغ. سوء التغذية: يؤثر سوء التغذية بشكل كبير على الجهاز العصبي المركزيّ، ممّا يزيد من احتماليّة الإصابة بصعوبة التعلّم. الطرق المتّبعة لتدريس ذوي صعوبات التعلّم هناك عدة استراتيجيات تستخدم لتعليم ذوي صعوبات التعلّم، ومنها: استراتيجيّة تحليل المهارة: يتمّ ذلك بعرض المهارة المطلوب تعلّمها على اللوح، وقيام المعلم بتجزئتها إلى مهارات فرعية متسلسلة، وكتابتها على اللوح، ثمّ قيام المعلم بتوضيح وتطبيق المهارات الفرعية أمام الطلاب، بطريقة متسلسلة إلى أن يصل إلى المهارة الأساسية، ثمّ يأتي دور الطالب بتطبيق المهارات بالتدريج بدءاً من المهارات الفرعية وصولاً للمهارة الأساسية. استراتيجية الربط الحسيّ: يتمّ ذلك بعرض المهارة على اللوح أمام الطلبة، ثمّ ربط هذه المهارة بأشياء حسية ملموسة كالصور، والمجسمات، والدفاتر، والمكعبات، وقيام الطالب بتطبيق المهارة بمساعدة الأشياء الملموسة الموجودة أمام المعلم، وتكرارها إلى أن يستوعب هذه المهارة، وأخيراً يطبق الطالب المهارة أمام المعلم دون أن يستعين بالأشياء الحسية. استراتيجية النمذجة: وتتم بعرض المهارة على اللوح، وتطبيقها أمام الطلبة بشرحها، ثمّ تطبيق الطالب للمهارة، وذلك بشرح خطواتها أمام المعلم والطلبة. استراتيجية الترديد اللفظيّ: وذلك بعرض المعلم للمهارة أمام الطالب، وشرحها، وقراءتها، ثمّ قيام الطالب بترديدها عدة مرات. استراتيجية الحواس المتعددة: وذلك بكتابة المهارة على اللوح باستخدام لون ملفت يجذب انتباه الطالب، ويقرأ المعلم والطالب المهارة معاً، ثمّ يتتبع الطالب المهارة لمساً بإصبعه ناطقاً بها في الوقت ذاته، مكرّراً هذه الخطوة مرات عدّة، ثمّ كتابتها ثلاث مرّات على الدفتر نقلاً عن اللوح، وأخيراً كتابتها والتلفّظ بها في الوقت ذاته دونما مساعدة. استراتيجية تبادل الأدوار: وذلك بتمثيل الطالب دور المعلم بعد الانتهاء من الدرس، وتمثيل المعلم لدور الطالب، فيركز الطالب على شرح المعلم، ويعطي المعلم الطالب تدريبات على الدرس، وسؤاله عن الأمور التي لم يفهمها، وبعد ذلك يتم تبادل الأدوار بين المعلم والطالب، وتصحيح المعلم لأخطاء الطالب بعد انتهائه من الشرح

    ردحذف
  13. منى عزت محمد حسن حنه
    ٣ بيولوجى

    أساليب تدريس ذوي صعوبات التعلـّم
    ( القراءة / الكتابة / الحساب
    (1). التدريس المباشر
    ويقوم على الخطوات التالية :
    o وضع أهداف محددة واضحة ليعمل الطلاب على تحقيقها .
    o صياغة وترتيب الأنشطة التربوية في خطوات متسلسلة .
    o إتاحة الفرص لاكتساب المهارات الجديدة .
    o تقويم وتقديم التغذية المرتدة الفورية لتصحيح المسار التعليمي للتلميذ
    أولاً بأول.

    (2). التعلم الإيجابي أو الفعال :-
    ويستند إلى الإجراءات التالية :
    1- تشجيع التعلم التفاعلي بين التلميذ والبيئة ومادة التعلم .
    2- الاستناد إلى الخبرات السابقة للتلميذ عند تقديم المادة التعليمية
    الجديدة .
    3- إعداد الطالب ذهنياً وفكرياً ودافعياً في عملية التعلم .
    4- تشجيع التلميذ على الاندماج في عملية التعلم .

    (3 ). أسلوب النظم :-
    وهو نشاط تعليمي يشكل نطاقا له مكوناته وعناصره وعلاقاته وعملياته التي
    تسعى إلى تحقيق الأهداف المحددة وهو يتألف من أربعة أجزاء :
    o المدخلات Inputs
    o العمليات Processes
    o المخرجات Outputs
    o التغذية المرتدة Feed Back
    أولا ً : أساليب تدريس القراءة
    أمثلة لبعض الاستراتيجيات الهامة للتكيّف مع صعوبات القراءة من خلال بعض
    مهام معلّمي
    غرفة المصادر

    1- طريقة تعدد الوسائط أو الحواس VAKT:-
    تعتمد هذه الطريقة على التعليم المتعدد الحواس أو الوسائط أي الاعتماد
    على الحواس الأربع السمع ، اللمس ، البصر ، و الحاسة الحس حركية في تعليم
    القراءة . إن استخدام الوسائط أو الحواس المتعددة يحسّن ويعزز تعلم الطفل
    للمادة المراد تعلمها ، ويعالج القصور المترتب على الاعتماد على بعض
    الحواس دون الآخر .

    2- طريقة فرنالد Fernald Method:-
    تقوم طريقة فرنالد على استخدام المدخل المتعدد الحواس في عملية القراءة 0
    وتختلف هذه الطريقة عن طريقة VAKT في نقطتين :
    o تعتمد هذه الطريقة على أعمال الخبرة اللغوية للطفل في اختياره للكلمات
    والنصوص .
    o اختيار الطفل للكلمات مما يجعله أكثر إيجابية و نشاطا و إقبالا على
    موقف القراءة .

    3- طريقة اورتون- جلنجهام Orton-Gillingham:
    تركز هذه الطريقة على تعدد الحواس و التنظيم أو التصنيف و التراكيب
    اللغوية المتعلقة بالقراءة والتشفير أو الترميز و تعليم التهجي ، وتقوم
    على :
    1- ربط الرمز البصري المكتوب للحرف مع اسم الحرف .
    2- ربط الرمز البصري للحرف مع نطق أو صوت الحرف .
    3- ربط أعضاء الكلام لدى الطفل مع مسميات الحروف و أصواتها عند سماعه
    لنفسه أو غيره .

    برنامج القراءة العلاجية:-
    يستخدم البرنامج مع تلاميذ الصف الأول الذين يحتلون أدنى مستوى بالنسبة
    لأقرانهم في نفس الفصل و يقدم لهم تعليم فردي مباشر . ومن أهم ما يميز
    البرنامج هو التعجيل بالتدخل المبكر خلال الصف الأول .

    خطوات برنامج القراءة العلاجية :
    1- قراءة المألوف Familiar Reading
    يحتاج التلاميذ إلى مواد قرائية مألوفة لتنمية الطلاقة التعبيرية
    لديهم .
    2- تسجيلات فورية موقفيه Running Records
    يتم ملاحظة التلاميذ خلال قراءاتهم ، وتسجيل هذه الملاحظات في ضوء واحد
    أو أكثر من الأهداف التدريسية التي تحدد أو تختار بناءا على هذه
    الملاحظات .
    3- الكتابة Writing
    تقدم فرصا متعددة للكتبة و يطلب من التلاميذ سماع أصوات الكلمات و تعميم
    الكلمات الجديدة ، وتنمية العلاقة من خلال الكلمات المعروفة وممارسة
    الوعي الفونولوجي للأصوات .
    4- تقديم كتب جديدة للقراءة الأولى Introduce New Books For . First
    Reading
    يختار الطلاب كتب جديدة بهدف استثارة تحديات جديدة لهم ، ويقرأ كل من
    المدرس و التلميذ بصوت مسموع من الكتاب الجديد.

    برنامج علاج ضعف الفهم القرائي:-
    يستهدف البرنامج تحسين الفهم القرائي لتلاميذ الصف الرابع وما فوق ، من
    خلال الخطوات التالية :
    o استخدام القاموس للبحث عن معاني المفردات أو الكلمات التي يصعب عليهم
    فهمها و فهم مفرداتها .
    o إكساب الأطفال العديد من المفاهيم و الخصائص المتعلقة بكل مفهوم و
    استخداماته و إعداد أو عمل صياغات لفظية أو لغوية لاستخدام هذه المفاهيم
    و معانيها .
    o استثارة التلاميذ لطرح بعض الأفكار ثم يطلب منهم القراءة حولها ثم
    كتابة ملخصات لقراءاتهم حول هذه الأفكار .
    ثانيا ً : أساليب تدريس الكتابة
    يجب الاهتمام بمهارات الاستعداد للكتابة ، حيث تتطلب سيطرة عقلية وتوافق
    بصري وعددي وتميز بصري ، بالتالي على المعلم مساعدة الطالب لتطوير هذه
    المهارات قبل البدء بتدريس الكتابة العقلية ، ويتم تطوير التوافق العصبي
    البصري عن طريق الرسم بالأصابع ، التلوين ، أما التوافق بين العين واليد
    فعن طريق رسم دوائر ثم نقلها وكذلك تطوير التميز البصري للأحجام والأشكال
    والتفاصيل ، وهذا ينمي الإدراك البصري للحروف وتكوينها عند الطالب ،
    ويمكن تدريب الحركات الكتابية بالكتابة على الصلصال أو الكتابة على
    الرمل .

    1-طريقة فرنالد:-
    والتي أشرنا لها قبل قليل ، والتي تعتمد أسلوب متعدد الحواس لتعلم
    القراءة والكتابة والإملاء .

    ردحذف
  14. ياسمين توفيق عطيه --ثالثة بيولوجى
    الطرق المتّبعة لتدريس ذوي صعوبات التعلّم هناك عدة استراتيجيات تستخدم لتعليم ذوي صعوبات التعلّم، ومنها: استراتيجيّة تحليل المهارة: يتمّ ذلك بعرض المهارة المطلوب تعلّمها على اللوح، وقيام المعلم بتجزئتها إلى مهارات فرعية متسلسلة، وكتابتها على اللوح، ثمّ قيام المعلم بتوضيح وتطبيق المهارات الفرعية أمام الطلاب، بطريقة متسلسلة إلى أن يصل إلى المهارة الأساسية، ثمّ يأتي دور الطالب بتطبيق المهارات بالتدريج بدءاً من المهارات الفرعية وصولاً للمهارة الأساسية. استراتيجية الربط الحسيّ: يتمّ ذلك بعرض المهارة على اللوح أمام الطلبة، ثمّ ربط هذه المهارة بأشياء حسية ملموسة كالصور، والمجسمات، والدفاتر، والمكعبات، وقيام الطالب بتطبيق المهارة بمساعدة الأشياء الملموسة الموجودة أمام المعلم، وتكرارها إلى أن يستوعب هذه المهارة، وأخيراً يطبق الطالب المهارة أمام المعلم دون أن يستعين بالأشياء الحسية. استراتيجية النمذجة: وتتم بعرض المهارة على اللوح، وتطبيقها أمام الطلبة بشرحها، ثمّ تطبيق الطالب للمهارة، وذلك بشرح خطواتها أمام المعلم والطلبة. استراتيجية الترديد اللفظيّ: وذلك بعرض المعلم للمهارة أمام الطالب، وشرحها، وقراءتها، ثمّ قيام الطالب بترديدها عدة مرات. استراتيجية الحواس المتعددة: وذلك بكتابة المهارة على اللوح باستخدام لون ملفت يجذب انتباه الطالب، ويقرأ المعلم والطالب المهارة معاً، ثمّ يتتبع الطالب المهارة لمساً بإصبعه ناطقاً بها في الوقت ذاته، مكرّراً هذه الخطوة مرات عدّة، ثمّ كتابتها ثلاث مرّات على الدفتر نقلاً عن اللوح، وأخيراً كتابتها والتلفّظ بها في الوقت ذاته دونما مساعدة. استراتيجية تبادل الأدوار: وذلك بتمثيل الطالب دور المعلم بعد الانتهاء من الدرس، وتمثيل المعلم لدور الطالب، فيركز الطالب على شرح المعلم، ويعطي المعلم الطالب تدريبات على الدرس، وسؤاله عن الأمور التي لم يفهمها، وبعد ذلك يتم تبادل الأدوار بين المعلم والطالب، وتصحيح المعلم لأخطاء الطالب بعد انتهائه من الشرح

    ردحذف
  15. هند محمد حسن الجرايحي
    فرقه تالته بيولوجي
    استراتيجيات وطرق تدريس عامة للطلاب ذوي صعوبات التعلم



    أولاً : استراتيجية تحليل المهارة


    1. عرض المهارة على السبورة.
    2. يقوم المعلم بتقسيم المهارة إلى مهارات فرعية متسلسلة.
    3. يقوم المعلم بكتابة هذه المهارات الفرعية على السبورة.
    4. يقوم المعلم بتطبيق المهارات الفرعية أمام الطالب بشكل متسلسل حتى يصل إلى المهارة الأساسية ويقوم المعلم بإيضاح كل مهارة فرعية.
    5. يقوم الطالب بتطبيق المهارات الفرعية حتى يصل إلى تطبيق المهارة الأساسية.

    مثال الدرس: جمع ثلاثة أعداد مع ثلاثة إعداد بدون حمل.
    1. عرض مسائل على الجمع بدون حمل على السبورة.
    2. يقوم المعلم بتقسيم المهارة الأصلية إلى مهارات فرعية: · جمع خانة الآحاد ووضع الناتج تحت خانة الآحاد. · جمع خانة العشرات ووضع الناتج تحت خانة العشرات. · جمع خانة المئات ووضع الناتج تحت خانة المئات.
    3 يقوم المعلم بكتابة هذه المهارات الفرعية على السبورة. 4 يقوم المعلم بحل المسألة أمام الطالب وذلك حسب ترتيب المهارات الفرعية : 354 + 213 5
    يقوم الطالب بحل مسألة أخرى للجمع وذلك بإتباع تسلسل المهارات الفرعية.
    6 إعطاء الطالب مجموعة أخرى من المسائل ليقوم بحلها مع مساعدة من المعلم.

    ثانياً : استراتيجية الربط الحسي :


    1. عرض المهارة على السبورة أمام الطالب
    . 2. يقوم المعلم بربط المهارة بأشياء حسية وملموسة لدى الطالب ( صور، مكعبات، أقلام، دفاتر، مجسمات.........).
    . 3يقوم الطالب بتطبيق المهارة مستعيناًً بالأشياء الحسية التي لديه أمام المعلم
    . 4. تكرار الخطوة السابقة أكثر من مرة حتى يربط الطالب بين المهارة وهذه الأشياء الحسية.
    5. يقوم الطالب بتطبيق المهارة أمام المعلم دون الحاجة إلى الاستعانة بالأشياء الحسية.

    مثال الدرس : قراءة حرف ال ( ك)
    1. عرض حرف ( ك) على السبورة أمام الطالب.
    2. يقوم المعلم بربط المهارة قراءة حرف ( ك ) بأشياء حسية وملموسة لدى الطالب ( كرسي )
    3. يقوم الطالب بقراءة حرف الكاف مستعيناًً بالأشياء الحسية التي لديه أمام المعلم.
    4. تكرار الخطوة السابقة أكثر من مرة حتى يربط الطالب بين قراءة حرف ال ( ك) وهذه الأشياء الحسية.
    5. يقوم الطالب بمحاولة قراءة حرف الألف أمام المعلم دون الحاجة إلى الاستعانة بالأشياء الحسية.

    ثالثاً : استراتيجية النمذجة :


    1. عرض المهارة على السبورة.
    2. يقوم المعلم بشرح المهارة للطالب.
    3. يقوم المعلم بتطبيق المهارة أمام الطالب متحدثاً بخطوات المهارة.
    4. يقوم الطالب بتطبيق المهارة متحدثاً بخطوات المهارة أمام المعلم. يقوم الطالب بتطبيقات أخرى على المهارة وذلك مع مساعدة من المعلم

    مثال الدرس: قراءة كلمات تحتوي على تنوين الفتح
    1. عرض كلمات تحتوي على تنوين الفتح على السبورة ( أسداً، باباً، قلماً، بحراً، خيراً، مسجداً).
    2. يقوم المعلم بإيضاح كيفية قراءة تنوين الفتح وإيضاح صوت تنوين الفتح وإيضاح الفرق بين التنوين الفتح والنون.
    3. يقوم المعلم بقراءة الكلمات التي تحتوي على تنوين أمام الطالب بصوت واضح والتوضيح للطالب صوت تنوين الفتح ( أَن ).
    4. يقوم الطالب بقراءة نفس الكلمات ويطلب منه توضيح صوت تنوين الفتح.
    5. يطلب من الطالب قراءة كلمات أخرى تحتوي على تنوين الفتح وذلك مع مساعدة من المعلم.

    رابعاً : استراتيجية الترديد اللفظي :


    1. عرض المهارة على الطالب
    . 2. يقوم المعلم بشرح المهارة.
    3. يقوم المعلم بقراءة المهارة أمام الطالب.
    4. يقوم الطالب بترديد المهارة أكثر من مرة أمام المعلم.
    5. يقوم الطالب بتطبيقات أخرى

    ردحذف
  16. عبير يسري محمد سليمان
    الفرقه التالته
    الشعبه بيولوجي
    الطرق المتّبعة لتدريس ذوي صعوبات التعلّم هناك عدة استراتيجيات تستخدم لتعليم ذوي صعوبات التعلّم، ومنها: استراتيجيّة تحليل المهارة: يتمّ ذلك بعرض المهارة المطلوب تعلّمها على اللوح، وقيام المعلم بتجزئتها إلى مهارات فرعية متسلسلة، وكتابتها على اللوح، ثمّ قيام المعلم بتوضيح وتطبيق المهارات الفرعية أمام الطلاب، بطريقة متسلسلة إلى أن يصل إلى المهارة الأساسية، ثمّ يأتي دور الطالب بتطبيق المهارات بالتدريج بدءاً من المهارات الفرعية وصولاً للمهارة الأساسية. استراتيجية الربط الحسيّ: يتمّ ذلك بعرض المهارة على اللوح أمام الطلبة، ثمّ ربط هذه المهارة بأشياء حسية ملموسة كالصور، والمجسمات، والدفاتر، والمكعبات، وقيام الطالب بتطبيق المهارة بمساعدة الأشياء الملموسة الموجودة أمام المعلم، وتكرارها إلى أن يستوعب هذه المهارة، وأخيراً يطبق الطالب المهارة أمام المعلم دون أن يستعين بالأشياء الحسية. استراتيجية النمذجة: وتتم بعرض المهارة على اللوح، وتطبيقها أمام الطلبة بشرحها، ثمّ تطبيق الطالب للمهارة، وذلك بشرح خطواتها أمام المعلم والطلبة. استراتيجية الترديد اللفظيّ: وذلك بعرض المعلم للمهارة أمام الطالب، وشرحها، وقراءتها، ثمّ قيام الطالب بترديدها عدة مرات. استراتيجية الحواس المتعددة: وذلك بكتابة المهارة على اللوح باستخدام لون ملفت يجذب انتباه الطالب، ويقرأ المعلم والطالب المهارة معاً، ثمّ يتتبع الطالب المهارة لمساً بإصبعه ناطقاً بها في الوقت ذاته، مكرّراً هذه الخطوة مرات عدّة، ثمّ كتابتها ثلاث مرّات على الدفتر نقلاً عن اللوح، وأخيراً كتابتها والتلفّظ بها في الوقت ذاته دونما مساعدة. استراتيجية تبادل الأدوار: وذلك بتمثيل الطالب دور المعلم بعد الانتهاء من الدرس، وتمثيل المعلم لدور الطالب، فيركز الطالب على شرح المعلم، ويعطي المعلم الطالب تدريبات على الدرس، وسؤاله عن الأمور التي لم يفهمها، وبعد ذلك يتم تبادل الأدوار بين المعلم والطالب، وتصحيح المعلم لأخطاء الطالب بعد انتهائه من الشرح

    ردحذف
  17. غاده محمد زكي الدحدوح
    الفرقه التالته
    الشعبه بيولوجي
    استراتيجيات وطرق تدريس عامة للطلاب ذوي صعوبات التعلم



    أولاً : استراتيجية تحليل المهارة


    1. عرض المهارة على السبورة.
    2. يقوم المعلم بتقسيم المهارة إلى مهارات فرعية متسلسلة.
    3. يقوم المعلم بكتابة هذه المهارات الفرعية على السبورة.
    4. يقوم المعلم بتطبيق المهارات الفرعية أمام الطالب بشكل متسلسل حتى يصل إلى المهارة الأساسية ويقوم المعلم بإيضاح كل مهارة فرعية.
    5. يقوم الطالب بتطبيق المهارات الفرعية حتى يصل إلى تطبيق المهارة الأساسية.

    مثال الدرس: جمع ثلاثة أعداد مع ثلاثة إعداد بدون حمل.
    1. عرض مسائل على الجمع بدون حمل على السبورة.
    2. يقوم المعلم بتقسيم المهارة الأصلية إلى مهارات فرعية: · جمع خانة الآحاد ووضع الناتج تحت خانة الآحاد. · جمع خانة العشرات ووضع الناتج تحت خانة العشرات. · جمع خانة المئات ووضع الناتج تحت خانة المئات.
    3 يقوم المعلم بكتابة هذه المهارات الفرعية على السبورة. 4 يقوم المعلم بحل المسألة أمام الطالب وذلك حسب ترتيب المهارات الفرعية : 354 + 213 5
    يقوم الطالب بحل مسألة أخرى للجمع وذلك بإتباع تسلسل المهارات الفرعية.
    6 إعطاء الطالب مجموعة أخرى من المسائل ليقوم بحلها مع مساعدة من المعلم.

    ثانياً : استراتيجية الربط الحسي :


    1. عرض المهارة على السبورة أمام الطالب
    . 2. يقوم المعلم بربط المهارة بأشياء حسية وملموسة لدى الطالب ( صور، مكعبات، أقلام، دفاتر، مجسمات.........).
    . 3يقوم الطالب بتطبيق المهارة مستعيناًً بالأشياء الحسية التي لديه أمام المعلم
    . 4. تكرار الخطوة السابقة أكثر من مرة حتى يربط الطالب بين المهارة وهذه الأشياء الحسية.
    5. يقوم الطالب بتطبيق المهارة أمام المعلم دون الحاجة إلى الاستعانة بالأشياء الحسية.

    مثال الدرس : قراءة حرف ال ( ك)
    1. عرض حرف ( ك) على السبورة أمام الطالب.
    2. يقوم المعلم بربط المهارة قراءة حرف ( ك ) بأشياء حسية وملموسة لدى الطالب ( كرسي )
    3. يقوم الطالب بقراءة حرف الكاف مستعيناًً بالأشياء الحسية التي لديه أمام المعلم.
    4. تكرار الخطوة السابقة أكثر من مرة حتى يربط الطالب بين قراءة حرف ال ( ك) وهذه الأشياء الحسية.
    5. يقوم الطالب بمحاولة قراءة حرف الألف أمام المعلم دون الحاجة إلى الاستعانة بالأشياء الحسية.

    ثالثاً : استراتيجية النمذجة :


    1. عرض المهارة على السبورة.
    2. يقوم المعلم بشرح المهارة للطالب.
    3. يقوم المعلم بتطبيق المهارة أمام الطالب متحدثاً بخطوات المهارة.
    4. يقوم الطالب بتطبيق المهارة متحدثاً بخطوات المهارة أمام المعلم. يقوم الطالب بتطبيقات أخرى على المهارة وذلك مع مساعدة من المعلم

    مثال الدرس: قراءة كلمات تحتوي على تنوين الفتح
    1. عرض كلمات تحتوي على تنوين الفتح على السبورة ( أسداً، باباً، قلماً، بحراً، خيراً، مسجداً).
    2. يقوم المعلم بإيضاح كيفية قراءة تنوين الفتح وإيضاح صوت تنوين الفتح وإيضاح الفرق بين التنوين الفتح والنون.
    3. يقوم المعلم بقراءة الكلمات التي تحتوي على تنوين أمام الطالب بصوت واضح والتوضيح للطالب صوت تنوين الفتح ( أَن ).
    4. يقوم الطالب بقراءة نفس الكلمات ويطلب منه توضيح صوت تنوين الفتح.
    5. يطلب من الطالب قراءة كلمات أخرى تحتوي على تنوين الفتح وذلك مع مساعدة من المعلم.

    رابعاً : استراتيجية الترديد اللفظي :


    1. عرض المهارة على الطالب
    . 2. يقوم المعلم بشرح المهارة.
    3. يقوم المعلم بقراءة المهارة أمام الطالب.
    4. يقوم الطالب بترديد المهارة أكثر من مرة أمام المعلم.
    5. يقوم الطالب بتطبيقات أخرى

    ردحذف
  18. مني ابراهيم محمد الشربيني
    فرقة ثالثة بيولوجي

    الطرق المتّبعة لتدريس ذوي صعوبات التعلّم هناك عدة استراتيجيات تستخدم لتعليم ذوي صعوبات التعلّم، ومنها: استراتيجيّة تحليل المهارة: يتمّ ذلك بعرض المهارة المطلوب تعلّمها على اللوح، وقيام المعلم بتجزئتها إلى مهارات فرعية متسلسلة، وكتابتها على اللوح، ثمّ قيام المعلم بتوضيح وتطبيق المهارات الفرعية أمام الطلاب، بطريقة متسلسلة إلى أن يصل إلى المهارة الأساسية، ثمّ يأتي دور الطالب بتطبيق المهارات بالتدريج بدءاً من المهارات الفرعية وصولاً للمهارة الأساسية. استراتيجية الربط الحسيّ: يتمّ ذلك بعرض المهارة على اللوح أمام الطلبة، ثمّ ربط هذه المهارة بأشياء حسية ملموسة كالصور، والمجسمات، والدفاتر، والمكعبات، وقيام الطالب بتطبيق المهارة بمساعدة الأشياء الملموسة الموجودة أمام المعلم، وتكرارها إلى أن يستوعب هذه المهارة، وأخيراً يطبق الطالب المهارة أمام المعلم دون أن يستعين بالأشياء الحسية. استراتيجية النمذجة: وتتم بعرض المهارة على اللوح، وتطبيقها أمام الطلبة بشرحها، ثمّ تطبيق الطالب للمهارة، وذلك بشرح خطواتها أمام المعلم والطلبة. استراتيجية الترديد اللفظيّ: وذلك بعرض المعلم للمهارة أمام الطالب، وشرحها، وقراءتها، ثمّ قيام الطالب بترديدها عدة مرات. استراتيجية الحواس المتعددة: وذلك بكتابة المهارة على اللوح باستخدام لون ملفت يجذب انتباه الطالب، ويقرأ المعلم والطالب المهارة معاً، ثمّ يتتبع الطالب المهارة لمساً بإصبعه ناطقاً بها في الوقت ذاته، مكرّراً هذه الخطوة مرات عدّة، ثمّ كتابتها ثلاث مرّات على الدفتر نقلاً عن اللوح، وأخيراً كتابتها والتلفّظ بها في الوقت ذاته دونما مساعدة. استراتيجية تبادل الأدوار: وذلك بتمثيل الطالب دور المعلم بعد الانتهاء من الدرس، وتمثيل المعلم لدور الطالب، فيركز الطالب على شرح المعلم، ويعطي المعلم الطالب تدريبات على الدرس، وسؤاله عن الأمور التي لم يفهمها، وبعد ذلك يتم تبادل الأدوار بين المعلم والطالب، وتصحيح المعلم لأخطاء الطالب بعد انتهائه من الشرح.

    ردحذف
  19. محمد شريف السيد شبرون ... الفرقة الثالثة بيولوجي
    فئة ذوي صعوبات التعلّم تعتبر فئة ذوي صعوبات التعلّم من الفئات الرئيسيّة التي تقع ضمن الفئة التي تحتاج إلى التربية الخاصّة، ويعاني أصحاب هذه الفئة من خصائص متعدّدة ومختلفة، سواءً من ناحية التحصيل الدراسيّ، أو من ناحية الكلام، أو الإدراكات الحسيّة والحركيّة، وسنقوم في هذا المقال بالحديث عن هذه الخصائص بشكل مفصّل أكثر. خصائص ذوي صعوبات التعلم صعوبات في التحصيل الدراسي: تشكّل صعوبات التحصيل الدراسي السمة الرئيسية للأشخاص الذين يعانون من صعوبة في التعلم، حيث قد نجد البعض منهم يعاني من ضعف وقصور في جميع المواضيع الدراسية، والبعض الآخر يعاني من قصور وضعف في موضوع واحد أو موضوعين، وتبرز مواطن الضعف لهذه الفئة في المجالات الدراسية التالية: صعوبات في القراءة: تعتبر صعوبات القراءة من أكثر الصعوبات شيوعاً بين هذه الفئة، وتتمثل صعوبات القراءة في تكرار بعض الكلمات أكثر من مرة عند القراءة، أو حذف جزء من الجملة عند القراءة، أو خلط بعض الكلمات المتشابهة بأخرى، بالإضافة إلى عدم القدرة على التمييز بين الأحرف المتشابهة لفظاً أو رسماً، وغيرها من الصعوبات المختلفة التي تتعلّق بالقراءة. الصعوبات الخاصّة بالكتابة: وتشمل عكس الأشخاص للحروف والأعداد، وعدم التمييز بين الاتجاهات الأربعة الرئيسيّة، وترتيب المقاطع والأحرف بطريقة خاطئة عند الكتابة، وعدم التمييز بين الأحرف المتشابهة عند الكتابة، وعدم القدرة على الالتزام بالكتابة على نفس الخط، وأيضاً عدم القدرة على الكتابة بخطّ مرتب وجميل. صعوبة في الإدراك الحسي والحركي: وتبرز صعوبات الإدراك الحسي والحركي في ثلاثة مجالات رئيسيّة، وهي: صعوبات في الإدراك البصري: وتتمثل في عدم القدرة على فهم واستيعاب القراءة والكلمات التي يرونها، بالإضافة إلى المعاناة من ضعف في الذاكرة البصرية لديهم، أي أنّهم لا يتمكّنون من تذكّر الكلمات التي يشاهدونها. صعوبات في الإدراك السمعي: تتمثل في عدم القدرة على فهم واستيعاب ما يسمعونه من أوامر أو غيره. صعوبات في الإدراك الحركيّ: فقد نرى الشخص الذي يعاني من صعوبة في التعلّم مرّة يرتطم بالطاولة ومرة يرتطم بالكرسي، وأحياناً يتعثر بالأرض، وقد يبدو للآخرين أنّه يعاني من اختلال في التوازن، أو من صعوبات في المشي. اضطرابات اللغة والكلام: إذ يواجه هؤلاء الأشخاص صعوبة في الكلام ونطق الأحرف، وغالباً ما يقعون في أخطاء نحوية وتركيبية، وقد يقوم هؤلاء الأشخاص بحذف كلمات معيّنة من الجملة، لعدم قدرتهم على لفظها، أو قد يضيفون كلمات غير مطلوبة، وأيضاً يجدون صعوبة في إنشاء جملة مفيدة وذات قواعد نحوية ولغوية سليمة.

    ردحذف
  20. احمد فواد ابراهيم طبل.... الفرقة الثالثة بيولوجي
    الطرق المتّبعة لتدريس ذوي صعوبات التعلّم هناك عدة استراتيجيات تستخدم لتعليم ذوي صعوبات التعلّم، ومنها: استراتيجيّة تحليل المهارة: يتمّ ذلك بعرض المهارة المطلوب تعلّمها على اللوح، وقيام المعلم بتجزئتها إلى مهارات فرعية متسلسلة، وكتابتها على اللوح، ثمّ قيام المعلم بتوضيح وتطبيق المهارات الفرعية أمام الطلاب، بطريقة متسلسلة إلى أن يصل إلى المهارة الأساسية، ثمّ يأتي دور الطالب بتطبيق المهارات بالتدريج بدءاً من المهارات الفرعية وصولاً للمهارة الأساسية. استراتيجية الربط الحسيّ: يتمّ ذلك بعرض المهارة على اللوح أمام الطلبة، ثمّ ربط هذه المهارة بأشياء حسية ملموسة كالصور، والمجسمات، والدفاتر، والمكعبات، وقيام الطالب بتطبيق المهارة بمساعدة الأشياء الملموسة الموجودة أمام المعلم، وتكرارها إلى أن يستوعب هذه المهارة، وأخيراً يطبق الطالب المهارة أمام المعلم دون أن يستعين بالأشياء الحسية. استراتيجية النمذجة: وتتم بعرض المهارة على اللوح، وتطبيقها أمام الطلبة بشرحها، ثمّ تطبيق الطالب للمهارة، وذلك بشرح خطواتها أمام المعلم والطلبة. استراتيجية الترديد اللفظيّ: وذلك بعرض المعلم للمهارة أمام الطالب، وشرحها، وقراءتها، ثمّ قيام الطالب بترديدها عدة مرات. استراتيجية الحواس المتعددة: وذلك بكتابة المهارة على اللوح باستخدام لون ملفت يجذب انتباه الطالب، ويقرأ المعلم والطالب المهارة معاً، ثمّ يتتبع الطالب المهارة لمساً بإصبعه ناطقاً بها في الوقت ذاته، مكرّراً هذه الخطوة مرات عدّة، ثمّ كتابتها ثلاث مرّات على الدفتر نقلاً عن اللوح، وأخيراً كتابتها والتلفّظ بها في الوقت ذاته دونما مساعدة. استراتيجية تبادل الأدوار: وذلك بتمثيل الطالب دور المعلم بعد الانتهاء من الدرس، وتمثيل المعلم لدور الطالب، فيركز الطالب على شرح المعلم، ويعطي المعلم الطالب تدريبات على الدرس، وسؤاله عن الأمور التي لم يفهمها، وبعد ذلك يتم تبادل الأدوار بين المعلم والطالب، وتصحيح المعلم لأخطاء الطالب بعد انتهائه من الشرح.

    ردحذف
  21. إبراهيم محمد ابراهيم فايد. . الفرقة الثالثة بيولوجي
    أولاً : استراتيجية تحليل المهارة


    1. عرض المهارة على السبورة.
    2. يقوم المعلم بتقسيم المهارة إلى مهارات فرعية متسلسلة.
    3. يقوم المعلم بكتابة هذه المهارات الفرعية على السبورة.
    4. يقوم المعلم بتطبيق المهارات الفرعية أمام الطالب بشكل متسلسل حتى يصل إلى المهارة الأساسية ويقوم المعلم بإيضاح كل مهارة فرعية.
    5. يقوم الطالب بتطبيق المهارات الفرعية حتى يصل إلى تطبيق المهارة الأساسية.

    مثال الدرس: جمع ثلاثة أعداد مع ثلاثة إعداد بدون حمل.
    1. عرض مسائل على الجمع بدون حمل على السبورة.
    2. يقوم المعلم بتقسيم المهارة الأصلية إلى مهارات فرعية: · جمع خانة الآحاد ووضع الناتج تحت خانة الآحاد. · جمع خانة العشرات ووضع الناتج تحت خانة العشرات. · جمع خانة المئات ووضع الناتج تحت خانة المئات.
    3 يقوم المعلم بكتابة هذه المهارات الفرعية على السبورة. 4 يقوم المعلم بحل المسألة أمام الطالب وذلك حسب ترتيب المهارات الفرعية : 354 + 213 5
    يقوم الطالب بحل مسألة أخرى للجمع وذلك بإتباع تسلسل المهارات الفرعية.
    6 إعطاء الطالب مجموعة أخرى من المسائل ليقوم بحلها مع مساعدة من المعلم.

    ردحذف
  22. أحمد عصام عباس غنيم... الفرقة الثالثة بيولوجي
    أولاً : استراتيجية تحليل المهارة


    1. عرض المهارة على السبورة.
    2. يقوم المعلم بتقسيم المهارة إلى مهارات فرعية متسلسلة.
    3. يقوم المعلم بكتابة هذه المهارات الفرعية على السبورة.
    4. يقوم المعلم بتطبيق المهارات الفرعية أمام الطالب بشكل متسلسل حتى يصل إلى المهارة الأساسية ويقوم المعلم بإيضاح كل مهارة فرعية.
    5. يقوم الطالب بتطبيق المهارات الفرعية حتى يصل إلى تطبيق المهارة الأساسية.

    مثال الدرس: جمع ثلاثة أعداد مع ثلاثة إعداد بدون حمل.
    1. عرض مسائل على الجمع بدون حمل على السبورة.
    2. يقوم المعلم بتقسيم المهارة الأصلية إلى مهارات فرعية: · جمع خانة الآحاد ووضع الناتج تحت خانة الآحاد. · جمع خانة العشرات ووضع الناتج تحت خانة العشرات. · جمع خانة المئات ووضع الناتج تحت خانة المئات.
    3 يقوم المعلم بكتابة هذه المهارات الفرعية على السبورة. 4 يقوم المعلم بحل المسألة أمام الطالب وذلك حسب ترتيب المهارات الفرعية : 354 + 213 5
    يقوم الطالب بحل مسألة أخرى للجمع وذلك بإتباع تسلسل المهارات الفرعية.
    6 إعطاء الطالب مجموعة أخرى من المسائل ليقوم بحلها مع مساعدة من المعلم.

    ردحذف
  23. محمود محمد ابراهيم العزبي ... الفرقة بيولوجي
    صعوبات التعلّم يعاني الكثير من الأطفال من وجود صعوبة في التعلّم، ويعود ذلك إلى وجود مشاكل محدّدة تمنع استيعاب المعلومات بسهولة، وقد تكون مجموعة من الاضطرابات الداخليّة التي تعود إلى وجود خلل طفيف في وظيفة الجهاز العصبي، ممّا يؤدّي إلى إيجاد صعوبة في تلقي المهارات الأساسيّة، وهي: القراءة، والكتابة، والاستماع، والتحدّث. أسباب صعوبات التعلّم العامل الجينيّ: تلعب الوراثة دوراً ملحوظاً في مدى القدرة على التعلّم، فما يسمى بالديسلكسيا أي الصعوبة الشديدة في القراءة، إذا وجدت عند أحد الوالدين، فإنّ احتماليّة إصابة الأطفال بها كبير. خلل وظيفيّ طفيف في الدماغ. سوء التغذية: يؤثر سوء التغذية بشكل كبير على الجهاز العصبي المركزيّ، ممّا يزيد من احتماليّة الإصابة بصعوبة التعلّم. الطرق المتّبعة لتدريس ذوي صعوبات التعلّم هناك عدة استراتيجيات تستخدم لتعليم ذوي صعوبات التعلّم، ومنها: استراتيجيّة تحليل المهارة: يتمّ ذلك بعرض المهارة المطلوب تعلّمها على اللوح، وقيام المعلم بتجزئتها إلى مهارات فرعية متسلسلة، وكتابتها على اللوح، ثمّ قيام المعلم بتوضيح وتطبيق المهارات الفرعية أمام الطلاب، بطريقة متسلسلة إلى أن يصل إلى المهارة الأساسية، ثمّ يأتي دور الطالب بتطبيق المهارات بالتدريج بدءاً من المهارات الفرعية وصولاً للمهارة الأساسية. استراتيجية الربط الحسيّ: يتمّ ذلك بعرض المهارة على اللوح أمام الطلبة، ثمّ ربط هذه المهارة بأشياء حسية ملموسة كالصور، والمجسمات، والدفاتر، والمكعبات، وقيام الطالب بتطبيق المهارة بمساعدة الأشياء الملموسة الموجودة أمام المعلم، وتكرارها إلى أن يستوعب هذه المهارة، وأخيراً يطبق الطالب المهارة أمام المعلم دون أن يستعين بالأشياء الحسية. استراتيجية النمذجة: وتتم بعرض المهارة على اللوح، وتطبيقها أمام الطلبة بشرحها، ثمّ تطبيق الطالب للمهارة، وذلك بشرح خطواتها أمام المعلم والطلبة. استراتيجية الترديد اللفظيّ: وذلك بعرض المعلم للمهارة أمام الطالب، وشرحها، وقراءتها، ثمّ قيام الطالب بترديدها عدة مرات. استراتيجية الحواس المتعددة: وذلك بكتابة المهارة على اللوح باستخدام لون ملفت يجذب انتباه الطالب، ويقرأ المعلم والطالب المهارة معاً، ثمّ يتتبع الطالب المهارة لمساً بإصبعه ناطقاً بها في الوقت ذاته، مكرّراً هذه الخطوة مرات عدّة،

    ردحذف
  24. إبراهيم عبد الفتاح ابراهيم مطاوع.... الفرقة الثالثة بيولوجي
    الطرق المتّبعة لتدريس ذوي صعوبات التعلّم هناك عدة استراتيجيات تستخدم لتعليم ذوي صعوبات التعلّم، ومنها:
    1/استراتيجيّة تحليل المهارة: يتمّ ذلك بعرض المهارة المطلوب تعلّمها على اللوح، وقيام المعلم بتجزئتها إلى مهارات فرعية متسلسلة، وكتابتها على اللوح، ثمّ قيام المعلم بتوضيح وتطبيق المهارات الفرعية أمام الطلاب، بطريقة متسلسلة إلى أن يصل إلى المهارة الأساسية، ثمّ يأتي دور الطالب بتطبيق المهارات بالتدريج بدءاً من المهارات الفرعية وصولاً للمهارة الأساسية.
    2/استراتيجية الربط الحسيّ: يتمّ ذلك بعرض المهارة على اللوح أمام الطلبة، ثمّ ربط هذه المهارة بأشياء حسية ملموسة كالصور، والمجسمات، والدفاتر، والمكعبات، وقيام الطالب بتطبيق المهارة بمساعدة الأشياء الملموسة الموجودة أمام المعلم، وتكرارها إلى أن يستوعب هذه المهارة، وأخيراً يطبق الطالب المهارة أمام المعلم دون أن يستعين بالأشياء الحسية.
    3/ استراتيجية النمذجة: وتتم بعرض المهارة على اللوح، وتطبيقها أمام الطلبة بشرحها، ثمّ تطبيق الطالب للمهارة، وذلك بشرح خطواتها أمام المعلم والطلبة.
    4/استراتيجية الترديد اللفظيّ: وذلك بعرض المعلم للمهارة أمام الطالب، وشرحها، وقراءتها، ثمّ قيام الطالب بترديدها عدة مرات.
    5/ استراتيجية الحواس المتعددة: وذلك بكتابة المهارة على اللوح باستخدام لون ملفت يجذب انتباه الطالب، ويقرأ المعلم والطالب المهارة معاً، ثمّ يتتبع الطالب المهارة لمساً بإصبعه ناطقاً بها في الوقت ذاته، مكرّراً هذه الخطوة مرات عدّة، ثمّ كتابتها ثلاث مرّات على الدفتر نقلاً عن اللوح، وأخيراً كتابتها والتلفّظ بها في الوقت ذاته دونما مساعدة.
    6/ استراتيجية تبادل الأدوار: وذلك بتمثيل الطالب دور المعلم بعد الانتهاء من الدرس، وتمثيل المعلم لدور الطالب، فيركز الطالب على شرح المعلم، ويعطي المعلم الطالب تدريبات على الدرس، وسؤاله عن الأمور التي لم يفهمها، وبعد ذلك يتم تبادل الأدوار بين المعلم والطالب، وتصحيح المعلم لأخطاء الطالب بعد انتهائه من الشرح

    ردحذف

مبادئ طرق تدريس الفئات الخاصة

شاهد الفيديو مبادئ طرق تدريس الفئات الخاصة : ذوي الاحتياجات الخاصّة يحتاج الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصّة طرق مختلفة في الت...